قصص واقعيه ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم قصتي المبكية وتليها بعض القصص لبعض الأخوات اللاتي ذقن الذل والهوان بعد زواجهن من أجنبي
بعد تجربتي المريرة في زواجي من أجنبي وقصتي المبكية والتي سأذكرها لكم بحثت عن من يواسيني ويشعر بحرقتي وحسرتي التي لو وزعت على الناس لكفتهم ولم أجد فبحثت عن النساء اللاتي تعرضن لنفس معاناتي ووجدت الكثير منهم وأخذنا نشتكي لبعضنا ونتواصل مع بعض وكل ما سمعت قصة واحدة منهن زاد جرحي وقد اتفقنا أنا وهم على أن نحذر وننصح الفتيات والنساء عامه بعدم تكرار غلطتنا فقلوبنا تتقطع عندما نسمع أن هناك فتاة قررت الارتباط بأجنبي ويعود لنا من جديد شريط الذكريات المرة القاسية والمصيبة أننا ضحينا بكل شيء من اجل هؤلاء الأزواج الأجانب حيث تزوجناهم بدون مهر بل نحن من دفع تكاليف الزواج وضحينا بأقاربنا الذين عارضوا الزواج خوفا علينا بل وبعضنا قاطعهم من اجل ذلك الزوج الجاحد الدنيء النذل لا أريد أن أطيل عليكم سوف أقص عليكم قصتي وبعدها بعض قصص صديقاتي اللاتي تعرفت عليهن لأن بيننا قاسم مشترك ومعاناتنا واحده
انأ من أسرة غنية من أهل القصيم والآن اسكن في جده كنت اذهب إلى صيدلية قريبة من بيتنا وتعرفت على الصيدلي ورغم أنني لم أقابله خارج الصيدلية ولم يحدث بيننا لقاء أو علاقة محرمة إلا أن هذا الطريق هو بداية المآسي وفي احد الأيام ذهبت للصيدلية لاشتري بعض الأغراض فطلب مني الزواج ولكون سني في الخامسة والثلاثين وافقت وقلت له أن يتقدم لوالدي وأعطيته العنوان ولم اعلم إلا بعد الزواج انه يعرف العنوان جيدا ويعرف أن والدي غني وبالفعل تقدم اليوم الثاني وخطبني من والدي فرفض والدي واخواني بشده وكنت مقهورة منهم وكرهتهم ولم اعلم إلا متأخرة أنهم كانوا خائفين علي وعلى مستقبلي وأخذت ألح على والدي وهجرت أهلي وجلست في غرفتي لا آكل معهم ولا اجلس معهم وفي كل مره يأتي إلي والدي في غرفتي ليشرح لي خوفهم على وأنهم يرغبون مصلحتي أقوم بالبكاء والتوسل إليه للموافقة, فقد مثل هذا الصيدلي الأجنبي دوره بإتقان حيث أقنعني بأنه خلوق وطيب ومتدين وأخيرا وافق والدي من اجلي فقد كانت دموعي صعبة عليه ويا ليته لم يوافق أما إخواني فقد عارضوا بشده وحاولوا إقناعي دون فائدة فقالوا اختاري بيننا وبين ذلك الصيدلي فقلت لهم اختاره هو وحصل بينهم ووالدي خصومه آدت إلى طلوعهم من بيتنا الكبير الذي كان يجمعنا وكل منهم سكن لوحده في أحياء مختلفة أما أنا فقام والدي بإتمام مراسم زواجي واخذ لنا شقه وقام بتأثيثها لأن زوجي قال ليس عندي مهر ولا استطيع تجهيز شقه وقام والدي بشراء سيارة له وبعد الزواج لم أكن اشعر بالأمان معه لأنه متناقض ولم تكن طباعه كما أوهمني ولكنه كان يخفي خبثه ودنائته حتى يتمكن أما أنا فلم اقصر معه نشئ سوائا ماديا أو معنويا وبعد أربع سنوات من زواجنا أنجبنا ولد وبنت وانتهت فترة عمله في السعودية عندها باع السارة والأثاث وطلب مني أن اخذ كل أغراضي والتي استولى عليها فيما بعد وان اذهب معه لبلده لنعيش هناك وبالفعل ذهبنا وكانت المفاجأة لي عندما وجدت أننا سنسكن في غرفتين وصاله ويسكن معنا ثلاث اسر والته وإخوانه الثلاثة وزوجاتهم