قبعيه @kbaayh
محررة برونزية
الشيعة وعاشوراء
السلام عليكم بنات ابي اعرف يوم العاشر من محرم ايش يعني للشيعه بالنسبه لاهل السنه يصومونه لان الله انجا موسى من الغرق بس الشيعه ايش يعني لهم والسؤال الثاني الانبيا قبل النبي محمد كانت ايش عبادتهم يعني الصلاه والزكاه وحج البيت ظهرت للنبي محمد ونوح وابراهيم وموسى ويوسف ايش عبادتهم هل كان عندهم صلاه وصيام ياليت الي تعرف تجاوب وشاكره لكم
12
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
قبعيه
•
استغفر الله ارضو فضولي
لمار**
•
الشيعه يصومونه ألإمساك إلى العصر ثم ألافطار على بشربة ماء اولى
والإمساك عندهم الى العصر حزنا
عاشوراء عند الشيعة هو يوم ذكرى حزينه لمقتل الحسين بن علي بن ابي طالب وكل من معه، حتى طفله الرضيع، في العاشر من محرم 61 للهجرة من قبل الظالمين. من الشعائر التي يقوم المشاركون هي زيارة ضريح الحسين وإضاءة الشموع وقراءة قصة الامام الحسين والبكاء عند سماعها واللطم تعبيراً عن أسفهم على الواقعة. وتوزيع الماء للتذكير بعطش الحسين في صحراء كربلاء واشعال النار للدلالة على حرارة الصحراء. ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وماجرى بها من أحداث أدت إلى مقتل الحسين بن علي فيتم حمل السيوف والدروع ويقوم شخص متبرع بتمثيل شخصية الحسين ويقوم شخص أخر بتمثيل شخصية القاتل الذي قام بقتله. ويقوم بعض الثقافات الشيعية بالتَّطْبير آي ضرب أعلى الرأس بالسيوف أو ما شابه ذلك من الآلات الحادة ضرباً خفيفاً حتى يخرج الدم على أثر ذلك مواساة للحسين. الرأي المشهور لفقهاء الشيعة ومنهم آية الله العظمى السيد علي السيستاني هو أن صوم يوم عاشوراء لا يحرم بل يكره ـ بمعنى كونه اقلٌ ثواباً ـ ومجرد الامساك فيه حزناً إلى ما بعد صلاة العصر ثم الافطار آن ذاك بشربة من الماء هو الأولى.
والإمساك عندهم الى العصر حزنا
عاشوراء عند الشيعة هو يوم ذكرى حزينه لمقتل الحسين بن علي بن ابي طالب وكل من معه، حتى طفله الرضيع، في العاشر من محرم 61 للهجرة من قبل الظالمين. من الشعائر التي يقوم المشاركون هي زيارة ضريح الحسين وإضاءة الشموع وقراءة قصة الامام الحسين والبكاء عند سماعها واللطم تعبيراً عن أسفهم على الواقعة. وتوزيع الماء للتذكير بعطش الحسين في صحراء كربلاء واشعال النار للدلالة على حرارة الصحراء. ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وماجرى بها من أحداث أدت إلى مقتل الحسين بن علي فيتم حمل السيوف والدروع ويقوم شخص متبرع بتمثيل شخصية الحسين ويقوم شخص أخر بتمثيل شخصية القاتل الذي قام بقتله. ويقوم بعض الثقافات الشيعية بالتَّطْبير آي ضرب أعلى الرأس بالسيوف أو ما شابه ذلك من الآلات الحادة ضرباً خفيفاً حتى يخرج الدم على أثر ذلك مواساة للحسين. الرأي المشهور لفقهاء الشيعة ومنهم آية الله العظمى السيد علي السيستاني هو أن صوم يوم عاشوراء لا يحرم بل يكره ـ بمعنى كونه اقلٌ ثواباً ـ ومجرد الامساك فيه حزناً إلى ما بعد صلاة العصر ثم الافطار آن ذاك بشربة من الماء هو الأولى.
