MOUNA AHMAD
MOUNA AHMAD
الصحة كنز عظيم حبانا الله إياه،و نعمة جليلة وجب علينا شكرها ببذل المستطاع لتجنيبها كل سوء.و لأن الصحة و النظافة وجهان لعملة واحدة،كان علينا السهر على خلو مأكلنا و ملبسنا وأبداننا و مساكننا من الأوساخ و القاذورات باتباع بعض العادات الصحية و منها

  • بالنسبة لنظافة الأبدان:يجب على الإنسان غسل جسمه مرة إلى مرتين على الأقل كل أسبوع، باستعمال صابون و شامبو مناسبين و ذلك للتخلص من الخلايا الميتة و مما يفرزه الجسم من دهون و عرق...كما يجب الحرص على غسل اليدين أو مسحهما بمعقم باستمرار.بالإضافة إلى الحرص على نظافة الفم و الأسنان.و كذلك الأنف و القدمين..
  • أما بالنسبة لنظافة المأكل: فتتم بالحرص على بعض العادات و منها :



الحرص على نظافة الأوعية و الأواني المستخدمة في طبخ أو تقديم الأكل و ذلك بغسلها بمطهر فعال قادر على تعقيمها.
الحرص على نظافة اليدين بغسلهما قبل الطبخ أو تناول الوجبة و بعدهما.
غسل الخضر و الفواكه بماء مضاف إليه ملعقة صغيرة من الكلور.
عدم ترك الطعام بدون غطاء يوضع عليه أو جعله في علب لتجنب مرور الحشرات عليه و بالتالي تلويثه.

  • نظافة الملبس: تكون بنظافة الثياب التي نرتديها.فبالإضافة إلى حسن الأخلاق و الكلمة الطيبة يعتبر المظهر الحسن والنظيف جواز مرورنا إلى قلوب الآخرين.لذا كان الحرص على استعمال منظفات للملابس تقضي على الأوساخ وتحافظ على جودة الثوب أمرا ضروريا.

  • نظافة المسكن: تعتبر نظافة المسكن من أهم الأمور التي يجب أن يحرص عليها الإنسان.فبالإضافة إلى كونها تساهم في إحاطته بهالة من الحماية،فهي عنوان له و انعكاس لشخصيته.فالنفس جبلت على الانشراح في المكان الطاهر النقي و على النفور من كل ما هو متسخ و رث.و من هنا وجب الحرص على بذل المستطاع في سبيل الحصول على بيت نظيف تقل فيه نسبة المكروبات و الجراثيم و بالتالي تقل فيه الأمراض بإذن الله

لكن قبل الحديث عن أساليب الرفع من مستوى و جودة النظافة في منازلنا، كان علينا معرفة مكامن الخطر التي تتجمع فيها اكبر نسبة من الجراثيم و منها :



  • الأسطح و الأشياء التي تكون عرضة للمس أو الحمل من طرف أشخاص مختلفين على مدار اليوم مثل:مقابض الأبواب ، مقعد المرحاض ، أحواض الاستحمام ، الهواتف...فكل هذه الأشياء تكون مرتعا خصبا لتكاثر البكتيريا و انتقال الفيروسات
  • الأسطح و الأدوات التي تكون في تماس متواصل مع الأيادي و الغذاء و الرطوبة:تعتبر البيئة المثالية لنمو الفطريات المجهرية القادرة على نقل أمراض خطيرة كالسالامونيا.
  • الأماكن التي تكون رطبة باستمرار:المصارف ، والمراحيض،و آلات غسل الأواني ...
  • الأدوات المستعملة في تنظيف الجسم أو تجفيفه كالمماسح والمناشف وفرش الشعر ...
  • الأثاث و السجاد والأفرشة و الأرضيات

و لضمان أكبر قدر من الحماية من الأوساخ و الجراثيم لمنازلنا كان علينا اتباع خطوات عدة منها:


ـ مسح جميع الأسطح و الأشياء المعرضة بصفة مستمرة للمس باسفنجة مبللة بالماء و الكلور بالإضافة إلى تجفيفها.


ــ غسل الأرضيات و دعكها جيدا بماء مضاف إليه قليل من الكلور و مسحوق غسيل الملابس،ثم إعادة مسحها بمعطر للحفاظ على رائحة جميلة.


ــ تعريض الأفرشة والسجاد لأشعة الشمس على الأقل مرة في الأسبوع،و تنظيفها بالماء و المطهرات بين حين و آخر للقضاء على القرضيات.


ــ تعريض الأدوات المستعملة لتنظيف و تجفيف الجسم لأشعة الشمس بعد غسلها.

