السالمونيلا

هلا حبيبتي أم حمد وانشالله ولدج ما يشوف شر ويتعافا
بحكم دراستي لهذا المرض ( هو معدي ) وأنا أقول لازم تراجعين مره ثانية

----------------------------------------------------

السالمونيلا .. اسم تردد كثيراً في الآونة الأخيرة ، وحذرت وزارات الصحة في أنحاء العالم من هذا الاسم ،


وقالوا : إن أضراره كبيرة ، خاصة على الأطفال ، وسمعنا أنه يتواجد في الدواجن وهي اللحوم المحببة للأطفال .

ما هو هذا الداء ؟ وما هي أسبابه وحقيقته ؟ وما هو العلاج ؟

■ ما هي السالمونيلا ؟

يعتبر مرض السالمونيلا نوعاً من الباكتيريا التي تصيب الجهاز المعوي في الإنسان ، وتتواجد هذه البكتريا في ( الماء ، التربة ، أسطح المطابخ ، وجوه الحيوانات ، اللحوم الحمراء ، المذابح ) ، ويمكن لمرض السالمونيلا أن يتسبب في الإصابة بمرض التيفوثيد ، ومن علاماته الحرارة المرتفعة وآلام الجهاز الهضمي والصداع والنعاس والتهابات الجلد .

■ ما هي أعراض السالمونيلا ؟

من أعراضه ( التقيؤ ، التلبك المعوي ، الإسهال ، الحمى ) ، وكذلك الصداع ولأن كثيراً من الأمراض لها نفس الأعراض ولأن السالمونيلا يعتبر مرضاً معوياً ، فإنه لابد من عمل الفحوصات المخبرية لمعرفة نوع البكتيريا من خلال فحص براز المصاب بالمرض .

■ كيفية انتقال المرض ؟
وغالباً ما ينتقل مرض السالمونيلا إلى الإنسان عن طريق الغذاء المصاب ببراز الحيوانات ، والطعام المصاب لا تتغير رائحته ولا شكله ، وقد يصاب الطعام بالمرض من قبل ناقلي الأطعمة المهملين في تنظيف أيديهم بعد استعمال الحمّام والخروج منه .

وقد يوجد مرض السالمونيلا في بعض برازات الحيوانات الأليفة ، خاصة الزاحفة ، وبعض الزواحف ( السلاحف ) ليست مناسبة لأن تربي في المنازل بالنسبة للأطفال والرضّع .

ويشبه الزواحف الأخرى ، فإن حيوان الايجوانا الزاحف يعتبر من حملة مرض السالمونيلا البكتيري البحري ، والأشخاص الذين يربّون مثل هذه الزواحف في بيوتهم معرضين للإصابة بالسلامونيا ، وعن طريق الإحصائيات فإن حيوان الايجوانا الزاحف يعتبر مسؤولاً عن إصابة (800) ألف حالة سنوياً ، وإصابتهم كانت بسبب الطبقة الرقيقة الموجودة على جسم حيوان الايجوانا الملوث والمصاب ، ببكتيريا السالمونيلا وهي عبارة عن براز الحيوان ، وهذه البكتيريا تنتقل إلى الأيدي .

■ وما طريقة الحماية من المرض ؟

ولأن ظهور السالمونيلا يكون غالباً في الأطعمة الحيوانية ، فإن البيض النيء ولحم الدجاج غير المطبوخ جيداً ، واللحوم كذلك ، يجب أن لا تؤكل ، الطبخ يقتل مرض السالمونيلا ، ولكن أيضاً هناك أطعمة تحتوي على مواد نية غير مطبوخة ، ويجب أن نتجنب الكاسار ، وبعض طبقات السلطات ، الحلويات الإيطالية التيرماسو ، الآيس كريم المنزلي الصنع ، موسى الشكوكولاته ، كريم البسكويت ، وبعض الخلطات الأخرى التي تحتوي على بيض نيء غير مطبوخ ، ولذا فإن لحم الدجاج واللحم الأحمر يجب طهيه جيداً حتى يذهب منه اللون الزهري من الداخل ، وكذلك الحليب الغير مبستر والعصائر يمكن أن تحوي البكتيريا السالمونيلا .

أصبح البيض وارتباطه بالسالمونيلا مشكلة صحية في الولايات المتحدة منذ أن اكتشف أن البكتيريا يمكن أن تعيش في داخل البيضة العادية ، فعندما تؤكل البيضة نيئة أو نصف مطبوخة فإن البكتيريا قد تسبب المرض ، حيث ينقل مبيض البكتيريا الدجاجة المصابة إلى البيض قبل تكون قشرته ، ولذا فقد صدرت قرارات وإجراءات صارمة حول نظافة وفحص البيض منذ السبعينيات ، وهذا ساعد في تقليل الإصابات المرتبطة بالبيضة قبل تكون قشرتها .

