السفاح بوش
ان كل مياه الارض لا تغسل خطاياه هو فكيف بخطاياه وقومه علينا ؟
بوش او كلنتون او ريجن او ......... كلهم احذية للصهيونية العالمية التي تحكم امريكا ولا يستطيع اي رئيس مهما كان توجهه ان يخالف هذه السياسة واسال عن سخافة ال كيندي وعزاونا
سيجيء يوما حافلا بجهادنا *** الخـيل تصهـل والصوارم تلمع
قد طال ليل الكفر لكني أرى *** من خلفه شمس العقيدة تسطع
نعم لسنا مسرورين بزيارته ولا برؤيته وأمثاله ..
إنه معتوه وأحمق .. ( في بلده صنفوه هكذا ) ؟!!! ..
لقد خسر هذا المعتوه ومن خلفه تشيني وطغمة الصهاينة في إيباك
ودهاقنة المال والسلاح .. لقد خسروا كل معاركهم وتخطيطاتهم
ورهانهم بالمنطقة تقريباً والحمد لله ..
فهذه العراق لم تعد تسير كما يراد لها وباتت المقاومة غصةٌ مستعصية ..
وتلك لبنان لم يفلحوا بها ..
أما فلسطين الحبيبة فأسودها لا تقهر برغم الحصار والمكر والخيانة ..
وهذه أفغانستان خسروا كل أوراقهم فيها وعادت طالبان أقوى من سابق عهدها ..
وتلك باكستان حرقت فيها جميع رهاناتهم ..
وقس على ذلك في السودان والمغرب العربي والخليج .. وغيرهم ..
وباتت شلة المعتوهين .. تتخبط يمنةً ويسرةً ..
وما مؤتمرهم الفاشل بأنابوليس إلاّ نموذج لحالة السكر وفقدان العقل
التي يمرون بها .. وهرولة هذا المعتوه الجديدة في أراضينا هي نوع
جديد من محاولات ( الفرفصة ) قبل الزج بهم لأكبر مزبلة في الكون .. ( مزبلة التاريخ ) ..
وما محاولة البعض لتلميع صورهم واستقبالهم إلاّ محاولة لتأخير دخولهم لتلك المزبلة ..
فالحمد لله من قبل ومن بعد ..
بالرغم من الخسائر التي واجهتها الأمة
إلاّ أن النتيجة كانت في صالح المسلمين ..
عودة لدينهم وإدراكاً أوسع لقضاياهم ..
ولمكر المعتوهين لهم ..
وخلطاً لأوراق اللعبة التي يلعبون ..
اليوم تملك المقاومة كلمة الفصل في العراق ..
وحماس في فلسطين ..
والأمة وضميرها الحي والشعوب الإسلامية في باقي الدول الإسلامية ..
من المستحيل ان ننتظر منه ان يزور المنطقه ليسمع رأيهم في
عدوانه على العراق وافغانستان
ومن المستحيل ان يزور المنطقه ليسمع رأي الشعب الفلسطيني وارادتهم في اختيار حكومتهم
ولن يزور المنطقة ليشكر السعوديه على تطبيق الاسلام او يعاتبها على انخفاض الامن والغلاء
والله لن تجني المنطقه من هذه الزياره الا السوء والدمار الديني والنفسي
والنتائج التي لن نراها اليوم سنراها في الغد
لا احد يختلف على سياسه بوش الحمقاء والتي
زادت من حدة التوتر في المنطقه وفي العالم
وما يحدث في العراق وافغانستان وفلسطين وغيرها كل
هذه من اسباب بوش وزمرته الفاسده
ولكني
اتمنى خلال زيارته للمملكه العربيه السعوديه
ان نناقش رئيس اقوى دوله في العالم
في القضايا التي تهمنا
اتمنى من ولاة الامر في هذه البلاد الطاهره
ان تستغل هذه الزياره وان تناقش جميع القضايا التي
تهم المملكه العربيه السعوديه والعالم الاسلامي
على سبيل المثال قضيه حميدان التركي ، السلاح النووي الايراني ،
اشقائنا في العراق والتدخل الشيعي ، فلسطين ، لبنان ، افغانستان ، السودان
وغيرها الكثير من القضايا التي تخدم المملكه والاشقاء المسلمين
أنا من حقي أن أعبر عن رأيي في هذا المجرم رضي من رضي وغضب من غضب !
ولسنا فرحين بقدومه ولن نصفق لمجيئه !
ولكن :
كل من جاء إلى هذه البلاد بأذن من ولاة الأمر فهو
في عهد وأمان حكومة وشعب المملكة ،
وليس من ديننا وأخلاقنا الإسلامية الغدر والخيانة .
والسلام
والله الموفق
منقول

