قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ , نَظِيفٌ يُحِبُّ النَّظَافَةَ , كَرِيمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ , جَوَادٌ يُحِبُّ الْجُودَ , فَنَظِّفُوا أَفْنِيَتَكُمْ , وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ , .." .
من كمال الإسلام وشموليته انه حين دعا إلى ما يزكي النفوس ويطهرها من الذنوب بالعبادات ، كان حريصاً على صحة الأجسام وجمالها ودعا إلى ما يرقى بها ظاهراً فجعله من صميم العبادات والطاعات التي يثاب على فعلها بل كانت من خصائص رسالته قال تعالى: {إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} ، فكان أصلاً في الدين وعماداً أساسياً و ملبياً لخصال الفطرة فعرف بفقه الطهارة وجعل له أنواع وآداب وكيفية يسيرة جامعة للفوائد في ظاهرها وباطنها .. كالوضوء و الاغتسال و استخدام المسك و السواك و إكرام الشعر بتسريحه وغيره من سنن الفطرة ..وكل ذلك مرضاة للرب و إقتداءً بالرسول صلى الله عليه وسلم بعيد عن الإسراف ومنزه عن التكبر ..
"اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين واجعلنا من عبادك الصالحين "
دمتنّ في حفظ الله ورعايته

لقد تم قطف الزهرتان الثامنة و التاسعة وغرسها مع بقية زهراتي اليانعات و التي احرص على سِقايتها ورعايتها
جزاك الله خير و نفع بك

تم قطف الوردتان الثامنه والتاسعه

جزاك الله خيرا على الدروس الاكثر من رائعة

تم ىقطف الوردتان الثامنة والتاسعة

بالنسبة للغسل ما كنت اعرف عنه من قبل

بس من فترة قريت عنه بالنت ورحت سألت

وطلع بالفعل زي ما قلتي ومن بعدها صرت اغتسل صح

جزاكي الله خير

ويعطيكي العافية

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

تم جني الوردتان الثامنه والتاسعه

كما أحب أن أضيف أنه أذا أراد الزوج أوالزوجه النوم وتأجيل الغسل من الجنابه فإنه من هدي النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء قبل النوم

وقد كان لهذا الهدي معجزه نبويه لم تكتشف إلا حديثا حيث فسرها أحد العلماء بأنه في حال الجنابه يحيط بالشخص ( صاحب الجنابه ) هاله حمراء كبيره هذه الهاله تكون جاذبه للجن وإبليس
فكانت الحكمه بالوضوء لإزالة هذه الهالة .. والله أعلم ..

ولله الأمر من قبل ومن بعد

أسأل الله أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه...