حظ ينتظر
حظ ينتظر
38الف تم تصحيح اوضاعهم 
ليه تصحح اوضاعهم ليه مايسفرو 
مانبي عملهم ولا خدماتهم نبيهم يذلفون 
ويمنع الاستقدام منهم للابد
ينسوون
ينسوون
^
يعملون لهم بصمة حتى مايقدرون يرجعون مره ثانيه
اخوي يقول بنقشهم من الاستراحات ونجمعهم بجامعة نورة القديمة
ومتعاقدين مع مطاعم الرومنسية مقفله حالة طوارئ فقط تاكل الاثيوبية
والله فالينها الاثيوبية عندنا
نجد دياري 100
نجد دياري 100
كل شي بلعته الا ان شعبه مضياف ومسالم، ولا يميل إلى العنف

يعني بتفهموني انا هذا شعب رقيق وعاطفي اجل المتوحشين كيف بيكونو في نظره !!!!! فيس مرتاع
حنــــــونه
حنــــــونه
كل شي بلعته الا ان شعبه مضياف ومسالم، ولا يميل إلى العنف يعني بتفهموني انا هذا شعب رقيق وعاطفي اجل المتوحشين كيف بيكونو في نظره !!!!! فيس مرتاع
كل شي بلعته الا ان شعبه مضياف ومسالم، ولا يميل إلى العنف يعني بتفهموني انا هذا شعب رقيق وعاطفي...
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
أنفاسي دخون.
أنفاسي دخون.
الشرطة تستعين بثلاثة رؤساء قبائل إثيوبية لضبط العمالة








كشف مدير عام الجوازات، اللواء سليمان اليحيى، أن جميع فرق الجوازات تشارك مع جهات حكومية أخرى في إنجاز ترحيل العمالة المخالفة من الجالية الإثيوبية عن طريق مركز المعلومات في الجوازات، مشيراً إلى أن الفرق تعمل على مدار 24 ساعة في موقع الإيواء في جامعة الأميرة نورة، بالتعاون مع السفارة الإثيوبية في الرياض، من خلال تقديم البيانات، وأسماء الذين سيتم ترحيلهم من المملكة نهائياً.
22 ألف وجبة
و وفقا لصحيفة الشرق كشف مصدر مسؤول في شركة الخليج للأغذية أنه تم توفير أكثر من 22 ألف وجبة تشمل الفطور والغداء والعشاء، والمياه، للعمالة الإثيوبية في مقر جامعة الأميرة نورة بالمبنى القديم.
وأكد اللواء اليحيى أن سبب التأخر والبطء في تصحيح أوضاع العمالة الإثيوبية هو التأكد من جميع بياناتهم وتبصيمهم قبل مغادرتهم إلى بلادهم، لافتاً إلى أن من تم ترحيلهم من العمالة الإثيوبية لن يعودوا إلى المملكة بتأشيرة جديدة كما أشيع مؤخراً، مشيراً إلى أن الأعداد المخالفة من الجالية الإثيوبية جميعهم قدموا إلى المملكة من خلال عمليات التهريب والتسلل عبر الحدود. وقال «المملكة لم تكن تجهل وجودهم كمخالفين لنظام الإقامة والعمل، وبالتالي أعطيناهم فرصة لتصحيح أوضاعهم، ويحسب لنا هذا كعمل إنساني، وإلا كان من المفترض أن يتم ترحيلهم على الفور».



وزارة المالية
وكشفت جولة الصحيفة في مكان الإيواء الجديد عن وجود جهات حكومية أخرى، في مقدمتها وزارة المالية، التي تعاين المصروفات التي تتطلبها العمالة، بالإضافة إلى التعاقد مع مقاولي صيانة ونظافة وتشغيل المبنى، وتأمين مفروشات أرضية، فيما قدر أحد المسؤولين الأمنيين عدد العمالة الإثيوبية الموجودة في المبنى بأكثر من 2000 عامل مخالف.
وفي الجولة نفسها، لوحظ أن هناك تعاوناً كبيراً يشهده مقر الإيواء، من خلال تشديد الحراسة على مداخل ومخارج الجامعة لمنع أي محاولات لهروب العمالة المخالفة إلى الأحياء المجاورة، إضافة إلى التنظيم الجيد الذي فرضه رؤساء قبائل إثيوبية داخل المبنى من خلال تنظيمهم على شكل طوابير.
3 رؤساء قبائل
من جانبه، كشف المتحدث الإعلامي باسم شرطة الرياض، العميد ناصر القحطاني، أن الشرطة استعانت بثلاثة رؤساء قبائل من الجالية الإثيوبية للتعاون مع الشرطة في ضبط وتنظيم العمالة المخالفة، وترتيبهم في مقر الإيواء بمبنى جامعة الأميرة نورة القديم، «مخرج 9»، لافتاً إلى أن هؤلاء الرؤساء يتقاضون ما يقارب 200 ريالاً يومياً نظير الخدمة التي يقدمونها.



وأشار القحطاني إلى أنه تم توفير المستلزمات كافة، من أغذية ومسلتزمات طبية، وجميع وسائل الترفيه، استعداداً لترحيلهم قريباً، إضافة إلى توفير 300 باص مستأجر لنقل المخالفين إلى موقع الإيواء الجديد.
40 ولادة
وكشف مصدر مسؤول في هيئة الهلال الأحمر لـ»الشرق» حدوث أكثر من 40 حالة ولادة تم نقلها إلى المستشفيات القريبة من دار الإيواء خلال اليومين الماضيين، لافتاً إلى أنه لم تسجل أيه حالات لتفشي فيروسات بين العمالة الإثيوبية «أغلب الحالات التي تصل إلينا تأتي بسيارات الإسعاف دون وجود مرض يستدعي حضورهم إلينا، فأغلبهم لا يعاني من أي مرض، أو أعراض، تستدعي العلاج».