السلام والمعية

الأسرة والمجتمع

‏شعور السلام والمعيّة الذي يحفّك حينما تتم قراءة أذكارك باستشعار معانيها لا يُعادل شعور تسويفها وإهمالها، ولحظة انتهائك من قراءة وردك القرآني تخبرك أن المسرّة في قُرب القرآن، ولذّة أداء الصلوات في وقتها بطمأنينة وخشوع لا تعوضها ملذات الدنيا أجمع؛ فاختر لقلبك السبيل الأبهى والأسعد
8
579

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

NewMumii
NewMumii
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
🇸🇦السعوديه🇸🇦
جزاك الله خير . استشعار معني الأذكار من أهم أسباب حفظ الرحمن لنا.
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى :
" ذكر القلب يثمر المعرفة، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات .
وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من ذلك الإثمار، وإن أثمر شيئا فثمرته ضعيفة
فإذا اقتصر المسلم على الذكر باللسان وحده، هو مأجور على ذلك بحسبه ، فإن حركة اللسان بالذكر : عمل صالح شُغِل به اللسان ، وهو طاعة قولية من طاعات اللسان ؛ فإن واطأ القلب اللسان : فذاك ؛ وإلا ، حصل له من الأجر بحسبه
عمره عبد العزيز
عمره عبد العزيز
بارك الله فيك
ام محمد 151
ام محمد 151
جزاك الله خير الجزاء
ام الهمام الهمام
جزاك الله خيرا 🌹