اور 22
اور 22
ما حكم صبغ الشعر بالسواد لمن شاب بعض شعرها في سن مبكر، ولا تقصد تدليسا على أحد وذلك بعلم زوجها. أرجو توضيح الحكم على المذاهب الأربعة؟ وشكرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اختلف أهل العلم في الصبغ بالسواد بين قائل بالكراهة وقائل بالتحريم، ورخص فيه بعضهم للمرأة تتزين به لزوجها، وقيده بعضهم بما إذا أذن لها الزوج. والراجح والأوفق للسنة هو تحريمه، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا بشيء، واجتنبوا السواد. رواه مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة. رواه أبو داود والنسائي وأحمد. وصححه الألباني. أَيْ يُغَيِّرُونَ الشَّعْر الْأَبْيَض مِنْ الشَّيْب الْوَاقِع فِي الرَّأْس وَاللِّحْيَة، كما في عون المعبود.
وأما عن المذاهب ففي الموسوعة الفقهية أنه ( ذهب الحنفية والمالكية والحنابلة إلى أن خضاب الرجل بالسواد مكروه في غير الجهاد في الجملة. وللحنفية والمالكية في ذلك تفصيل: قال ابن عابدين: يكره الخضاب بالسواد أي لغير الحرب، قال في الذخيرة: أما الخضاب بالسواد للغزو ليكون أهيب في عين العدو فهو محمود بالاتفاق. وإن كان ليزين نفسه للنساء فمكروه، وعليه عامة المشايخ. وبعضهم جوزه بلا كراهة. وقال المالكية: الخضاب بالسواد إذا كان للتغرير فهو حرام. كمن أراد نكاح امرأة فصبغ شعر لحيته الأبيض، بالسواد. وإن كان للجهاد حتى يوهم العدو الشباب ندب. وإن كان للتشاب كره. وإن كان مطلقا فقولان: بالكراهة والجواز. وقال الشافعية: إن الخضاب بالسواد حرام في الجملة، ولهم في ذلك تفصيل وخلاف. قال النووي في المجموع: اتفقوا على ذم خضاب الرأس واللحية بالسواد، ثم قال: قال: الغزالي في الإحياء، والبغوي في التهذيب، وآخرون من الأصحاب: هو مكروه. وظاهر عبارتهم أنه مكروه كراهة تنزيه، والصحيح بل الصواب أنه حرام. وممن صرح بتحريمه صاحب الحاوي في باب الصلاة بالنجاسة، قال: إلا أن يكون في الجهاد، وقال في آخر كتاب الأحكام السلطانية يمنع المحتسب الناس من خضاب الشيب بالسواد إلا المجاهد، ودليل تحريمه حديث جابر رضي الله عنه قال: أتي بأبي قحافة والد أبي بكر الصديق رضي الله عنهما يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا، واجتنبوا السواد، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة، ولا فرق في المنع من الخضاب بالسواد بين الرجل والمرأة.. هذا مذهبنا، وحكي عن إسحاق بن راهويه أنه رخص فيه للمرأة تتزين به لزوجها. وقال النووي في روضة الطالبين: خضاب المرأة بالسواد إن كانت خلية من الزوج وفعلته فهو حرام، وإن كانت زوجة وفعلته بإذنه فجائز على المذهب، وقيل: وجهان كوصل الشعر. وقال الرملي: يحرم على المرأة الخضاب بالسواد، فإن أذن لها زوجها في ذلك جاز؛ لأن له غرضا في تزينها له، كما في الروضة وأصلها، وهو الأوجه.



