الشرب وفقدان العقل يامغتربات اين انتم عن هذي المواضيع الهامه

ملتقى الأحبة المغتربات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يالمغتربات ؟؟ والله اني ماحسيت بالغربه الا بعد مانفذ صبري وانهارت قواي
لكن الحمد لله اني بأرجع عن قريب جدا الله لا يعود الغربه على مافيها من فائده عظيمه
الحمد لله انا استفدت وتعلمت لغه
وزوجي حصل على الماستر يعني كلنا استفدنا من الناحيه العلميه واالنفسيه سياحه ووناسه وتعارف واماكن تفتح النفس لكن كل هذا ماعاااااااااااااد يهمني اذا ضاااااع الدين اكتشفت من فتره طويله من يوم جيت الغربه ان زوجي يشرب بيره وفيها نسبة كحول لكنه ادمنها يعني يشرب فبي المره الواحده ثمان علب تخيلوا وصارحته اني عرفت انك تشرب وهو خجل مني وخاف وحلف بالله ماعاد يرجع للشرب مره ثانيه لكن المصيبه انه رجع يشرب يعني المصيبه انه ادمن المهم اللي عرفته بعد انه ماهو لوحده كل السعوديين اللي معنا يشربون الا الملتزمين والله العظيم يابنات صار عندهم عادي زي الموضه !!!!!!!!!!!!
وكل وحده قالتلي ان زوجها يشرب والله من قوة الصدمه فيهم انه اصابنا تبلد وصرت احس انه عادي حسبي الله ونعم الوكيل فيهم انتبهوا لالزواجكم ياغافلات وخلوا عيونكم مفتحه عليهم قبل لا تندموووون وتنقهرون مثلي وصديقاتي بالله عليكم يابنات من صار لها مثلي وشلون تصرفت مع زوجها وش الاجراء اللي اتخذتيه معه ؟؟؟؟
اسأل الله السلامه لي ولكم ولأزواجنا في ديننا....
34
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نوره911
نوره911
الله يحفظنا ويحمانا
الحمد لله ماصارلي كيذا
الله يهدي الشباب يحسبون الشرب بامريكا اجباري الواحد اول ماياصل لازم يشرب
الحمد لله ان رجعتك قربت
ومدري وش اقولك
بس انتي حاولي تشغلين زوجك
عن اصدقاء السؤ
الله يهديه يارب
الغربة كربة
الغربة كربة
وعليكم السلام
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهدي زوجك ويرجعه للحق والصواب انه ولي ذلك والقادر عليه
ادعيله ياأختي في سهام الليل
عروس الشام
عروس الشام
دلائل حدوث الإدمان

1- الاحتياج المتزايد لزيادة كمية الكحول المتعاطاة من أجل الوصول لحالة السكر أو ضعف تأثير الكمية المأخوذة مع استمرار استخدام نفس الكمية.
2- حدوث الأعراض الانسحابية، وهي عبارة عن مجموعة التغيرات السلوكية والنفسية والمعرفية التي تحدث عندما تقل كمية الكحول التي يتعاطاها المدمن والتي تعوّد عليها لفترة طويلة، وهنا يلجأ المدمن إلى استمرار الحصول وتعاطي الكحول من أجل تقليل أو تجنب حدوث هذه الأعراض، متعاطيًا للكحول طوال يومه، ابتداء من بعد تيقظه من النوم مباشرة.
3- يتعاطى مدمنُ الكحول، الكحولَّ بكميات أكبر ولمدة أطول مما يحتاجه أو يقرره من أنه سيكتفي بكمية محدودة. 4 - يتحدث المدمن عن رغبته الدائمة في التوقف أو في تنظيم تعاطيه، ولكنه غالبًا يفشل في تقليل الكمية أو التوقف عن التعاطي.

