ديباج الجنان

ديباج الجنان @dybag_algnan

عضوة شرف في عالم حواء

**السمنة مرض العصر ...والحمية الغذائية علاجها**

علاج السمنة والنحافة

. **السمنه مرض العصر**



البدانة أو السمنة المفرطة هي إحدى الحالات التي تصيب الجسم بسبب تجمع الشحم الزائد في مناطق مختلفةمنه نظرا لان ما يدخل إلى الجسم عن طريق الفم من سعرات اكثر مما يتمكن الجسم من استخدامه. وبهذا فالسعرات الزائدة عن حاجة الجسم ستخزن على شكل شحوم نقية أو على شكل نسيج شحمي. ليس بالضرورة أن يكون الشخص بدينا إذا كان وزن الجسم زائدا عن الحد المسموح به وبصورة خاصة في الأشخاص الذين تمتاز أجسامهم بالضخامة الطبيعية من ذوي العظام الغليظة بطبيعتها.

رغم أن عدم التوازن في إفراز الجسم لبعض الهرمونات أو عدم انتظام إفرازات بعض الغدد قد يكون وراء العديد من حالات البدانة وعدم سيطرة الجسم على التوازن الضروري بين ما يستهلك وما يصرف من طاقة، إلا أنها تعتبر ليست ذات بال أو أهمية تذكر في هذا المجال.


. ورغم أن البدانة قد تكون ظاهرة عائلية توجد في بعض العوائل دون غيرها مما يوحي بان الحالة مرتبطة بالوراثة، إلا أن هناك الكثير من الأدلة التي تشير إلى أن النمط الغذائي المتبع لصغار السن والذي غالبا ما يفرض عليهم من قبل الأمهات البدينات، هو العامل الرئيسي في ما ينتقل من العادات السيئة في التغذية من جيل إلى الجيل الذي يليه......

فطريقة ونمط المعيشة سواء كان للأفراد أو للجماعات والشعوب قد يلعب دورا متميزا في انتشار البدانة بين مجموعة دون المجموعة الأخرى. حيث تسبب الحياة العصرية الكثير من الإجهاد والتعب النفسي مما ينتج عنهما أن الكثير من الأفراد يتوجهون إلى تناول الأغذية والمشروبات بشكل غير عقلاني بغية الابتعاد عن مشاكل العمل ومنغصا ته.



وليست البدانة غير محببة في الكثير من المجتمعات الحديثة الواعية التي تعتبر الرشاقة فيها صفة متميزة ومرغوبة فحسب، بل أنها في الوقت نفسه تعتبر مشكلة صحية خطيرة أيضا.

***اسباب السمنة***


هرموني,,,,,,,,وراثي,,,,,,,نفسي,,,,عصبي,,,,,,,,

التقاليد العائليه او الاعراف السائدة هي سببآ رئيسيآ ايضآ......

إضطرابات الهرمونات ,,,,,قد تحدث السمنة بسبب خلل فى تنظيم الهرمونات
والغدد والحل فى تلك الحالة تنظيم الهرمونات باللجوء لطبيب متخصص فى الغدد قبل بدء الرجيم واتباع نظم تغذية


أن التخلص من السمنة والحصول على قوام رشيق متناسق ليس بالمهمة الأصعب بل هي الأسهل؛ كيف؟


إن التخلص من السمنة يمكن أن يتم في مدة معينة سواء طالت أم قصرت ولنقل عدة أشهر، سنة، سنتين، وسواء كانت المدة أكثر من ذلك أو أقل ستظل مدة معينة محدودة، ولكن المهمة الأصعب في المسألة

هي **أن المحافظة على الوزن المناسب بعد التخلص من السمنة مطلوبة مدى الحياة التي ربما تمتد عشرات السنين، ولهذا السبب لا بد لكل من يشكو من السمنة أن يطرح على نفسه هذا السؤال:

** هل أستطيع المحافظة على الوزن المناسب بلا سمنة بقية حياتي؟ إذا كان الجواب: نعم. إذن فليتوكل على الله وليبدأ مشواره مع التخلص من السمنة بصبر وجد وعزيمة، وأول ما يتطلب منه فعله هو التركيز على مسبب السمنة


وهو الأكل الفائض عن حاجة الجسم، فيبدأ بالإقلال من الطعام ويأكل كميات أقل من حاجة الجسم، مثلاً: يحتاج جسمه إلى ألف سعر حراري فيأكل مثلاً 500 سعر أو 700 سعر فيصرف جسمه بقية السعرات المطلوبة من سمنته وبذلك يتخلص من جزء من السمنة وهكذا دواليك… مع مرافقة ذلك بالمحافظة على الرياضة والإخلاص والجد فيها حتى يصرف الجسم جزءًا آخر من مخزون السمنة الموجود في الجسم؛

ولا ننسى أن في الصيام علاج للسمنة أيضًا ولكن أن تكون نية الصيام لله تعالى وهناك أيام مستمرة ندب الشرع إلى صيامها مثل يومي الاثنين والخميس وثلاثة أيام البيض من كل شهر أي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر هجري… وبإذن الله تعالى بعد مدة طالت أم قصرت سيصل إلى ما يريد ويتخلص من السمنة ويبقى عليه المهمة الأصعب التي سبق ذكرها أعلاه وهي المحافظة على المستوى الذي وصل إليه بقية حياته وعدم السماح للسمنة بالعودة إلى جسمه مرة أخرى.

