
لدي طفلان جميلان..~ كالورود في البستان
أحببتهم من كل قلبي..~ ومنحتهم جل وقتي
ولكن الصفو لن يدوم..~ فأن هناك عدو يحوم
فهم فلاذت كبدي..~ وقطعه من لحم قلبي
عانيت معهم الكثير..~ وسهرت حتى كبر الصغير
فلم ابخل لهم في عواطفي..~ ولم استكثر عليهم حبي
فــ يا طفلي يا طفلي..~ لا تشكوا من ضيق الألمِ
فقد عرفت العدو..~ الذي عكر الصفو
فكفى بحث وتحليل..~ لبكاء الطفل العليل
لمــــــــــاذا البحث والخروج إلى عيادات الطبيب المذكور!!!!
كنت أعاني في السابق من نوبات طفلي الغارق..,في نوم لا هناء له إلا البكاء والألم
فقد هاجمه عدو..,فسكنه جسده دون استئذان..,
فليس طفلي وحده يعاني فــ كثير مثله يعاني..,
انه( الديدان القذرة)
فكان لا ينام من وجودها في جسده الذي تتسلل في اليل إلى أمعاءه فعندما تحصد ما في بطنه تتجه إلى الأسفل للبحث عما تبقى من طعام.
فتسبب له حكه في جسده دون رحمه.
فتوجهت إلى ذاك الطبيب دون فائدة للعليل.,فو الله الذي هو شاهد لم يفده أي علاج.فهدرنا أموالاً كثيرة على التحاليل المزعومة.فكل مره هي النتيجة موحده.
لماذا لا يخرج هذا القذر من جسد طفلي الطهر؟
فقد عانيت وعانيت من سوء تغذيتهم جنيت.
فكل غذائهم دون فائدة لأنه ينتهي بلا فائدة.
نوبات جوعهم لا تتوقف..وكأنهم شعب مجاعة تحتضر.
جميل النوم فقدته على بكاءهم حذفته.
أريد العيش بسلام وبصحة ووئام..لماذا لم ينفع طبيب ولا علاج لهذا المريض..
فكانت تلك الفترة.منهمكة في صحتي منشغلة..,
فكانت أولويات منزلي في الأخير..,ونظافة منزلي في الحضيض
صحتي وحملي من جهة..وعناء طفلاي في كفه
كنت حامل ممنوعة من الحركة من نظافة منزلي منشغلة..~
حتى نصحتني أمي الحبيبة أن العلة بسيطة..
فأي بيت يخلو من النظافة..فأنه سينتهي بمطافه
فتذكرت قول الجليل فهو رب الأجمعين (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)
فطهارة منزلي واجبه حتى تنتهي الكارثة..,
فـ استعنت بخادمه لان الدكتور قد منعني من الحركة..,
فذهبت وشريت كل ما هو أفضل في السوق جلبت الصابون بأنواعه من السائل
فكانت أمي محبه للنظافة فجعلتها قدوه واستشارة فكانDAC في القائمة من ضمن الأساسيات المنزلية ..
فجربت جميع الروائح للمنظفات دون أجامل فكان داك ينعشني وللنظافة منزلي ينقذني..
فكان معقمDAC بالصنوبر أخاذ فقد عشقته باستمرار..
فا أصبح منزلي لامعاً لمنتوجاتDAC ذاخراً.
فنصحت به الجميع من القريب الى البعيد..,
ومن هنا حدثت لي حادثه لم أحسبها أتيه ..,
طفلاي الذي أنهكاني بمجاعة الطعام على الدوم لإشباع الدود الذي ينهش..
لم يعد يبكيان..لم يعد ينقصان علي نومي..لم يعد وجهم شاحب كاقبل..,
فو الله الذي لا اله إلا هو
الذي هو عليم بما أقول..( عندما كنت أعالج وأقوم بالتحاليل وشراء الأدوية من الصيدلية والطبيب لم تنتهي مشكلتي بل تزيد)
وعندما حافظت على نظافة منزلي بالمعقمات الجيدة والصابون والغسول اليدوي والملمعات للبلاط وخلافه..,
انتهت مشكلة أبناءي دون أن أحس..زاد وزناهم انتهت نوبات بكاءهم
ومن هنا أدركت أن اللغز في النظافة فلا دواء ولا طبيب بل هو قول الحكيم الذي يقول بأن النظافة من الإيمان..
..إذا انعدمت النظافة انعدم الهناء في المكان
..إذا انعدمت النظافة انعدمت الصحة في الأبدان
..إذا انعدمت النظافة انعدم فينا الأمان..


الأطفال اهداف سهله للجراثيم
تحتاج الأم دائما الي النصائح والأستشارات بما يتعلق بنظافة ووقاية الطفل من الجراثيم لا سيما الأطفال حديثي الولاده
واهم نصيحة للأم
ابقاء المنزل نظيفا
وقد اثبت الدراسات والأبحاث ان 88% من الفيروسات والجراثيم تنتقل عن طريق ايدي الأخرين لذا ينصح بأستخدام صابون الايدي باستمرار والمطهر لسلامة الطفل من الجراثيم
غسل ملابس الأطفال لوحدها وينصح بوضع ماء ومبيض الغسيل بالغساله للقضاء على البكتيريا الموجوده بالغساله
حافضوا على اطفالكم عن طريق نظافه منازلكم :26:
تحتاج الأم دائما الي النصائح والأستشارات بما يتعلق بنظافة ووقاية الطفل من الجراثيم لا سيما الأطفال حديثي الولاده
واهم نصيحة للأم
ابقاء المنزل نظيفا
وقد اثبت الدراسات والأبحاث ان 88% من الفيروسات والجراثيم تنتقل عن طريق ايدي الأخرين لذا ينصح بأستخدام صابون الايدي باستمرار والمطهر لسلامة الطفل من الجراثيم
غسل ملابس الأطفال لوحدها وينصح بوضع ماء ومبيض الغسيل بالغساله للقضاء على البكتيريا الموجوده بالغساله
حافضوا على اطفالكم عن طريق نظافه منازلكم :26:

الصفحة الأخيرة
شكر جزيلاً على مقالك الرائع
لقد أصبحتى الآن مرشحة للفوز بالجائزة الكبرى
أرجو منك طرح مقال جديد في الأقسم الأخرى كالـ "التعليم والأطفال، والوصفات، والديكور الداخلي"
لتعززي من فرصك للفوز بإحدى الجوائز الأربعة
بانتظار مشاركتك الجديدة