الضنك يقضي على شاب وفتاة في مكة
لجينيات - صحف / قضت بعوضة حمى الضنك على ريان الغامدي شاب في العشرين من العمر، وفتاة (22 عاما) أمس، في مستشفى الملك فيصل في مكة المكرمة.
وأوضحت مصادر في المستشفى أن الشاب والفتاة تعرضا إلى تكسر في الصفائح الدموية، لم يفلح معه تدخل الأطباء، مشيرة إلى أن الشاب دخل إلى العناية المركزة قبل وفاته بثلاثة أيام، ولحقته الفتاة في اليوم نفسه.
من جهته، أوضح مصدر مسؤول في الشؤون الصحية في العاصمة المقدسة أن الشاب والفتاة عانا من تكسر في كريات الدم الحمراء، ما تسبب بوفاتهما، مشيرا إلى أنهما وصلا إلى أصعب مرحلة من تكسر الصفائح.
من جانبه، أكد محمد الغامدي (والد ريان)، أن ارتفاعا مفاجئا في درجات الحرارة أصاب ولده، وسارع لنقله إلى مستشفى خاص، حيث أجريت له تحاليل أثبتت إصابته بمرض حمى الضنك، ونقله مباشرة إلى مستشفى الملك فيصل في الششة الذي أكد الأطباء إصابته بالمرض، حيث لم يلبث أكثر من ثلاثة أيام حتى توفي
10
715
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مزن غامد
•
الله يرحمهم برحمته ويصبر اهلهم ويجبر قلب امهاتهم
انا لله وانا اليه راجعون
ياناس الربيعه الله يخليه لهله بس المكتوب بين من عناوانه
قدام اعينكم المستشفى ((مستشفى الحرس الوطني )) هو كان مديره
مين راح له ..وشاف .. الزحمه بكل شي .. وتاخير المواعيد ..اسره مافيه
واحد ماقدر يخطط لمستشفى واحد ويديره بيقدر اذا صار وزير ولجميع المستشفيات
ولكن الله المستعان وربي يعين .....اتمنى اتمنى اتمنى من الله العلي القدير
يحمينى ويعافينى ويرزقنى ويصلحنى ويهدينى الى الصراط المستقيم
ونتمنى انهم فعلا يخططون ويديرون بذمه وضمير
وانا لله وانا اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون
ياناس الربيعه الله يخليه لهله بس المكتوب بين من عناوانه
قدام اعينكم المستشفى ((مستشفى الحرس الوطني )) هو كان مديره
مين راح له ..وشاف .. الزحمه بكل شي .. وتاخير المواعيد ..اسره مافيه
واحد ماقدر يخطط لمستشفى واحد ويديره بيقدر اذا صار وزير ولجميع المستشفيات
ولكن الله المستعان وربي يعين .....اتمنى اتمنى اتمنى من الله العلي القدير
يحمينى ويعافينى ويرزقنى ويصلحنى ويهدينى الى الصراط المستقيم
ونتمنى انهم فعلا يخططون ويديرون بذمه وضمير
وانا لله وانا اليه راجعون
:angry2:احس الحمى هذي انتشرت مرة بين الناس خصوصا جدة ومكة والافندية يتفرجوووووووووووووووون مدري متى عاد يشوفو حل الظاهر اذا قضت على الناس كلهم بيتحركون
الصفحة الأخيرة
وين الرشاشات ليش ما يبخون
المستشفيات مليانه بس ساكتين ما يعلنون
وينك يا الربيعه ماتتحرك او راح مانع وجا مانع ثانى مافى فرق