**عادات سيئة يجب الأبتعاد عنها..

الأفراط فى الأكل أو الشراهة قد يكون لأسباب نفسية أو لإتباع عادات غذائية خاطىء

مثل تناول الطعام أثناء مشاهدة التليفزيون.......أو تناول الطعام بين الوجبات...... أو تناوله

قبل النوم مباشرة مما يؤدى إلى السمنة .............

فإذا كنت مما يفضلون الطعام أمام التليفزيون يجب التخلص من تلك العادة فورا
لأنها تجعلك تأكل دون أن تشعر.........

و بالنسبة لتناول الطعام بين الوجبات من شأنه ان يعمل على صعوبة الهضم وعدم إعطاء الفرصة لراحة المعدة .............

أما إذا كنت ممن يتناولون الطعام قبل النوم مباشرة فيجب أن تعرف أن الجسم يمتص 50% من الغذاء ويتخلص من 50% من فى وجبتى الإفطار والغذاء وأما العشاء

فالجسم يمتص 100% منه.

ومن العادات السيئة عدم الالتزام بمواعيد ثابتة لتناول الطعام مما قد يسبب عسر الهضم

وصعوبة عملية التمثل الغذائى..........

وكل تلك الأسباب يمكن علاجها بتنظيم الطعام وممارسة الرياضة خاصة بعد وجبة العشاء.


العلاج

يهدف علاج البدانة إلى غرضين رئيسيين:

**الأول القضاء على مسبباتها واقتلاع أصولها والذي قد يكون صعب التنفيذ بعض الشيء نتيجة لارتباطه بقضايا نفسية وعاطفية.


** الثاني فيتمثل في التخلص من الزيادة في الشحوم المتراكمة في أجزاء مختلفة من الجسم.

للعودة بالجسم إلى الوزن الطبيعي يتوجب التقليل من مقدار السعرات الحرارية التي يتناولها الفرد وتحت إشراف طبي متخصص. هنالك العديد من برامج الحميات الغذائية السريعة النتائج ومنها ما يعتمد على عدم صرف مقادير كافية من الطاقة، وبهذا فأنها ليست ذات فائدة تذكر على المدى البعيد وخاصة فيما يتعلق بالإبقاء على الوزن بعد اتباع الحمية.

من اكثر طرق الحميات الغذائية شيوعا لمعالجة البدانة هي الطرق التي يتبع فيها غذاء متوازنا ذا سعرات حرارية قليلة. وينصح اكثر المختصين في مجال التغذية باتباع حمية غذائية تكون سعراتها الحرارية ما بين 1200-1500 سعرة في اليوم الواحد وعلى الشكل التالي:


60% من الكاربوهايدرات، 30% من الدهن، و10% من البروتين.

ان الذين يتبعون حمية ذات سعرات حرارية منخفضة يفقدون 10% من وزنهم خلال 20 أسبوعا. ومع ذلك فالذي يتبع هذا النوع من الحمية سيستعيد 1/3 ما فقده خلال سنة واحدة إذا لم يستمر على اتباعها.

**كيفية القضاء على السمنه



**الحركة وممارسة التمارين الرياضية

اتباع حمية غذائية ذات سعرات حرارية محدودة لا تكفي لوحدها في استمرارية الجسم على المحا فظة على ما فقد من شحوم . ، أن ممارسة الرياضه والاستمرار على اتباعها يعتبر من اهم العوامل في السيطرة على وزن الجسم على المدى البعيد. و ممارسة التمارين الرياضية بصورة دورية سيؤدي كذلك إلى تحسين الحالة الصحية العامة للشخص وبذلك التخلص من بعض المشاكل المرتبطة بالسمنة بما فيها من ارتفاع ضغط الدم وزيادة نسبة الكوليستيرول فيه ومرض السكري.



***تغيير النمط الحياتي

ترتبط زيادة الوزن ارتباطا وثيقا بالكثير من العادات الغذائية والنمط المتبع فيها. فالأماكن والأوقات والنشاطات والحالة النفسية كلها من العوامل التي تؤثر في زيادة الوزن والذي قد يتغير حسب الفصول ويكون مرتبطا به حيث قد يرتفع او ينخفظ.

لذا ينصح الكثير من الاختصاصيين في علاج البدانة بالاحتفاظ بسجل حول كافة الأصناف التي يتناولها الشخص من غذاء وبصحبة من وما هي الحالة النفسية التي كان عليها الشخص حينذاك وما العامل الذي حفز الشخص على تناول الغذاء. وبعد أسبوع أو أسبوعين من تاريخ البدء بالتسجيل سيتبين بعد مراجعة السجل أن هناك نمطا معينا يرتبط بتناول كميات غير اعتيادية من الطعام والتي عادة ما تكون عبارة عن فعالية معينة أو حالة نفسية.

