
شام @sham_1
مستشاره بعالم حواء -
الطفل والأم في بلاد الإغتراب : من منهما المسكين .....؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا بكن أخواتي وحياكن الله تعالى بتحية طيبة من عنده مباركة .....
كما ترون أحبتي من العنوان .....
كلنا أو معظمنا ومعظم من نعرفه يشتكي من الصعوبات الكبيرة التي يعانيها من تربية الاولاد وتسيير البيت وأمور كثيرة غيرها ....
لكن دعنا نتظرق في هذا الموضوع إلى الامر الذي يخص علاقتك بطفلك وأنت وحيدة فريدة في بيتك ومجتمع لا يمت إليم بصلة ........
عندما يبكي ابنك ......
وعندما يضيق ذرعا بك وبأوامرك .......
وعندما يرفض الطعام والشراب والنوم ..........
وعندما يرفض الجلوس بالبيت ويريد الخروج ولا احد ......
وعندما يقول لك ويبكي : أين أبي ................
وعندما وعندما وعندما .........................................!!!!!!!!!!!!!
وعندما تضجرين .........
وعندما تتحيرين ........
وعندما تبكين .........
وعندما تشتاقين ............
وعندما تملين وتزهقين ............
و عندما وعندما وعندما .................. !!!!!!!!!!
حالات وأحوال كثيرة , منها المؤلم , ومنها المضحك المبكي ........
فيا ترى من من الفريقين مظلوم اكثر ؟؟؟؟؟
أهو الام أم الطفل ؟؟؟؟؟؟؟
أرجو من جميع من يقرأ كلامي ان يكتب وبكل جدية وكله نية وإخلاص في حل هذه الأزمات التي تعاني منها معظم الامهات المغتربات .....
وجزاكن الله خيرا
طبعا سأعود وأكتب ما عندي من خلال تجربتي ولقائي بالكثيرات هنا
ولكن بعد هذا الفاصل فابقوا معنا .......:27:
21
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


:19: :( :06: :11: بالطبع الاثنين مساااااااااااكين:44:
تعرفى انا اعصابى تحطمت من الحبسة انا و الاولاد نصرخ فى وجوه بعض و لا احد حاسس بينا:mad: :eek: :28:
المهم احيانا لما الظروف الجوية نادرا ما تسمح اصطحبهم فى رحلة مشى طويييلة لما اكسر رجولهم و يحرقوا دمى من الصراخ و العويل طول الطريق و اوديهم البارك يفشوا غلهم به
او المكتبة نحمل اطنان القصص و السى ديهات:01:
او مجرد الفرجة على المحلات يرجعوا مهدودين و يناموا
حاولت مرارا جعلهم هادئين و يلعبوا بهدوء لكن لله يازمرى:02:
و العند اللى فيهم مالوش حل كلما فكرت فى حيلة لاستقطابهم و اننى اعلمهم اى شئ مفيد حتما تبوء بالفشل
انتظر حل بفارغ الصبر لانى بالعربى اعيتنى كل الحيل
و جزاكى الله خيرا شام على الموضوع المهم و اسفة لانفجارى :30:
تعرفى انا اعصابى تحطمت من الحبسة انا و الاولاد نصرخ فى وجوه بعض و لا احد حاسس بينا:mad: :eek: :28:
المهم احيانا لما الظروف الجوية نادرا ما تسمح اصطحبهم فى رحلة مشى طويييلة لما اكسر رجولهم و يحرقوا دمى من الصراخ و العويل طول الطريق و اوديهم البارك يفشوا غلهم به
او المكتبة نحمل اطنان القصص و السى ديهات:01:
او مجرد الفرجة على المحلات يرجعوا مهدودين و يناموا
