مساء الخير جميلتنا نهى
مدري ليش احسك تكتبين الرد وحاطه بين عينك الرفض وعلى أساسه جالسه تعلقين
الامور سهالات وكل محترم يفترض احترامه وانا ما خبرت عنك الا كل احترام ورقي بصفحات هذا المنتدى
عموماً حتى لو ماراح ترجعين للرد انا راح ارد بخصوص كلامك عن الجدل
ارجعي لردودي في كل المواضيع اللي فيها جدل على الاقل اخر سنتين وشوفي مين جادل الثاني فيها
وبخصوص المعارضه شوفي كل تعليقاتي بكل مواضيع المنتدى المتنوعه مو بس في الدين وجيبي لي تعليق حرمت فيه شخص انه يتمسك برأيه او منعته يقول هذا رأيي وما احترمته او فرضت رأيي عليه بالغصب بالعكس كنت ولازلت اتقبل جميع الاراء واحترم اصحابها وشوفي رغد ولذة وام يزيد على سبيل المثال ما يتفقون معي في حاجات كثيره ونناقش مختلف المواضيع بكل أريحيه وما عمرهم هاجموني كشخص بسبب اختلاف رأي وهذا هو الفرق بينهم وبين باقي العضوات اللي يحطوني في خانة المعارضه ببساطه هم ماعندهم استعداد يتقبلون وجود شخص مختلف مايقدرون يجارونه الحجه بالحجه ويهاجموني كشخص وفي هذي الحاله لما كنت زماااان اهتم وارد عليهم وادافع عن ديني وانفي عن ذاتي الكفر والشرك والالحاد كانو يتجمعون علي القطيع بالشتم والتحقير والتأويل والتأليف وتحوير الكلام وصرت اتجاهلهم ويظهر للناس اني اعترض على الدين بينما الحقيقه هي خلافات شخصيه لا اكثر
ومو مشكلتي انك تشوفيني اعترض على الدين والدليل الشرعي وغيره هذا شأنك وربك اللي يحاسبك عليه
واذا ماقدرتي الى اليوم تتقبلين فكرة وجود اختلاف آراء حتى بين العلماء فهذا شأنك لكن مو من حقك تقصين غيرك طالما لم يضروك ولم يعتدو عليك
كنت ولازلت احترمك كشخص وكفكر راقي لكن استنكر منك المشي مع رأي القطيع والاخذ بكلامهم
اما بخصوص هذا الموضوع اصلاً ماني بحاجة اثبات شي لاحد وماني بحاجة اقناع اخر همي الناس انا كتبته بعد موضوعين اخذوني فيها بالهجوم وقلة الادب وكتبته حجة عليهم وخاطبتهم بالطريقه اللي هم يقدسونها وما كتبت رأيي في الموضوع اذا كنتي حادة الملاحظة ولم يكن رأيك تفريغ احتقان مثل غيرك وحتى ماكان لي نيه اكتب ولا رد هنا بس احترام للمحترمين ولحروفهم رديت .
ختاماً احترم جميع الاراء اللي تناقش الفكرة فقط دون المساس بي كشخص
شكراً على وقتك اللي خصصتيه للتعليق
مساء الخير جميلتنا نهى
مدري ليش احسك تكتبين الرد وحاطه بين عينك الرفض وعلى أساسه جالسه تعلقين...
https://mobile.twasul.info/682...
أجمع العلماء على مشاركة غير المسلم في أعيادهم لا يجوز شرعا، إلى جانب أن بعض الممارسات التي يمارسونها في أعيادهم مخالفة للشريعة، وقد حذر منها العلماء على النحو التالي:
الشيخ ابن باز –رحمه الله-:
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – : بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم ، فما توجيهكم ؟ .
فأجاب :
لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم ، بل يجب ترك ذلك ؛ لأن ” منَ تشبَّه بقوم فهو منهم ” ، والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم ، فعلى المؤمن
وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء لأنها أعياد
مخالفة للشرع ، فلا يجوز الاشتراك فيها ، ولا التعاون مع أهلها ، ولا مساعدتهم بأي
شيء لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ؛ ولأن الله سبحانه يقول :
( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان
” مجموع فتاوى الشيخ ابن باز ” ( 6 / 405 ) .
الشيخ محمد بن صالح ابن عثيمين رحمه الله:
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس ؟ و كيف نرد عليهم إذا هنؤونا به ؟ و هل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ و هل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد ؟ و إنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب ؟ و هل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
الجواب
تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه ” أحكام أهل الذمة ” ، حيث قال : ” و أما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالإتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم و صومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأه بهذا العيد و نحوه فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات و هو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر و قتل النفس ، و ارتكاب الفرج الحرام و نحوه . و كثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، و لا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله و سخطه ” . انتهى كلامه – رحمه الله – .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً و بهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، و رضا به لهم ، و إن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال الله تعالى : ” إن تكفروا فإن الله غني عنكم و لا يرضى لعباده الكفر و إن تشكروا يرضه لكم ” و قال تعالى : ” اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام ديناً ” .
وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا ، و لأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم ، و إما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه و سلم إلى جميع الخلق ، و قال فيه : ” و من يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين ” .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى أو أطباق الطعام أو تعطيل الأعمال و نحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ” من تشبه بقوم فهو منهم” .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : ” مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، و ربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص و استذلال الضعفاء ” انتهى كلامه – رحمه الله – .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو تودداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ، لأنه من المداهنة في دين الله و من أسباب تقوية نفوس الكفار و فخرهم بدينهم .
و الله المسؤول أن يعز المسلمين بدينهم و يرزقهم الثبات عليه و ينصرهم على أعدائهم إنه قوي عزيز .
اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء:
السؤال: ما حكم الاحتفال بالسنة الميلادية الجديدة؟ وما حكم التهنئة في ذلك؟ علماً بأن البعض يفعل ذلك، وجزاكم الله خيراً.
الجواب
سئلت اللجنة الدائمة برئاسة الشيخ: عبد العزيز بن باز –رحمه الله- عن حكم مشاركة الكفار في أعيادهم وحكم تهنئتهم بها، ونذكر لك فيما يلي نص السؤالين والإجابة عنهما:
سـ1/ هل يجوز للمسلم أن يشارك مع المسيحيين في أعيادهم المعروفة بـ(الكريسماس) الذي ينعقد آخر شهر ديسمبر أم لا؟ عندنا بعض الناس ينسبون لهم مناسبة بالعلم لكنهم يجلسون في مجالس المسيحيين في عيدهم ويقولون بجوازه، فهل قولهم هذا صحيح أم لا؟ وهل لهم دليل شرعي على جوازه أم لا؟
جـ1/ لا تجوز مشاركة النصارى في أعيادهم، ولو شاركهم فيها من ينتسب إلى العلم؛ لما في ذلك من تكثير عددهم، ولا تجوز للمسلم تهنئة النصارى بأعيادهم؛ لأن في ذلك تعاوناً على الإثم وقد نهينا عنه قال تعالى
: “ولا تعاونوا على الإثم والعدوان” كما أن فيه تودداً إليهم وطلباً لمحبتهم وإشعاراً بالرضى عنهم وعن شعائرهم وهذا لا يجوز، بل الواجب إظهار العداوة لهم وتبيين بغضهم؛ لأنهم يحادون الله جل وعلا ويشركون معه غيره ويجعلون له صاحبة وولداً، قال تعالى :”لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه” ، وقال تعالى:”قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءوا منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده” . وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
(فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (3/435)