5- يقضي المدمن وقتًا طويلاً من حياته للحصول على الكحول ولتعاطيه وللإفاقة من أثره.
6- تتمحور أنشطة المدمن اليومية حول تعاطي الكحول، بحيث إن الأنشطة الاجتماعية والوظيفية للمدمن تقل بسبب التعاطي، بحيث ينعزل المدمن عن الأنشطة العائلية وعن هواياته من أجل تعاطي الكحول، سواء كان وحيدًا أو مع ندماء. 7- بالرغم من إدراك المدمن لدور الكحول في مشاكله النفسية والعضوية؛ فإنه يستمر في تعاطيه، بالرغم من كل الدلائل التي تشير إلى أن سبب المشاكل هو التعاطي.

المشاكل الطبية لإدمان الكحوليات
تشمل الآثار النفسية لإدمان الكحول كلاًّ من القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية والأفكار الانتحارية، وبنسبة أقل الهلاوس والضلالات والانتحار، وهذه الأعراض تكون عابرة ومؤقتة في البداية، ولكنها تتحول إلى أعراض مستمرة وباقية في مدة شهور.
أما عن الأعراض الباطنية فتشمل تأثيرات على الجهاز الدوري والقلب والجهاز الهضمي والجهاز التنفسي والرئتين والغدد الصماء، وأمثلة لهذه الأمراض: ارتفاع ضغط الدم، زيادة ضربات القلب، التهاب المريء، الكحة المزمنة، اضطرابات في الدورة الشهرية بالنسبة للنساء مع تغيرات في الوزن.
ولأهمية ما يُسمَّى بالأعراض الانسحابية، سواء بالنسبة للمدمن في حياته أو أثناء علاجه، فإننا نعرض لها ببعض التفاصيل، والمقصود بها الأعراض التي تظهر على المدمن حالة توقفه المفاجئ أو تقليله لتعاطي الكحول بعد فترة طويلة من التعاطي بكمية كبيرة، وقد تظهر بعض هذه الأعراض أو كلها في خلال 12 ساعة من التوقف أو تقليل الكمية، وهي تشمل العرق الغزير، وزيادة النبض، وزيادة في رعشة اليد، واضطراب في النوم على هيئة أرق، وإحساس بالرغبة في القيء (الغثيان) مع القيء فعليًّا، مع هلاوس بصرية وسمعية وحسية وحركات عدوانية وقلق، وقد تحدث نوبات صرعية كبرى في بعض الحالات.
وتؤدي هذه الأعراض إلى اضطراب وظائف الشخص، سواء الاجتماعية والعملية أو أي مساحات هامة أخرى في حياته، وهنا نأتي إلى السؤال الهام الذي قد يثيره عرض صورة المدمن للكحول أو صورة الأعراض الانسحابية الناتجة عن التوقف عن التعاطي: هل يمكن العلاج؟! وما هو العلاج؟!
علاج الإدمان!
السؤال الأول حسمته في مجتمعاتنا الإسلامية قصة تحريم الخمر؛ حيث كان يمكن وصف المجتمع الذي نزلت في آيات تحريم الخمر بأنه مجتمع مدمن، فقد كانت الخمر جزءًا من حياتهم واهتماماتهم التي كانوا لا يتصورون أن يتخلوا عنها؛ ولذا كان الأمر الأول في العلاج الرباني هو التهيئة النفسية، ويبدأ بتكوين موقف مضاد من هذه العادة الاجتماعية القبيحة؛ حيث إن أضرارها أكثر من منافعها، ثم اعتبارها أمرًا لا يصح أن يقابل به الإنسان ربه؛ فجاء الأمر بعدم قرب الصلاة لمن هو في حالة السكر، فبدأت تدرك النفوس أنها بصدد أمر لا يحبه الله ولا يحبذ العبد أن يلقاه وهو عليه، بل وأصبح أمر التحريم القاطع مطلبًا نفسيًّا تتحدث به الألسن وتتمناه القلوب، فإذا