السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان اطرح هذا الموضووع لاني اشعر اني متناقضة مع نفسي فيه
فانا زوجي يعاني من ضعف وعملنا حقن مجهري وفشلت المهم عندما تاتيني الوساوس الشيطانية بانه لن نرزق باطفال ابدا فهل انفصل عن زوجي اكره هذه الفكرة ولا ارضاها وانا احب زوجي وأفضل العيش معه بدون اطفال على ان اتركه
ولكن عندما اسمع عن واحدة انفصلت عن زوجها المحب من اجل الآطفال ألتمس لها العذر واقول معها الحق لأنها ترغب ان تكون ام !!!
وأنتن ما رأيكن000000
هل انت مع ام ضد الطلاق من زوج محب من أجل الأطفال؟؟؟

الحلم_الجميل @alhlm_algmyl_3
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

حياة الأمومة
•
عزيزتي الأمر كله بيد الله سبحانه و تعالى فهو الذي يقسم الأرزاق و أنا أعتقد إذا كان الزوج محب فما علينا إلا الصبر و الدعاء لله سبحانه و تعالى .. فقد تتزوجين رجلا سليما و لكن الله لا يكتب لكم الذرة الصالحة والله أعلم .. أسأل الله أن يرزقنا جميعا ذرية صالحة متعافيه إنه ولي ذلك و القادر عليه ..

هالة
•
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
هلا بالغاليه عضوه جديده في هذا المنتدى الرائع المفيد...
عزيزتي....
إصبري وصابري والله معك......
والخيره فيما إختارها الله ...لو كان الله أراد لك بالحمل راح تحملين ...وإذا ماأراد لك ماراح تحملين لو صااااااار إللي صار....
فإدعي الله وأكثري من الدعاء والله يرزقك الذريه الصالحه .ولاتستعجلين في الأمور وهذا الشيطان الله يلعنه يلعب بأعصابك وبأفكرك ويوسوس لك ....فإستعيذي بالله من الشيطان الرجيم وعليك بقراءة القران والتصدق والإستغفار...
والله يرزقك ويرزقني ويرزق كل محرومه....
هلا بالغاليه عضوه جديده في هذا المنتدى الرائع المفيد...
عزيزتي....
إصبري وصابري والله معك......
والخيره فيما إختارها الله ...لو كان الله أراد لك بالحمل راح تحملين ...وإذا ماأراد لك ماراح تحملين لو صااااااار إللي صار....
فإدعي الله وأكثري من الدعاء والله يرزقك الذريه الصالحه .ولاتستعجلين في الأمور وهذا الشيطان الله يلعنه يلعب بأعصابك وبأفكرك ويوسوس لك ....فإستعيذي بالله من الشيطان الرجيم وعليك بقراءة القران والتصدق والإستغفار...
والله يرزقك ويرزقني ويرزق كل محرومه....

السلام عليكم اختى العزيزة انصح بالصبر
ممكن ان تطلقى ولكن متى سوف تتزوجى مرة اخرى و اذا بالفعل تزوجتى و انجبتى لكن غير سعيدة فهل ستضمنى ان الزوج الأخر يكون بيحبك
سيبى نفسك لالله و توكلى علية انصحك الدعاء و الأستغفار و انسى هذة الفكرة
ممكن ان تطلقى ولكن متى سوف تتزوجى مرة اخرى و اذا بالفعل تزوجتى و انجبتى لكن غير سعيدة فهل ستضمنى ان الزوج الأخر يكون بيحبك
سيبى نفسك لالله و توكلى علية انصحك الدعاء و الأستغفار و انسى هذة الفكرة

اهلا اختى ....
بصراحة يا اختى لم اجد لك غير هذة الكلمات الرائعة والنصائح الاكثر من رائعة لانقلها لك مع تغير بسيط فى بعض النقاط لتناسب موضوعك ...
