بسم الله الرحمن الرحيم
حمدا لله على سلامتك أختنا أميرة الشوق .....
موضوع رائع و أسلوب أروع للتربية ....
الصبر و الشكر هما المحركان الأساسيان للايمان
فبالصبر تستمر الطاعات.....
و بالصبر تجتنب المعاصى ....
و الصبر على الغضب هو من أرقى درجات الصبر...
جزاكى الله خيرا ...وجعلنا ممن استفاد من هذه القصة الجميلة...
وجعلها فى ميزان حسناتك إن شاء الله.
وكل عام وانتم بخير بمناسبة قرب حلول الليالى العشر التى أقسم الله بها
فى سورة الفجر .

tooop3
•

مسـاهير
•
ياهلا وغلا بأميرة الشوق
الحمدلله على السلامه عوداً حميداً بإذن الله
ننتظر جديدك بإذن الله فلا تحرمينا
أختك في الله
مساهير
الحمدلله على السلامه عوداً حميداً بإذن الله
ننتظر جديدك بإذن الله فلا تحرمينا
أختك في الله
مساهير

مرحبا بأخي الفاضل tooop3
الله يسلمك من كل شر وأشكرك على السؤال ..
الموضوع روعة صراحة بوجودك وإضافاتك القيمة التي تضفي على الموضوع قيمة أكثر فشكرا لك ولا حرمك الله الأجر ....
وعلى فكرة أتمنى أن أكون أول من يستفيد من هذا الموضوع لشدة انفعالي أحيانا وعدم السيطرة على النفس ..
أتمنى ممن يكونون مثلي التخفيف من هذا الغضب المسبب للندم فيما بعد ..
ودمت أخي الفاضل tooop3
الله يسلمك من كل شر وأشكرك على السؤال ..
الموضوع روعة صراحة بوجودك وإضافاتك القيمة التي تضفي على الموضوع قيمة أكثر فشكرا لك ولا حرمك الله الأجر ....
وعلى فكرة أتمنى أن أكون أول من يستفيد من هذا الموضوع لشدة انفعالي أحيانا وعدم السيطرة على النفس ..
أتمنى ممن يكونون مثلي التخفيف من هذا الغضب المسبب للندم فيما بعد ..
ودمت أخي الفاضل tooop3

أهلين أختي الغالية ( مساهير )
ما أسعدني وأنا أرى اسمك هنا ترحبين في وأتمنى أن تكوني في أتم صحة وعافية ...
واسلمي لأختك
أميرة الشوق ...
ما أسعدني وأنا أرى اسمك هنا ترحبين في وأتمنى أن تكوني في أتم صحة وعافية ...
واسلمي لأختك
أميرة الشوق ...
الصفحة الأخيرة
أتمنى أن تنال استحسانكم ..
>>الطفل والمسامير!!!!
كان هنالك ولد عصبي
وكان يفقد صوابه بشكل مستمر
>>فاحضر له والده كيسا مملوءا بالمسامير
وقال له
يا بني أريدك أن تدق مسمارا في سياج
حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك
وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده
فدق في اليوم الأول37 مسمارا
ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا
فبدأيحاول تمالك نفسه عند الغضب
وبــعد مرور أيام كان يدق مسامير اقل
وبعدها
بأسابيع
تمكن من ضبط نفسه ..
>>وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير
>>.فجاء إلى والده واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذه التحول
وقال له
ولكن عليك الآن يا بني استخراج
مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به
وبدأ الولد من جديد بخلع
المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في
السياج
فجاء إلى والده واخبره بإنجازه مرة أخرى
فأخذه والده إلىالسياج وقال له
يا بني انك أحسنت صنعا
ولكن انظر الآن إلى تلك
الثقوب في السياج
هذا السياج لن يكون كما كان أبدا
وأضاف عندما
تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثار مثل هذه الثقوب في نفوس
الآخرين
تستطيع أن تطعن الإنسان وتخرج السكينة
ولكن لن يهم كم
مرة
تقول
انا آسف
لان الجرح سيظل هناك ....