gaamra
gaamra
اختي رسل ..ترى كل شيء قضاء وقدر وما تدرين وش الخيره من ان الوحده ماتتوفق في زواجها يعني المؤمن المفروض يرضى بالقضاء خيره وشره لان فيه خير له

والاستخاره مالها شروط يعني :
احترتي في امر هل تسوينه او لااا .. تروحين تصلين الاستخاره وهي ركعتين من غير الفريضه وتقرأين فيها الفاتحه واي سوره بعدها وبعد السلام او قبله تدعين دعاء الاستخاره
ومو مره وخلاص لاا صليها كذا مره في كذا يوم وبعدها وكلي امرك لله وارضي بما ييسره لك وادعي ربك بالتوفيق

ومسألة ماارتحت او ماحلمت اووو تراه كلام فاضي
انتي امشي في الموضوع اللي محتاره فيه وربك ان كتب لك خير فيه يسره لك او العكس
kantuta
kantuta
وعليكم السلام خواتي

اتمنى اعرف شلون اقدر اصلي الاستخارة وشنو هو الدعاء للاستخارة

بارك الله فيكم
:26:
Najdi-heart
Najdi-heart
أم مسلم
جزاك الله خيرا نعم فهمت

قمرا الله يوفقك ويسعدك

رسل هلا بك

kantuta


تفضلي

الحمد لله وحده . فإن العبد في هذه الدنيا تمر به محن وإحن ، ويحتاج إذا وقف على مفترق الطرق أن يلجأ إلى ربه ويفوض إليه أمره ، ويسأله الدلالة على الخير . ومن أعظم العبادات حال تشتت الذهن ونزول الحيرة بالإنسان صلاة الاستخارة التي دل عليها النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال : (( إذا هم أحدكم بأمر فليصلِّ ركعتين ثم ليقل : " اللهم إني أستخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ، ويسره لي ، ثم بارك لي فيه . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري عاجله وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به " )) .

تنبيهات :
1- عود نفسك الاستخارة في أي أمر مهما كان صغيراً .
2- أيقن بأن الله تعالى سيوفقك لما هو خير ، واجمع قلبك أثناء الدعاء وتدبره وافهم معانيه العظيمة .
3- لا يصح أن تستخير بعد الفريضة ، بل لابد من ركعتين خاصة بالاستخارة .
4- إن أردت أن تستخير بعد سنة راتبة أو صلاة ضحى أو غيرها من النوافل ، فيجوز بشرط أن تنوي الاستخارة قبل الدخول في الصلاة ، أما إذا أحرمت بالصلاة فيها ولم تنوِ الاستخارة فلا تجزئ .
5- إذا احتجت إلى الاستخارة في وقت نهي ، فاصبر حتى تحلَّ الصلاة ، فإن كان الأمر الذي تستخير له يفوت فصلِّ في وقت النهي واستخر .
6- إذا منعك مانع من الصلاة - كالحيض للمرأة - فانتظر حتى يزول المانع ، فإن كان الأمر الذي تستخير له يفوت ، فاستخر بالدعاء دون الصلاة .
7- إذا كنت لا تحفظ دعاء الاستخارة فاقرأه من ورقة أو كتاب ، والأولى أن تحفظه .
8- يجوز أن تجعل دعاء الاستخارة قبل السلام من الصلاة - أي بعد التشهد - كما يجوز أن تجعله بعد السلام من الصلاة .
9- إذا استخرت فأقدم على ما أردت ولا تنتظر رؤيا في ذلك .
10- إذا لم يتبين لك الأصلح فيجوز أن تكرر الاستخارة .
11- لا تزد على هذا الدعاء شيئاً ، ولا تنقص منه شيئاً ، وقف عند حدود النص .
12- لا تجعل هواك حاكماً عليك فيما تختاره ، فلعل الأصلح لك في مخالفة ما تهوى نفسك .
13- لا تنس أن تستشير أولي الحكمة والصلاح واجمع بين الاستخارة والاستشارة .
وفقك الله لما فيه الخير والصلاح
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

المصدر : مطوية ( صلاة الاستخارة ) -




مسائل في صلاة الإستخارة

الحديث :
عن جابر – رضي الله عنه – قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن : (( إذا همّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، أستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علاّم الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : في عاجل أمري وآجله – فاقدره لي ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : في عاجل أمري وآجله – فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدُر لي الخير حيث كان ، ثم رَضِّني به ، ويسمي حاجته )) رواه البخاري .