وبهذا وبعد التعرف علىالاسباب الكامنة وراء الزيادة في تناول الغذاء سيكون من السهل تنظيم طريقة للتخلص من عادة الإفراط في الأكل التي تؤدي إلى البدانة.



**معامل كتلة الجسم

معامل كتلة الجسم عبارة عن رقم اتفق عليه المختصون في علوم التغذية والصحة والعلوم الطبية الاخرى بغية التعرف على الحالة الصحية للفرد البالغ وفيما اذا كان مقدار ما يتناوله من مواد غذائية يتفق مع ما يصرفه بغية الإبقاء على الجسم صحيحا معافى دون التعرض الى الإصابة بأمراض نتيجة لذلك. كما أن ذلك يعطي مقياسا للمقارنة ومن ثم الإبقاء على الحد لمقبول الذي يتيح للشخص القيام بالفعاليات اليومية المختلفة دون الشعور بالإرهاق بسبب الشحوم الفائضة عن الحاجة أو بسبب نقصها الذي يسبب هو الآخر أمراضا مرتبطة بالنحافة غير المقبولة..

- ممارسة الرياضة يوميا حسب قدرات كل جسم وأبسط أنواع الرياضة السير لمدة نصف ساعة تقريبا ...............

الأعتماد على البروتينات وكمية مفتوحة من السلاطة والفاكهة .


التأكيد على مجموعة القرنبيط والكرنب والكرفس والجريب فروت والليمون والبرتقال وكلها تعمل على إذابة الدهون مع الأكثار من الحركه......ويحذر تناول هذه المأكولات لمن يعانون من القولون العصبى وحموضة المعدة :



شرب ثمانية اكواب من الماء قبل الوجبات ...وعلى الريق..

طعام أقل.. صحة أفضل ....وهذا هو العلاج الأساسي للقضاء على السمنة....

أن تناول كميات أقل من الطعام وبالتالي التقليل من السعرات الحرارية في الجسم،


يؤدي إلى الإبقاء على الجسم بصحة أفضل. .......................


وإذا تم الإفراط في تناول الطعام في مرحلة الطفولة واستمر ذلك إلى مرحلة المراهقة التي تتميز بأنها المرحلة الأخيرة التي تتكاثر فيها الخلايا قبل وصولها لعددها النهائي والثابت

فإن الخلايا الدهنية التي تتكون تكون كثيرة العدد بسبب تزايد عملية الغذاء ويكون من الصعب
خفضها بعد ذلك مقارنة بالأفراد الذين يفرطون في تناول الطعام بعد اكتمال تثبيت عدد الخلايا (أي بعد سن المراهقة) حيث أنه في هذه الحالة فإن حجم الخلايا هو الذي يزداد وليس عددها.

هناك المئات من أنواع الأغذية التي تفعل العجائب للسمنة، وتقوم على قاعدة التلاعب في نسبة المواد الغذائية الرئيسية الثلاث وهي البروتين، والكربوهيدرات (النشويات والسكريات)، والدهون، بحيث يتم زيادة واحدة أو اثنتين منها على حساب الثالثة إما بالتجنب التام أو بتناول القليل فقط من هذه المادة الغذائية.


الغذاء الخالي أو قليل الدهن:


يعتمد هذا الريجيم على أساس أن كل غرام من الدهن يعطي 9 سعرات حرارية مقابل أربعة سعرات حرارية من النشويات والبروتينات، وبالتالي فإن عدم تناول الدهون أو الإقلال منها سوف يسمح للشخص بأكل كمية أكبر من الطعام، فيشبع تماما، وفي نفس الوقت يخسر كمية من الدهون لأن الجسم يلجأ للدهن المختزن فيه لاستخدامه كمصدر للطاقة بعد التوقف عن الحصول عليه من الغذاء.


تعتبر هذه الفرضية خاطئة ولا يجوز أبدا إلغاء الدهون كليا من الغذاء حيث يؤدي ذلك إلى آثار سلبية تعود بالدرجة الأولى إلى حاجة الجسم الماسة للأحماض الدهنية الأساسية المسماة أوميغا-3، والتي تنظم الكثير من وظائف الجسم الحيوية بما فيها المحافظة على نعومة البشرة وقوة الشعر. ومن الآثار السلبية الأخرى لهذا النوع من البرامج الغذائية جفاف الجلد والشعر، الإمساك، تصلب المفاصل، سرعة العصبية، وضعف التركيز الذهني.