هل فكرت في نظرة المجتمع الخاطئة إلى المطلقة وأنها معيوبة، وأن فرص الزواج أمامها أقل بكثير من عزبة لم تتزوج ؟ إذا طُلقتِ فغالبا سيعرض عليك الزواج واحد من اثنين :
إما أن يكون مطلقا ومعه أولاد؛ لأنه إذا كان بدون أولاد فما أسهل أن يجد بكرا، وخاصة أن العزباوات اللواتي هن في مثل سنك لا يجدن من يتزوجهن إلا بصعوبة، ففي هذه الحالة ستجدين نفسك متزوجة من عائلة، ومسؤولة عن أولاد ليسوا أولادك، وليسوا من لحمك ودمك، فهل تستطيعين أن تعامليهم كأبنائك ؟ هل تستطيعين أن تحبيهم وتحتمليهم ؟؟
- وإما أن يكون متزوجا وعنده امرأة واحدة أو اثنتان أو ثلاث، وهذه حالات موجودة وهنا ستبدأ مشاكلك مع الزوجات السابقات أو اللاحقات وكيدهن وتعليمهن لأولادهن بأذيتك؛ لأن الضرة مرة كما يقال.
وسواء تزوجت مطلقا مع أولاده أو متزوجا مع زوجاته، فهما أمران أحلاهما مر، وستكونين كالمستجير من الرمضاء بالنار.
قد تقولين بأنك ستجلسين في بيت أهلك ولن تتزوجي، ولكن هل أنت متأكدة من المعاملة الحسنة من قبل والدك أو إخوتك خاصة الذكور ؟ ألن تكوني عبئا عليهم أو عارا لهم؟ .
إذا لنترك هذا التفكير جانبا ولنر ماذا نفعل بالحل الآخر؟ وهو المتمثل بكلمتين: الرضا بقضاء الله، والصبر.
زوجك في الحقيقة ليس لديه سوى مشكلة واحدة هي العقم، لكن الم تفكرى لو كنتى انتى من لا تنجبى فماذا كنتى ستشعرى لو انه تركك وحيدة بدونه وايضا بدون اولاد؟؟ ففعلا الحياة طعمها مختلف مع وجود طفل يملأ عليك قلبك وروحك وبيتك، لكن أسألك: هل كل بيت فيه أطفال سعيد بأطفاله؟ ألا تسمعي من الأمهات كم يحسدن من لم تنجب بسبب هذا الجيل وصعوبة تربيته؟ ألا يمكن أن ينقلب الولد الذي ربيته وتعبت به وسهرت عليه إلى عدو لك؟ ألم يقل الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلاَدِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ" (التغابن: آية 14)..؟
هل نحن أعلم بما يصلحنا أم أن الله الذي خلقنا أعلم بما يضرنا وما ينفعنا؟ تذكري الآية الكريمة: "وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (البقرة: آية 116)، وحديث رسول الله عليه الصلاة والسلام: "عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له".
نصائحي إليك هي التالية :
1 - زيدي من إيمانك وصلتك بالله سبحانه بكل طرق العبادة الظاهرة، ولا تنسي أنه من أفضل العبادات الدعاء والذكر؛ لأن الدعاء يرفع البلاء والتضرع يخفف المعاناة، وبذكر الله تطمئن القلوب.
2 - زيدي من العبادات الباطنة، وهي كثيرة:
وأولها الصبر وهو من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، كما أخبرنا الصادق المصطفى عليه الصلاة والسلام، ويكفي قول الله تعالى: "إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ"(الزمر: آية 10).
وثانيها: شكر الله على نعمه التي لا تعد "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ" (النحل: آية 18).
- نعمة الحياة من أكبر النعم التي لا نشعر بها، فلولا نعمة الحياة لكنا ترابا حقيرا أو ماء مهينا، ولكن الله منَّ علينا بنفحة الروح الرفيعة بعد أن كنا حفنة تراب وضيعة.
- نعمة الصحة بما فيها نعمة البصر والسمع وقوة اليدين والرجلين والعقل، هل ذهبت ذات مرة إلى مستشفى للمجانين؟ أو معهد للمعاقين؟ أو دخلت مستشفى لتزوري أحدا في العناية المركزة؟ هل رأيت مقعدا أو مشلولا؟
- أبسط النعم هي هذا الهواء الذي نتنفسه، ولكن لأننا نتنفسه بشكل لاشعوري فلا نشكر عليه الله. ذرة أو حبة صغيرة تدخل في مجرى التنفس تجعلنا قريبين من الموت أكثر من قربنا من الحياة، لكن من يشكر الله على هذه النعمة؟!
