بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتي في الله دار حوار بيني وبين صديقة لي في العمل وهذا الحوار ان السيئات في رمضان ضعف السئات في غير رمضان فهل هذا الكلام صحيح .
انا اعرف ان السيئة بمثلها في رمضان وغير رمضان .
وجزاكم الله الف خير وجعلكم من عتقاءه
:26:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
انا قريت قبل كده ان السيئه في رمضان بيكون عقابها اشد يعني هيا سيئه مش هتكتب اكتر بس الفرق ان لما تكدبي في ايام عاديه غير رمضان التنين سيئه واحده بس العقاب بيكون اشد في رمضان يعني في شده العقوبه مش الكميه الذنوب والله اعلم
دا الي قريته في احد المواقع لان السؤال ده شغلني برضه واتمني اكون ساعدتك وفي انتظار البنات الي عندها معلومات اكتر تفيدنا
دا الي قريته في احد المواقع لان السؤال ده شغلني برضه واتمني اكون ساعدتك وفي انتظار البنات الي عندها معلومات اكتر تفيدنا
*أحاسيسـ أنثى* :انا قريت قبل كده ان السيئه في رمضان بيكون عقابها اشد يعني هيا سيئه مش هتكتب اكتر بس الفرق ان لما تكدبي في ايام عاديه غير رمضان التنين سيئه واحده بس العقاب بيكون اشد في رمضان يعني في شده العقوبه مش الكميه الذنوب والله اعلم دا الي قريته في احد المواقع لان السؤال ده شغلني برضه واتمني اكون ساعدتك وفي انتظار البنات الي عندها معلومات اكتر تفيدناانا قريت قبل كده ان السيئه في رمضان بيكون عقابها اشد يعني هيا سيئه مش هتكتب اكتر بس الفرق ان لما...
السلام عليكم ورحمة الله
حياكم الله يا أهل السنة
هذه فتوى مهمة أحببت أن أنقلها لكم للفائدة والتذكير..
سئل الشيخ الألباني رحمه الله إن كانت الحسنات والسيئات تتضاعف في شهر رمضان، فأجب رحمه الله بجواب مفيد خلاصته :
- أن هذا السؤال يكثر إيراده أيضاً في ما يتعلق بتضاعف الحسنات والسيئات في مكة .
- لا يوجد نص في الشرع صراحة في أن الحسنات تتضاعف وكذلك السيئات لفضيلة مكان أو زمان، ليس هناك نص صريح.
- لكن استنباطاً يقول بعض العلماء أنها تتضاعف -استنباطاً - أي ليس نصاً وإنما اجتهاداً.
- فإذا قال الإنسان أن الحسنات تتضاعف فلا بأس من ذلك، لأنه قول لبعض العلماء، لكن لا يجوز الجزم بذلك لعدم ورود النص المعصوم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
ثم سئل الشيخ رحمه الله عن حكم حديث " شهر رمضان، أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار " ؟ فأفاد الشيخ بأنه حديث موضوع.
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله وغفر له:
هل العبادة في الأشهر الحرم، الأجر فيها مضاعف عن بقية الشهور الأخرى؟
فأجاب رحمه الله:
قال الله تعالى: " إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ".
"فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ"، قال أهل العلم الضمير في قوله " فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ " يعود على الأشهر الحرم.
فإذا كان قد نُوهِيَ عن ظلم النفس بخصوص هذه الأشهر، دَلَّ ذلك على أن العمل الصالح فيهن أفضل، ومن العبارات المشهورة عند العلماء قولهم: " تُضاعف الحسنة في كل زمان ومكان فاضل ".
فأرجوا أن تكون الطاعة في الأشهر الحرم مضاعفة كما أن المعصية في الأشهر الحرم أشد وأعظم.
حياكم الله يا أهل السنة
هذه فتوى مهمة أحببت أن أنقلها لكم للفائدة والتذكير..
سئل الشيخ الألباني رحمه الله إن كانت الحسنات والسيئات تتضاعف في شهر رمضان، فأجب رحمه الله بجواب مفيد خلاصته :
- أن هذا السؤال يكثر إيراده أيضاً في ما يتعلق بتضاعف الحسنات والسيئات في مكة .
- لا يوجد نص في الشرع صراحة في أن الحسنات تتضاعف وكذلك السيئات لفضيلة مكان أو زمان، ليس هناك نص صريح.
- لكن استنباطاً يقول بعض العلماء أنها تتضاعف -استنباطاً - أي ليس نصاً وإنما اجتهاداً.
- فإذا قال الإنسان أن الحسنات تتضاعف فلا بأس من ذلك، لأنه قول لبعض العلماء، لكن لا يجوز الجزم بذلك لعدم ورود النص المعصوم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
ثم سئل الشيخ رحمه الله عن حكم حديث " شهر رمضان، أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار " ؟ فأفاد الشيخ بأنه حديث موضوع.
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله وغفر له:
هل العبادة في الأشهر الحرم، الأجر فيها مضاعف عن بقية الشهور الأخرى؟
فأجاب رحمه الله:
قال الله تعالى: " إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ".
"فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ"، قال أهل العلم الضمير في قوله " فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ " يعود على الأشهر الحرم.
فإذا كان قد نُوهِيَ عن ظلم النفس بخصوص هذه الأشهر، دَلَّ ذلك على أن العمل الصالح فيهن أفضل، ومن العبارات المشهورة عند العلماء قولهم: " تُضاعف الحسنة في كل زمان ومكان فاضل ".
فأرجوا أن تكون الطاعة في الأشهر الحرم مضاعفة كما أن المعصية في الأشهر الحرم أشد وأعظم.
الصفحة الأخيرة
انشالله احد يرد على الموضوع