وأطفالهم صبرت من اجل الأطفال ولكن معاملته أصبحت قاسية معي وكان جيع أفراد العائلة يخرجون في الصباح وعلمت فيما بعد أنهم يتعاملون في بيع المخدرات وكان الأطفال يخرجون لبيع المخدرات عند الإشارات ويتسولون وعند المساء يعودون منهكين ويأخذ أبائهم ما جمعوه وأنا أقوم بشغل البيت من طبخ للجميع وغسيل ملابسهم وكل شيء وبعد ما عرفت حقيقتهم طلبت منه أن نستقل في منزل وان يغير سلوكه فأطفالي عندما يكبرون قليلا سيصبح مصيرهم نفس مصير أطفال إخوانه فرفض وقال إذا لم يعجبك هذا الوضع وتريدين الطلاق ادفعي لي مية ألف ريال فاتصلت بوالدي وأبلغته بالأمر فأرسل مبلغ المية ألف وبعد أن استلمها طردني فتوسلت له أن يعطيني أطفالي فرفض وقام بضربي وبعد أن يئست من الأطفال وعندما وصلت المطار لحق بي وقام بالبصق في وجهي وقال وصلي هذه ألبصقه للسعودية , وانأ الآن أصبت بمرض نفسي وضغط وسكر ولا أنام إلا بجرعة تم صرفها لي من مستشفى الصحة النفسية فقلبي يتقطع ألما وحسرة على أطفالي فذنبهم على قبل أن يكون على والدهم فانا من اختارت لهم المصير المجهول الذي ينتظرهم فهم الآن بلا شك عند الإشارات مثل أولاد أعمامهم يتوسلون ويبيعون المخدرات أنا لله وان إليه راجعون , نصيحة أوجهها لكل أخت لاتتخذي قرار تضيعين فيه نفسك وأطفالك اصحوا ياحريم كفايه بهذله للأطفال وذل وقهر لنا أتمنى أن اصيح بصوت عالي تسمعه كل أخت في السعودية لتتعظ ولا تلوموني فصدري يشتعل نارا وقهرا وهزيمة وإحساس بذنب الأطفال , وانأ هنا لم أجد مبررا لما قام به هذا الجاحد وغيره ممن انعدمت ضمائرهم سوى الكراهية و الحقد على أهل هذا البلد الذين وصلت طيبتهم حد السذاجة وإلا لماذا يقابلون كل هذه التضحيات التي لم نفعلها مع أبناء بلدنا بهذا الحقد والانتقام والغدر ؟ هل من معتبره ؟ هل من متعظة ؟ ألا قد بلغت اللهم فاشهد.0
(القصة الثانية)
تقول تعرفت عليه لأنه يعمل مهندس في نفس الشركة التي اعمل بها وقد أسئت لنفسي ولديني وأهلي عندما كنت اطلع معه وأقابله فقام بعمل سحر لي ووجدت نفسي رهينة له لا استطيع مفارقته وطلب مني أن ألح على أهلي للزواج منه وعند ما رأى أهلي إصراري وخوفهم من أن ارتكب معه الحرام واضعهم أمام الأمر الواقع لاننيي كنت اهددهم بذلك وافقوا على مضض ولم يكن عندي أو عندهم خبر بقيامه بعمل سحر لي إلا بعد الزواج عندما لاحظ اخواتي أنني غير طبيعية فلا ارفض له طلبا مهما كان وكان يهينني ولا اعترض بل أنني اثور على أهلي عندما يذكرونه بسوء ووصلت دناءته انه عرفني على رؤسائه بالشركة وأجبرني على إقامة علاقات محرمة معهم ولم اعترض على أي شيء يطلبه مني واخذ يطلب مني أن اجلب له المال من عند أهلي وأعطيته ذهبي وكل ما املك وراتبي كان يأخذه وكل هذا يحدث بغير إرادتي التي سلبها بالسحر وعند ما وصلت الأمور إلى حد لايحتمل أخذني أهلي بالقوة إلى شيخ رقيا شرعية وبعد ثلاث جلسات زال عني السحر وفقت على الواقع المرير وكنت مندهشة لما قمت به وكيف تزوجته رغم تحذير زميلاتي فهم يعرفون سلوكه عندها طلبت الطلاق ولكنه لم يحصل بسهولة حيث ابتزني واخذ مبالغ طائلة مقابل الطلاق وبعد الطلاق اخذ يشوه سمعتي في الشركة ويضايقني مما اضطرني للاستقالة .