حاولت مرارا جعلهم هادئين و يلعبوا بهدوء لكن لله يازمرى:02:
و العند اللى فيهم مالوش حل كلما فكرت فى حيلة لاستقطابهم و اننى اعلمهم اى شئ مفيد حتما تبوء بالفشل
انتظر حل بفارغ الصبر لانى بالعربى اعيتنى كل الحيل
و جزاكى الله خيرا شام على الموضوع المهم و اسفة لانفجارى :30:

انا حكايتي غيركم تماما
فقد تزوجت من زوجي ومعه ثلاث ابناء وكنت الابنة المدلله والوحيدة لوالدتي واخر العنقود من ابناء والدي 00 تخيلوا واحدة مضت كل حياتها قبل الزواج وحيدة في هدوء وفجأة تنتقل الى منزل به ثلاث اطفال ووالدهم 000 مسئولية كبيرة جداً 00 كانت مسئوليتي اكبر في انني كنت احاول اخراج الاطفال من تجربة الحرمان من الام وايضا تعديل سلوكهم بسبب تربية الخادمة لهم 0
وبدأ المشوار الصعب من ثاني شهر من زواجي 00 ولكن كل ذلك كنت اقوم به بسعادة لانني احببت زوجي واحببت اولاده الذين اصبحوا الان اولادي 00 وانجبت لهم اخوة واصبحنا الان عائلة طبيعية جداً مكونة من ام واب وابناء وهم يحبوني فعلا وذلك بشهادة الكل 00 واعتقد اننا ولله الحمد عائلة مثالية ايضا دون مبالغة وذلك بسبب ان زوجي تركني على طبيعتي اتعامل معهم مثل اي ام وجعلهم ينادونني ماما وهذا سهل علي وعليهم كثير من الامور
لا تتصوري احتياج ابنته الصغيرة للام كيف كان 00 كانت احيانا تتعرض للسخرية من صديقاتها بسبب انها دون ام ( والدتهم غير متوفيه ولكنها مريضة )
كانت الصعوبة اكثر في الغربة بسبب عدم وجود خادمة تحمل عني مسئولية المنزل وترتيبة من اثار خمس ابناء اكبرهم في السادسة عشر من عمره واصغرهم لم يكمل عامه الاول ولكن الله معنا ويهون علينا الغربة 00 طبعا المسئولية هنا اكبر 00 اكبر من مجرد الاهتمام بترتيب المنزل 00 مسئوليتي هنا الاهتمام بنفسيتهم فهم اطفال ويحتاجون الترفيه اكثر منا نحن الكبار 00 احاول ان اختلط بالعرب واخلطهم مع اطفالهم 00 احاول احياناً ان لكتم تعبي 00 ولكن قد تاتي لحظة انفجار واعود افكر ما ذنبهم هم ان يشعروا بتعبي فتزيد عليهم كربة الغربة 00
الحمدلله الان حياتنا اكثر نظاما 00 كبروا الاولاد فهاهو الكبير في المرحلة الثانوية وقد حببته في الطب واتمنى ان اراه طبيب والاوسط في بداية المراهقة 00 والمدلله الوحيدة ابنته بل ابتي في بداية الانوثه وطبعا راح اخليها باذن الله احلى بنت في باريس 00 والحمدلله اولادي عموري وعبودي يعيشون مع اخوانهم بكل طبيعية بل ويحبونهم جدا
00000احم احم بعد كل هاذا الشرح الطويل وقصة حياتي 00
قولي ماشاء الله والله يحمينا من العين
فقد تزوجت من زوجي ومعه ثلاث ابناء وكنت الابنة المدلله والوحيدة لوالدتي واخر العنقود من ابناء والدي 00 تخيلوا واحدة مضت كل حياتها قبل الزواج وحيدة في هدوء وفجأة تنتقل الى منزل به ثلاث اطفال ووالدهم 000 مسئولية كبيرة جداً 00 كانت مسئوليتي اكبر في انني كنت احاول اخراج الاطفال من تجربة الحرمان من الام وايضا تعديل سلوكهم بسبب تربية الخادمة لهم 0