و في الختام فإن النظافة لا تنعكس ققط على الصحة البدنية بل و حتى النفسية.فلنسهر عليها.
ضيعه وطرطيعه
ضيعه وطرطيعه
انا بستعمل داك منظف المراحيض الاحمر البطه ريحه جنان وتنظيف ولا اروع والمرحاض بيلمع
وطريقته سهله جدا
MOUNA AHMAD
MOUNA AHMAD
الصحة كنز عظيم حبانا الله إياه،و نعمة جليلة وجب علينا شكرها ببذل المستطاع لتجنيبها كل سوء.و لأن الصحة و النظافة وجهان لعملة واحدة،كان علينا السهر على خلو مأكلنا و ملبسنا وأبداننا و مساكننا من الأوساخ و القاذورات باتباع بعض العادات الصحية و منها
  • بالنسبة لنظافة الأبدان:يجب على الإنسان غسل جسمه مرة إلى مرتين على الأقل كل أسبوع، باستعمال صابون و شامبو مناسبين و ذلك للتخلص من الخلايا الميتة و مما يفرزه الجسم من دهون و عرق...كما يجب الحرص على غسل اليدين أو مسحهما بمعقم باستمرار.بالإضافة إلى الحرص على نظافة الفم و الأسنان.و كذلك الأنف و القدمين..
  • أما بالنسبة لنظافة المأكل: فتتم بالحرص على بعض العادات و منها :

الحرص على نظافة الأوعية و الأواني المستخدمة في طبخ أو تقديم الأكل و ذلك بغسلها بمطهر فعال قادر على تعقيمها.
الحرص على نظافة اليدين بغسلهما قبل الطبخ أو تناول الوجبة و بعدهما.
غسل الخضر و الفواكه بماء مضاف إليه ملعقة صغيرة من الكلور.
عدم ترك الطعام بدون غطاء يوضع عليه أو جعله في علب لتجنب مرور الحشرات عليه و بالتالي تلويثه.

  • نظافة الملبس: تكون بنظافة الثياب التي نرتديها.فبالإضافة إلى حسن الأخلاق و الكلمة الطيبة يعتبر المظهر الحسن والنظيف جواز مرورنا إلى قلوب الآخرين.لذا كان الحرص على استعمال منظفات للملابس تقضي على الأوساخ وتحافظ على جودة الثوب أمرا ضروريا.

  • نظافة المسكن: تعتبر نظافة المسكن من أهم الأمور التي يجب أن يحرص عليها الإنسان.فبالإضافة إلى كونها تساهم في إحاطته بهالة من الحماية،فهي عنوان له و انعكاس لشخصيته.فالنفس جبلت على الانشراح في المكان الطاهر النقي و على النفور من كل ما هو متسخ و رث.و من هنا وجب الحرص على بذل المستطاع في سبيل الحصول على بيت نظيف تقل فيه نسبة المكروبات و الجراثيم و بالتالي تقل فيه الأمراض بإذن الله
لكن قبل الحديث عن أساليب الرفع من مستوى و جودة النظافة في منازلنا، كان علينا معرفة مكامن الخطر التي تتجمع فيها اكبر نسبة من الجراثيم و منها :









  • الأسطح و الأشياء التي تكون عرضة للمس أو الحمل من طرف أشخاص مختلفين على مدار اليوم مثل:مقابض الأبواب ، مقعد المرحاض ، أحواض الاستحمام ، الهواتف...فكل هذه الأشياء تكون مرتعا خصبا لتكاثر البكتيريا و انتقال الفيروسات
  • الأسطح و الأدوات التي تكون في تماس متواصل مع الأيادي و الغذاء و الرطوبة:تعتبر البيئة المثالية لنمو الفطريات المجهرية القادرة على نقل أمراض خطيرة كالسالامونيا.
  • الأماكن التي تكون رطبة باستمرار:المصارف ، والمراحيض،و آلات غسل الأواني ...
  • الأدوات المستعملة في تنظيف الجسم أو تجفيفه كالمماسح وفرش الشعر ...
  • الأثاث و السجاد و الأرضيات
و لضمان أكبر قدر من الحماية من الأوساخ و الجراثيم لمنازلنا كان علينا اتباع خطوات عدة منها:



ـ مسح جميع الأسطح و الأشياء المعرضة بصفة مستمرة للمس باسفنجة مبللة بالماء و الكلور ثم تجفيفها.










ــ غسل الأرضيات و دعكها جيدا بماء مضاف إليه قليل من الكلور و مسحوق غسيل الملابس،ثم إعادة مسحها بمعطر للحفاظ على رائحة جميلة.


