قدر الإسلام في قلبك كقدر الصلاة في قلبك
كان عمر بن الخطاب يكتب إلى الآفاق:((إن من أهم أموركم عندي الصلاة؛ فمن حفظها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة)).
وقال أحمد: فكل مستخِفّ بالصلاة مستهين بها؛ فهو مستخف بالإسلام، مستهين به .
وإنما حظهم من الإسلام على قدر حظهم من الصلاة، ورغبتهم في الإسلام على قدر رغبتهم في الصلاة .
فاعرف نفسك يا عبدالله، واحذر أن تلقى الله ولا قدر للإسلام عندك؛ فإن قدر الإسلام في قلبك كقدر الصلاة في قلبك .
.

أمة الله @ssss1441
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أمة الله
•
.
الصفحة الأخيرة