مواهب متعددة
مواهب متعددة
ردودك كلها شماتة

الأولى تسخر منك وتستهزئ فيك وش له تجيبين طاري أهلها والمبتلين من أهلها ؟؟؟


والثانية

وش له تعايرينها بزواجها وعيوب زواجها؟؟؟


هذي مو ردود قوية هذي شماتة قد ترجع عليك

وأحسني الظن يالطيبة مو كل شي تحسينه عليك
اهديني
اهديني
الله اعلم مابي افتي
انتي نفسي اسكت اسكت بعدين اتكلم يقالك ادفع باللتي احسن بعدين اكتشف ولا كني سويت شي

لاكن الا يه تقول العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص لاكن ماعرف هل يدخل فيه اللسان






قوله تعالى : { لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما } . فيها خمس مسائل :

المسألة الأولى : اختلف الناس في تأويلها ; فقال ابن عباس : إنما نزلت في الرجل يظلم الرجل ، فيجوز للمظلوم أن يذكره بما ظلمه فيه لا يزيد عليه .

وقال مجاهد وآخرون : إنما نزلت في الضيافة ; إذا نزل رجل على رجل ضيفا فلم يقم به جاز له إذا خرج عنه أن يذكر ذلك . وقال رجل لطاوس : إني رأيت من قوم شيئا في سفر ، أفأذكره ؟ قال : لا . قال القاضي : قول ابن عباس هو الصحيح ، وقد وردت في ذلك أخبار صحيحة ; قال النبي صلى الله عليه وسلم : { مطل الغني ظلم } . وقال : { لي الواجد يحل عرضه وعقوبته }

. وقال العباس لعمر بحضرة أهل الشورى عن علي بن أبي طالب : اقض بيني وبين هذا الظالم ، فلم يرد عليه أحد منهم ; لأنها كانت حكومة ، كل واحد منهما يعتقدها لنفسه حتى أنفذ فيها عليهم عمر للواجب .

المسألة الثانية : قال علماؤنا : وهذا إنما يكون إذا استوت المنازل أو تقاربت ; فأما إذا تفاوتت فلا تمكن الغوغاء من أن تستطيل على الفضلاء ، وإنما تطلب حقها بمجرد الدعوى من غير تصريح بظلم ولا غضب ; وهذا صحيح ، وعليه تدل الآثار . وقد قال العلماء في قول النبي صلى الله عليه وسلم : { لي الواجد يحل عرضه } ، بأن يقول مطلني ، وعقوبته بأن يحبس له حتى ينصفه .




شوفي اللي حطيت عليه خط لا يزيد عليه يعني حتى بتبرير ماتزيد الله يعينا ومانتجاوز حدود الله
وحسبي الله ونعم الوكيل