ــ تعريض الأفرشة والسجاد لأشعة الشمس على الأقل مرة في الأسبوع،و تنظيفها بالماء و المطهرات بين حين و آخر للقضاء على القرضيات.


و في الختام فإن النظافة لا تنعكس ققط على الصحة البدنية بل و حتى النفسية.فلنسهر عليها.
صيدلانية سنفورة
فيروس الروتا .. النظافة سبيل لوقاية أطفالك



يعتبر فيروس ( الروتا ) المسبب الرئيس للنزلات المعوية الشديدة لدى الأطفال دون الخمس سنوات ..( خاصة بين 6 أشهر وسنتين )


ويكثر انتشاره في فصل الشتاء . غالباً يكتسب الشخص مناعة ضد المرض بعد إصابته الأولى ، ولذا فمن النادر أن يصاب به الكبار


يتسبب هذا الفيروس في ملايين الاصابات ، ويودي بحياة آلاف الأطفال سنوياً ، معظمهم في الدول النامية.. بسبب المضاعفات الخطيرة التي


يؤدي اليها الجفاف


ينتقل فيروس الروتا إلى الأطفال عن طريق ملامسة الأيدي والأسطح الملوثة ومشاركة الألعاب وأدوات العناية الخاصة ، وأحياناً قليلة من خلال الطعام الملوث خاصة الأطعمة النيئة كالخضار والفواكه والمقبلات ، أو المياه الملوثة


بالصرف الصحي


تستغرق فترة حضانة المرض يومين .. ويكون الطفل الحامل للفيروس ناقلاً


للمرض حتى قبل ظهور الأعراض عليه .. وهو ما يفسر سرعة انتشار المرض


وتتمثل الأعراض في ارتفاع درجة الحرارة ، اسهال مائي قد يستمر الى 8 أيام


، مغص ، قيئ . وقد يصاحب ذلك كحة وسيلان في الأنف



للمزيد عن فيروس الروتا


الوقاية :


فيروس الروتا ليس له علاج دوائي .. كما أن المضادات الحيوية


لا تفيد في علاج الفيروسات . لذا فإن اتباع ارشادات الصحة العامة


هي السبيل الوحيد للحد من انتشار المرض ..


غسل الأيدي جيداً بالماء والصابون هو الإجراء السهل الممتنع لاسيما عند الأطفال . إلا أنه الأكثر فعالية في الوقاية من الفيروس ..خاصة إذا علمنا أن هناك سلالات من الفيروس مقاومة للكحول المعقم


علمي أطفالك أبجديات غسل اليدين جيداً للوقاية من الجراثيم والحد من انتشارها



ا لطريقة الصحيحة لغسل الأيدي من داك .. هنا


ولأن الأطفال يتعلمون بالمحاكاة وخاصة للشخصيات الكرتونية



WIDTH=400 HEIGHT=350



تنظيف الحمامات وجميع الأسطح داخله بمنظف جيد وتعقيمه بمنتجات مقاومة للجراثيم . ينتقل الفيروس بالدرجة الأولى عن طريق الأيدي


الملوثة بالفضلات لأنه فيروس مختص بالجهاز الهضمي



لتعقيم جيد .. استخدمي معقم داك كما هو أو اخلطي مقدار واحد من مطهر داك مع 10 مقادير من الماء



حافظي على منزلك نظيفاً معقماً .. وأولي عناية خاصة للأسطح الأكثر استخداماً كمقابض الأبواب الهاتف ولوحة المفاتيح للحاسوب .


استخدمي معقماً مقاوماً للجراثيم.. يضمن مطهر داك وقاية من الجراثيم لمدة 24 ساعة



غسل الملابس وأغطية السرير والمناشف باستخدام مسحوق غسيل جيد يحوي مبيضاً مع الماء في درجة حرارة 40 درجة مئوية أو 60 درجة مهم لقتل الجراثيم


انقعي ملابس المصابين في محلول معقم لمدة لا تقل عن 20 دقيقة .


استخدمي المعقم أيضاً في تنظيف ألعاب الأطفال وغرفهم .


