الطاعون يطرق الأبواب!!!!

الصحة واللياقة

الطاعون يطرق الأبواب!!!!
حذر أطباء بريطانيون من خطر عودة انتشار الطاعون في العالم ان لم تتخذ اجراءات مشدده لمنعه من ذلك

وقال فريق من الأطباء من جامعة ليفربول ان هنالك بوادر مخيفة من انتشار الطاعون في بريطانيا واروبا كما

حصل في القرن الرابع عشر الميلادي وحصد الآف من الأرواح ويرجع الأطباء سبب انتشار المرض الى فيروس

معد له علاقة ببكتيريا ابولا التي ظهرت مؤخرا وليس السبب كما كان معتقدا وشائعا بأن سبب السرطان هو الفئران

وأشارت الدراسه الى تخوفها من الأنتشار السريع للمرض في جميع انحاء العالم نظرا لسرعة الأتصالات وخطوط

الطيران الدولي والتي ربطت العالم بعضه ببعض.

وتجدر الأشاره ان الدراسة المستفيضة للفريق الطبي قد توصلت الى ان لاعلاقة للفئران البنية والسمراء بمرض

الطاعون نظرا لكون هذه الفئران ظهرت في اوروبا منذ خمسين عاما فقط اي بعد انتهاء كارثة انتشار الطاعون

بأوروبا بسنوات كثيره.
2
566

هذا الموضوع مغلق.

نعناعه
نعناعه
أمراض غريبة ومختلفة ...الله يحفظ المسلمين من كل شر..آآآآآمين
جزاكِ الله خير أم أحمد..
* عـطـرالبـوادي *
الطاعون



أحد أقدم أمراض معروفة معروف للرّجل, الوباء يبقى مستشري في البؤر الطّبيعيّة الكثيرة حول العالم . هو حتّى الآن على نطاق واسع وُزِّعَ في المدارات الاستوائيّة و المناطق الشّبه الاستوائيّة و في مناطق أدفأ للبلاد المعتدلة . أساسًا مرض قارضات برّيّة, الوباء يُنْشَر من قارض لآخر بإكتوباراسيتيز البرغوث و إلى النّاس إمّا بلسعة البراغيث الملوّثة أو عند التّعامل مع المضيفين الملوّثين . قد أظهرت الانفجارات الحديثة أن الوباء قد يحدث مجدّدًا في المناطق التي لمدّة طويلة قد بقيت ساكتةً .

غير معالج, معدّل الوفيات - خصوصًا من الوباء الرّئويّ - قد يصل إلى المستويات العالية . عندما بسرعة شُخِّصَ و فورًا عالج, الوباء قد يُتَصَرَّف بنجاح بالمضادّات الحيويّة مثل الستربتوميسين و تيتراسيكلاين, يقلّل معدّل الوفيات من 60 % إلى أقلّ من 15 % .



الوباء أصلاً مرض للقارضات التي يمكن أن تؤثّر على النّاس . هو يُرْسَل بين القارضات ببراغيث القارض و يمكن أن يُرْسَل إلى النّاس خلال لسعات برغوث القارض الملوّثة . هو يمكن أن يُنْقَل إلى النّاس أيضًا خلال الاتّصال المباشر مع نسيج حيوانيّ ملوّث . بينما بأمراض زوونوتيك أصلاً كثيرة, حيث يُنْقَل المرض من حيوانات الفقرات إلى النّاس, الوباء مرض شديد جدًّا في النّاس, بنسبة كارثة حالة ل50 %-60 % إذا تُرِكَ غير معالج .

هناك ثلاثة أشكال الوباء الرّئيسيّة في النّاس : متعلّق بورم غدّة لنفاويّة, سيبتيكايميك و رئويّ .