الغذاء الغني بالدهن:


أصحاب هذا النظام يشرحون فعالية الغذاء الغني بالدهن بالقول أن هذا الغذاء، والذي عادة ما يخلو بمادة من النشويات أو قد يحتوي على القليل منها، يؤدي إلى قيام الجسم، وبسبب نقص الجلوكوز، باستخدام الدهون كمصدر للطاقة لأن الأنسولين غير موجود بكميات كافية لمنع تعبئة الدهون من أماكن خزنها وتجهيزها للاستخدام، وبالتالي يستخدم الجسم الدهن كمصدر للطاقة من خلال تحويله إلى أجسام كيتونية، ولهذا يسمى هذا النظام بالغذاء الكيتوني.


وحسب رأي منتجي الغذاء، فإن الجسم سيستخدم الأجسام الكيتونية كمصدر للطاقة، أما الفائض منها فيتم التخلص منه بسهولة من خلال البول.
وعندما تنقص كمية النشويات في الجسم، يلجأ هذا الجسم إلى توفير الأجسام الكيتونية، ولكن ذلك يتم بعد نفاد مخزون العضلات من الجليكوجين وبعد تكسير بروتين الجسم لاستخدام الأحماض الأمينية في توفير الجلوكوز. ومع أن الدماغ والقلب والكبد تستطيع استخدام الأجسام الكيتونية كمصدر للطاقة، إلا أن تراكم هذه الأجسام الكيتونية يؤدي إلى خلل فسيولوجي كبير في وظيفة الكليتين وفي نسبة الدهون (الكولسترول) في الدم.


إن أي نقص في الوزن يحدث بسبب خسارة الجسم للماء والبروتين مع بعض الدهون. ويناقش أصحاب هذا النظام نظرية تقول أن الغذاء الغني بالدهون يمنح شعورا سريعا بالشبع يدوم مدة طويلة، لأن هضمه يحتاج لوقت طويل، وبالتالي يقلل الفرد من أكله. والحقيقة أنه إذا عاينا النظرية من وجهة نظر أخرى، وجدنا أن هذا التبرير يخلو من الصحة لأن كل غرام من الدهون يحتوي على أكثر من ضعف السعرات الحرارية الموجودة في النشويات والبروتينات، وبالتالي فإن عدد السعرات الحرارية في هذا الغذاء يكون كبيرا رغم نقص كميته.


الغذاء الخالي (أو القليل) في الكربوهيدرات:


يكون هذا الغذاء عادة غنيا بالدهون والبروتين معا، وبالتالي يعطي شعورا بالشبع المبكر. ولا يأكل الإنسان كثيرا عندما يتبع هذا النوع من الأنظمة الغذائية، لكن السعرات الكثيرة الموجودة في الدهون تعوض ما لم يتم أكله.
وعلى المصابين بالسكري وداء النقرس تفادي هذا النوع من الأنظمة وكذلك لا ينصح به للمرأة الحامل.


الغذاء الخالي (أو القليل) من البروتينات:


البروتين غذاء أساسي للجسم لأنه مادة البناء الأساسية فيه، وبالتالي فإن أي نقص في البروتين سيكون على حساب العضلات والماء إلى جانب الدهن في نفس الوقت. وإن زيادة طرح مادة النيتروجين (الناجمة عن تكسير روابط البروتين) في الجسم يؤدي إلى إرهاق الكليتين، حيث أن هذا النيتروجين يتحول إلى أمونيا، وهي مادة سامة للجسم إذ يتم تحويلها إلى مادة اليوريا أولا، وهي سامة أيضا ولكن بدرجة أقل من الأمونيا، ويتم تحويلها إلى البول، من خلال تخفيف مادة اليوريا بواسطة الماء، الذي يتم التخلص منه.



وفي الواقع فإن زيادة أو فرط تناول البروتين على حساب النشويات يؤدي أيضا إلى نفس نتائج نقص البروتين، لكن الفرق هو أن زيادة تناول البروتين في الغذاء تؤدي إلى قيام الكبد بتحويل ما يفيض عن حاجة الجسم من البروتين إلى دهون من خلال نزع النيتروجين من الحامض الأميني إلى دهن، وبالطبع يزداد تركيز النيتروجين في هذه الحالة، ويضطر الجسم للتخلص منه بنفس الطريقة التي يتخلص بها من النيتروجين الزائد نتيجة قيام الجسم بتكسير بروتين العضلات لتوفير مادة الجلوكوز الضرورية للجهاز العصبي، حيث أن الجسم يستطيع تحويل الحامض الأميني إلى جلوكوز وإلى دهون. فإذا كانت هناك حاجة شديدة للطاقة فإن الكبد يحوّل الحامض الأميني المتوفر إلى جلوكوز. وإذا لم تكن هناك حاجة إلى الطاقة (جلوكوز) يحول الحامض الأميني إلى دهون. وفي كلا الحالتين يزيد النيتروجين في الجسم وبالتالي تتأثر الصحة بشكل سلبي


البروتينيات لجسم متناسق


تسهم البروتينيات في تكوين الأجسام المضادة للميكروبات وهي تحقق التوازن المطلوب لبناء خلايا الجسد.
وكذلك تعتبر من أفضل النظم الغذائية لإنقاص الوزن بسهولة خاصة البروتينيات النباتية مثل: الفول والعدس والحمص.
والثابت علمياً أن البروتينيات لا تحتوي على دهون كما في المواد الكربوهيدراتية والنشويات والسكريات وتساعد خلايا الجسم على سرعة إحراق الدهون، كما أن تناولها سريعاً يشعرك بالتعب عكس ما يحدث عند تناول مواد سكرية حيث يتم هضمها بسرعة لتستعيدي من جديد الشعور بالجوع.


