بسم الله الرحمن الرحيم
اولا احب اقول قبل كل شي لكل الأخوات الي قالواا انك مكبرة الموضوع وما تبغي أحد يسافر علشانك منتي مسافرة
انا نبهت قبل الكلام وقالت هذي نصيحة من اخت ومحبة فقط وقالت ان شاء الله الي راح يسافرون ما يجهم مكروه وان شاء الله ما نسمع الا لاخبار الحلوة بعكس والله يسعد ويحمي كل مسافرة ومو يعني انا ماسفرت ما ابي احد يسافر لا غلط هذي مجرد نصيحة ان شئتي اخدتي بها وان ما شيئتي لا تاخذي انت حرة وانا من عائلتي الناس سافرون اماكن قريبة من المرض كندا ومصر وانا نصحتهم فقط ومع ذلك سافروا عادي الله يحميهم ما جبرت احد هذا الكلام للتوضيح فقط
والاخوات الي قالو تاكيدي من الكلام قبل لا تكتبي شوفي الحقائق:
ذعر جديد اصاب المصريين بعد انفلونزا الخنازير والطيور، ظهر الطاعون في قرية ليبية على بعد 50 كيلو متر من الحدود المصرية وتدعى "طبرق" في حين اكد المسؤولين خلو مصر من المرض تماما، وتم ارسال تعزيزات امنية وصحية الى منطقة الحدود مع ليبيا.
وفصيلة الطاعون المنتشرة حاليا في تلك القرية هي الفصيلة المميتة المعروفة باسم : الطاعون الدملي، وهو نوع من الطاعون يصيب الغدد الليمفاوية ويسبب بالنزيف الداخل الذي يسبب في النهاية بالوفاة.
بينما اكدت ليبيا ان عدد المصابين في حدود 18 الى 19 اصابة ووفاة واحدة، اكدت منظمة الصحة العالمية عدم المامها بالوضع في ليبيا واكدت انها سوف ترسل طاقما طبيا الى هناك.
تاريخ مرض الطاعون:
انتشر مرض الطاعون في اوروبا في القرن الرابع عشر وقد ادى الى وفاة 75 مليون شخص وعرف وقتها بالموت الاسود نظرا لاحداث نزيف تحت الجلد في مناطق متعددة فيصبح لون المريض بني او اسمر ويموت بسبب النزيف، ويعد هذا الانتشار للوباء من اقصى الاوبئة التي قضت على البشرية حيث قتل وقتها ما يعادل ثلث سكان اوروبا.
ومازال الطاعون حاليا ينتشر في اواسط افريقيا ويقتل سنويا قرابة 200 شخص وذلك في دول مثل تنزانيا وموزمبيق.
وهذي مقالة اخرى:
هل مصر على أبواب كارثة جديدة؟
تفاصيل مثيرة حول أسباب مرض الطاعون وانتشاره
القاهرة: أكدت مصادر ليبية أن مرض الطاعون والذي ضرب مؤخرا منطقة الطرشة القريبة من الحدود المصرية عاد للظهور بسبب حدوث تسرب للبكتيريا المسببة للمرض من بقايا مخزون أسلحة بيولوجية في معسكر حربي بالقرب من القرية المنكوبة جنوب طبرق.
ونقلت صحيفة "الوفد" المصرية المعارضة عن المصادر تأكيدها ظهور الأعراض علي العديد من الجنود الليبيين في المعسكر منذ عدة أسابيع، ووفاة بعضهم وسط حالة تعتيم وتكتيم من السلطات الليبية.
في غضون ذلك، فجرت مصادر ليبية أخري مفاجأة من العيار الثقيل عندما كشفت عن ظهور الوباء منذ أكثر من شهرين وإصابة عدد من المواطنين في منطقة بطرونة جنوب طبرق بالمرض، ولم يتم تشخيصه واعتبره الأطباء مرضا غامضا.