http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=135209
ام انفال و البتول
ما حكم صبغ الشعر بالسواد لمن شاب بعض شعرها في سن مبكر، ولا تقصد تدليسا على أحد وذلك بعلم زوجها. أرجو توضيح الحكم على المذاهب الأربعة؟ وشكرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد اختلف أهل العلم في الصبغ بالسواد بين قائل بالكراهة وقائل بالتحريم، ورخص فيه بعضهم للمرأة تتزين به لزوجها، وقيده بعضهم بما إذا أذن لها الزوج. والراجح والأوفق للسنة هو تحريمه، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا بشيء، واجتنبوا السواد. رواه مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة. رواه أبو داود والنسائي وأحمد. وصححه الألباني. أَيْ يُغَيِّرُونَ الشَّعْر الْأَبْيَض مِنْ الشَّيْب الْوَاقِع فِي الرَّأْس وَاللِّحْيَة، كما في عون المعبود. وأما عن المذاهب ففي الموسوعة الفقهية أنه ( ذهب الحنفية والمالكية والحنابلة إلى أن خضاب الرجل بالسواد مكروه في غير الجهاد في الجملة. وللحنفية والمالكية في ذلك تفصيل: قال ابن عابدين: يكره الخضاب بالسواد أي لغير الحرب، قال في الذخيرة: أما الخضاب بالسواد للغزو ليكون أهيب في عين العدو فهو محمود بالاتفاق. وإن كان ليزين نفسه للنساء فمكروه، وعليه عامة المشايخ. وبعضهم جوزه بلا كراهة. وقال المالكية: الخضاب بالسواد إذا كان للتغرير فهو حرام. كمن أراد نكاح امرأة فصبغ شعر لحيته الأبيض، بالسواد. وإن كان للجهاد حتى يوهم العدو الشباب ندب. وإن كان للتشاب كره. وإن كان مطلقا فقولان: بالكراهة والجواز. وقال الشافعية: إن الخضاب بالسواد حرام في الجملة، ولهم في ذلك تفصيل وخلاف. قال النووي في المجموع: اتفقوا على ذم خضاب الرأس واللحية بالسواد، ثم قال: قال: الغزالي في الإحياء، والبغوي في التهذيب، وآخرون من الأصحاب: هو مكروه. وظاهر عبارتهم أنه مكروه كراهة تنزيه، والصحيح بل الصواب أنه حرام. وممن صرح بتحريمه صاحب الحاوي في باب الصلاة بالنجاسة، قال: إلا أن يكون في الجهاد، وقال في آخر كتاب الأحكام السلطانية يمنع المحتسب الناس من خضاب الشيب بالسواد إلا المجاهد، ودليل تحريمه حديث جابر رضي الله عنه قال: أتي بأبي قحافة والد أبي بكر الصديق رضي الله عنهما يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا، واجتنبوا السواد، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة، ولا فرق في المنع من الخضاب بالسواد بين الرجل والمرأة.. هذا مذهبنا، وحكي عن إسحاق بن راهويه أنه رخص فيه للمرأة تتزين به لزوجها. وقال النووي في روضة الطالبين: خضاب المرأة بالسواد إن كانت خلية من الزوج وفعلته فهو حرام، وإن كانت زوجة وفعلته بإذنه فجائز على المذهب، وقيل: وجهان كوصل الشعر. وقال الرملي: يحرم على المرأة الخضاب بالسواد، فإن أذن لها زوجها في ذلك جاز؛ لأن له غرضا في تزينها له، كما في الروضة وأصلها، وهو الأوجه. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=135209
ما حكم صبغ الشعر بالسواد لمن شاب بعض شعرها في سن مبكر، ولا تقصد تدليسا على أحد وذلك بعلم زوجها....
العلامه صالح الفوزان ارجعو لكلامه عالم الامه
ام انفال و البتول
العلامه صالح الفوزان ارجعو لكلامه عالم الامه
العلامه صالح الفوزان ارجعو لكلامه عالم الامه
فتوى ابن عثيمين

الحمد لله
أولا :
لا يجوز صبغ الشعر بالسواد مطلقا ، للرجال والنساء ، فعلته المرأة لزوجها أو لغير ذلك ؛ لعموم الأدلة الناهية عن الصبغ بالسواد .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " صبغ الشعر إن كان بالسواد فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه حيث أمر بتغيير الشيب وتجنيبه السواد قال : (غيِّروا هذا الشيب وجنِّبوه السواد) . وورد في ذلك أيضاً وعيد على من فعل هذا وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام ، لا يريحون رائحة الجنة ) ، وهو يدل على تحريم تغيير الشعر بالسواد ، أما بغيره مِن الألوان : فالأصل الجواز إلا أن يكون على شكل نساء الكافرات أو الفاجرات ، فيحرم من هذه الناحية ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من تشبه بقوم فهو منهم) " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11/120).
وقال : " وإذا كان هذا حكم الصبغ الأسود ، فإن في الحلال غنى عنه ، وذلك بأن يصبغ بالحناء والكَتَم ، أو بصبغ يكون بين الأسود والأحمر ، فيحصل المقصود بتغيير الشيب إلى صبغ حلال . وما أغلق باب يضر الناس إلا فتح لهم من الخير أبواب ولله الحمد " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11/123).