القصة الثالثة
تقول تعرفت عليه عن طريق النت وكان يظهر طيبته وانه عاطفي وصادق ومن سذاجتي انجرفت ورائه وطلبت منه أن يتقدم إلى أهلي للزواج مني وبالفعل تقدم فسئل عنه والدي وإخواني فقال لهم خاله والذي كان يعمل معه في ورشه انه منحرف ومدمن مخدرات وقد دخل السجن وانه طرده من الورشة التي يعمل بها ولأنه من جنسية لها معاملة خاصة لم يتم ترحيله رغم دخوله السجن عدة مرات واجهته بهذا الكلام فقال أن خاله حاقد عليه واقسم انه مستقيم واظهر لي طيبته ولم أكن اعلم انه كان يمثل الدور بإتقان أصررت على الزواج منه وزاد اصرار أهلي على الرفض وفي الصيفية ذهبت انا وأهلي للسياحة في احدي الدول العربية فاتصلت به وطلبت منه أن يسافر لنفس الدولة وغافلت أهلي وقابلته وذهبنا لمأذون انكحه وعقدنا وتزوجته ووضعتهم أمام الأمر الواقع عند ها ثارت ثائرة إخواني وأرادوا الاعتداء عليه فقام والدي باعتراضهم وقال باعتنا واشترته فاتركوها لمصيرها المجهول , بعد أن قضيت أنا وهو شهر العسل في عدد من الدول وعلى حسابي الخاص عدنا للسعودية فطلب مني مبلغا كبيرا وأوهمني انه سيعمل مشروع ونظرا لان المبلغ الذي طلبه كبير لم يكن عندي سوى نصفه فأخذت أقساط من عدة شركات سيارات واستدنت مبالغ كبيرة من أقاربي وأعطيته وبعد مولودنا الأول اختفى بكل شيء بالطفل والمال وعدت إلى أهلي حزينة منكسرة ذليلة اما هو فلم نجد له اثر وكذلك الطفل وقد عرفنا فيما بعد انه سافر لإحدى الدول العربية باسم وجواز مزور ولا اعلم حتى هذه اللحظة عن طفلي وعن مصيره الذي اخترته أنا له بارادتي أما أنا فكدت ادخل السجن بسبب الديون لولا تدخل والدي بالسداد عني رغم غضبه على , وانا هنا أوجه نصيحة من مجروحة جربت الذل والقهر والغدر لأخواتي بالزواج من ابن البلد فلم تذهب الشهامة والرحمة من هذا البلد الطيب تذكروا مستقبل أطفالكم ولا تجعلونهم ضحية نزوة عابرة تدفعين انتي وإياهم ثمنها غاليا .
مشآعل ..سعوديه في بدآيه الثلاثينيآت .. تعيش في سوريا ..
قصتها ../
عآشت آول حياتها بطموح فآرس آحلام على مخيلتها .. لتحظى بفآرس احلامها (سوري الجنسيه ) بعد اعتراضات بالجمله من قبل عائلتها .. واخوانها ..
لكونهم يعرفون ما يعنيه هذا الزواج من خطأ جسيم لها ولمستقبلها .
ولكنها آصرت ان تتزوجه ..
وتفضل العيش معه زعما" منها انه اختارها دون بنات العالم اجمع
خرجت من السعوديه .. لتذهب معه وحيده الى سوريا ..
وتتزوج في سوريا زواجا" نظاميا"
ولكنه يعتبر لدينا غير مكتمل الشروط لعدم حضور الوصي ..
.
جن جنون عائلتها ..وتبرؤوا منها ,
وأقسموا بأن وطأت قدمها المملكة ستكون نهايتها ,
حاول والدها ووالدتها تهدئتهم وأن هذا نصيب , ولكن دون جدوى..
