°°°
تأمل "إشارةً" لهذا المعنى في تعبير القرآن:
﴿وضاقت عليكم الأرضُ بما رَحُبَتْ﴾؛
فالدنيا لم تتغير من حيث الضيق والسعة، وإنما "الخوف" هو الذي جعلها تبدو ضيّقةً في أعينهم؛ لأن التقدير -على رأي ابن عاشور- "ضاقت عليكم الأرض في حالة كونها لا ضيقَ فيها".
ضيق الكهف؛ كان سبيلهم للسعة:
﴿ينشر لكم ربكم من رحمته﴾..
وضيق البئر؛ كان طريقا للتمكين..
﴿على خزائن الأرض﴾..
وضيق الصدر: ﴿ويضيق صدري﴾،
كانت بعده النجاة..
أَنْظرُ لرمزية هذه الآيات 🤍✨📝
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اخت المحبه
•
بارك الله فيك
زائرة
•
ريم شيخةكل الحريم :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
وإياك حبيبتي 💜
الصفحة الأخيرة