قال الجنديّ لرئيسه :
“صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.".
قال الرئيس ::30:
”الإذن مرفوض"!!,
“لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات".
ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال::)
”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”
أجاب الجنديّ محتضراً:”بكل تأكيد سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي
**الصديق**
هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك
أرسلها لجميع أصدقائك اللذين لن تتخلى عنهم

دلوعةحواء @dloaahoaaa
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

سعودية فخورة
•
قصة كادت تنزل دموعي

انا بصراحه جا في بالي وحده من صديقاتي أحبهاااااامره فصار لي موقف يعني تغيرت لمدة شهر او اكثر حتي المكالمه ماكنت اكلمها مو علشاني زعلانه منها بس اجبرتني الضروف على ذالك ويشهد ربي انها كانت تتابع حالتي تقريبا شبه يومي وتسال عني بشكل مستمر في كل مكان اتواجد فيه حتى اهي حالتها النفسيه كانت تعبانه علشاني تاكدت انها اهي الصديقه الوفيه والي بجد احسنت الاختيار

#رائعه#
•
مشكوره اختي دلوعه من جد قصه روعه
والله يخلي لنا صديقاتنا لنا من غيرهم ولا
شي ....... ..... ...
والله يخلي لنا صديقاتنا لنا من غيرهم ولا
شي ....... ..... ...


الصفحة الأخيرة