انسه روتل ماير
مشكورين عالتنبيه
ضي2008
ضي2008
انا شايفته وعورني قلبي
بس انا متاكده انها خدامه
@كل الغلا@
@كل الغلا@
اذا الخدامه تلقينها نصابه هي اللي معلمته ومعودته مو شرط انه شايف

بس اذا الام فهي مصيبه
شفته بفرح
شفته بفرح
الله يهدي الأهل إلي من هالنوع

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله
شفته بفرح
شفته بفرح
كنت حابة آقول كلام..بس بحثت عن دليل عن كلامي
كنت ناوية آقول إنه لازم نخرج الرضيع من الغرفة أثناء الجماع
والدليل
هو

المداعبة بين الزوجين أمام الأطفال
بسم الله الرحمن الرحيم.. إن لي ابنًا عمره سنة وثلاثة أشهر، وهو في هذه المرحلة أصبح كثير الانتباه عندما يرى شيئًا ما، المسألة التي تحيرني هي التربية الجنسية عند الأطفال، كيف ذلك؟ فمثلاًً لا أدري إذا قبّل الزوج زوجته أمام ابنهما في مثل هذه السن فهل يمكن أن يؤثر عليه أم لا؟ ونفس الشيء إذا ضم أو داعب الزوج زوجته المداعبة الخفيفة.

فما هي حدود التعامل الجنسي بين الزوجين أمام الطفل؟ وما تأثير الطفل بذلك حسب السن؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا.

السؤالأخطاء المربين الشائعة
د/عمرو أبو خليل
الحل
سيدي الفاضل.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأهلاً بك على صفحتنا معًا نربي أبناءنا.

نحن نشكر لك يقظتك ووعيك الذي جعلك ترسل هذا السؤال بحيث لا يكون هناك احتمال لآثار سلبية نتيجة بعض تصرفاتنا، ننتبه لها بعد فوات الأوان أو وقوع المشكلة فعلاً.

إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يضع القاعدة الرائعة منذ أربعة عشر قرنًا: "إذا أراد أحدكم بأهله شيئًا وبالغرفة رضيع فليخرجه" أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم.. والمقصود بهذا الحديث هو الجماع الكامل بين الرجل وزوجته، بل إن إحدى حكم آيات الاستئذان المذكورة في سورة النور هي أيضًا رعاية خصوصية الآباء والأمهات في هذا الموقف الوارد حدوثه في الأوقات التي أمرنا أن نعلم أطفالنا فيها الاستئذان، حيث يضع الآباء والأمهات ثيابهم في هذه الإشارة القرآنية الرقيقة لاحتمالات هذا الأمر.

وجاءت البحوث النفسية الحديثة لتثبت أهمية حماية الأطفال من الرؤية لهذا الموقف، حيث يسبب لهم إيقاظًا مبكرًا وإدراكًا قبل الأوان للمسائل الجنسية يعرضهم لكثير من الآثار النفسية غير المستحبة.. هذا على مستوى اللقاء الجنسي الكامل أو الجماع، وبدأنا به لنوضح مساحة الخطر الواضحة والمحسومة في المسألة.

أما بالنسبة للقبلة أو المداعبة الخفيفة بين الزوجين، فهذا شيء مطلوب أن يراه الأطفال من سن مبكرة أولاً؛ لأن هذا يشعرهم بمدى الحب بين الزوجين أو الأبوين فيشعرهم بالاطمئنان والأمان على حياتهم، حيث يرون الحب يعشش في بيتهم فيزول لديهم أي قلق لانفصال الأبوين أو غيابهم.

والأمر الثاني أنه تعليم للأطفال في كيفية التعبير عن المشاعر، بل ووجود هذه المشاعر الإنسانية في قلوبهم فتكون الكلمة الطيبة والقبلة واللمسة الحانية مما يرونه ويعرفونه في تعاملات البشر مع بعضهم.

وأخيرًا.. فإننا نقدم لهم النموذج السليم الصحي للعلاقة بين الرجل والمرأة بحيث لو شاهدوا علاقة عاطفية في التلفاز ونبهناهم إلى أنها لا تجوز إلا بين الزوجين، وكان هذا غائبًا تمامًا في ناظرهم داخل البيت لكان السؤال لديهم: أي زوجين إذا كنا لا نرى ذلك بينكم أبدًا.

و يمكنك الاطلاع على:
ماذا يرى وليدي؟