تقول مشاعل
كنت أتحدث بين الحين والأخر مع والدي ووالدتي للسؤال عنهم ,
حتى إبتليت بفقدهما لتنقطع صلتي بأهلي ".
لم أكن أتخيل أن أعيش هذه اللحظات الكئيبة والحزينة ,
زوجي غدر بي وإنا التي تركت كل شيء من أجل الزواج منه
وإخواني في السعودية يهددونني بالقتل أذا عدت للمملكة
ووالدي ووالدتي الذين كانا يتعاطفان معي انتقلوا إلى رحمة الله
وليس لي أي مصدر رزق
أعيش على الصدقات في سوريا لأكون قريبة من أبنائي الثلاثة"
.
وتابعت :"ما زاد الطين بله أن زوجي الذي تركت كل شيء من أجله , وأنجبت له ثلاثة أطفال , بدأت معاملته تتغير , وما لبث أن تزوج بثانية , ولم يكتف بذلك بل غدر بي وطلقني , وأخذ أولادي , وطردني من المنزل , بلا مورد ولا عمل ولا أي شيء يعينني على الحياة , لا استطع العودة للمملكة خوفًا من تهديدات إخوتي , وحتى لا أحرم من رؤية أطفالي , ولا أستطيع العيش في سوريا بلا مورد
.

في البداية دعونا نتعرّف على قضية (فاطمة) التي تجرَّعت كأس المر من زوجها الأجنبي الذي كان يخدعها بضحكته الماكرة, حيث قالت: بسبب حرصي على إكمال الدراسة وقد فاتني قطار الزواج ولم أجد بعد تخرجي الرجل الذي يناسبني في سنه وعقله, وجدت هذا الرجل يعمل مهندساً في شركة أبي وهو من دولة مجاورة كان وسيماً صاحب أخلاق, كنت عندما اتصل بمكتب والدي هو من يرد على الهاتف ومع الأيام أحسست بحبه نحوي وبالفعل بعد فترة أخبرني بأنه يريدني زوجة له, فطلبني من والدي ولم يوافق لكونه أجنبياً فطلب مني أن أقنع والدي بالموافقة وبعد تردد وخجل فاتحت والدي بالموضوع بأسلوب المرأة المحرومة من الحياة الزوجية فتعاطف معي ومع حالتي ووافق, وبعد مرور خمس سنوات من الزواج اكتشفت أنه متزوج من ابنة عمه التي طلبت منه أن يطلقني بمجرد أن يستولي على أملاكي وأملاك والدي, وقد طلب مني في إحدى السنين أن أسافر معه إلى بلده لكي أتعرف على أهله وبالفعل كان له ما أراد وسافرت معه وبعد مدة طلب مني العودة وترك أبنائي حتى يلحقوا بي بعد فترة لكنه أرسل لي ورقة الطلاق واستولى على الأبناء فكرهته ولكن فلذات أكبادي أجبروني على كسر شوكتي والانصياع له في كل ما يطلبه مني وها أنا اليوم أدفع ثمن غلطة جنتها أفكاري ورغباتي.
السفر وراء زواجي
وتروي (أم ديمة) قصتها قائلة: اعتدت في كل عام السفر لإحدى الدول العربية لقضاء الإجازة السنوية وقد تعرَّفت على شاب كان يتظاهر بالأخلاق الحميدة كان يعمل كدليل يرشدنا على أماكن السياحة وكنت أراسله واتصل به وقد أحبه جميع أفراد عائلتي, وفي إحدى الزيارات طلب يدي للزواج فوافقت بعد موافقة أبي وتزوجت به وعشت معه في نفس بلدته ووسط عائلته, وبعد سنة فقط بدأت المشاكل وبدأ أهله وعشريته يتضايقون مني وبدأت أنا أكره حياتهم التي لا تتناسب مع عاداتنا, وكان دائماً يهددني بالطلاق إذا لم أحضر له مالاً من والدي فكنت أوافقه على ذلك حتى أحسست بالذنب وتدهور حال والدي من الخسائر, وبعد أن رفضت طلبه في المرة الأخيرة ضربني وقال لي كلمة لن أنساها مدى الدهر (أنت لا تملكين من الجمال شيئاً سوى جمال مال والدك) وطلقني.