ما جاء الأمر الإلهي بالتحريم طفت دور المدينة فوق بحيرة من الخمر الذي أراقه المسلمون إعلانًا لقبولهم الأمر الإلهي الذي جاء دافعًا لإرادتهم أو تقوى منهم أو تحديًّا لكل الأعراض الانسحابية التي تنتج جرّاء البعد، والتي قد تضعف نفوسهم أمامها في حالة عدم حسم الأمر الإلهي؛ ليأتي التحريم القاطع للنفوس المؤمنة؛ فيخرج أحسن ما فيها، وليمتنع المجتمع كله بين عشية وضحاها عن الخمر تمامًا بدون تسويف أو إبطاء أو أعذار أو ادعاء مرض أو محاولة لبحث عن أسباب وراثية لإدمان الكحول أو… أو...
وهذا المنهج الرباني في علاج مجتمع المسلمين الأول من هذا الداء هو المنهج العلمي الحقيقي الذي يُستخدم اليوم في علاج الإدمان بصورة عامة - وعلاج إدمان الكحوليات بصورة خاصة - وهو يعتمد على تغيير طبيعة حياة المدمن كلها بصورة شاملة، وليس امتناعه عن تعاطي الكحول أو المادة المخدرة فقط؛ حيث نؤمن أن الإدمان هو "نمط حياة"؛ لذا فإن الإقلاع عنه لن يتم إلا بتغيير نمط حياة الإنسان وطريقة تفكيره، ونظرته للأمور وتعامله مع مشاكله وكل أمور حياته، بدون ذلك لا يمكن الإقلاع عن المادة المخدرة أو الكحول؛ لأن تعاطي المادة المخدرة بما فيها الكحول إنما هو ذروة التعبير عن منهج حياة يعتمد على الهروب من مواجهة المشكلات، وتغيب العقل في مواجهتها بدلاً من إحضاره.. إذا أدرك المدمن ذلك تكونت له الإرادة الحقيقية في الإقلاع عن الكحول والمخدرات، ليس لأضرارها فقط، ولكن لأنها تعوقه عن أن يكون إنسانًا سويًّا كما ارتضاه الله صاحب عقل يَقِظ هو مناط التكليف، بحيث يتعجب من نفسه وهو يُغيّب عقله، تلك النعمة التي كرمه الله بها على كل المخلوقات.
إذا توافرت هذه الإرادة في الإقلاع عن الكحول والمخدرات في إطار هذا التغيير الشامل لطريقة الحياة والنظر إليها، وكل ما يحدث- سواء من دخول لمصحّة أو مستشفى لعلاج الأعراض الانسحابية أو الحصول على الدعم النفسي من أجل القدرة على العودة إلى الحياة الطبيعية- يتحول إلى مسألة وقت يحتاجه الفرد حتى يتخلص تمامًا من هذه العادة السيئة.. لا يوجد أي أصل علمي أو شرعي لاستحالة علاج الإدمان أو عدم القدرة على التخلص منه، ولكنه الفشل في فهم المشكلة والتعامل مع الأعراض دون التعامل مع المشكلة الأصلية وأسبابها الحقيقية، ذلك هو سبب تفاقمها والفشل في علاجها.
إن فرصة المجتمعات الإسلامية في التخلص من مشاكل الإدمان تعتبر كبيرة إذا عولجت الأسباب التي أدت إلى توجه الشباب من فراغ روحاني ونفسي أو إحباط نتيجة لما يعيشونه من أوضاع، مع وضع البرامج الجادة لتغيير حياة هؤلاء الشباب، حتى يجدوا البديل عن رغبتهم في إلغاء عقولهم، فلا يفكرون فيما يعانونه أو يرونه.

منقول من اسلام أون لاين
و أتمنى أن يفرج الله همك و يشفي زوجك و يحفظ كل المسلمين
*لمعه*
*لمعه*
لاحول ولاقوة الا بالله
انتبهوا حتى بعض الشوكولاتات فيها نسبة كحول الله يكفينا شرهم
دوناتة
دوناتة
لاحول ولا قوة الا بالله