الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، وبعد :
فهذا شريط يجمع فتاوى وكلمات الشيخ الإمام العابد الزاهد الفقيه الصالح محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى في الثناء للمجاهدين والدعاء لهم بالنصرة والتمكين ، فرحم الله الشيخ ابن عثيمين وأعلى درجته في عليين ..
عنوان الشريط : المجاهدون وأعداء الله
http://www.ana100.net/download/jihad_108.rm
انصح جميع الاخوات استمااااااع هذا الشريط الرائع فيه مقابله مع المجاهد ابو دجاااااانه مع الشيخ محمد رحمه الله وقصه جهاده في البوسنه وامور لا يستطيع المسلم سوى ان يذرف الدمع على العلماء والمجاهدين الصادقين وعزة وقوة المسلم
الله اكبر الله اكبر الله اكبر والعزة لله ورسوله
مجاااااهدة @mgaaaaahd
الوسام الفضي
الشيخ بن عثيمين رحمه الله وهو يحرض على اخراج المشركين من جزيرة العرب...ويتبرا منهم
17
1K
هذا الموضوع مغلق.
مجاااااهدة
•
انصح جميع الاخوات استمااااااع هذا الشريط الرائع فيه مقابله مع المجاهد ابو دجاااااانه مع الشيخ محمد رحمه الله وقصه جهاده في البوسنه
جزاك الله خيرا .....فعلا علمائنا أيدوا الجهاد ........وعندي شريط للشيخ ابن عثيمين وهو يكلم الشيخ السلفي جميل الرحمن في افغانستان ويدعوه الى الثبات وتعليم الناس امور دينهم وما اشكل عليهم ...رحمها الله واحسن اليهم
وكذلك العالم الرباني ابن باز رحمه الله ....كان يدعوا ويناشد المسلمين لمساعدت اخوانهم في البوسنة بما استطاعواومساعدت كل المستضعفين من المسلمين.....وكذلك موقف هيئة العلماء خلال حرب افغانستان الاولى.....وووو
فيااختي العلماء دعوا للمجاهدين الى الثبات والنصر لانه نصر للأمة......
فباختصار ....العلماء أيدوا المجاهدين الذين كانوا يرجعون للعلماء ويستفتونهم بنوازل التي تحدث في أرض الجهاد ....ولم يايدوا المخربين...المفجرين...الخوارج بل حذروا منهم ...وهذا الدليل:
C ألقى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- خطبة على أثر حادث التفجير في الخبر نقتصر منها على ما يلي :
( إن من أعظم الغدر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وليست النفس المحرمة هي نفس المؤمن فقط، بل النفوس التي حرمها الله عز وجل، حرم قتلها أربع أنفس: نفس المسلم ، ونفس الكافر الذمي، ونفس الكافر المعاهد، ونفس الكافر المستأمن، هذه أنفس كلها محترمة ، كلها حرام كما سنذكر إن شاء الله….
وقال رحمه الله: وأما الذمي والمعاهد فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال: ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) رواه لبخاري في صحيحه.
وروى البخاري أيضاً عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله عليه وسلم: ( لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً ).
قال عبد الله بن عمر : ( إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله ) . أخرجه البخاري أيضاً .
ولقد صدق ابن عمر إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها أن يسفك الإنسان الدم الحرام بغير حله، وإن دم المعاهد حرام وسفكه من كبائر الذنوب، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن من قتلهم لم يرح رائحة الجنة،وكل ذنب توعد الله عليه في كتابه أو رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته فإنه من كبائر الذنوب.
وأما المستأمن فقد قال الله عز وجل في كتابه ( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلامه الله ثم أبلغه مأمنه ) أي اجعله في حماية منك حتى يبلغ المكان الآمن في بلده.
وفي صحيح البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ).
ومعنى الحديث: أن الإنسان المسلم إذا أمّنَ إنساناً وجعله في عهده فإن ذمته ذمة للمسلمين جميعاً، من أخفرها وغدر بهذا الذي أعطي الأمان من مسلم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، وإننا لنلعن من لعنه الله ورسوله وملائكته ، وأنه لا يقبل منه صرف ولا عدل،
وقال - رحمه الله -: ولا شك أن هذه العملية لا يقرها شرع ولا عقل ولا فطرة....انتهى كلام الشيخ
وليس عندي تعليق الا ماقلتيه أختي مجاهده(.لا يستطيع المسلم سوى ان يذرف الدمع على المجاهدين الصادقين )
اللهم اعدلنا المجاهدين الصادقين الذين ينصرون الامة واكفنا شر الخوارج والجهل الذي ابتليت به الامة
...................................................................................................................
عرفتي الفرق ياأختي مجاهدة ......وانا لا أريد أن أصدمك بأن هؤلاء المخربين يكرهون العلماء ولا يردون عليهم بل وينعتونهم بافضع الصفات....والالقاب......فيجب أن تعترفوا ان هناك فرق بين المخربين الخوارج ...والمجاهدين
أما عن خروج الكفار من جزيرة العرب ......فهذا ما يتمناه المسلم كل مسلم .....لأنهم أعداء لله ورسوله ....ومع انهم اعداء لله ورسوله الا ان لله أحكام شرعها معهم فيجب مراعاتها وعدم السير وراء العاطفة...