كما كشفت عن وفاة بعض المصابين، واستمرار ظهور حالات الإصابة والوفيات لأسباب مجهولة وآخرها إصابة 3 أفراد من أسرة واحدة توفي أحدهم فور وصوله للمستشفي في منطقة الطرشة القريبة من منطقة بطرونة.
وأعربت المصادر عن اعتقادها ان حالة التعتيم وراء تفشي الوباء، كما أعربت عن اعتقادها ان السلطات الليبية مازالت تتكتم علي الاسباب الحقيقية لانتشار الوباء بزعم ان سبب ظهوره يرجع الي انتشار القوارض والحشرات خاصة البراغيث.
حالة الطوارئ القصوي
في هذه الأثناء، أعلنت وزارة الصحة المصرية حالة الطوارئ القصوي لمواجهة الكارثة الصحية الجديدة علي حدود مصر الغربية عقب ظهور مرض الطاعون في ليبيا، وذلك رغم تأكيد الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة المصري خلو مصر حتي الان من مرض الطاعون الذي ينتشر في قرية جنوب مدينة طبرق القريبة من الحدود المصرية.
وأكد الجبلي ***** معامل تحليل ميدانية علي الحدود المصرية ـ الليبية للحصول علي عينات فورية من القادمين من ليبيا الي مصر وتحليلها فوراً.
وأشار الجبلي الي اجراء الاتصالات والتنسيق بين الوزارة والدكتور يسري شعبان المستشار الطبي المصري في ليبيا لمعرفة حجم الوباء ومدي انتشاره وخطورته ومتابعة الحالة الصحية لمئات الآلاف من المصريين المنتشرين في مختلف أنحاء ليبيا. حاتم الجبلي وزير الصحة المصري
من جانبه، أعلن الدكتور عبدالرحمن شاهين المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة التنسيق بين وزارتي الصحة في مصر وليبيا والقوات المسلحة لمتابعة الحالة الصحية علي الحدود واجراء عمليات تطهير للمناطق الحدودية القريبة باستخدام الطائرات للرش بالمبيدات الفعالة لمكافحة الوباء.
وأكد انتقال الطاعون عن طريق العدوي سواء من الإنسان أو الحيوان ومن الانسان للانسان أو من الحيوان للانسان عن طريق الرذاذ أو ملامسة الجروح أو الجلد المصاب بالدمامل أو البراز.
كما أكد اكتشاف الاصابة عن طريق التحاليل المعملية بأخذ عينات من الحلق أو سائل الغدد الليمفاوية ويعالج عن طريق أدوية البنسلين وعزل المصاب اجبارياً في المستشفيات لمدة 10 أيام علي الاقل.
وأشار الدكتور شاهين الي أن أعراض الطاعون تشمل ارتفاع درجة الحرارة ورعشة وقيئاً وآلاما في الحلق والعضلات والدخول في غيبوبة. كما أشار الي أن الطاعون 3 أنواع هي جلدية ورئوية وسُمية.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة ان أهم اجراءات الوقاية هي النظافة الشخصية وعزل المريض وعدم الاختلاط به وعدم استخدام أدوات المريض سواء الاطباق أو الاكواب أو أدوات المائدة أو أدواته الشخصية مثل ماكينة الحلاقة وقصافة الاظافر.
ذعر بين المصريين على الحدود
يأتي هذا في الوقت الذي اجتاح فيه الذعر أكثر من 6 آلاف مصري محتجزين علي الحدود الليبية المصرية قرب منطقة الطرشة الموبوءة بالطاعون، بعد رفض السلطات الليبية السماح لهم بعبور منفذ مساعد الليبي قبل دفع 500 دينار ليبي عن الفرد أو 1500 عن الأسرة، أقرتها السلطات الليبية منذ ثلاثة أيام فقط.
وأكد المحتجزون أنهم يقضون معظم وقتهم داخل سياراتهم خوفًا من الفئران الجبلية المنتشرة حولهم. وقالوا انهم محتجزون في منطقة صحراوية علي بعد كيلومترات قليلة من منطقة الطرشة الموبوءة بالطاعون، هي منطقة خالية ليس بها محال ولا مبيت ولا سكن.
