{ الشجرة المثمرة هي التي ترمى ، فكيف اذا كانت سبع ؟ }
تمر السنوات والايام ، ودولة الامارات العربية المتحدة تضرب بتقدمها عرض الغرب !
ربما مافعلته الامارات خلال مسيرة الاتحاد لم تستطع دول الغرب ان تفعله منذ اكثر من مائة سنة !
ولذلك لابد ان نجد الناقد والحاقد والـ ( مغتاض ) ، فما نعيشه في الامارات
نعمة تحسدنا عليها جميع دول العالم ،
لا ابالغ ان قلت ، ان الله اختارنا لنعيش في جنة الارض
ويجب على كل فرد في هذه البلاد ان يسجد لله قبل نومه
ويحمده على هذه النعم ،

هل انجبت الامم في العصر الحالي قائداً مثلك ؟
وهل من دولة اتفق اهلها وابنائها باختلاف انتمائاتهم ومذاهبهم على حاكم واحد يحكمهم !
هل تعلم يا والدي رحمك الله اننا نحبك فرداً فرداً ولايمر اليوم دون ان نقول رحمك الله يا زايد !
شكراً لما تركت لنا ، وشكراً لما صنعت لنا
وشكراً لانك انجبت ابناءً يكملون المسيرة من بعدك
بنفس نهجك وبنفس حكمتك ،
رحمك الله يا زايد
ففي موضوعي لا آتي بجديد !
فالحديث عن هذه الدولة يطول ،
والحديث عن أمجادها لاينتهي ،
باختصار الامارات لم تلحق ركب التطور
بل إنها سبقت ذلك الركب ،
ولذلك كان لزاماً أن نرى الحاقدين والباحثين عن التخريب ،
وهي رسالة لكل من ستسول له نفسه بتخطي الحدود الحمراء
ولكل من سيدفعه الحقد وستركله الغيره ،
بان يبتعد عن طريق هذا الوطن !
فاصواتكم لانسمعها ! ونباحكم ليس من لغتنا !
حب الامارات ولد معنا ، صفة وراثية خلقت في دمائنا ،
فعندما تلمس بلادي ، ربما يذهب عقلي ،
وربما تكون تصرفاتي غير محمودة العواقب !
ليس شعوري فقط...
بل هو شعور كل اماراتي يعيش على ارض هذه الوطن ،
كل من انتمى الى زايد رحمه الله...
نحن لانعامل حكومتنا كرئيس وشعب !
بل كأب وأبناء ، ومن المستحيل ان يزعزع ذلك الغرباء !
أخواتي الغاليات أعلم أنني سكنت في قلوب الكثيرات وقرأت محبتهن لي في ردودهن وها أنا الآن أقول لهن في أماااان الله يا حبايبي...
خوفتيني ليش وين رايحه .....
دام عزك يا بلادي
حام عزك يا امارات
استغفر الله العظيم