
قطر الندى 12 @ktr_alnd_12_1
عضوة جديدة
السلام والمعية
شعور السلام والمعيّة الذي يحفّك حينما تتم قراءة أذكارك باستشعار معانيها لا يُعادل شعور تسويفها وإهمالها، ولحظة انتهائك من قراءة وردك القرآني تخبرك أن المسرّة في قُرب القرآن، ولذّة أداء الصلوات في وقتها بطمأنينة وخشوع لا تعوضها ملذات الدنيا أجمع؛ فاختر لقلبك السبيل الأبهى والأسعد
8
579
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

NewMumii
•

جزاك الله خير . استشعار معني الأذكار من أهم أسباب حفظ الرحمن لنا.
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى :
" ذكر القلب يثمر المعرفة، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات .
وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من ذلك الإثمار، وإن أثمر شيئا فثمرته ضعيفة
فإذا اقتصر المسلم على الذكر باللسان وحده، هو مأجور على ذلك بحسبه ، فإن حركة اللسان بالذكر : عمل صالح شُغِل به اللسان ، وهو طاعة قولية من طاعات اللسان ؛ فإن واطأ القلب اللسان : فذاك ؛ وإلا ، حصل له من الأجر بحسبه
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى :
" ذكر القلب يثمر المعرفة، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات .
وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من ذلك الإثمار، وإن أثمر شيئا فثمرته ضعيفة
فإذا اقتصر المسلم على الذكر باللسان وحده، هو مأجور على ذلك بحسبه ، فإن حركة اللسان بالذكر : عمل صالح شُغِل به اللسان ، وهو طاعة قولية من طاعات اللسان ؛ فإن واطأ القلب اللسان : فذاك ؛ وإلا ، حصل له من الأجر بحسبه



الصفحة الأخيرة