ثانيا :
لا فرق في هذه المسألة بين الشباب والشيوخ ، فلا يقتصر التحريم على من ابيضت شعورهم لكبر سنهم ، بل يمنع الشاب أيضا من الصبغ بالسواد الخالص .
فقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : رأيت بعض الناس يستعملون مواد تغير لون الشعر سواء تجعله أسود أو أحمر، ورأيتهم يستعملون مواد أخرى تجعل الشعر المجعد ناعما ، فهل يجوز من ذلك شئ ؟ وهل الشباب مثل الشيوخ في الحكم؟
فأجابوا : "تغيير الشعر بغير السواد لا حرج فيه ، وكذلك استعمال مواد لتنعيم الشعر المجعد ، والحكم للشباب والشيوخ في ذلك سواء ، إذا انتفت المضرة وكانت المادة طاهرة مباحة. أما التغيير بالسواد الخالص فلا يجوز للرجال والنساء ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (غيروا هذا الشيب ، واجتنبوا السواد)". انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (5/168) .
تنبيه : قول السائلة : بأن اللعن يخص الذين ابيضت شعورهم .
لم يرد اللعن ـ فيما نعلم ـ فيمن صبغ شعره بالأسود ، وإنما جاء النهي عنه كما في الأحاديث السابقة .
والله أعلم .
ام انفال و البتول
فتوى ابن عثيمين الحمد لله أولا : لا يجوز صبغ الشعر بالسواد مطلقا ، للرجال والنساء ، فعلته المرأة لزوجها أو لغير ذلك ؛ لعموم الأدلة الناهية عن الصبغ بالسواد . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " صبغ الشعر إن كان بالسواد فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه حيث أمر بتغيير الشيب وتجنيبه السواد قال : (غيِّروا هذا الشيب وجنِّبوه السواد) . [صحيح مسلم 5476] وورد في ذلك أيضاً وعيد على من فعل هذا وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( يكون قوم يخضبون في آخر الزمان بالسواد كحواصل الحمام ، لا يريحون رائحة الجنة ) [رواه أبو داود ( 4212 ) وصححه الألباني في صحيح الجامع ( 8153 )] ، وهو يدل على تحريم تغيير الشعر بالسواد ، أما بغيره مِن الألوان : فالأصل الجواز إلا أن يكون على شكل نساء الكافرات أو الفاجرات ، فيحرم من هذه الناحية ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من تشبه بقوم فهو منهم) [رواه أبو داود ( 4031 ) وصححه الألباني في إرواء الغليل (5/109)] " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11/120). وقال : " وإذا كان هذا حكم الصبغ الأسود ، فإن في الحلال غنى عنه ، وذلك بأن يصبغ بالحناء والكَتَم ، أو بصبغ يكون بين الأسود والأحمر ، فيحصل المقصود بتغيير الشيب إلى صبغ حلال . وما أغلق باب يضر الناس إلا فتح لهم من الخير أبواب ولله الحمد " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (11/123). ثانيا : لا فرق في هذه المسألة بين الشباب والشيوخ ، فلا يقتصر التحريم على من ابيضت شعورهم لكبر سنهم ، بل يمنع الشاب أيضا من الصبغ بالسواد الخالص . فقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : رأيت بعض الناس يستعملون مواد تغير لون الشعر سواء تجعله أسود أو أحمر، ورأيتهم يستعملون مواد أخرى تجعل الشعر المجعد ناعما ، فهل يجوز من ذلك شئ ؟ وهل الشباب مثل الشيوخ في الحكم؟ فأجابوا : "تغيير الشعر بغير السواد لا حرج فيه ، وكذلك استعمال مواد لتنعيم الشعر المجعد ، والحكم للشباب والشيوخ في ذلك سواء ، إذا انتفت المضرة وكانت المادة طاهرة مباحة. أما التغيير بالسواد الخالص فلا يجوز للرجال والنساء ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (غيروا هذا الشيب ، واجتنبوا السواد)". انتهى . "فتاوى اللجنة الدائمة" (5/168) . تنبيه : قول السائلة : بأن اللعن يخص الذين ابيضت شعورهم . لم يرد اللعن ـ فيما نعلم ـ فيمن صبغ شعره بالأسود ، وإنما جاء النهي عنه كما في الأحاديث السابقة . والله أعلم .
فتوى ابن عثيمين الحمد لله أولا : لا يجوز صبغ الشعر بالسواد مطلقا ، للرجال والنساء ، فعلته...