وبدأ المشوار الصعب من ثاني شهر من زواجي 00 ولكن كل ذلك كنت اقوم به بسعادة لانني احببت زوجي واحببت اولاده الذين اصبحوا الان اولادي 00 وانجبت لهم اخوة واصبحنا الان عائلة طبيعية جداً مكونة من ام واب وابناء وهم يحبوني فعلا وذلك بشهادة الكل 00 واعتقد اننا ولله الحمد عائلة مثالية ايضا دون مبالغة وذلك بسبب ان زوجي تركني على طبيعتي اتعامل معهم مثل اي ام وجعلهم ينادونني ماما وهذا سهل علي وعليهم كثير من الامور
لا تتصوري احتياج ابنته الصغيرة للام كيف كان 00 كانت احيانا تتعرض للسخرية من صديقاتها بسبب انها دون ام ( والدتهم غير متوفيه ولكنها مريضة )
كانت الصعوبة اكثر في الغربة بسبب عدم وجود خادمة تحمل عني مسئولية المنزل وترتيبة من اثار خمس ابناء اكبرهم في السادسة عشر من عمره واصغرهم لم يكمل عامه الاول ولكن الله معنا ويهون علينا الغربة 00 طبعا المسئولية هنا اكبر 00 اكبر من مجرد الاهتمام بترتيب المنزل 00 مسئوليتي هنا الاهتمام بنفسيتهم فهم اطفال ويحتاجون الترفيه اكثر منا نحن الكبار 00 احاول ان اختلط بالعرب واخلطهم مع اطفالهم 00 احاول احياناً ان لكتم تعبي 00 ولكن قد تاتي لحظة انفجار واعود افكر ما ذنبهم هم ان يشعروا بتعبي فتزيد عليهم كربة الغربة 00
الحمدلله الان حياتنا اكثر نظاما 00 كبروا الاولاد فهاهو الكبير في المرحلة الثانوية وقد حببته في الطب واتمنى ان اراه طبيب والاوسط في بداية المراهقة 00 والمدلله الوحيدة ابنته بل ابتي في بداية الانوثه وطبعا راح اخليها باذن الله احلى بنت في باريس 00 والحمدلله اولادي عموري وعبودي يعيشون مع اخوانهم بكل طبيعية بل ويحبونهم جدا
00000احم احم بعد كل هاذا الشرح الطويل وقصة حياتي 00
قولي ماشاء الله والله يحمينا من العين

السلام عليكم
الحقيقة انك هيجت المشاعر بهذا الموضوع
يا أخت شام الموضوع ذو أبعاد كثيرة ولعلي أركز في بعدين هما بعد الغربة وبعد الثقافة
إذا نظرت للموضوع من ناحية بعد الغربة لإارى بأنني أنا المسكينة حيث أنني في أغلب الأوقات وحيدة بين جدران المنزل أتجاذب الهموم تارة وأدبر شؤون الأطفال تارة اخرى وأنظر فأجدني وحيدة بعيدة عن أمي وأخواتي الذين يخففون دائما من ضيقي ... ولكن بالمناسبة لا أنسى ما يحدث في مجتمعنا الصغير في مدينتنا الصغيرة من تعاطف وتراحم وكل واحدة منا تدعم الأخرى فتنسيها هم الغربة والذي غالبا ما يزورني في المساء... وما أطول ليل الغربة عندما يكون زوجي في الجامعة حتى منتصف الليل...
أما إذا نظرت للموضوع من ناحية طفلي فأجده داله سالي لا يهمه سوى اللعب والمرح وتكرار السؤال عن والده للذهاب إلى أحد الملاهي القريبة ... الطفل في هذه السن لا يفكر في شيء طالما أن والداه بجانبه ...فهو لا يزال خالي من الهموم والأفكار ويعيش أيامه في سعادة ومرح ... واتمناها دائما...
أما عندم نتناول المشكلة من طرف البعد الثقافي فهذا ينقلنا لمشكلة أكبر وهي كيف نتعامل مع ثقافة المجتمع المحيط بنا والذي يختلف عنا في كثير من الأمور ...