أبقاني على ذمته 9 سنوات
أما السيدة (أم وائل) فقد عانت كثيراً في قضية طلاقها من زوجها الأجنبي الذي تزوجته في دولة عربية، حيث لم تشترط عليه أوراق الزواج الخاصة بالموافقة من قِبل سفارة السعودية في بلدته سوى شرطين، كانا في نظرها ضماناً لحقها عند ظهور الخلافات الزوجية، هما حضانة الأطفال وعدم إرغامها على الرحيل معه لبلاده. وقالت أم وائل: (تزوجته ولم أعلم بنواياه نحوي، وبعد مرور سنة من زواجنا وتحديداً بعد ظهور بوادر الحمل الذي كان يرفضه شعرت وقتها بخفاياه، ثم حاول أن يبتز أموالي لأكتب له عقاراً في بلده، ورفضت بدوري ذلك بحجة استقراري العملي في السعودية، وبعد أن أنجبت الطفل وبلغ سنتين ونصف السنة سافر إلى بلاده واشترط علي هاتفياً إما أن ألحق به أو أن أطلق منه ويأخذ الابن، وبقيت أعاني من ذلك الأمر الذي أبقاني على ذمته 9 أعوام، خوفاً على أخذ ابني مني وأصبحت بعدها زوجة معلقة، وانقطعت أخباره عني).
وأردفت أم وائل ولم ير زوجي ابنه منذ رحيله، وطلقت منه غيابياً في محاكم بلده عن طريق محام قام بتلك الإجراءات، حيث كنت أذهب إلى بلده لحضور الجلسات التي دعوت الله أن لا أراه أو أقابله هناك، حتى يتم طلاقي منه غيابياً، وحتى لا يشعر بوجودي في بلده ويأخذ ابني الذي لم ينفق عليه قرشاً واحداً، وعشت على أعصابي خلال جلسات المحاكمة، أتضرع فيها بالدعاء إلى الله بالفرج والطلاق منه.وتشير أم وائل في ختام حديثها إلى أنها لا تزال تواجه الصعاب من أجل ولدها في مجال تعليمه في السعودية، حيث إنه لا يملك أوراقاً رسمية من أبيه سوى شهادة الميلاد.
تزوجته دون موافقة
وتقول (إيمان) البالغة من العمر 35 عاماً: تزوجت من شاب أجنبي فلسطيني الجنسية مقيم بالبلاد منذ عامين، وتم الزواج العرفي في مكتب محام بدولة عربية مجاورة أثناء إجازتنا الصيفية، بعد أن اعترضت عائلتي على زواجنا. فبعد زواجنا بفترة أنجبت منه طفلة، ثم ظهر زيف زوجي الذي كان يستغلني كثيراً، ويقيم مشاريع تجارية باسمي لأنني سعودية ويحق لي الحصول على تراخيص لإقامة مشاريع، وأيضاً دفعني إلى الاقتراض من البنوك تحت ذريعة أنه يمر بضائقة مالية، وبعد عدة شهور تحملت خلالها جميع صنوف العذاب من عائلتي التي اكتشفت زواجي عرفياً، هرب زوجي ولا أعلم أين ذهب، وما هو مصير طفلتي خاصة أنني تزوجته دون موافقة الجهات الرسمية، وبالتالي لم أسجل ابنتي.
سحرني زوجي
قصة غريبة سردتها لنا أم عادل وهي في حالة نفسية غريبة تقول لقد تزوجت برجل أجنبي كان يعمل لدينا منذ صغره وكنت أراقب طموحاته وحماسه في العمل وقد أعجبت به كثيراً وبعد وفاة والدي خفت على أموالي من الضياع وكان هذا الرجل يحدثني عن الأمانة وعن حرصه في زيادة رأس المال ولم أجد سواه بأن يساندني رغم أن هناك من السعوديين تقدموا لي ولكن رفضتهم لأني أدركت بأنهم يطمعون في مالي لكبر سني وقلت في نفسي هؤلاء الأجانب لا ينظرون إلى الجمال بقدر نظرتهم إلى جمال الروح بحسب الكلمات التي كنت أسمعها منه وبالفعل عرض علي الزواج وكان بصفة سرية حتى لا يكثر الحديث عنا ثم طلب مني بأن أكون في المنزل ويتحمّل العناء وحده ولكن خوفي من الضياع كنت أصرفه وأرفض ومع الأيام والشهور طلب مني السفر معه إلى بلده وهناك كانت الطامة غير المحسوبة، حيث رجعت من هناك مسحورة وأصبحت بين أصابع يديه يقلبني كيف شاء إلى أن أعطيته نصف أملاكي ولكن بفضل الله سبحانه ثم تدخل أقاربي لفك لغز السحر أنقذني من الإفلاس ولم أستطع الطلاق منه إلا بعد ما دفعت له أكثر من مليون ريال في سبيل حريتي.