فتوى ابن باز من موقع ابن باز رحمه الله وغفر له



بالزر الأيمن ثم حفظ باسم
سمعت في البرنامج بتاريخ 15/ ربيع الثاني/ سنة 1409هـ أحد العلماء أفتى في أن الصبغة للشعر بالسواد إذا كانت للزينة للمرأة المتزوجة لا مانع من ذلك، ولكن هناك أحاديث تأمرنا باجتناب السواد، ولم تخصص المتزوجات أم غيرهن، والشيء الذي أعلم أن هنالك أحاديث كثيرة فيها نهي عن أشياء تفعلها المرأة بقصد الزينة، ولم تذكر المتزوجة أو غير المتزوجة، فلماذا تصبغ المتزوجة فقط بالسواد ولا تفعل الأشياء الأخرى من الزينة، وهل صحيح أن المتزوجة مباح لها الزينة المحرَّمة على غيرها من غير المتزوجات، كالصبغة بالسواد مثلاً؟ أفيدونا مأجورين، جزاكم الله خيراً.

الصواب أن الصبغ بالسواد محرم مطلقاً على المتزوجة وغير المتزوجة، وعلى الرجال والنساء؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد)، خرجه الإمام مسلم في صحيحه، ولو كان يباح التغيير بالسواد لأحد لأباحه النبي -صلى الله عليه وسلم- للصحابة ولوالد الصديق -رضي الله تعالى عنهما-، بل لما جيء إليه بوالد الصديق ورأى بياض لحيته ورأسه قال: (غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد)، فالذي أفتى بإباحة السواد للمتزوجة لا أرى وجهاً لفتواه ولا محل لها، والواجب اجتناب السواد في حق المرأة والرجل والمتزوجة وغير المتزوجة عملاً بعموم الأحاديث الدالة على ذلك، ومن ذلك ما رواه أبو داود والنسائي بإسناد صحيح عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (يأتي في آخر الزمان قومٌ يخضبون بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة)، وفي الباب أحاديث عديدة كلها تنهى عن الصبغ بالسواد لما فيه من التدليس والتلبيس والخداع، فالذي أوصي به جميع الرجال والنساء الحذر من تغيير الشيب بالسواد، وأما تغيره بالحناء والكتم أو بالسواد المخلوط بشيء آخر حتى لا يكون أسود يكون بين السواد والحمرة أو أحمر خالص أو أصفر هذا كله مشروع، والنبي عليه السلام قال: (إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم)، فالسنة أن نخالفهم في الصبغ لكن لا نصبغ بالسواد الخالص، فنصيحتي لكل مسلم ولكل مسلمة أن يعتني بسماع هذا البرنامج نور على الدرب في أوقات لما فيه من الفائدة العظيمة، وقد يشتبه عليه فتوى من بعض المشايخ فيجد حلها في فتوى العالم الثاني في هذا البرنامج وتزول عنه الشبهة، فهو برنامج عظيم الفائدة، يسره الله عز وجل على يد جماعة من أهل العلم، فأنصح جميع إخواني في كل مكان وجميع أخواتي في كل مكان بالسماع لهذا البرنامج والاستفادة منه، فهو درس عظيم كثير الفائدة يسره الله لك أيها الأخ ولكِ أيتها الأخت في الله، وأنتَ في بيتك وفي مجلسك وعلى سريرك وفي سيارتك، وهكذا كل أخت في الله يسر الله لها هذا البرنامج وهي في بيتها أو على فراشها في غاية من الراحة، فينبغي حمد الله على ذلك وشكره على ذلك، والدعاء لمن قام بهذا البرنامج بالتوفيق والإعانة على كل خير، وأن يوفقوا للصواب في إصابة الحق، هكذا ينبغي للمؤمن مع إخوانه الذين تحصل له منهم الفائدة يدعون لهم بالتوفيق والسداد وعظيم الأجر. نسأل الله أن يوفق القائمين على هذا البرنامج لكل ما فيه صلاح المسلمين وسعادتهم، ونسأله سبحانه أيضاً أن يوفق الجميع لإصابة الحق الموافق لما قاله الله ورسوله.
اور 22
اور 22
جارتي صبغت شعرها اول مرة بحنة لونها احمر على اورنج وبعدها صبغت بحنا سودة وصار اللون احمر يجنن كانه صبغ وخلصت من شيباتها وانا كنت مقررة اصبغ مثلها والحين هونت اخاف الحنا السودا حرام رغم ان النتيجة النهائية مو اسود انما لون ابداع وجميل وانا شعري لونة مو اسود انما يميل للاشقر وعندي شيبات