غسل أوعية الطعام وأدواته بسائل منظف قاتل للجراثيم مع الماء الدافئ
مندوب داك 2
مندوب داك 2
الصحة كنز عظيم حبانا الله إياه،و نعمة جليلة وجب علينا شكرها ببذل المستطاع لتجنيبها كل سوء.و لأن الصحة و النظافة وجهان لعملة واحدة،كان علينا السهر على خلو مأكلنا و ملبسنا وأبداننا و مساكننا من الأوساخ و القاذورات باتباع بعض العادات الصحية و منها بالنسبة لنظافة الأبدان:يجب على الإنسان غسل جسمه مرة إلى مرتين على الأقل كل أسبوع، باستعمال صابون و شامبو مناسبين و ذلك للتخلص من الخلايا الميتة و مما يفرزه الجسم من دهون و عرق...كما يجب الحرص على غسل اليدين أو مسحهما بمعقم باستمرار.بالإضافة إلى الحرص على نظافة الفم و الأسنان.و كذلك الأنف و القدمين.. أما بالنسبة لنظافة المأكل: فتتم بالحرص على بعض العادات و منها : الحرص على نظافة الأوعية و الأواني المستخدمة في طبخ أو تقديم الأكل و ذلك بغسلها بمطهر فعال قادر على تعقيمها. الحرص على نظافة اليدين بغسلهما قبل الطبخ أو تناول الوجبة و بعدهما. غسل الخضر و الفواكه بماء مضاف إليه ملعقة صغيرة من الكلور. عدم ترك الطعام بدون غطاء يوضع عليه أو جعله في علب لتجنب مرور الحشرات عليه و بالتالي تلويثه. نظافة الملبس: تكون بنظافة الثياب التي نرتديها.فبالإضافة إلى حسن الأخلاق و الكلمة الطيبة يعتبر المظهر الحسن والنظيف جواز مرورنا إلى قلوب الآخرين.لذا كان الحرص على استعمال منظفات للملابس تقضي على الأوساخ وتحافظ على جودة الثوب أمرا ضروريا. نظافة المسكن: تعتبر نظافة المسكن من أهم الأمور التي يجب أن يحرص عليها الإنسان.فبالإضافة إلى كونها تساهم في إحاطته بهالة من الحماية،فهي عنوان له و انعكاس لشخصيته.فالنفس جبلت على الانشراح في المكان الطاهر النقي و على النفور من كل ما هو متسخ و رث.و من هنا وجب الحرص على بذل المستطاع في سبيل الحصول على بيت نظيف تقل فيه نسبة المكروبات و الجراثيم و بالتالي تقل فيه الأمراض بإذن الله لكن قبل الحديث عن أساليب الرفع من مستوى و جودة النظافة في منازلنا، كان علينا معرفة مكامن الخطر التي تتجمع فيها اكبر نسبة من الجراثيم و منها : الأسطح و الأشياء التي تكون عرضة للمس أو الحمل من طرف أشخاص مختلفين على مدار اليوم مثل:مقابض الأبواب ، مقعد المرحاض ، أحواض الاستحمام ، الهواتف...فكل هذه الأشياء تكون مرتعا خصبا لتكاثر البكتيريا و انتقال الفيروسات الأسطح و الأدوات التي تكون في تماس متواصل مع الأيادي و الغذاء و الرطوبة:تعتبر البيئة المثالية لنمو الفطريات المجهرية القادرة على نقل أمراض خطيرة كالسالامونيا. الأماكن التي تكون رطبة باستمرار:المصارف ، والمراحيض،و آلات غسل الأواني ... الأدوات المستعملة في تنظيف الجسم أو تجفيفه كالمماسح والمناشف وفرش الشعر ... الأثاث و السجاد والأفرشة و الأرضيات و لضمان أكبر قدر من الحماية من الأوساخ و الجراثيم لمنازلنا كان علينا اتباع خطوات عدة منها: ـ مسح جميع الأسطح و الأشياء المعرضة بصفة مستمرة للمس باسفنجة مبللة بالماء و الكلور بالإضافة إلى تجفيفها. ــ غسل الأرضيات و دعكها جيدا بماء مضاف إليه قليل من الكلور و مسحوق غسيل الملابس،ثم إعادة مسحها بمعطر للحفاظ على رائحة جميلة. ــ تعريض الأفرشة والسجاد لأشعة الشمس على الأقل مرة في الأسبوع،و تنظيفها بالماء و المطهرات بين حين و آخر للقضاء على القرضيات. ــ تعريض الأدوات المستعملة لتنظيف و تجفيف الجسم لأشعة الشمس بعد غسلها. و في الختام فإن النظافة لا تنعكس ققط على الصحة البدنية بل و حتى النفسية.فلنسهر عليها.
الصحة كنز عظيم حبانا الله إياه،و نعمة جليلة وجب علينا شكرها ببذل المستطاع لتجنيبها كل سوء.و لأن...
الأخت الفاضلة (MOUNA AHMAD )
شكرا على المشاركة الجميلة التي تؤهلك للمنافسة على جوائز المسابقة القيمة
أرجو تكثيف مشاركاتك بمقالات أخرى متميزة خصوصاً في قسم الديكور الداخلي لتعززي حظوظك بالفوز
بالتوفيق