الأوانس..
ومفردها (آنسة)
أوما يسمى في وقتنا الحاضر
(العانس)
وهي ما يسمى في الشرع الكريم
لطفا (الأيم)
وجمعها (أيامي)
هي مخلوق
يقولون أنه
يسمع ويرى ويتكلم
وهناك رواية أنه
يحس ويشعر
ويحزن ويفرح
ويضحك ويبكي
.
.
.
.
و(الآنسه)
هي انسانه
يفترض أن يكون لها من (الأنس)
و(الفرحة)
نصيب
لكنه في عرف مجتمعها
(عانس)
أي مذنبة ذنبا كبيرا لا يغتفر
فهي (لم تتزوج)
إذا تحتها ألف خط وخط
لأنها (مسكيييييينه)
لم تتزوج
.
.
.
ويجب أن تلام كلما حان الوقت المناسب
وتسب
وتعير
من البعيد
وغالبا من القريب
وأحيانا القريب جدا
كالأب الحنون
والأم الرؤوم
والأخ والأخت
(التي لم ترتكب جرم العنوسة كأختها)
.
.
ويجب أيضا
أن يتم الحذر منها
لأن قلبها
ملئ بالحسد
والغيرة
والكراهية
لكل سعيدة في هذه الحياة
وفي القاموس المحيط
سعيييدة = متزوجة وبس .
.
.
قد تصيب عدواها
الوردات المتفتحات
فيجب أخذ العظة والعبرة منها
فلأن تتعظ بغيرك
خير من أن يتعظ بك
ولكن
اتدرون؟!!!
الصبر مفتاح الفرج
إن شاء الله تعالى
.
.
.
وهذي هديتي لكن
ودمتم بسلام يا عزيزاتي الأوانس.
التوقيع ,,,,,
آنسه:26:

halawagoton @halawagoton
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
واسلوب ظريف
مشكوره