بالنسبة لي فأنا والحمد لله أستطيع التمييز بين الغث والسمين وبين المفيد والضار ولذلك فأنا أستطيع التأقلم والاختيار ولا أشعر بأنني مسكينة في هذا الجانب بل أود الاستفادة من الأفكار التي لا تتعارض مع ديني وثقافة مجتمعي وأحملها معي إلى بلدي مساهمة في تطويره ولكن ماذا عن ولدي...
إنه هو المسكين حقا في هذا البعد ..فهو يعيش في مجتمع غير مجتمع والديه وأهله وبني جلدته وهو حقيقة لا يدرك ذلك فأجد نفسي في كثير من الأحيان حائرة أمام بعض تساؤلاته.... إنني أبذل قصارى جهدي في رسم صورة ذهنية عن طبيعة مجتمعنا وكيف تكون عاداتنا مختلفة عن هذا المجتمع الذي نعيش فيه بصورة مؤقتة.... وما يقلقني أن هذه المرحلة من حياة طفلي هي السنين الأولى التي يقول علماء النفس أنها هي المرحلة التي ترتسم فيها الصورة الكبيرة لطفلك .... أود تعليمه العربية والمواد الاسلامية ويكون جهدنا مضاعف عما لو كنا في مجتمعنا الأصلي الذي فيه ترعرعنا ...
لا أريد أن أطيل ولكن في ختام القول
في ظني .... كل منا مسكين أنا وطفلي.... وربنا المستعان وعليه التكلان
الحقيقة انك هيجت المشاعر بهذا الموضوع
يا أخت شام الموضوع ذو أبعاد كثيرة ولعلي أركز في بعدين هما بعد الغربة وبعد الثقافة
إذا نظرت للموضوع من ناحية بعد الغربة لإارى بأنني أنا المسكينة حيث أنني في أغلب الأوقات وحيدة بين جدران المنزل أتجاذب الهموم تارة وأدبر شؤون الأطفال تارة اخرى وأنظر فأجدني وحيدة بعيدة عن أمي وأخواتي الذين يخففون دائما من ضيقي ... ولكن بالمناسبة لا أنسى ما يحدث في مجتمعنا الصغير في مدينتنا الصغيرة من تعاطف وتراحم وكل واحدة منا تدعم الأخرى فتنسيها هم الغربة والذي غالبا ما يزورني في المساء... وما أطول ليل الغربة عندما يكون زوجي في الجامعة حتى منتصف الليل...
أما إذا نظرت للموضوع من ناحية طفلي فأجده داله سالي لا يهمه سوى اللعب والمرح وتكرار السؤال عن والده للذهاب إلى أحد الملاهي القريبة ... الطفل في هذه السن لا يفكر في شيء طالما أن والداه بجانبه ...فهو لا يزال خالي من الهموم والأفكار ويعيش أيامه في سعادة ومرح ... واتمناها دائما...
أما عندم نتناول المشكلة من طرف البعد الثقافي فهذا ينقلنا لمشكلة أكبر وهي كيف نتعامل مع ثقافة المجتمع المحيط بنا والذي يختلف عنا في كثير من الأمور ...
بالنسبة لي فأنا والحمد لله أستطيع التمييز بين الغث والسمين وبين المفيد والضار ولذلك فأنا أستطيع التأقلم والاختيار ولا أشعر بأنني مسكينة في هذا الجانب بل أود الاستفادة من الأفكار التي لا تتعارض مع ديني وثقافة مجتمعي وأحملها معي إلى بلدي مساهمة في تطويره ولكن ماذا عن ولدي...
إنه هو المسكين حقا في هذا البعد ..فهو يعيش في مجتمع غير مجتمع والديه وأهله وبني جلدته وهو حقيقة لا يدرك ذلك فأجد نفسي في كثير من الأحيان حائرة أمام بعض تساؤلاته.... إنني أبذل قصارى جهدي في رسم صورة ذهنية عن طبيعة مجتمعنا وكيف تكون عاداتنا مختلفة عن هذا المجتمع الذي نعيش فيه بصورة مؤقتة.... وما يقلقني أن هذه المرحلة من حياة طفلي هي السنين الأولى التي يقول علماء النفس أنها هي المرحلة التي ترتسم فيها الصورة الكبيرة لطفلك .... أود تعليمه العربية والمواد الاسلامية ويكون جهدنا مضاعف عما لو كنا في مجتمعنا الأصلي الذي فيه ترعرعنا ...
