
snono99
•
ياكتكوته موضوعك حلو وانا قبل لااتزوج في بيت اهلي مابيني وبين امي اي تفاهم دائمة الصراخ وذكر السلبيات وطبعا كل شيء ممنوع...وبعد زواجي في بعض الاحيان اصرخ على ابنتي بدون سبب فعذرت امي الحبيبه فالضغوط عزيزتي لاترحم فالام تحتمل كل شيء والمصيبه ان اغلب الازواج او الاباء لايريدون اي مسؤوليه..الام تضع الاساسيات لابنتها فالخطوط الحمراء لاتهاون فيها وانا دائما ازرع في قلب ابنتي الخوف من الله لكي تكون رقيبة نفسها في المستقبل وانا مع وجه الخير في كلامها ماني عارفه شسالفة الحفلات والمطاعم هالايام الله يهدي الجميع انشاءالله:26::26::26:

اهلين اختي
اول شي انا مثلك في علاقتي مع امي مافيه اي موضوع مشترك وكله تنتقدني وانا لسه ماتزوجت فماني عارفه ايش راح تكون علاقتي مع بنتي
بس انا عارفه انه امي تتمنى اني اكون افضل الناس علشان كيذا تنتقدني بس احيانن يكون الانتقاد جارح او قدام الناس يعني ممكن هي تعتبر اختها الي هي خالتي او بنت اختها من اهل الدار ولكن انا لا مابغى اي احد يرفع صوته علي قدام الناس فتشوفيني دايم ماني على وفاق مع امي
وبالنسبه للحفلات والمطاعم انا امي ماترضى لي اروح بس من الاول مقنعتني انه الدنيا تخوف ومالها امان يعني مامنعتني بدون ماتفهمني الاسباب
فياليت كل ام تفهم بنتاها انها خايفه عليها مو تمنعها وبس وتقول لها انا امك وانا اعرف بمصلحتك
انا عارفه انها ام ومرة بتجارب بس ولو البنت لازم تقتنع علشان ماتتمرد ولا انتم ايش رايكم
اتمنى انكم تتجاوبون معاي
اختكم الصغيره
:27:^الكتكوته^ :27:
اول شي انا مثلك في علاقتي مع امي مافيه اي موضوع مشترك وكله تنتقدني وانا لسه ماتزوجت فماني عارفه ايش راح تكون علاقتي مع بنتي
بس انا عارفه انه امي تتمنى اني اكون افضل الناس علشان كيذا تنتقدني بس احيانن يكون الانتقاد جارح او قدام الناس يعني ممكن هي تعتبر اختها الي هي خالتي او بنت اختها من اهل الدار ولكن انا لا مابغى اي احد يرفع صوته علي قدام الناس فتشوفيني دايم ماني على وفاق مع امي
وبالنسبه للحفلات والمطاعم انا امي ماترضى لي اروح بس من الاول مقنعتني انه الدنيا تخوف ومالها امان يعني مامنعتني بدون ماتفهمني الاسباب
فياليت كل ام تفهم بنتاها انها خايفه عليها مو تمنعها وبس وتقول لها انا امك وانا اعرف بمصلحتك
انا عارفه انها ام ومرة بتجارب بس ولو البنت لازم تقتنع علشان ماتتمرد ولا انتم ايش رايكم
اتمنى انكم تتجاوبون معاي
اختكم الصغيره
:27:^الكتكوته^ :27:
الصفحة الأخيرة