الطّاعون نتيجة عضّة حشرة الّذي فيه أسفار بكتيريا الوباء خلال الجهاز اللّمفاويّ إلى أقرب غدّة لنفاويّة . الغدّة اللّنفاويّة ثمّ يصبح ملتهبًا و يُتْبَع بتكوين الدّبل, ردّ فعل في الجسم الذي يحدث بعد مدخل بيستيس يرسينيا, بكتيريا الوباء, خلال الجلد و في الغدد اللّنفاويّة,


يحدث شكل السيبتيكايميك للوباء عندما تنتشر الإصابة مباشرةً خلال تيّار الدّم . هذا الشّكل قاتل عادةً في غياب علاج مضادّ حيويّ,


الوباء الرّئويّ إصابة للرئات مسبّبة ببكتيريا الوباء و أيضًا لديه قدر صندوق عالي جدًّا نسبة .

الوباء مستشري في بلاد كثيرة في إفريقيا, الأمريكتين و آسيا . في عام 1999, 14 بلدًا أبلغت عن 2,603 حالة إلى الّذي ( متضمّنًا 212 وفيات ) . هذه الأرقام مشابهة للمبالغ المتوسّطة السّنويّة ( 2,547 حالةً, 181 وفياتًا ) للسنوات ال10 السّابقة ( 1988-1997 ) . طوال العقد الماضي, 76.2 % من الحالات و 81.8 % من الوفيات أُبْلِغَتْ من إفريقيا .

العلاج : تمكّن طرق العلاج المؤثّرة تقريبًا كلّ مرضى وباء أن يُعَالَجُوا إذا شُخِّصَ في الميعاد . تتضمّن هذه الطّرق المضادّات الحيويّة و العلاج المدعّم .

المنع : هدف الإجراءات الوقائيّة هو تقليل احتمال النّاس المعضوضين بالبراغيث الملوّثة, للدى الاتّصال المباشر مع المناديل المعدية, أو للتّعريض إلى المرضى بالوباء الرّئويّ . تتضمّن الإجراءات الوقائيّة المهمّة التّالي :

تعرّف الحالة و التّدخّل الطّبّيّ :

اضمن نشر المعلومات بخصوص سمات إكلينيكيّة و تعريف القضيّة إلى عمّال الصّحّة,


تحقّق أن المرضى قد وُضِعُوا على العلاج المناسب المضادّ الحيويّ و تلك الإمدادات المحلّيّة للمضادّات الحيويّة كافي لتولّي القضايا الإضافيّة,,


اعزل مرضى الوباء الرّئويّين .

التّطعيم : أمصال الوباء متاحة في كلّ أنحاء العالم, لكنّ لا تُرَشَّح للحماية الفوريّة في أوضاع النّشوب . التّطعيم يُرَشَّح فقط للمجموعات الخطرة, على سبيل المثال عمّال الصّحّة و شؤون عاملين المعمل المكشوفة باستمرار إلى خطر التلوّث .

تحقيق إبيزوتيكال و المتعلّق بعلم الأوبئة و السّيطرة الطّارئة :

تعرّف على القارض و جنس في الأغلب البرغوث للكون مصادر العدوى في المنطقة حيث كانت القضيّة الإنسانيّة ( س ) مكشوفة,,


تعرّف على مناطق الخطر المحتمل إلى النّاس .

المراقبة و السّيطرة

اجري البحث للتّعرّف الذي/التي القارض المحلّيّ و نقود البرغوث يجب أن تُسْتَهْدَف للمراقبة و السّيطرة الواسعتين,


في المناطق المستشرية, المراقبة الطّويلة الأجل لبؤر زوونوتيك قد تكون قيّمة . تكوّن إدارة بؤر الوباء مراقبة المدّة الطّويلة و السّيطرة . الإدارة البيئيّة الطّويلة الأجل أيضًا بقوّة شُجِّعَتْ . هذا يركّز على تخلّص أو تقليل المناطق في مقارّ العمل أو قرب البيوت الجذّابة لابتلاء القارضات الحسّاسة .

قد أدّى استخدام هذه المقاييس إلى تقليل حادّ في وباء بشريّ خلال العالم . اليوم توزيع الوباء يتزامن مع التّوزيع الجغرافيّ لبؤره الطّبيعيّة في بعض البلاد في إفريقيا ( على سبيل المثال أوغندا, مدغشقر, جمهوريّة الكونغو الدّيمقراطيّة, جمهوريّة تنزانيا المتّحدة ) و أمريكا اللّاتينيّة .





مترجم من موقع إنجليزي