ﻗﺎﻝَ ﺻﻠّﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠّﻢ :
( ﺍﻟﺼّﻼﺓُ ﻧﻮﺭٌ ) ﻓﻬﻲ ﻧﻮﺭٌ ﻟﺼﺎﺣﺒﻬﺎ : ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪِ ﻭﻭﺟﻬﻪِ، ﻭﻓﻲ ﺧُﻠُﻘﻪ، ﻭﻓﻲ ﻗﺒﺮﻩ، ﻭﻓﻲ ﺁﺧﺮﺗﻪ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼّﺮﺍﻁ
- ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻳَﻮْﻡَ ﺗَﺮَﻯ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨِﻴﻦَ ﻭَﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨَﺎﺕِ ﻳَﺴْﻌَﻰ ﻧُﻮﺭُﻫُﻢْ ﺑَﻴْﻦَ ﺃَﻳْﺪِﻳﻬِﻢْ ﻭَﺑِﺄَﻳْﻤَﺎﻧِﻬِﻢْ } ،
ﻭﺣﻆّ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣِﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨّﻮﺭ : ﺑﺤﺴﺐ ﺣﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻪ .
الشيخ عبد الرحمن البراك

عزوف.. @aazof_27
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

في مهب الريح 2015
•
جزاك الله خير عزوف
الصفحة الأخيرة