LaDy Nona
LaDy Nona
صحيح كلامكــــ

امى دايم تقول لنا نلبس تحتنا سراويل طويله اذا نلبس جلابيات او ريبان علشان اذا نمنا ما تطلع السيقان وحتى فى الطلعه تريد ان نلبس السراويل تحت لبسنا

بس ما ناخذ بكلامها

مشكوره على التنبيه
حياة زوجه
حياة زوجه
بارك الله فيك و الله انك صادقه
شيفون 2009
شيفون 2009
ربي يعافيك..
لون الروووح
لون الروووح
بارك اله فيك
لكن احذري عبارة لا حياء في الدين
انا توي قريتها بقوقل انها كلمه غلط لكن قولي
الحق لا يوستحى من قوله بضم الياء
حـواء ،
حـواء ،
جزاكِ الله خيراً وللفائدة :


حكم قول لا حياء في الدين
السؤال : بعض الناس عندما يريدون السؤال عن شيء محرج يقولون في بدايته لا حياء في الدين فهل هذه المقولة صحيحة ؟.


الجواب :
الحمد لله
أما عبارة لا حياء في الدين فغلط بل الحياء من الدّين ، والصواب أن يقال ( مثلا ) إن الله لا يستحيي من الحق كما جاء في حديث أمِّ سلمة أنها قالت : جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأت الماء ) ، فغطت أم سلمة ، تعني وجهها ، وقالت : يا رسول الله ، وتحتلم المرأة ؟ قال : ( نعم ، تربت يمينك ، فبم يشبهها ولدها ) رواه البخاري ومسلم .

المصدر :
http://islamqa.com/ar/ref/12370

--------------------------------------

السؤال



قرأت في أحد المواقع أن كلمة (يسعد الله) من الكلمات التي تؤدي إلى جهنم ، فأود الاستفسار عن السبب أو الحكمة، وكذلك قول (لا حياء في الدين)، أفيدونا أفادكم الله، وأرجو الرد في أقصى سرعة..رجاءاً رجاءاً؟






الإجابــة






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: </SPAN></SPAN>
فإن كلمة "يسعد الله" لم ترد في القرآن ولا في السنة بإثبات ولا نفي، قال شارح الطحاوية: فالواجب أن ينظر في هذا الباب -أعني باب الصفات- فما أثبته الله ورسوله أثبتناه، وما نفاه الله ورسوله نفيناه، والألفاظ التي ورد بها النص يعتصم بها في الإثبات والنفي، فنثبت ما أثبته الله ورسوله من الألفاظ والمعاني، وننفي ما نفته نصوصهما من الألفاظ والمعاني، وأما الألفاظ التي لم يرد نفيها ولا إثباتها، فلا تطلق حتى ينظر في مقصود قائلها، فإن كان معنى صحيحاً قبل، لكن ينبغي التعبير عنه بألفاظ النصوص دون الألفاظ المجملة إلا عند الحاجة مع قرائن تبين المراد والحاجة، مثل أن يكون الخطاب مع من لا يتم المقصود معه إن لم يخاطب بها ونحو ذلك. </SPAN></SPAN>
وقال في موضع آخر: </SPAN>والتعبير عن الحق بالألفاظ الشرعية النبوية والإلهية هو سبيل أهل السنة والجماعة. </SPAN></SPAN>
وعلى ذلك، فلو عبر عما يريد بكلمة "يفرح الله" أو "يرضي الله" لكان أولى، لثبوت صفة الفرح والرضا في القرآن والسنة الصحيحة، وأما قول " لا حياء في الدين" فالغالب أن قائله يقصد أنه لا يشرع الحياء في معرفة الدين، ولا ينبغي أن يكون مانعاً من السؤال عما يحتاج إليه الإنسان في دينه إذ لا حرج عليه في ذلك، وإن غالب من يسأل في دينه عما يستحي منه يقدم لسؤاله بالعبارة السابقة، فهي كالاعتذار عن التقدم بهذا السؤال، وقد قدمت أم سليم بسؤالها عن حكم احتلام المرأة بقولها: إن الله لا يستحي من الحق. فلو استعيض عن قول القائل: "لا حياء في الدين" بما قدمت به أم سليم لكان أولى، كما أن إطلاق "لا حياء في الدين" قد يفهم منه احتمال بعيد وهو أن الحياء ليس من الدين، وذلك ليس بصحيح، بل الحياء شعبة من الإيمان، وراجع الفتوى رقم: 5173.</SPAN>
والله أعلم.

المصدر :
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=52724