السفر وراء زواجي
وتروي (أم ديمة) قصتها قائلة: اعتدت في كل عام السفر لإحدى الدول العربية لقضاء الإجازة السنوية وقد تعرَّفت على شاب كان يتظاهر بالأخلاق الحميدة كان يعمل كدليل يرشدنا على أماكن السياحة وكنت أراسله واتصل به وقد أحبه جميع أفراد عائلتي, وفي إحدى الزيارات طلب يدي للزواج فوافقت بعد موافقة أبي وتزوجت به وعشت معه في نفس بلدته ووسط عائلته, وبعد سنة فقط بدأت المشاكل وبدأ أهله وعشريته يتضايقون مني وبدأت أنا أكره حياتهم التي لا تتناسب مع عاداتنا, وكان دائماً يهددني بالطلاق إذا لم أحضر له مالاً من والدي فكنت أوافقه على ذلك حتى أحسست بالذنب وتدهور حال والدي من الخسائر, وبعد أن رفضت طلبه في المرة الأخيرة ضربني وقال لي كلمة لن أنساها مدى الدهر (أنت لا تملكين من الجمال شيئاً سوى جمال مال والدك) وطلقني.
أبقاني على ذمته 9 سنوات
أما السيدة (أم وائل) فقد عانت كثيراً في قضية طلاقها من زوجها الأجنبي الذي تزوجته في دولة عربية، حيث لم تشترط عليه أوراق الزواج الخاصة بالموافقة من قِبل سفارة السعودية في بلدته سوى شرطين، كانا في نظرها ضماناً لحقها عند ظهور الخلافات الزوجية، هما حضانة الأطفال وعدم إرغامها على الرحيل معه لبلاده. وقالت أم وائل: (تزوجته ولم أعلم بنواياه نحوي، وبعد مرور سنة من زواجنا وتحديداً بعد ظهور بوادر الحمل الذي كان يرفضه شعرت وقتها بخفاياه، ثم حاول أن يبتز أموالي لأكتب له عقاراً في بلده، ورفضت بدوري ذلك بحجة استقراري العملي في السعودية، وبعد أن أنجبت الطفل وبلغ سنتين ونصف السنة سافر إلى بلاده واشترط علي هاتفياً إما أن ألحق به أو أن أطلق منه ويأخذ الابن، وبقيت أعاني من ذلك الأمر الذي أبقاني على ذمته 9 أعوام، خوفاً على أخذ ابني مني وأصبحت بعدها زوجة معلقة، وانقطعت أخباره عني).
وأردفت أم وائل ولم ير زوجي ابنه منذ رحيله، وطلقت منه غيابياً في محاكم بلده عن طريق محام قام بتلك الإجراءات، حيث كنت أذهب إلى بلده لحضور الجلسات التي دعوت الله أن لا أراه أو أقابله هناك، حتى يتم طلاقي منه غيابياً، وحتى لا يشعر بوجودي في بلده ويأخذ ابني الذي لم ينفق عليه قرشاً واحداً، وعشت على أعصابي خلال جلسات المحاكمة، أتضرع فيها بالدعاء إلى الله بالفرج والطلاق منه.وتشير أم وائل في ختام حديثها إلى أنها لا تزال تواجه الصعاب من أجل ولدها في مجال تعليمه في السعودية، حيث إنه لا يملك أوراقاً رسمية من أبيه سوى شهادة الميلاد.
تزوجته دون موافقة
وتقول (إيمان) البالغة من العمر 35 عاماً: تزوجت من شاب أجنبي فلسطيني الجنسية مقيم بالبلاد منذ عامين، وتم الزواج العرفي في مكتب محام بدولة عربية مجاورة أثناء إجازتنا الصيفية، بعد أن اعترضت عائلتي على زواجنا. فبعد زواجنا بفترة أنجبت منه طفلة، ثم ظهر زيف زوجي الذي كان يستغلني كثيراً، ويقيم مشاريع تجارية باسمي لأنني سعودية ويحق لي الحصول على تراخيص لإقامة مشاريع، وأيضاً دفعني إلى الاقتراض من البنوك تحت ذريعة أنه يمر بضائقة مالية، وبعد عدة شهور تحملت خلالها جميع صنوف العذاب من عائلتي التي اكتشفت زواجي عرفياً، هرب زوجي ولا أعلم أين ذهب، وما هو مصير طفلتي خاصة أنني تزوجته دون موافقة الجهات الرسمية، وبالتالي لم أسجل ابنتي.
سحرني زوجي
قصة غريبة سردتها لنا أم عادل وهي في حالة نفسية غريبة تقول لقد تزوجت برجل أجنبي كان يعمل لدينا منذ صغره وكنت أراقب طموحاته وحماسه في العمل وقد أعجبت به كثيراً وبعد وفاة والدي خفت على أموالي من الضياع وكان هذا الرجل يحدثني عن الأمانة وعن حرصه في زيادة رأس المال ولم أجد سواه بأن يساندني رغم أن هناك من السعوديين تقدموا لي ولكن رفضتهم لأني أدركت بأنهم يطمعون في مالي لكبر سني وقلت في نفسي هؤلاء الأجانب لا ينظرون إلى الجمال بقدر نظرتهم إلى جمال الروح بحسب الكلمات التي كنت أسمعها منه وبالفعل عرض علي الزواج وكان بصفة سرية حتى لا يكثر الحديث عنا ثم طلب مني بأن أكون في المنزل ويتحمّل العناء وحده ولكن خوفي من الضياع كنت أصرفه وأرفض ومع الأيام والشهور طلب مني السفر معه إلى بلده وهناك كانت الطامة غير المحسوبة، حيث رجعت من هناك مسحورة وأصبحت بين أصابع يديه يقلبني كيف شاء إلى أن أعطيته نصف أملاكي ولكن بفضل الله سبحانه ثم تدخل أقاربي لفك لغز السحر أنقذني من الإفلاس ولم أستطع الطلاق منه إلا بعد ما دفعت له أكثر من مليون ريال في سبيل حريتي.

أهم شي الاستخارة ثم السؤال عنه و أكييد لازم يكوون وضعه زيين يعني موو فقييير ...
لكن بالنسبه لي الأحسن الزواج من نفس الجنسية حتى يسهل السؤال عنه
لكن بالنسبه لي الأحسن الزواج من نفس الجنسية حتى يسهل السؤال عنه

اختي القصص اللي ذكرتييها كانت الغلطة من المرأة هي اللي ما عرفت تختاار و كماان ما سألوا عنه زيين !!!
الصفحة الأخيرة
اقول يااختي انتي اللي ركزي عدل مو بس موافقة الدوله وتصريح
شوفي اقري وش مسوي فيها حاطه عليه تحته خط
وبعدين ترى ماقول السعوديين ملائكه لا فيهم يتزوجون علشان مصلحه علشان راتبها وفيهم انذال
والعرب اغلبهم مايتزوجون بنات الخليج الا علشان الجنسيه وفلوس ومثل صاحبة القصه وياكثر قصص السعوديات اللي تزوجوا عرب خذ فلوسها وعيالها وهرب
وياليتك تشوفين ردود العرب بالمواقع كل واحد يقول ابي اتزوج سعوديه او خليجيه واخذ الجنسيه ابيها غنيه تعطيني الفلوس واطلقها
حتى موقع مواليد السعوديه يقلون مافي الا حل انا نتزوج سعوديه علشان نحصل على الجنسيه!! خير خير!!
علشان كذا اقول عندي تتزوج خليجي او غربي مسلم افضل