وطالب المحتجزون بتدخل الحكومة المصرية لدي السلطات الليبية للسماح لهم بالعبور إلي الأراضي المصرية خوفًا من الاصابة بالطاعون. حذفتها لان الشكل مو اي احد يقدر عليةقدم مصابة بالطاعون
كما تسود فيه حالة من الرعب بين بدو السلوم بسبب انتشار "الجناطيش" - وهى فئران جبلية بلغة البدو - خاصة أنها قد تتسبب فى نقل المرض، لأنها تتواجد بأعداد كبيرة - حسب تأكيداتهم - بين مدينتى السلوم المصرية ومساعد الليبية، وتتكاثر فى مخازن البضائع المنقولة بين البلدين.
وطالب البدو بتكثيف حملات الصحة والطب البيطرى للقضاء عليها. فيما كثفت وزارة الصحة من تواجد فرقها الطبية بمنفذ السلوم ووصل فريق طبى إلى المنفذ لمتابعة إجراءات مكافحة مرض الطاعون وتم تركيب المعمل الخاص بأخذ العينات من الأجانب والمصريين القادمين من ليبيا وتحليلها على الفور. وقامت وحدات من فرق التطهير برش المنفذ المصرى لتعقيم الأماكن التى يتردد عليها القادمون من ليبيا.
من جانبها، قررت وزارة الزراعة المصرية من خلال الهيئة العامة للخدمات البيطرية والإدارة المركزية لمكافحة الآفات الزراعية تكثيف لجان المرور على المناطق الحدودية بمحافظتى مطروح والوادى الجديد والبدء فى استخدام المبيدات والسموم اللازمة للانتهاء من أعمال المكافحة فى هذه المناطق.
وقرر أمين أباظة وزير الزراعة المصري تكليف الجهات المعنية بمكافحة القوارض بإعداد تقرير يومى عن أعمال المكافحة لاستعراض نتائج أعمال لجان مكافحة الفئران والقوارض الاخرى، للوقاية من مرض الطاعون بعد ظهور حالات إصابة بالمرض فى ليبيا، والتنسيق مع وزارة الصحة للقيام بأعمال التقصى والمسح للقوارض المتواجدة فى المناطق الحدودية والمناطق السكنية وتحليل عينات منها بمعرفة وزارة الصحة للتأكد من خلوها من مرض الطاعون وإعدامها بمعرفة الأجهزة المعنية.
وأكد الدكتور حامد سماحة، رئيس هيئة الخدمات البيطرية، أن الهيئة عكفت خلال الأيام القليلة الماضية على وضع تصور للمكافحة الوقائية ضد انتشار أو ظهور مرض الطاعون، التى تتسبب فيه القوارض بأنواعها، فى مصر، وذلك من خلال التنسيق مع مديريات الطب البيطرى بالمحافظات، خاصة مطروح التى تقع على الحدود مع ليبيا.
وأبدى سماحة عدم استبعاده دخول قوارض
الطاعون
طاعون
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الطاعون مرض حاد، وهو من بين الإنسان والحيوان ويصنف كأحد الأمراض المحجرية الخطيرة التي تسبب في حالة عدم السيطرة عليها
اليرسينية الطاعونية (: Yersinia pestis). تتراوح فترة الحضانة بين خمسة عشر إلى سبع وستين يوما في الطاعون الدملي والتسممي، وما بين يومين إلى أربعة أيام في الطاعون الرئوي.
ينقسم مرض الطاعون إلى ثلاثة أقسام أو ثلاثة أنواع تختلف طرق انتقالها وانتشارها من نوع إلى آخر وهي:
الطاعون الدملي:
هو أكثر الأنواع حدوثا، يسرى المرض بين التي تعتبر لهذا المرض، حيث فيما بينها بواسطة التي تسبب لها الوفاة، وعند حدوث الأوبئة تنتقل هذه البراغيث من أجسام القوارض الميتة وتهاجم جسم الإنسان لتتغذى على دمه، وتصبح لعدة أشهر لاحقة.