مسائل في صلاة الاستخارة :
1- أن الاستخارة سنة بالإجماع .
2- أنها لها صلاة دون الفريضة ركعتان كما صح الحديث لذلك .
3- هل يقدم الاستخارة أو الاستشارة ؟ قال بعضهم يقدم الاستخارة ثم الاستشارة وهو اختيار شيخنا (بن باز) .. وقال بعضهم العكس .. والتحقيق جواز فعل الأمرين .
4- هل الدعاء يكون في الصلاة أو خارج الصلاة ؟ ..
سئل العلامة ابن تيميه في الفتاوى فأجاب : إن دعا قبل السلام أو بعده كله جائز والأولى أن يكون قبل السلام .
5- من دعا بعد السلام فلا مانع أن يرفع يديه .
6- لا تكون الاستخارة إلا في الشيء المتردد فيه وما كان متيقن لا استخارة فيه .
7- لا استخارة في الواجبات .
8- إذا لم يظهر له شيء بعد الاستخارة فلا مانع من تكرارها مرتين أو أكثر .
9- إذا تردد في أمره وأراد أن يصلي الاستخارة فتيقن قبل الصلاة فلا استخاره .
10- لا يستخير أحد عن أحد .
11- إذا شك في أمره وشرع في الصلاة ثم تيقن وهو في الصلاة فينويها نافلة مطلقة .
12- إذا تعددت الأشياء فهل تكفي فيها استخارة واحدة أو لكل واحدة استخارة ؟ .. الجواب : الأولى والأفضل لكل واحدة استخارة وإن جمعها فلا بأس .
13- لا استخارة في المكروهات من باب أولى المحرمات .
14- تبدى صلاة الاستخارة في كل موضع تصح فيه الصلاة .
15- هل يصلي الاستخارة في وقت النهي ؟
قولان : - لا يصلى ويكتفى بالدعاء .
ومنهم من جعلها من ذوات الأسباب .