........................................................................................................
اما الشريط:
.و ما دعا اليه الشيخ في الشريط....بأن الدعوة والجهاد وغيرها من امور الدين يجب ان تكون على بصيرة وعلم واخلاص...ولأن الجهل يفسد ولا يصلح ......كما دعا الشيخ الى احترام العلماء والعودة اليهم .....وعدم الطعن بهم
وان الذين يدعون الى الجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر هم العلماء...
فالشيخ كلامه وباقي العلماء واحد .....فجزاك الله خيرا اختي مجاااهدة على هذا الشريط....وياليتنا نتمسك بمحتواه
من نصائح الشيخ....رحمه الله وجميع علماء الامة واحسن اليهم...
ارجو تقبل تعليقي بصدر رحب ......
أختك عدة الصابرين
وكذلك العالم الرباني ابن باز رحمه الله ....كان يدعوا ويناشد المسلمين لمساعدت اخوانهم في البوسنة بما استطاعواومساعدت كل المستضعفين من المسلمين.....وكذلك موقف هيئة العلماء خلال حرب افغانستان الاولى.....وووو
فيااختي العلماء دعوا للمجاهدين الى الثبات والنصر لانه نصر للأمة......
فباختصار ....العلماء أيدوا المجاهدين الذين كانوا يرجعون للعلماء ويستفتونهم بنوازل التي تحدث في أرض الجهاد ....ولم يايدوا المخربين...المفجرين...الخوارج بل حذروا منهم ...وهذا الدليل:
C ألقى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- خطبة على أثر حادث التفجير في الخبر نقتصر منها على ما يلي :
( إن من أعظم الغدر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وليست النفس المحرمة هي نفس المؤمن فقط، بل النفوس التي حرمها الله عز وجل، حرم قتلها أربع أنفس: نفس المسلم ، ونفس الكافر الذمي، ونفس الكافر المعاهد، ونفس الكافر المستأمن، هذه أنفس كلها محترمة ، كلها حرام كما سنذكر إن شاء الله….
وقال رحمه الله: وأما الذمي والمعاهد فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال: ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً ) رواه لبخاري في صحيحه.
وروى البخاري أيضاً عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله عليه وسلم: ( لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً ).
قال عبد الله بن عمر : ( إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله ) . أخرجه البخاري أيضاً .
ولقد صدق ابن عمر إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها أن يسفك الإنسان الدم الحرام بغير حله، وإن دم المعاهد حرام وسفكه من كبائر الذنوب، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن من قتلهم لم يرح رائحة الجنة،وكل ذنب توعد الله عليه في كتابه أو رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته فإنه من كبائر الذنوب.
وأما المستأمن فقد قال الله عز وجل في كتابه ( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلامه الله ثم أبلغه مأمنه ) أي اجعله في حماية منك حتى يبلغ المكان الآمن في بلده.
وفي صحيح البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل ).
ومعنى الحديث: أن الإنسان المسلم إذا أمّنَ إنساناً وجعله في عهده فإن ذمته ذمة للمسلمين جميعاً، من أخفرها وغدر بهذا الذي أعطي الأمان من مسلم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، وإننا لنلعن من لعنه الله ورسوله وملائكته ، وأنه لا يقبل منه صرف ولا عدل،
وقال - رحمه الله -: ولا شك أن هذه العملية لا يقرها شرع ولا عقل ولا فطرة....انتهى كلام الشيخ
وليس عندي تعليق الا ماقلتيه أختي مجاهده(.لا يستطيع المسلم سوى ان يذرف الدمع على المجاهدين الصادقين )
اللهم اعدلنا المجاهدين الصادقين الذين ينصرون الامة واكفنا شر الخوارج والجهل الذي ابتليت به الامة
...................................................................................................................
عرفتي الفرق ياأختي مجاهدة ......وانا لا أريد أن أصدمك بأن هؤلاء المخربين يكرهون العلماء ولا يردون عليهم بل وينعتونهم بافضع الصفات....والالقاب......فيجب أن تعترفوا ان هناك فرق بين المخربين الخوارج ...والمجاهدين
أما عن خروج الكفار من جزيرة العرب ......فهذا ما يتمناه المسلم كل مسلم .....لأنهم أعداء لله ورسوله ....ومع انهم اعداء لله ورسوله الا ان لله أحكام شرعها معهم فيجب مراعاتها وعدم السير وراء العاطفة...
........................................................................................................
اما الشريط:
.و ما دعا اليه الشيخ في الشريط....بأن الدعوة والجهاد وغيرها من امور الدين يجب ان تكون على بصيرة وعلم واخلاص...ولأن الجهل يفسد ولا يصلح ......كما دعا الشيخ الى احترام العلماء والعودة اليهم .....وعدم الطعن بهم
وان الذين يدعون الى الجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر هم العلماء...
فالشيخ كلامه وباقي العلماء واحد .....فجزاك الله خيرا اختي مجاااهدة على هذا الشريط....وياليتنا نتمسك بمحتواه
من نصائح الشيخ....رحمه الله وجميع علماء الامة واحسن اليهم...
ارجو تقبل تعليقي بصدر رحب ......
أختك عدة الصابرين
الصفحة الأخيرة