عابرة سبيل

عابرة سبيل @aaabr_sbyl_1

عضوة شرف في عالم حواء

الشعبي ... والفتوى

ملتقى الإيمان

<FONT COLOR="Green">السلام عليكم</FONT c>


<FONT COLOR="Red">سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية فقال: خللها، قال الرجل أتخوف أن لا نبلها ، فقال الشعبي : إذا تخوفت فأنقعها من أول الليل.</FONT c>

<FONT COLOR="Blue">جاء رجل إلى الشعبي يوماً وقال: إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء فهل لي أن أردها؟ فقال له إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !.</FONT c>


------------------
احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك
إذا سألت فاسأل الله واذا استعنت فاستعن بالله

<font face="MS Dialog"
4
1K

هذا الموضوع مغلق.

عابرة سبيل
عابرة سبيل
السلام عليكم ،

اخواتي .. اخواني .. معقول مافي حدا منكم عجبته الفتوى وضحك عليها .. والا كتيييييير قديمة .. أو يظهر اني ما عرفت اوصل الضحكة لكم ... سامحونا .

------------------
احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك
إذا سألت فاسأل الله واذا استعنت فاستعن بالله
ولد الجيران
ولد الجيران
نأسف على عدم الرد بسرعه
أنا عني توني وأصل .
وأعتقد يأخت عابرة سبيل أن الجماعة مشغولين
شوي
على العموم اكملي وأنا معاكي أنا شاالله
أذا عندك زيادة
ولا أسمعي :::::
قال القاضي لصاحبة الشكوى : اين العصا التي
هددك بها زوجك حين هجم عليك ليضربك
يجب ان تراها المحكمة .
فاجابت : لا يمكنني احضارها معي لقد كسرتها على
رأس زوجي قبل ان اخرج من البيت .

ههههههههههههههههههههههههههههههه

سبقني واشتكى هذا سلوب هذهي المراه لله
يستر من الزوجات ماقول لا ربنا على المفتري


تقبلي خالص تحياتي
ولد جيرانكم(* _*)


------------------
كل شيء يموت إلا الذكريات
عابرة سبيل
عابرة سبيل
السلام عليكم ،

أضحك الله سنك يا ولد جيراني .. شكرا لك على ذوقك .

------------------
احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك
إذا سألت فاسأل الله واذا استعنت فاستعن بالله
شام
شام
شكرا لك عابرة السبيل عالقصة الظريفة وإليك هذه القصة:
يروى أن قاضيا كان يعمل على حل الخلافات بين الناس وبالأخص بين الأزواج .
في يوم من الأيام جاءته واحدة تبكي وتتساقط الدموع من عينيها الكاذبتين وتقول:دخيلك سيدي القاضي خلصني من بين ايدين زوجي الظالم
فقال لها:وماذا عمل لك ؟
فبدأت تسرد له الحكاية وأنه ضربها وأنه شتمها
فقال:دواه عندي شوفي بدي منك طلب يمكن تلاقي صعب شوي بس فيه الحل لمشكلتك وما أظنك تتباطئي أبدا
بدي منك تجيبيلي سبع شعرات من ذقن الواوي(الضبع)
فقالت له ولا يهمك أنا اللي بجيبهم(فاستغرب القاضي وقال في نفسه كم هي مظلومة حقا هذه المرأة)
وجلست تفكر المرأة كيف تقدر على الواوي فتحضره
فذهبت أول يوم ورمت له بقطعة لحمة صغيرة وانصرفت
تاني يوم رمتله قطعة أكبر ووقفت قليلا تنظر له
وتالت يوم رمت له بقطعة أكبر واقتربت منه أكثر و.......وهكذا إلى أن استطاعت أن تجلسه إلى جانبها وتمرر يدها على جسمه وأصبح ينام في حجرها وقتئذ استطاعت أن تأخذ السبع شعرات من ذقنه بكل سهولة ثم أسرعت إلى القاضي بها
فنظر إليها مستعجبا فروت له القصة فقال:
هل زوجك أشرس عليك من هذا الضبع
اذهبي كان الله في عونه