خسارة الدهون


ومن الاعتقادات الخاطئة أن القيام بتدريب موضعي لمنطقة معينة سيؤدي إلى خسارة الدهن من تلك المنطقة أو ذلك الجزء من الجسم الذي تم تدريبه مثل تمرينات البطن التي يتم القيام بها باستمرار للتخلص من الدهون في تلك المنطقة، وإن هذا الاعتقاد خاطئ علميا حيث أثبتت عدة دراسات أنه ليس هناك شيء اسمه نقصان الدهن من منطقة معينة،

وإن التمرينات لم تؤدي إلى خسارة الدهن من منطقة البطن ولكن الخسارة كانت من جميع الجسم بما في ذلك البطن، على أي حال، تمرينات البطن مفيدة لتقوية الجدار البطني وزيادة صلابة عضلات البطن وبالتالي فهي تمرينات مضادة لترهل البطن وليس لسمنة البطن، وإن نفس الشيء ينطبق على تدريبات الساقين مثل رفع وخفض القدمين وثني ومد مفصل الحوض (من خلال ثني ومد الساق للخلف وللأمام) والتي يزعم البعض على أنها تمرينات تؤدي إلى خسارة الدهن من الفخذين والأرداف



تناول الأدوية للتخفيف من الوزن

بصورة عامة، فان تناول أية أنواع من الأدوية لا ينصح بها إلا لمن كان معامل كتلة جسمه 30 أو اكثر من ذلك أو أن معامل كتلة جسمه أكثر من 27 ولكنه يعاني من السكر أو ارتفاع ضغط الدم .ولا يجب استخدامها الا تحت اشراف طبي صارم...لخطورتها على الشخص
هذا مأاثبتته البحوث المستمره..ومن هذه الأدويه ..



الامفيتامين: من العقاقير التي كانت توصف بكثرة للتخلص من السمنة غير ان الكثير من الدراسات بينت انها ذات مضار كثيرة ومضاعفات جانبية وانها تؤدي الى الادمان. لذا فقد منع تداولها ومنذ العام 1970

زينيكال: وقد استخدم هذا النوع من الأدوية أول الأمر في أوروبا ومن ثم أجيز مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية ويتم تناولها تحت إشراف طبي. قد يتسبب تناول الأدوية التي تعالج البدانة في فقدان ما بين 10-15% من الوزن ولكنه يبدا بالتناقص بعد مرور ستة اشهر من بدء العلاج ومن ثم المحافظة على هذا النقصان لفترة ثلاث سنوات. أما التوقف عن تناول مثل هذه الأدوية فيتسبب في النتيجة باسترجاع ما فقد الجسم من وزن


الحبوب والكبسولات الصينيه....منعت من الأسواق لمضارها العديده ومضعفاتها الجانبيه


. لذا ينصح معظم خبراء التغذية بعدم استعمال مثل هذه الأدوية .
.وألاكتفاء بالحمية السليمه المتوازنة..والرياضة المنتظمه..فهما
العلاج الناجح للقضاء على السمنه على المدى الطويل


لجراحة

يتم اللجوء إلى الجراحة في الحالات التي يكون فيها الشخص في غاية البدانة وممن يزيد معامل كتلة جسمه عن 40 ويشكو من الكثير من الأمراض بسبب زيادة الوزن.ولن يتم اللجوء اليها الا عند الضرورة القصوى وتحت اشراف الأطباء المختصين....وهي تعمل على

تقليص حجم المعدة ليصبح بحجم بيضة الدجاجة مما يقلل بشكل كبير جدا من كمية الغذاء الذي يستطيع الفرد تناوله. وبهذا فالجراحة من هذا النوع تسبب فقدان ما بين 25-35 % من وزن الشخص خلال السنة الأولى دون أن يعود الشخص إلى وزنه السابق إلا بعد مضي خمسة سنوات على إجراء العملية الجراحية. والاهم من نقصان الوزن، هو ما يطرأ من تحسن كبير على الحالة المرضية المصاحبة للبدانة المفرطة.

ورغم ذلك فالجراحة لا تخلو من مضاعفات ولا يجب اجراءها إلا من قبل جراحين متميزين في حقل اختصاصهم من الذين يتمكنون من متابعة المريض وحالته على المدى البعيد بعد إجراء العملية.