- نعمة الإيمان: هناك كافرات قد ابتلاهن الله بما ابتلاك وأكثر، لكن الله لم ينعم عليهن بنعمة الإيمان؛ فهن قد خسرن الدنيا والآخرة، أما أنت فكونك مؤمنة يجعلك إذا صبرت كان لك من الأجر ما لا يعلم علمه إلا الله، وأما إذا أضفت لصبرك شكر الله على نعمه فستحيين حياة طيبة قوامها الرضا وهو سر السعادة.
- هناك حل آخر ولا أدري مدى قبولك وقبول زوجك له، ولكن فيه السعادة والراحة لقلبك بإذن الله، وهو أن تكفلي يتيما -مع مراعاة الضوابط الشرعية لذلك- فتكوني مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في الجنة، وفي نفس الوقت تشبعين أمومتك المتقدة، وتقدمين الخير لمجتمعك إذ تنقذين نفسا "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا".
وتأكدي أنك عندما تمنحين السعادة لغيرك، فإن الله يمنحك إياها أضعافا مضاعفة وفي الدنيا قبل الآخرة "الخلق كلهم عيال الله فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله".
وحاولي أن تقبليه كما هو، وليتك تحفظين هذه العبارة عن ظهر غيب وترددينها لنفسك حتى تصبح في سرك كما هي في جهرك: أنا راضية عن نفسي كما أكون.. وأحبك بالشكل الذي تكون فإذا تشبعت بها بحق فستكونين قادرة على تقبل نفسك، وبالتالي تتقبلين زوجك ..:26: :26:
بصراحة يا اختى لم اجد لك غير هذة الكلمات الرائعة والنصائح الاكثر من رائعة لانقلها لك مع تغير بسيط فى بعض النقاط لتناسب موضوعك ...
هل فكرت في نظرة المجتمع الخاطئة إلى المطلقة وأنها معيوبة، وأن فرص الزواج أمامها أقل بكثير من عزبة لم تتزوج ؟ إذا طُلقتِ فغالبا سيعرض عليك الزواج واحد من اثنين :
إما أن يكون مطلقا ومعه أولاد؛ لأنه إذا كان بدون أولاد فما أسهل أن يجد بكرا، وخاصة أن العزباوات اللواتي هن في مثل سنك لا يجدن من يتزوجهن إلا بصعوبة، ففي هذه الحالة ستجدين نفسك متزوجة من عائلة، ومسؤولة عن أولاد ليسوا أولادك، وليسوا من لحمك ودمك، فهل تستطيعين أن تعامليهم كأبنائك ؟ هل تستطيعين أن تحبيهم وتحتمليهم ؟؟
- وإما أن يكون متزوجا وعنده امرأة واحدة أو اثنتان أو ثلاث، وهذه حالات موجودة وهنا ستبدأ مشاكلك مع الزوجات السابقات أو اللاحقات وكيدهن وتعليمهن لأولادهن بأذيتك؛ لأن الضرة مرة كما يقال.
وسواء تزوجت مطلقا مع أولاده أو متزوجا مع زوجاته، فهما أمران أحلاهما مر، وستكونين كالمستجير من الرمضاء بالنار.
قد تقولين بأنك ستجلسين في بيت أهلك ولن تتزوجي، ولكن هل أنت متأكدة من المعاملة الحسنة من قبل والدك أو إخوتك خاصة الذكور ؟ ألن تكوني عبئا عليهم أو عارا لهم؟ .
إذا لنترك هذا التفكير جانبا ولنر ماذا نفعل بالحل الآخر؟ وهو المتمثل بكلمتين: الرضا بقضاء الله، والصبر.
