زار الملك عبدالله ابن عثيمين في بيته
وشاف البيت متواضع.
فقاله ياشيخ وش رايك نبنيلك بيت غير هذا.
فقال له الشيخ عندي بيت أبنيه في الصالحيه وبنقل له متى ما أراد الله.
بارك له الملك وقال إذا إحتجت أي شس علمني.
فلما طلع الملك سألوا أولاد الشيخ أبوهم وين ذا البيت الي تبني؟
قال قبري الي في الصالحيه.
الشيخ ابن عثيمين، والشيخ ابن باز، والشيخ الألباني رحمهم الله، كانوا من كبار علماء هذا العصر، جمعوا بين العلم الراسخ والمنهج السلفي الواضح، فكانوا بحق منارات هدى يهتدي بها السائرون.
ولا يكتمل الحديث عن هؤلاء الأعلام إلا بذكر الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، عالم اليمن ومجدد الدعوة السلفية فيها، الذي وقف حارسًا للعقيدة، ناشرًا للسنة، مزلزلًا للبدع والفتن.
وقد كانوا جميعًا على قلبٍ واحد، يجمعهم حب الله ورسوله وحرصهم على طلب العلم ونشره، فكانوا حقًا كما قال النبي ﷺ: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».
فكان الرابط بينهم رابط العقيدة والمنهج، يجمعهم حب الله ورسوله، ونصرة السنة، ومحاربة البدعة، وإن لم يجتمعوا كثيرًا جسديًا بحكم اختلاف البلدان، إلا أن قلوبهم كانت متآلفة، وغايتهم واحدة.
وسبحان الله كلهم رحلوا في فترة متقاربة جدًا (بين 1999م – 2001م).
رحمهم الله رحمةً واسعة، وأسكنهم فسيح جناته، وجزاهم عنّا وعن المسلمين خير الجزاء، فقد تركوا علمًا ينتفع به، وطلابًا نشروا هديهم، ومؤلفات ستظل بإذن الله نورًا للأمة إلى قيام الساعة.
جزاك الله خيرا ع هذا الموضوع الرائع .
🌹🌹🌹
ولا يكتمل الحديث عن هؤلاء الأعلام إلا بذكر الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، عالم اليمن ومجدد الدعوة السلفية فيها، الذي وقف حارسًا للعقيدة، ناشرًا للسنة، مزلزلًا للبدع والفتن.
وقد كانوا جميعًا على قلبٍ واحد، يجمعهم حب الله ورسوله وحرصهم على طلب العلم ونشره، فكانوا حقًا كما قال النبي ﷺ: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».
فكان الرابط بينهم رابط العقيدة والمنهج، يجمعهم حب الله ورسوله، ونصرة السنة، ومحاربة البدعة، وإن لم يجتمعوا كثيرًا جسديًا بحكم اختلاف البلدان، إلا أن قلوبهم كانت متآلفة، وغايتهم واحدة.
وسبحان الله كلهم رحلوا في فترة متقاربة جدًا (بين 1999م – 2001م).
رحمهم الله رحمةً واسعة، وأسكنهم فسيح جناته، وجزاهم عنّا وعن المسلمين خير الجزاء، فقد تركوا علمًا ينتفع به، وطلابًا نشروا هديهم، ومؤلفات ستظل بإذن الله نورًا للأمة إلى قيام الساعة.
جزاك الله خيرا ع هذا الموضوع الرائع .
🌹🌹🌹
سحلب ملكي :
جزاك الله خير على هالمعلومات ي قممممممر فعلًا الشيخ الألباني كان له أثر كبير في خدمة السنة ونشر علم الحديث ويكفي أنه سُمّي بمحدث العصر ويشهد له كبار العلماء مثل ابن باز وابن عثيمينجزاك الله خير على هالمعلومات ي قممممممر فعلًا الشيخ الألباني كان له أثر كبير في خدمة السنة ونشر...
رحمه الله ورحم الشيخان
وجزاهم عنا خير الجزاء
وجزاهم عنا خير الجزاء
Sssrrr QUeen :
الشيخ ابن عثيمين، والشيخ ابن باز، والشيخ الألباني رحمهم الله، كانوا من كبار علماء هذا العصر، جمعوا بين العلم الراسخ والمنهج السلفي الواضح، فكانوا بحق منارات هدى يهتدي بها السائرون. ولا يكتمل الحديث عن هؤلاء الأعلام إلا بذكر الشيخ مقبل بن هادي الوادعي، عالم اليمن ومجدد الدعوة السلفية فيها، الذي وقف حارسًا للعقيدة، ناشرًا للسنة، مزلزلًا للبدع والفتن. وقد كانوا جميعًا على قلبٍ واحد، يجمعهم حب الله ورسوله وحرصهم على طلب العلم ونشره، فكانوا حقًا كما قال النبي ﷺ: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى». فكان الرابط بينهم رابط العقيدة والمنهج، يجمعهم حب الله ورسوله، ونصرة السنة، ومحاربة البدعة، وإن لم يجتمعوا كثيرًا جسديًا بحكم اختلاف البلدان، إلا أن قلوبهم كانت متآلفة، وغايتهم واحدة. وسبحان الله كلهم رحلوا في فترة متقاربة جدًا (بين 1999م – 2001م). رحمهم الله رحمةً واسعة، وأسكنهم فسيح جناته، وجزاهم عنّا وعن المسلمين خير الجزاء، فقد تركوا علمًا ينتفع به، وطلابًا نشروا هديهم، ومؤلفات ستظل بإذن الله نورًا للأمة إلى قيام الساعة. جزاك الله خيرا ع هذا الموضوع الرائع . 🌹🌹🌹الشيخ ابن عثيمين، والشيخ ابن باز، والشيخ الألباني رحمهم الله، كانوا من كبار علماء هذا العصر،...
أستمتع بمروك العاطر دائمًا
ردودك ثريه وتزيد أي موضوع
جمال🤍🤍🤍🤍
ردودك ثريه وتزيد أي موضوع
جمال🤍🤍🤍🤍
الصفحة الأخيرة
ويكفي أنه سُمّي بمحدث العصر ويشهد له كبار العلماء مثل ابن باز وابن عثيمين