لمار** :الشيعه يصومونه ألإمساك إلى العصر ثم ألافطار على بشربة ماء اولى والإمساك عندهم الى العصر حزنا عاشوراء عند الشيعة هو يوم ذكرى حزينه لمقتل الحسين بن علي بن ابي طالب وكل من معه، حتى طفله الرضيع، في العاشر من محرم 61 للهجرة من قبل الظالمين. من الشعائر التي يقوم المشاركون هي زيارة ضريح الحسين وإضاءة الشموع وقراءة قصة الامام الحسين والبكاء عند سماعها واللطم تعبيراً عن أسفهم على الواقعة. وتوزيع الماء للتذكير بعطش الحسين في صحراء كربلاء واشعال النار للدلالة على حرارة الصحراء. ويقوم البعض بتمثيل الواقعة وماجرى بها من أحداث أدت إلى مقتل الحسين بن علي فيتم حمل السيوف والدروع ويقوم شخص متبرع بتمثيل شخصية الحسين ويقوم شخص أخر بتمثيل شخصية القاتل الذي قام بقتله. ويقوم بعض الثقافات الشيعية بالتَّطْبير آي ضرب أعلى الرأس بالسيوف أو ما شابه ذلك من الآلات الحادة ضرباً خفيفاً حتى يخرج الدم على أثر ذلك مواساة للحسين.[6] الرأي المشهور لفقهاء الشيعة ومنهم آية الله العظمى السيد علي السيستاني هو أن صوم يوم عاشوراء لا يحرم بل يكره ـ بمعنى كونه اقلٌ ثواباً ـ ومجرد الامساك فيه حزناً إلى ما بعد صلاة العصر ثم الافطار آن ذاك بشربة من الماء هو الأولى.[7]الشيعه يصومونه ألإمساك إلى العصر ثم ألافطار على بشربة ماء اولى والإمساك عندهم الى العصر...
جزاك الله خيرا
لمار**
•
أمـــــــا سؤالك الثانــي,,
نعم كان الأنبياء يصلون ويصومون
أولا الصلاة
تأمل معي قول الله تعالى في الىيات
( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ) إبراهيم / 37
وقال عز وجل : ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ) إبراهيم / 40
وقال تعالى عن موسى وهارون عليهما السلام : ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) يونس / 87
وقال عن عيسى عليه السلام : ( وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ) مريم / 31
وقال عن زكريا عليه السلام : ( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ) .
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ، عِنْدَ الْكَثِيبِ الْأَحْمَرِ ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ).
ثانيا الصيام
كان داوود عليه السلام يصوم يوما ويفطر يوما كما أخبر عن ذلك نبينا صلى الله عليه وسلم
ففي الحديث المتفق عليه واللفظ للبخاري
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن أن عبد الله بن عمرو قال
: أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أقول والله لأصومن النهار ولأقومن الليل ما عشت . فقلت له قد قلته بأبي أنت وأمي قال ( فإنك لا تستطيع ذلك فصم وأفطر وقم ونم وصم من الشهر ثلاثة أيام فإن الحسنة بعشر أمثالها وذلك مثل صيام الدهر ) . قلت إني أطيق أفضل من ذلك قال ( فصم صيام داود عليه السلام وهو أفضل الصيام ) . فقلت إني أطيق أفضل من ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا أفضل من ذلك )
وقد ورد في صحيح مسلم وغيره عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر.
قال النووي: معناه: والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور، فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور. النووي على مسلم ج7 ص 207.
وأما ما سوى ذلك، فإننا لم نجد فرقاً بين صيامنا وصيام من قبلنا، فالله تبارك وتعالى يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ .
هل شرع لهم مثلما شرع لنبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
ثمة أمور كانت في الأمم السابقة وقد ثبتها الاسلام كما راينا في الصوم والصلاة وثمة أمور لم تكن مفروضة من قبل وجاء بها الاسلام وأمور أخرى رفعت عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم كانت في شرع من قبلنا
عنوان الفتوى : الأنبياء حجوا بيت الله الحرام وطافوا به بما فيهم موسى
س :
هل كان جميع أنبياء الله يحجون إلى الكعبة وإذا كان فلم نسمع عن زيارة سيدنا موسى لها، وهل ذكر ذلك في التوراة أوالإنجيل؟
ج:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد جاء ما يدل على أن الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم كلهم قد حجوا بيت الله الحرام وطافوا به، ففي مصنف عبد الرزاق عن قتادة قال في حديث طويل وفيه: وأتى آدم إلى البيت فطاف به ومن بعد الأنبياء.
وقد جاء التنصيص على ذكر موسى ويونس عليهما السلام في حديث ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بوادي الأزرق....
فقال: أي واد هذا؟ فقالوا هذا وادي الأزرق، قال: كأني انظر إلى موسى عليه السلام هابطاً من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية، ثم أتى على ثنية هرشى، فقال: أي ثنية هذه؟ قالوا: ثنية هرشى، قال: كأني انظر إلى يونس بن متى عليه السلام على ناقة حمراء جعدة عليه جبة من صوف خطام ناقته خلية وهو يلبي. رواه مسلم .
وأما بخصوص هل ورد ذلك في التوراة والإنجيل أم لا؟ فذلك لا نعلمه ولا ينبغي أن يبحث عنه المسلم مادام قد ثبت له الخبر عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.
أثر عن عروة بن الزبير رضي الله عنهما، أنه قال: ما من نبي إلا وقد حج البيت، إلا ما كان من هود وصالح، ولقد حجه نوح فلما كان من الأرض ما كان من الغرق أصاب البيت ما أصاب الأرض، وكان البيت ربوة حمراء، فبعث الله هوداً عليه السلام فتشاغل بأمر قومه حتى قبضه الله إليه، فلم يحجه حتى مات، فلما بوأه الله لإبراهيم عليه السلام حجه، ثم لم يبق نبي بعده إلا حجه. أخرجه البيهقي في السنن .