**معلومه هامه جدآ***

وتتحكم بالجسم غريزة حب البقاء مما يجعل الجسم فى يتكيف بسرعة مع كمية الطعام التى يتناولها الأنسان فإذا كانت كمية الطعام قليلة عن احتياجات الجسم بدرجة كبيرة يبدأ الجسم فى التكيف مع الكمية الداخلة إليه لذا يجب كسر القاعدة بالرياضة وتغيير برنامج الريجيم كلأسبوعين على أكثر تقدير .
*********************************



**عادات خاطئه لمتبعي الرجيم**

الريجيم الذى يصلح لك ليس بالضرورة يصلح لغيرك لذا لا تتبع نصائح الأصدقاء .

الامتناع عن تناول الطعام أو إسقاط إحدى الوجبات فالجسم يشعر باتجاهه نحو الغذاء
ما يجعله يأخذ موقفا دفاعيا ويحتفظ بالكمية التى تدخله دون حرقها ومن المعروف
أن حرق السعرات يخضع للجهاز اللا إرادى للمخ .

ضرورة إستشارة الطبيب قبل اتباع الريجيم ليحدد لك النظام المناسب وفقا للسن والجنس والحالة الصحية وغيرها .

كل مرحلة سنية تحتاج لنوع من النظام الغذائى خاص بها . فما يصلح للمراهق يختلف عما يصلح لطفل الذى بدوره يختلف عن إحتياجات كبار السن .

ابتعدى تماما عن الريجيم فى مرحلة الحمل والرضاعة .

أدوية الريجيم لها آثار جانبية كبيرة خاصة مدرات البول مما يؤثر على عمل الكليتين وقد يسبب الأكتئاب أو الأنتحار .

لا تبدئى الريجيم قبل عطلة نهاية الأسبوع أو قبل الدورة الشهرية فأثناء العطلة يكون الأنسان ضعيفا أمام الطعام لذا يفضل الريجيم أول الأسبوع وكذلك فإن تغيرات الهرمونات قبل العادة الشهرية تجعل المرأة أكثر رغبة فى تناول الطعام خاصة السكريات .


وسر الريجيم الناجح كلمة واحدة وهى الارادة .

ويمكن تقديم يد المساعدة من خلال الاعشاب والأبر الصينية.

أ- الأعشاب : لابد من تناول الأعشاب التى يحددها طبيب متخصص وليس تاجر أعشاب أو عطار حتى لا يسبب مشاكل الكليتين .

ب- الأبر الصينية عرفها الطب الصينى قديما وإن لم يستطيع تفسير هذه الظاهرة حتى الأن ويقال إنها جزءا منها نقلها الصينيون عن الحضارة الفرعونية .

** تقليل الدهون هي الحل السحري للقضاء على السمنه


للتحكم في كمية الدهون التي تتناولها في طعامك حاول أن تتبع الآتي:


1. أكثر من تناول الفواكه والخضراوات والحبوب، واجعلها تشكل الجزء الأكبر من غذائك.

2. فكر في أن يكون طبق اللحم هو الطبق الجانبي المساعد وليس الرئيس في وجباتك.


3. اشتر الأنواع المصفاة من الشحم من لحم البقر أو لحم الغنم.

4. حاول تناول أطباق رئيسة من المعجنات، والأرز، والحبوب، أو الخضراوات، أو جهز أطباقاً قليلة اللحم، وذلك بخلط المعجنات، والأرز، والحبوب، والخضراوات، بكميات قليلة من اللحم الخالي من الشحوم أو لحم الدجاج أو السمك.

5. استخدام طرائق الطبخ التي لا تحتاج إلى شحوم أو تحتاج إلى القليل منها. فعلى سبيل المثال يمكنك أن تخبز، أو تشوي، أو تستخدم أفران الميكروويف في الطبخ.


6. تخلص من الشحوم العالقة باللحم قبل الطبخ، وجفف الشحوم من الأطعمة بعد القلي.

7. جمد الشوربات واللحوم في الفريزر بعد الطبخ حتى تتمكن من إزالة الشحوم القاسية. هناك العديد من الأطعمة الخالية من الشحوم مطروحة في الأسواق حالياً نتيجة التوصيات الكثيرة بتقليل نسبة الشحوم في غذائنا، وقد تجد بعض هذه الأطعمة مفيداً، غير أنه بإمكانك اتباع نظام غذائي قليل الدسم دون استخدام هذه الأطعمة

. وتجنب الاعتقاد بأن الأطعمة الخالية من الشحوم بالضرورة تكون خالية من السعرات الحرارية. فالكعك المحلى، وأصابع الشوكولاتة، والبطاطس المجففة والموضح عليها أنها خالية من الدسم والشحوم. لاتزال تصنف في الهرم الغذائي مع الحلويات والوجبات السريعة. كما أن بعض الأطعمة الخالية من الدسم والشحوم في الحقيقة تحتوي على سعرات حرارية أكبر من تلك التي تحتوي على الدسم والشحوم.

تجنب الدهون ذات المصدر الحيواني كالسمن والزبدة والقشدة والكريمات.


اختر اللبن والزبادي والجبن قليل الدسم.

