السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يابنات انا اليوم مصدومة صراحة كانت عندي صور كثيييييييرة لبنوتي وكمان دخلت برنا مج للخلفيات لها بس يالله من ترك شي لله عوضة الله خير منة وانا ماكنت دارية انة حرام لان الناس كانو يقولون انة حلال لان كأن حي بس يالله
يابنات ياليت في هالموضوع كل وحدة تقول كم صورة عندها وكم احرقة للوجة الله (وعلى فكرة علامات الساعة تقريبا ظهرة اش نستنا الموووووووووووت ( خسوف القمر_والامراض الي طلعة بكثرة _وموت الرجال وكثرة النساء _وانتشار الصور حتى في كل بيت جوال او اكثر لازم نصحى يبنات )
انتو اش رايكم اتمنى ارائكم ويشرفني حضوركم ولو بكلمة
القرار لك (والله يعينا على طاعته )اي وحدة عندها اي فتوى فضلا وليس امرا تنزل الموضوع
حفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل عبد الرحمن السحيم
يقول السائل
ماحكم التصوير بكاميرا الجوال سواء الصورة الثابتة أو الفيديو وخاصة للأطفال وعمل صور لهم والاحتفاظ بها وادخال الاصوات عليها او الزخارف ؟
وجزاكم الله خيرا
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
لا يختلف الْحُكم إذا كانت صورًا ثابتة ، فالكلّ لها حُكم الصور والتصوير ، والنصوص جاءت بالتشديد في ذلك ، بل باللعن ، كما في صحيح البخاري من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه قال : لَعَنَ الْمُصَوِّرِينَ . يعني : النبي صلى الله عليه وسلم .
قال ابن دقيق العيد : وَقَدْ تَظَاهَرَتْ دَلائِلُ الشَّرِيعَةِ عَلَى الْمَنْعِ مِنْ التَّصْوِيرِ وَالصُّوَرِ . اهـ . وقال : وَرَدَ فِي الأَحَادِيثِ : الإِخْبَارُ عَنْ أَمْرِ الآخِرَةِ بِعَذَابِ الْمُصَوِّرِينَ . وَأَنَّهُمْ يُقَالُ لَهُمْ " أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ " . اهـ .
وفي فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة :
الأحاديث المحرِّمة لصور ذوات الأرواح عامة ، فتشمل كل صورة يُطلق عليها أنها صورة لذي روح ، ومن ذلك صورة الرأس .
والله تعالى أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل
ما هو حكم الإحتفاظ بالصور على الجوال والكمبيوتر سواء كانت لبشر او حيوان او غير ذلك ؟
جزاك الله الجنه .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
إذا كانت صورًا ثابتة فلها حُكم صُور ذوات الأرواح .
وقد سُئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
هل يجوز جمع الصور بقصد الذكرى أم لا ؟
فأجاب رحمه الله : لا يجوز لأي مسلم - ذكرًا كان أم أنثى - جمع الصور للذكرى ، أعني : صُوَر ذَوات الأرواح من بني آدم وغيرهم بل يجب إتلافها ؛ لِمَا ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي رضي الله عنه : لا تدع صورة إلاَّ طمستها ولا قَبرا مُشرفا إلاّ سَويته . وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه نهى عن الصورة في البيت ، ولَمَّا دخل الكعبة عليه الصلاة والسلام يوم الفتح رأى في جدرانها صورا فطلب ماء وثوبا ثم مسحها ، أما صور الجمادات كالجبل والشجر ونحو ذلك فلا بأس به . اهـ .
وقال الشيخ العثيمين رحمه الله في الصُّوَر :
اقتناء الصور للذكرى مُحَرَّم ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الملائكة لا تدخل بَيتًا فيه صورة ، وهذا يدلّ على تحريم اقتناء الصور في البيوت . اهـ .
والله تعالى أعلم .
المجيب فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

ن2009ووف @n2009oof
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام همس888
•
الله يسامحنا والله عندي صور لاطفال



ن2009ووف
•
ياالله يابنات كل وحدة تضحي بهالصور من اجل رضا الله (وللتشجيع كل وحدة تكتب كم عندها صورة وكم احرقة يالله همتكم على شان رضا الله وماالومك انا الحين راح امسحها وقلبي يحترق بس خلي من اجل الله (والله ان صور بيتي اش كثرها وخاصة انها اول بنت لي بعد اربع سنين بس الله يجعلها في ميزان حسناتنا
الصفحة الأخيرة