أغلى شهد @aghl_shhd
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

جزاك الله الجنة يارب.. كلام عين العقل فعلا.. ونقل صائب..
خاصة هذه الجمل :
(( أنا من حقي أن أعبر عن رأيي في هذا المجرم رضي من رضي وغضب من غضب !
ولسنا فرحين بقدومه ولن نصفق لمجيئه !
ولكن :
كل من جاء إلى هذه البلاد بأذن من ولاة الأمر فهو في عهد وأمان حكومة وشعب المملكة ،
وليس من ديننا وأخلاقنا الإسلامية الغدر والخيانة . ))
بارك الله فيك..
خاصة هذه الجمل :
(( أنا من حقي أن أعبر عن رأيي في هذا المجرم رضي من رضي وغضب من غضب !
ولسنا فرحين بقدومه ولن نصفق لمجيئه !
ولكن :
كل من جاء إلى هذه البلاد بأذن من ولاة الأمر فهو في عهد وأمان حكومة وشعب المملكة ،
وليس من ديننا وأخلاقنا الإسلامية الغدر والخيانة . ))
بارك الله فيك..



zahra`a
•
أغلى شهد :
جزاكم الله خيرجزاكم الله خير
بيت لحم ــ الأخبار
رفض رئيس أساقفة سبسطية في بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس المحتلة، المطران عطا الله حنا، استقبال الرئيس الأميركي جورج بوش في كنيسة المهد في بيت لحم أول من أمس.
وقد أثار امتناع المطران عطا الله حنا عن استقبال بوش ارتياحاً كبيراً في الأوساط الشعبية الفلسطينية، ولا سيما المسيحية، التي شعر كثير منها بالحرج من الاستقبال والتزلف الذي قدمه الرؤساء الدينيون للضيف الأميركي.
وقال أحد المواطنين المسيحيين في بيت لحم: «رفض استقبال مطران القدس عطا الله لجورج بوش رفع من معنوياتنا». وأضاف: «من العار استقبال صانع الحروب في مهد المسيح صانع السلام».
وكان حنا قد صرّح مطلع هذا الشهر، في لقاء مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم البقعة في الأردن، بأن «الرئيس الأميركي جورج بوش وما يقوم به لا علاقة له بالمسيحية، ولا علاقة له بالأخلاق المسيحية، ولا بالقيم المسيحية، وبالتالي نحن نرفض أيضاً السياسات الأميركية ودعمها المطلق لإسرائيل واحتلالها للعراق».
رفض رئيس أساقفة سبسطية في بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس المحتلة، المطران عطا الله حنا، استقبال الرئيس الأميركي جورج بوش في كنيسة المهد في بيت لحم أول من أمس.
وقد أثار امتناع المطران عطا الله حنا عن استقبال بوش ارتياحاً كبيراً في الأوساط الشعبية الفلسطينية، ولا سيما المسيحية، التي شعر كثير منها بالحرج من الاستقبال والتزلف الذي قدمه الرؤساء الدينيون للضيف الأميركي.
وقال أحد المواطنين المسيحيين في بيت لحم: «رفض استقبال مطران القدس عطا الله لجورج بوش رفع من معنوياتنا». وأضاف: «من العار استقبال صانع الحروب في مهد المسيح صانع السلام».
وكان حنا قد صرّح مطلع هذا الشهر، في لقاء مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم البقعة في الأردن، بأن «الرئيس الأميركي جورج بوش وما يقوم به لا علاقة له بالمسيحية، ولا علاقة له بالأخلاق المسيحية، ولا بالقيم المسيحية، وبالتالي نحن نرفض أيضاً السياسات الأميركية ودعمها المطلق لإسرائيل واحتلالها للعراق».
الصفحة الأخيرة
اختي
تدرين كلامك شهد
يااغلى شهد
]