طارق بن محمد القطان


منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووول



اضافة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد
هذه كلمات كنت كتبتها في نقدي لكتاب "تربية الأولاد في الاسلام" لعبد الله علوان ، رأيتها مناسبة لما سأل عنه الأخ الفاضل.
أ. أما صلاة الاستخارة ودعاؤها: فدليلها صحيحٌ رواه البخاري (3/61) وغيره. وأما قوله "ثم يمضي لما ينشرح صدره له" فمما لا يصح عليه دليلٌ.
ب. وما يستدل به مَن يقول بقول المصنف هو حديث أنس عن النَّبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه "ابن السنِّي"- قال "إذا هممتَ بالأمر فاستخر ربك سبعاً ثم انظر إلى ما يسبق في قلبك فإنَّ الخير فيه".
قال النووي: إسناده غريبٌ. فيه من لا أعرفهم. أ.ه‍‏‍ "الأذكار" (ص132).
وقال الحافظ بن حجر: وهذا لو ثبت لكان هو المعتمد، لكن سنده واهٍ جداً. أ.ه‍‏‍ "الفتح" (11/223).
قلت: وفي إسناده إبراهيم بن البراء (1). ضعيفٌ جداً. قال الحافظ العراقي: فيهم راوٍ معروفٌ بالضعفِ الشديدِ وهو إبراهيم بن البراء- (ونقل أقوال مضعِّفيه)-…فعلى هذا فالحديث ساقطٌ. أ.ه‍‏ـ "الفتوحات الربانية" (3/357).
ج. والصواب: أنَّ تيسير الأمر من الله عز وجل - بعد تقديره وقبول الدعاء- هو علامة الخيرية في المضيِّ في العمل. ووجود العوائق وعدم تيسر الأمر هو دليل صرف الله تعالى عبده عن العمل. ويظهر هذا المعنى جليًّا عند أدنى تأمُّلٍ في الحديث، وهو قوله صلى الله عليه وسلم "اللهم إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذا الأَمْرَ - ويسميه - خَيْرٌ لي في دِيني وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لي ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ. وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذا الأَمْرَ شَرٌّ لي في دِيني وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ".
د. قال ابن علاّن - بعد أن نقل تضعيف حديث أنس عن الأئمة -: ومِن ثَمَّ قيل: إنَّ الأولى أن يفعل بعدها ما أراد، أي: وإن لم ينشرح صدره(2)، إذ الواقع بعدها- (أي: بعد الصلاة)- هو الخير كما سيأتي عن ابن عبد السلام. وقال الحافظ ابن حجر: قال الحافظ زين الدين العراقي: "فعلى هذا فالحديث - (أي: حديث "أنس") - ساقطٌ، والثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "كانَ إِذَا دَعَا: دَعَا ثَلاَثاً"، وما ذكره قبل -(أي: الإمام النووي)- أنه يمضي لما ينشرح له صدره كأنه اعتمد فيه على هذا الحديث، وليس بعمدة، وقد أفتى ابن عبد السلام بخلافه، فلا تتقيد بعدد الاستخارة، بل مهما فعله، فالخير فيه، ويؤيده ما وقع في آخر حديث ابن مسعود في بعض طرقه "ثم يعزم" أ.ه‍‏‍ كلام العراقي. قلت - (أي: ابن حجر): قد بَيَّنـتُها فيما تقدم وأن راويها - (أي: زيادة "ثم يعزم") - ضعيفٌ، لكنه أصلح حالاً من راوي هذا الحديث -(أي: حديث أنس)- أ.ه‍‏‍ كلام ابن حجر "الفتوحات الربانية" (3/355-357).
هـ . ومن خرافات الناس المنتشرة أنك بعد الاستخارة تنام، فما رأيتَه في منامك من خيرٍ وانشراح صدرٍ فهو يعني أنَّ أمرك خيرٌ فتسير فيه وإلا فلا! ولا أصل لهذا في الدين ألبتة.
_____________________________________________________________________
(1) وفي "النافلة في الأحاديث الضعيفة" (ص33) لأخينا أبي إسحق الحويني خطأ ظاهر، إذ ذكر هذا الحديث من رواية "ابن السني" وإسناده هكذا: عبيد الله الحميري ثنا إبراهيم بن العلاء عن النضر بن أنس بن مالك، ثنا أبي عن أبيه عن جده مرفوعاً…. وخطئوه من وجوه:
1- عدم ضبط اسم الراوي الشديد الضعف وهو "إبراهيم بن البراء" وهو ابن النضر بن أنس بن مالك، وهو موجود على الصواب في بعض المطبوعات كطبعة "دار القبلة" (ص550) و"الفتوحات الربانية".
2-جعله النضر بن أنس" وهو" النضر بن حفص بن أنس" وإذا كان الأمر كذلك فما فائدة "بن" إذن وما معناها؟ .
3- إعلاله الحديث بـ "النضر" والنضر الذي في الإسناد الصحيح هو من رجال الشيخين كما قال الحافظ ابن حجر. قلت: بل من رجال الستة.
4- ضعَّف الحديث بجهالة الحميري والنضر، ونقل عن الحافظ "سنده ضعيف جدا" فهل يقال في السند الذي فيه مجاهيل -إن صح- إن ضعفه شديد؟ .
* ظاهر الإسناد المحرف جعل والد أنس من الصحابة بينما الإسناد الصحيح يكون به "أنس بن مالك" هو الصحابي، وهو الذي لا يصح غيره، خاصة وأن أول الحديث، "يا أنس…".
** وقد أصاب الشيخ عبد القادر الأرناؤط بإعلال الحديث بـ"إبراهيم بن البراء" في تحقيق "الأذكار".
*** يصحّح الإسناد، والحكم على الرجال في "تخريج الكلم الطيب" لشيخنا الألباني حفظه الله. وقد أطلعتُه على هذا.
(2) لكن لا يمنع أن يكون انشراح الصدر مع تيسر الأمر علامة اختيار الله له هذا الأمر، قال شيخ الإسلام رحمه الله: فإذا استخار الله كان ما شرح له صدره وتيسر له من الأمور هو الذي اختاره الله له. أ.ه‍‏ـ"مجموع الفتاوى" (10/539).
قلت: وفرقٌ بين مَن جعل "انشراح الصدر" هو العلامةً و بين مَن جعلها مِن العلامات.






--------------------------------------------------------------------------------

إحسان العتيبي
ورد الامارات
ورد الامارات
! طـواري !
! طـواري !
نحس براحه نفسيه للشخص

بغض النظر اعجبني ام لأ