لا تأكل الحلويات والشكولاته والأيس كريم والمربيات بأنواعها.

تناول الخضروات الطازجة (خيار، الطماطم، الخس، الجرجير وأمثالها)
والخضروات المطبوخة (الباميا، الفاصوليا، البازلاء، الذرة، والقرع، الفول يمكن تناوله بدون إضافات دسمة)أما البطاطس فيلزم التقليل من تناولها سواء كانت مقلية أو مطبوخة.


يمكن أن تأكل التمر والرطب في حدود3-5 حبات مرتين يوميافقط.


قلل من أكل الرز والمعكرونة ما أمكن ويفضل الأكلات الشعبية كالجريش والقرصان بحدود معقولة وبدون إضافات دهنية.


لا تأكل أكثر من نصف رغيف خبز متوسط الحجم مع أي وجبة ويفضل الخبز البر.


اشرب كأسين من الماء قبل الأكل وأبدأ بالسلطة والفواكه والخضار قبل الأكل الرئيسي.


لا تأكل من الحلا الذي يقدم بعد الوجبات إلا الفواكه الطبيعية.


الرياضة:

أفضل أنواع الرياضة وآمنها هو المشي أو الهرولة وزيادة المدة والمسافة بالتدريج، ويمكن الأخذ برياضات أخرى كالسباحة أو ألعاب القوى أو استعمال الدرجة، ومهم جدا أن تعرف أن الرياضة المنتظمة اليومية وإن كانت قليلة أفضل بكثير من الرياضة العنيفة المتقطعة.


(ج) تغيير النمط الغذائي وعادات الأكل مثل الاكتفاء بعشاء خفيف وتجنب الإفطار الدسم والتقليل من الأطعمة الدهنية في المناسبات الاجتماعية وعدم تناول الأطعمة المطبوخة في وجبة العشاء.

ملاحظة:


- الماء لا يحتوي على سعرات حرارية لذا لا يؤدي إلى السمنة ولكن تجنب المشروبات الغازية والعصائر المحلاة إلا ما كان سكره قليلا (دايت بيبسي مثلا).



- الحبوب المنقصة للوزن لها مضار صحية فأبتعد عنها، والعمليات الجراحية أيضا تجنبها لأنها محفوفة بالمخاطر وفوائدها مؤقتة.


حمية الكولسترول والدهنيات...


* لا تأكل الطعام المقلي أو الدسم . * تناول صفار بيضتين فقط في الأسبوع أو أقل


* ابتعد عن الصلصات والكريمات في الطعام .

* إنزع كل الدهون عن اللحم قبل الطبخ


* الطبخ بطريقة الشوي ، السلق ، البخار .


* لا تستعمل الحلويات والسكر بشكل زائد

* أكثر من تناول الفواكه والخضروات *

تخفيف الوزن مطلوب من الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن



الأطعمة الممنوعة :



*الحليب الكامل الدسم. *الحلويات المصنعة. *شرائح اللحم المحفوظة

*اللبن الكامل الدسم. * البيض والدهون . *جلد الدجاج

*الحليب المكثف. *السمن (قهي) . *الكافيار ( بيض السمك

*الكريمات. *الصلصات المصنوعة. *الأفوكادو

*الأيسكريم. * الزبدة أو المارجرين. *زيت النخيل

*الأجبان. * أكثر من صفار بيضتين في الأسبوع

*الزبدة . *الزيوت النباتية المهدرجة. *الزيوت المجمدة

*الطعام المقلي . *القشدة . *زيت جوز الهند

*اللبنة . *الشوكولاتة. * السلطة الكريمية

*المتبلات الدهنية . *الجمبري . *الكريم كراميل

*لحوم الأعضاء مثل الكبدة ، القلب ، الكلاوي ، المخ



الأطعمة المسموح بها



* السمك 3 مرات في الأسبوع (مشوي ، مطبوخ ، بالبخار)

* الفواكه وعصيراتها * المكرونة والشعيرية

* الخضار الطازجة . * العدس

* الرز. * الحمص "بدون طحينة

* الخبزالبر والحبوب . * لحم طازج منزوع الدهن

* حليب خالي الدسم أو قليل الدسم. * الشوربة المطبوخة في البيت بدون دهن

* بياض البيض. * صفار بيضتين في الأسبوع

* زبادي خالي الدسم أو قليل الدسم. * لبن خالي الدسم آو قليل الدسم

* دجاج منزوع الجلد . * جبن قليل الدسم

*الجريش . * الفول المدمس


أسس العلاج الغذائي للسمنه..

--- خفض استهلاك الطاقة اليومي بمعدل 5-7 سعر حراري عن حاجة الجسم لإنقاص الوزن 1 جم

--- توزيع مصادر الطاقة بنسبة 45 –55 % للكربوهيدرات المعقدة ، و 15-20 % البروتينات ،

و25-30 % من الدهون ، ويختار الغذاء من المجموعات الأربعة

--- تناول الاحتياجات الموصى بها من كافة العناصر المعدنية والفيتامينات

****************************************
***نصائح هامة***

يحذر الأخصائيون من خطورة ممارسة الحمية الغذائية غير المتوازنه او القليلة بعددالسعرات الحراريه ويحذرون من عدم الالتفات لنتائجها الباهرة والخفض السريع بالوزن.
وليعلم الجميع أن ما يفقد بسرعة يعود أيضاً بسرعة.............

