تهنئة بنجاح.. بمولود.. عرفنا
لكن تهنئة بميلاد الإله المتجسد في بشر هذي جديدة

لين🌷1
•
تشيز كيك بالكرز :
لا تدخلين الموضوع علشان راسك🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥لا تدخلين الموضوع علشان راسك🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
تمام
وانتِ بعد لاتدخلينة وخلي منك الفتن بكرة بتقعدين لحالك بحفرة
ومراح يكون معاك ألا اعمالك وسواياك الي تسويها
فكري في كلامي زين
وانتِ بعد لاتدخلينة وخلي منك الفتن بكرة بتقعدين لحالك بحفرة
ومراح يكون معاك ألا اعمالك وسواياك الي تسويها
فكري في كلامي زين

لين🌷1 :
بنسبة لي بهذي الأمور اتعامل بإنسانيتي وأخلاقي عادي اهنئهم مثلما يهنئونا وهذا الشيء لا راح يضرني ولا راح يضر احد ولا حتى يضر ديني لأن ديننا دين الرحمة والمحبة والتسامح والأخلاق الحسنة والعنصرية الي نشوفها هذه الأيام لاتمثل أخلاق المسلمين .بنسبة لي بهذي الأمور اتعامل بإنسانيتي وأخلاقي عادي اهنئهم مثلما يهنئونا وهذا الشيء لا راح يضرني...

لين🌷1 :
تمام وانتِ بعد لاتدخلينة وخلي منك الفتن بكرة بتقعدين لحالك بحفرة ومراح يكون معاك ألا اعمالك وسواياك الي تسويها فكري في كلامي زينتمام وانتِ بعد لاتدخلينة وخلي منك الفتن بكرة بتقعدين لحالك بحفرة ومراح يكون معاك ألا اعمالك...
ما تضايقت من النسخ واللصق عشان تقولين لا ادخل الموضوع
انتي بعد بتكوني لوحدك في الحفرة فراجعي دينك وعقيدتك وانتي تخالفي امر دينك و تهني الكفار بعيدهم فكري بكلام النسخ واللصق الي يحطوه الاخوات المباركات يمكن الله يفتح بصيرتك
انتي بعد بتكوني لوحدك في الحفرة فراجعي دينك وعقيدتك وانتي تخالفي امر دينك و تهني الكفار بعيدهم فكري بكلام النسخ واللصق الي يحطوه الاخوات المباركات يمكن الله يفتح بصيرتك
الصفحة الأخيرة
فعلا الشيخ ابن تيمية رحمه الله معروف في شدته و هذا مما قاله في "مجموع الفتاوى" (2/488) :
" لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء , مما يختص بأعيادهم , لا من طعام , ولا لباس ولا اغتسال , ولا إيقاد نيران , ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة , وغير ذلك ، ولا يحل فعل وليمة , ولا الإهداء , ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك ، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ، ولا إظهار زينة .
وبالجملة ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم , بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم . وأما إذا أصابه المسلمون قصدا , فقد كره ذلك طوائف من السلف والخلف . وأما تخصيصه بما تقدم ذكره فلا نزاع فيه بين العلماء . بل قد ذهب طائفة من العلماء إلى كفر من يفعل هذه الأمور , لما فيها من تعظيم شعائر الكفر , وقال طائفة منهم : من ذبح نطيحة يوم عيدهم فكأنما ذبح خنزيرا .
وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : من تأسى ببلاد الأعاجم , وصنع نيروزهم ومهرجانهم , وتشبه بهم حتى يموت , وهو كذلك , حشر معهم يوم القيامة .
وقد شرط عليهم أمير المومنين عمر بن الخطاب والصحابة وسائر أئمة المسلمين أن لا يظهروا أعيادهم في دار المسلمين , وإنما يعملونها سرا في مساكنهم .
وقد قال غير واحد من السلف في قوله تعالى : ( والذين لا يشهدون الزور ) قالوا : أعياد الكفار , فإذا كان هذا في شهودها من غير فعل , فكيف بالأفعال التي هي من خصائصها . وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسند والسنن أنه قال : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) وفي لفظ : ( ليس منا من تشبه بغيرنا ) . وهو حديث جيد . فإذا كان هذا في التشبه بهم , وإن كان من العادات , فكيف التشبه بهم فيما هو أبلغ من ذلك ؟ , وقد كره جمهور الأئمة - إما كراهة تحريم , أو كراهة تنزيه - أكل ما ذبحوه لأعيادهم وقرابينهم ، إدخالا له فيما أهل به لغير الله , وما ذبح على النصب , وكذلك نهوا عن معاونتهم على أعيادهم بإهداء أو مبايعة , وقالوا : إنه لا يحل للمسلمين أن يبيعوا للنصارى شيئا من مصلحة عيدهم , لا لحما , ولا دما , ولا ثوبا , ولا يعارون دابة , ولا يعاونون على شيء من دينهم ; لأن ذلك من تعظيم شركهم , وعونهم على كفرهم ، وينبغي للسلاطين أن ينهوا المسلمين عن ذلك ؛ لأن الله تعالى يقول : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) ، ثم إن المسلم لا يحل له أن يعينهم على شرب الخمور بعصرها , أو نحو ذلك ، فكيف على ما هو من شعائر الكفر ؟! وإذا كان لا يحل له أن يعينهم هو ، فكيف إذا كان هو الفاعل لذلك ؟! "...