الشئ المخيف ... ليس إنتشار الفيروس ،،، ولا كثرة عدد الإصابات والوفيات ...
وإنما الشئ المخيف أنه لا صاحب ذنب يتوب ،،، ولا تارك صلاة يعود ،،، ولا أكل حرام يرده لصاحبه ،،، ولا قاطع رحم يصل ،،، ولا مخاصم يتصالح .
بل الشئ المخيف هو التعود والغفلة رغم هذا الإبتلاء العظيم ،،،،
اللهم لا تجعلنا من الغافلين.
وردنا إليك رداً جميلاً
🍃🍃🍃🍃🍃
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️