الشيخ الحواشي دعاء لمن ينشرها ت📨/ لم يثبت عن النبي الدعاء عند رأس الايات

الملتقى العام

الشيخ احمد الحواشي دعاء وقال :اللهم من نشر ودل ع هذه التغاريد فاشرح صدره واغفرذنبه ويسر أمره وبيض وجهه ونفس كربه واقض دينه ومن قال آمين إلى قيام القيامه
من تغريداته :
انتبهوا لدعاء الملائكة لنا بعد كل صلاة مادمنا جالسين في المسجد قال رسول الله اللهم صل عليه وآله وسلم(الملائكة تدعو لأحدكم مادام في مصلاه تقول اللهم اغفرله اللهم ارحمه مالم يحدث أو يتحول)
✨✨✨
أحبتي الدعاء عند رأس الآيات مستجاب فاجتهدوا فقد كان رسول الله اللهم صل عليه وآله يدعو عند ذلك
✨✨✨
إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيهاالذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
الشيخ يقصد كل تغريداته وانا جبت لكم بعضها
🌹🌹🌹
7
1K

هذا الموضوع مغلق.

كلمه ورد غطاها
كلمه ورد غطاها
{الدعاء عند رأس الايات مستجاب}
استفدت من هذه التغريده لاني ماكنت اعرف هذه المعلومه وب اذن الله رح اطبقها...
كبرتني ياهمم
كبرتني ياهمم
كيف يعني عند رأس الاياات
كلمه ورد غطاها
كلمه ورد غطاها
كيف يعني عند رأس الاياات
كيف يعني عند رأس الاياات
مثال : قل هو الله احد
هذي راس ايه
الله الصمد
راس ايه
ادعي بعد ماتقرئين راس الايه
..
كلمه ورد غطاها
كلمه ورد غطاها
🔵🔴⚫️⚪️🔵🔴⚫️⚪️🔵🔴⚫️⚪️
الدعاء أثناء قراءة القرآنفتوى
يقول: إنني أقرأ القرآن والحمد لله، وعندما أصل إلى صفات المؤمنين أدعو الله أن يجعلني منهم، وعندما أصل إلى صفات الكفار والمنافقين ومصيرهم أستعيذ بالله أن يجعلني منهم. فهل بعد الدعاء تلزمني البسملة من جديد، أم اتباع القراءة دون ذلك؟ وهل قطع القراءة للدعاء جائز؟ أفيدونا أفادكم الله.
هذا يجوز، فعله النبي صلى الله عليه وسلم، فكان في تهجده بالليل عليه الصلاة والسلام إذا مر بآية وعيد تعوذ وإذا مر بآية الرحمة سأل ربه الرحمة، فلا بأس بهذا بل هذا مستحب في التهجد بالليل، أو في صلاة النهار، أو في القراءة خارج الصلاة، كل هذا مستحب وليس عليك أن تعيد البسملة ولا التعوذ، بل تأتي بهذا الدعاء ثم تشرع في القراءة من دون حاجة إلى إعادة التعوذ ولا إعادة البسملة، وهذا كله إذا كنت تصلي وحدك في النافلة.
أما إذا كنت في الفريضة فلم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يفعل هذا في الفريضة، وهكذا إذا كنت مع الإمام فإنك تنصت لإمامك ولا تدعُ بهذه الأدعية والإمام يقرأ بل تنصت وتستمع في الجهرية، أما في السرية فتقرأ الفاتحة وما تيسر معها من دون هذه الأدعية التي يدعى بها في النافلة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يفعل هذا في الفريضة، ولعل السبب في ذلك والله أعلم التخفيف على الناس وعدم التطويل عليهم؛ لأنه لو دعا عند كل آية فيها رحمة وتعوذ عند كل آية فيها وعيد ربما طالت الصلاة، وربما شقَّ على الناس، فكان من رحمة الله ومن إحسانه إلى عباده ومن لطفه بهم أنه لم يشرع ذلك في الفريضة حتى تكون القراءة متوالية، وحتى لا تطول القراءة على الناس، أما في النافلة أو في التهجد أو في الليل أو في صلاة الضحى أو في غير ذلك من النوافل فلا بأس فالأمر فيها واسع.
وردة شرقية
وردة شرقية
ما يقوله الشيخ الحواشي خطأ ،فلم ترد في السنة بأن الدعاء مستجاب عند كل رؤوس الآيات يا غاليتي وبالطريقة التي يفعلها ! فالعبادات توقيفية .
فعند قل هو الله أحد ليس هناك شيء لتدعي فليس فيه آيات عذاب أو رحمة أو ذكر الجنة أو تعوذ ماذكر في الحديث


الوارد في السنة فقط هو سؤال الله الرحمة عند آيات الرحمة والتعوذ عند آيات الوعيد والتسبيح عند آيات التسبيح .
روى مسلم (772) عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ فَقُلْتُ يَرْكَعُ عِنْدَ الْمِائَةِ ثُمَّ مَضَى فَقُلْتُ يُصَلِّي بِهَا فِي رَكْعَةٍ فَمَضَى فَقُلْتُ يَرْكَعُ بِهَا ثُمَّ افْتَتَحَ النِّسَاءَ فَقَرَأَهَا ثُمَّ افْتَتَحَ آلَ عِمْرَانَ فَقَرَأَهَا يَقْرَأُ مُتَرَسِّلًا إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَأَلَ وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ ).


قال النووي رحمه الله في "المجموع" (3/562) : " قال الشافعي وأصحابنا : يسن للقارئ في الصلاة وخارجها إذا مر بآية رحمة أن يسأل الله تعالى الرحمة أو بآية عذاب أن يستعيذ به من العذاب , أو بآية تسبيح أن يسبح أو بآية مثل أن يتدبر .



شاهدي هذا :