لا أريد أن أطيل ولكن في ختام القول
في ظني .... كل منا مسكين أنا وطفلي.... وربنا المستعان وعليه التكلان
الصفحة الأخيرة
لم استطع ان اتملك رغبتي بالرد و ان كان ردا" مختصرا" الان
و لم استطع التاجيل لاني لا اعلم متى ادخل و اشارك
حبيبتي شام ببركة الله اقول لك ما لدي
سبحان الله امس كنت احاكي نفسي عن ب عض ما تفضلتي به
يا ترى لو المراأة بصفة عامة سواء ام اخت ابنة فلكل منهم واجب و مسؤلية
يترتب عليها حلقة مترابطة من الصعب عليكي تجزئتها
و اعطاء الاولية لعنصر واحد
كنت اقول لولا الام مثلا لولا اهتمامها ببعث السعادة لاولادها و زوجها
ما يفعلوا؟؟؟؟؟
في العيـــــــــــــــــــــــد
هي من تهتم باصغر الامور لتخلق الجو المناسب و لتعيش اسرتها هذا الجو
و تعوضهم عن الوطن و احتفالاتنا فيه
في اي مناسبة تتعرض لها اي اسرة نرى الام هي من تاتي على نفسها و تركض
يمين و شمال لتأمن لعائلتها السعادة و الاطمئنان و الراحة
و اهم من كل شي انها و غصب عنها تتحمممـــــــــــــــل اي احتياج لها
و تفضل تلبية رغبات اولادها و زوجها و الكثير من الاوقات على حسابها
اي نعم هيدا واجبها بس ايضا هي روح و ان لبدنك عليك حق
مرض الطفل :
الام هي من تملك المفتاح لدخولها لعام التمريض
تعب الزوج هي من لديها المفتاح
لتعوضه و تتحمله و تقف بجانبه
البيت فيه ركوووود سكووووون
الام هي ايضا تملك مفتاح السعادة تارة تراها في المطبخ تخترع و تتبع وصفات عدة
لتفرح بها اولادها وزوجها
تارة اخرى نراها في السوق تشتري للولد حاجته
و تقول اه ابو الشباب يلزمه ايضا هذا ..( بكلمة تخرج من الداخل عفوية )
حــــــــــــرااام
قلبها دايما يتوجع لاولادها و زوجها
و دائمـــــــــــــا" تاتي هي بالمرتبة الاخيرة
و مثال صغير اظن اجمعكم يفعل هذا
يوم ينوضع الطعام على المائدة
لمن اول صحن ينعطى؟؟
الاولاد تضعي لهم الطعام و الرجل
و اخيرا تضعي الطعام لك صح؟
فى يا شام
المظلـــــــــــــــــــوم اكثر الام طبعااااااااااا
و ظلمها من يدها و هي سعيدة به
و هذا ما ينطبق على ما قلتيه
المبكي المضحك
صح تتعب تزهد تمل تحس بالوحدة
لكن هي نفسها بنفسها ترجع لطبيعتها
غصب عنها ترررجع تدوام مسؤلياتها اليومية و ان تعبت
اخيرا
الام هي من تحرق نفسها من اجل ان ترى النور يشع من وجهه طفلها ببسمة
منه و تاتي على نفسها و تتحمل غربتها ووحدتها من اجل اتمام ما يطمح به زوجها
ان صرخ الطــــــــــفل
الام تقوووووول نعـــــــــــــم يا ماما
و ان نادى الزوج
تقول نعم حبيبي
لكن يوم تقوووووول الاه الام من يرد؟؟؟؟؟؟
و الله ثم و الله انها لن ترتاح الا بحض المولى بسجودها
و هيدا يلي يقوي معنوياتها
واااوه قلت مختصر ما قدرت و ما زال عندي الكثيرررررر:( (خجججل)