الطاعون الرئوي:
أكثر أنواع الطاعون خطورة لسهولة انتقاله وانتشاره بين المخالطين للمريض خاصة في الظروف المناخية والبيئة الغير الصحية، ينتقل عن طريق فضلات الشخص المريض إلى الشخص السليم.
الطاعون التسممي:
يشبه هذا النوع الطاعون الدملي في طرق انتقاله، حيث ينتقل المرض بواسطة البراغيث من القوارض إلى الإنسان.
خريطة توضح انتشار المرض لدى الحيوانات والبشر حتى عام
يتميز مرض الطاعون بظهور الأعراض العامة للإصابة وكذلك أعراض مميزة لكل نوع من أنواعه الثلاثة، أما الأعراض العامة فتتمثل في ارتفاع درجة الحرارة والإعياء الشديد والرجفة والغثيان وآلام الحلق والبلعوم واضطرابات ذهنية وغيبوبة.
أما العلامات المميزة لكل نوع منها فهي كالتالي:
الطاعون الدملي:
يصاب المريض بالتهابات حادة وتورم مؤلم في القريبة من مكان لدغ البرغوث.
الطاعون الرئوي:
يتميز هذا النوع بكحة وبلغم غزير، بالإضافة للأعراض العامة للمرض.
الطاعون التسممي:
يحدث هذا النوع في غالب الأحيان كمضاعفات مرضية للنوعين السابقين - الدملي والرئوي - يتميز بارتفاع شديد في درجة الحرارة وهبوط حاد في ، بالإضافة للأعراض العامة للمرض.
[] العلاج
تتم معالجة الطاعون حاليا ، وتوجد فرص جيدة للنجاح في حالة الكشف المبكر عن المرض. تستخدم على سبيل المثال مركبات إضافة لتشكيلات مكونة من . يعطى الستريبتوتوميسين عن طريق العضلات فقط. بينما يشكل الكلورأمفنيكول علاجا مؤثرا، رغم عوارضه الجانبية (التى تظهر مع الاستعمال لفترات طويلة وتتمثل أساسا فى تأثيرة على نخاع العظام حيث يؤدى إلى حدوث أنيميا خبيثة) التي تجعل منه علاجا للحالات المستعصية فقط.
كإجراءات وقائية عامة، يتم مكافحة القوارض والبراغيث من قبل المسئولة، للوقاية من انتشار المرض ومكافحته قبل ظهوره.
الإجراءات الوقائية تجاه المريض:
العزل الإجباري للمريض في أماكن خاصة في المستشفيات حتى يتم الشفاء التام، كذلك يجب تطهير إفرازات المريض ومتعلقاته والتخلص منها بالحرق، ويتم تطهير أدوات المريض بالغلي أو بالبخار تحت الضغط العالي، أيضا يتم تطهير غرفة المريض جيدا بعد انتهاء الحالة.
الإجراءات الوقائية تجاه المخالطين:
يتم حصر وفحص كافة المخالطين المباشرين وغير المباشرين للمريض وفحص عينات من ، وكذلك يتم تحصينهم الواقي.
في حالات الطاعون الرئوي ، يتم عزل جميع المخالطين للمريض إجباريا لمدة عشرة أيام.
أما في حالات الطاعون الدملي والتسممي فيتم مراقبة المخالطين لمدة عشرة أيام ترقبا لظهور أي حالات مرضية جديدة فيما بينهم.
مبادئ الثقافة الصحية
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا احب اقول قبل كل شي لكل الأخوات الي قالواا انك مكبرة الموضوع وما تبغي...
وبالنسبة للعزل لأن الشخص ممكن يخالط كبار في السن أوحوامل فيكون خطير عليهم ..