ووقد اثبتت الدراسات أن أغلب من مارسو الحمية القاسية قد عادوا إلى الأوزان
التي كانوا عليها قبل الحميةبل إن بعضهم قد زاد وزنه كما كان عليه.

3
5K

هذا الموضوع مغلق.

دارما الجنوب
دارما الجنوب
السلام عليكم

مشكورة ميران على موضوعك المتعوب

سؤالي:
"""""""هذا الأساس تعتمد كل أنواع الريجيم وإن كان يجب مراعاة الحالة المرضية والسن حتى لا تحدث مشاكل صحية فالدهون ضرورية فى الجسم لعمل الكليتين حتى نحافظ على مكانهما وإلا تعرض الباحث عن الرشاقة لسقوط الكليتين"""""

انا سامعة نفس هالكلام من قبل..ان الكلية تحملها اكياس دهنية والامتناع عن الدهون يسبب سقوط الكلية..

كم كمية الدهون اللي لازم نتناولها (اقل شيء)؟

انا الحين مسوية رجيم..واكلي خالي تقريبا من الدهون ..ماعدا ملعقة وحدة من زيت الزيتون احطها مع السلطة..واحيانا تكون دهون قليلة موجودة في اللحم المشوي..

فهل هذي الكمية كافية ؟او احتاج زيادة؟؟
ديباج الجنان
ديباج الجنان
ياهلا دراما
وسؤالك هام فعلآ...
بحثت فى المواقع الطبيه ووجدت ان الشخص البالغ
يحتاج من15___الى 35جرام او اكثر باليوم الواحد
واليك هذه المعلومات




الـمـواد الـدهـنـيـة Fats

عنصر هام جدا للطاقة فيستفيد منها الجسم مباشرة أو يدخرها لحين الحاجة علما بأن امتصاص الدهن لا يتم الا بعد تحويله في الأمعاء الى أحماض دهنية وإذا زاد مقدار المواد الدهنية عن حاجة الجسم عندئذ يمكن أن تتراكم عوضا عن احتراقها وذلك في أماكن مختلفة من الجسم أهمها الأنسجة الشحمية وربما تتراكم في بطانات الأوعية الدموية. ويجدر التنويه هنا إلى أن الدهون تعتبر أساسية للحياة والصحة الجيدة. بيد أنها مؤذية ومضرة عندما تتناول الكثير منها.

ما هي مصادر الدهون؟
1- الدهون الحيوانية: اللحوم والحليب، الزبدة، وصفار البيض .
2- الدهون النباتية: الزيتون، الذرة، القطن، الفستق السوداني، السمسم، فول الصويا، دوار الشمس، الجوز، اللوز...الخ

هذا ولا يمكن تحديد الكمية اللازمة للأشخاص بصورة صحيحة ولكنه يمكن القول بأن الشخص السليم البالغ يلزمه من الدهون على الوجه التقريبي من 15-35 غراما أو أكثر في اليوم الواحد، وذلك بحسب الطاقة التي يحرقها الجسم نتيجة الجهد من الحركات الجسمانية، وأما الذين في دور النقاهة والأطفال فيلزمهم استهلاك مواد دهنية زيادة عن غيرهم.


ما هي أنواع الدهون؟
ان للدهون ثلاثة انواع من حيث تركيبها الكيماوي وهي:
1- دهون بسيطة
2- دهون مركبة
3- دهون مشتقة من البسيطة والمركبة

ولكل منها فوائده الخاصة به لذلك فالدهن الحيواني لا يغني لوحده عن الدهن النباتي علما بأن الدهون هي أكثر المواد الغذائية إمدادا للجسم بالطاقة تليها البروتينات ثم الكربوهيدرات ومن الملاحظ بأن الدهون (دهن حيواني، سمن، زيت) إذا سخنت لدرجة عالية من الحرارة فإنه يتغير تركيبها الكيماوي ويتحول إلى مركبات سامة لذلك يستحسن عدم إستعمالها للقلي وعلى الخصوص تكرار القلي بنفس الدهن المحمي سابقا حيث يتضاعف ضرره مرات ومرات (قد يكون عاملا لمرض تصلب الشرايين والسرطان).

http://www.schoolarabia.net/alhaqeba_alseheya/al_hadem/al_hadem2.htm
ديباج الجنان
ديباج الجنان
هل وزنك سليم؟؟

هل انت شديد البدانه؟

هل انت معرض لمشاكل صحيه بسبب وزنك؟


:25: :25: :28:
كل هذه التساؤلات ستجدها هنا فى هذا الرابط


حساب الوزن السليم