كذلك يجب عزل اللحم المطبوخ عن اللحم الجاهز للأكل والأيدي ، والسكاكين ، وألواح التقطيع كلها ، يجب أن تغسل جيداً بعد إعداد اللحم غير المطبوخ .

■ فترة حضانة المرض

يمكن أن تظهر أعراض السالمونيلا خلال 6 إلى 48 ساعة من ابتلاع بكتيريا المرض ، لكنها غالباً ما تبدأ بالظهور خلال 24 ساعة ، والأطفال هم أكثر المرشحين إصابة للمرض ، لذا يجب أن يعطو مزيداً من العناية ، وخاصة الرضّع .

وهناك فئة أخرى من الناس من يمثل المرض خطراً كبيراً عليهم ممن يتعاطون أدوية للسرطان أو ضد حموضة المعدة ، وهؤلاء يكونون معرضين لأن يغزوهم المرض في دمائهم ، ومن هنا يمكن أن ينتشر المرض في نواحي الجسم مما قد يسبب أعراضاً سيئة للمرضى المصابين .

والأعراض الحساسة القوية قد تستمر من (1) يوم إلى (2) يوم وقد تزيد ، ولكن المرض قد يذهب في مدّى من (5) أيام إلى (7) أيام .

■ احتياطات يجب اتخاذها

مادام قد عرف مصدر إصابة المرض ، فإن العادات الصحية تعتبر أساسية ، لأن الفرد المصاب بالمرض قد ينقل المرض إلى أفراد أسرته من خلال الاحتكاك المتبادل ، لذا يجب على أفراد الأسرة أن يتعودوا على تنظيف أيديهم جيداً بعد الخروج من الحمّام وكذلك عند إعداد الطعام .

ويجب الانتباه إلى نظافة الأيدي بعد الاحتكاك مع حيوانات البيت الأليفة وخاصة الزواحف ، وأن نتجنب الاحتكاك مع برازها ، فغسل اليدين واجب بعد مداعبة هذه الحيوانات ، ولنحرص أن تقترب الزواحف من الأطفال الرضّع .

■ متى تطلب طبيباً للأطفال
إذا لاحظت على طفلك نوعاً من ارتفاع الحرارة ، الصداع، الغثيان ، أعط طفلك الكثير من السوائل واصحبه إلى الطبيب لعمل فحوصات جديدة .

■ العلاج الضروري
إذا كانت الإصابة خفيفة وطفلك لديه نظام أميني جيد ، فإن أغلب المشرفين الصحيين يسمحون للمرض أن يقضي على نفسه ، من غير استخدام أية مضادات حيوية إلا إذا كان الطفل في حالة خطرة ولا يمكنه أن يقاوم المرض ، والرضّع يمكن اعتبارهم من هذه الفئة لأن نظامهم الأميني لم يكتمل بعد .

■ العلاج المنزلي
إذا أصيب طفلك بالحرارة المرتفعة فيمكن إعطاؤه خافضاً للحرارة لتخفيف الحرارة ، وفي حالة الغثيان فيمكن إعكاؤه الأدوية المضادة للغثيان ، ويجب أن يعطي العناية الجيدة للإبقاء على صحة جسده .

ملحوظة هامة :
كل المعلومات الموجودة في هذه الصفحة هي لغرض التوعية الصحية ، وإنما المكان الأصلي للحصول علي تشخيص وعلاج للمرض هو العيادة

منقول من http://www.waldee.com/articles/article.php?sid=447&mode=threaded&order=0&PHPSESSID=5a2f6d459931746feaaf13a407a6713a

عزيزتي ummahmd

مايشوف شر إبنك والله يشفيه من إللي فيه

إنتبهي لطريقة تحضيرك للطعام وحاولي يكون طعامك ناضج

وماشاءالله عطر البوادي ماقصرت عطتك المختصر المفيد وزيادة

تحياتي لك عطوره

يعطيك العافيه أخت عطر البوادي وأخت نبض وما يجيكم شر ان شاء الله

ان شاء ولدي بخير الحين أنا سويتله تحاليل كامله وعنده موعد بكر وان شاء الله خير

معليش اسم المرض غلط لاني بصراحه أول مره أسمع فيه بس لمن رحت للدكتور صحح لي الاسم ياليت بما انكم ماشاء الله مشرفات تصلحونه وجزاكم الله ألف خير