وقد ذكر حجهم في حديث آخر رواه الإمام أحمد في الزهد عن مجاهد قال: حج البيت سبعون نبيا منهم موسى بن عمران عليه السلام.. الحديث، فموسى هنا ذكر تنصيصا والآخرون ذكروا ضمن الأنبياء</B>
نعم كان الأنبياء يصلون ويصومون
أولا الصلاة
تأمل معي قول الله تعالى في الىيات
( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ) إبراهيم / 37
وقال عز وجل : ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ) إبراهيم / 40
وقال تعالى عن موسى وهارون عليهما السلام : ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) يونس / 87
وقال عن عيسى عليه السلام : ( وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ) مريم / 31
وقال عن زكريا عليه السلام : ( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ) .
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ، عِنْدَ الْكَثِيبِ الْأَحْمَرِ ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ).
ثانيا الصيام
كان داوود عليه السلام يصوم يوما ويفطر يوما كما أخبر عن ذلك نبينا صلى الله عليه وسلم
ففي الحديث المتفق عليه واللفظ للبخاري
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن أن عبد الله بن عمرو قال
: أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أقول والله لأصومن النهار ولأقومن الليل ما عشت . فقلت له قد قلته بأبي أنت وأمي قال ( فإنك لا تستطيع ذلك فصم وأفطر وقم ونم وصم من الشهر ثلاثة أيام فإن الحسنة بعشر أمثالها وذلك مثل صيام الدهر ) . قلت إني أطيق أفضل من ذلك قال ( فصم صيام داود عليه السلام وهو أفضل الصيام ) . فقلت إني أطيق أفضل من ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا أفضل من ذلك )
وقد ورد في صحيح مسلم وغيره عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر.
قال النووي: معناه: والمميز بين صيامنا وصيامهم السحور، فإنهم لا يتسحرون ونحن يستحب لنا السحور. النووي على مسلم ج7 ص 207.
وأما ما سوى ذلك، فإننا لم نجد فرقاً بين صيامنا وصيام من قبلنا، فالله تبارك وتعالى يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ .
هل شرع لهم مثلما شرع لنبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
ثمة أمور كانت في الأمم السابقة وقد ثبتها الاسلام كما راينا في الصوم والصلاة وثمة أمور لم تكن مفروضة من قبل وجاء بها الاسلام وأمور أخرى رفعت عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم كانت في شرع من قبلنا
عنوان الفتوى : الأنبياء حجوا بيت الله الحرام وطافوا به بما فيهم موسى
س :
هل كان جميع أنبياء الله يحجون إلى الكعبة وإذا كان فلم نسمع عن زيارة سيدنا موسى لها، وهل ذكر ذلك في التوراة أوالإنجيل؟
ج:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد جاء ما يدل على أن الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم كلهم قد حجوا بيت الله الحرام وطافوا به، ففي مصنف عبد الرزاق عن قتادة قال في حديث طويل وفيه: وأتى آدم إلى البيت فطاف به ومن بعد الأنبياء.
وقد جاء التنصيص على ذكر موسى ويونس عليهما السلام في حديث ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بوادي الأزرق....
فقال: أي واد هذا؟ فقالوا هذا وادي الأزرق، قال: كأني انظر إلى موسى عليه السلام هابطاً من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية، ثم أتى على ثنية هرشى، فقال: أي ثنية هذه؟ قالوا: ثنية هرشى، قال: كأني انظر إلى يونس بن متى عليه السلام على ناقة حمراء جعدة عليه جبة من صوف خطام ناقته خلية وهو يلبي. رواه مسلم .
وأما بخصوص هل ورد ذلك في التوراة والإنجيل أم لا؟ فذلك لا نعلمه ولا ينبغي أن يبحث عنه المسلم مادام قد ثبت له الخبر عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.
أثر عن عروة بن الزبير رضي الله عنهما، أنه قال: ما من نبي إلا وقد حج البيت، إلا ما كان من هود وصالح، ولقد حجه نوح فلما كان من الأرض ما كان من الغرق أصاب البيت ما أصاب الأرض، وكان البيت ربوة حمراء، فبعث الله هوداً عليه السلام فتشاغل بأمر قومه حتى قبضه الله إليه، فلم يحجه حتى مات، فلما بوأه الله لإبراهيم عليه السلام حجه، ثم لم يبق نبي بعده إلا حجه. أخرجه البيهقي في السنن .
وقد ذكر حجهم في حديث آخر رواه الإمام أحمد في الزهد عن مجاهد قال: حج البيت سبعون نبيا منهم موسى بن عمران عليه السلام.. الحديث، فموسى هنا ذكر تنصيصا والآخرون ذكروا ضمن الأنبياء</B>
الصفحة الأخيرة