زوجك في الحقيقة ليس لديه سوى مشكلة واحدة هي العقم، لكن الم تفكرى لو كنتى انتى من لا تنجبى فماذا كنتى ستشعرى لو انه تركك وحيدة بدونه وايضا بدون اولاد؟؟ ففعلا الحياة طعمها مختلف مع وجود طفل يملأ عليك قلبك وروحك وبيتك، لكن أسألك: هل كل بيت فيه أطفال سعيد بأطفاله؟ ألا تسمعي من الأمهات كم يحسدن من لم تنجب بسبب هذا الجيل وصعوبة تربيته؟ ألا يمكن أن ينقلب الولد الذي ربيته وتعبت به وسهرت عليه إلى عدو لك؟ ألم يقل الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلاَدِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ" (التغابن: آية 14)..؟
هل نحن أعلم بما يصلحنا أم أن الله الذي خلقنا أعلم بما يضرنا وما ينفعنا؟ تذكري الآية الكريمة: "وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (البقرة: آية 116)، وحديث رسول الله عليه الصلاة والسلام: "عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له".
نصائحي إليك هي التالية :
1 - زيدي من إيمانك وصلتك بالله سبحانه بكل طرق العبادة الظاهرة، ولا تنسي أنه من أفضل العبادات الدعاء والذكر؛ لأن الدعاء يرفع البلاء والتضرع يخفف المعاناة، وبذكر الله تطمئن القلوب.
2 - زيدي من العبادات الباطنة، وهي كثيرة:
وأولها الصبر وهو من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، كما أخبرنا الصادق المصطفى عليه الصلاة والسلام، ويكفي قول الله تعالى: "إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ"(الزمر: آية 10).
وثانيها: شكر الله على نعمه التي لا تعد "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ" (النحل: آية 18).
- نعمة الحياة من أكبر النعم التي لا نشعر بها، فلولا نعمة الحياة لكنا ترابا حقيرا أو ماء مهينا، ولكن الله منَّ علينا بنفحة الروح الرفيعة بعد أن كنا حفنة تراب وضيعة.
- نعمة الصحة بما فيها نعمة البصر والسمع وقوة اليدين والرجلين والعقل، هل ذهبت ذات مرة إلى مستشفى للمجانين؟ أو معهد للمعاقين؟ أو دخلت مستشفى لتزوري أحدا في العناية المركزة؟ هل رأيت مقعدا أو مشلولا؟
- أبسط النعم هي هذا الهواء الذي نتنفسه، ولكن لأننا نتنفسه بشكل لاشعوري فلا نشكر عليه الله. ذرة أو حبة صغيرة تدخل في مجرى التنفس تجعلنا قريبين من الموت أكثر من قربنا من الحياة، لكن من يشكر الله على هذه النعمة؟!
- نعمة الإيمان: هناك كافرات قد ابتلاهن الله بما ابتلاك وأكثر، لكن الله لم ينعم عليهن بنعمة الإيمان؛ فهن قد خسرن الدنيا والآخرة، أما أنت فكونك مؤمنة يجعلك إذا صبرت كان لك من الأجر ما لا يعلم علمه إلا الله، وأما إذا أضفت لصبرك شكر الله على نعمه فستحيين حياة طيبة قوامها الرضا وهو سر السعادة.
- هناك حل آخر ولا أدري مدى قبولك وقبول زوجك له، ولكن فيه السعادة والراحة لقلبك بإذن الله، وهو أن تكفلي يتيما -مع مراعاة الضوابط الشرعية لذلك- فتكوني مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في الجنة، وفي نفس الوقت تشبعين أمومتك المتقدة، وتقدمين الخير لمجتمعك إذ تنقذين نفسا "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا".
وتأكدي أنك عندما تمنحين السعادة لغيرك، فإن الله يمنحك إياها أضعافا مضاعفة وفي الدنيا قبل الآخرة "الخلق كلهم عيال الله فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله".
وحاولي أن تقبليه كما هو، وليتك تحفظين هذه العبارة عن ظهر غيب وترددينها لنفسك حتى تصبح في سرك كما هي في جهرك: أنا راضية عن نفسي كما أكون.. وأحبك بالشكل الذي تكون فإذا تشبعت بها بحق فستكونين قادرة على تقبل نفسك، وبالتالي تتقبلين زوجك ..:26: :26:

بصراحة أنا ضد الطلاق لأن الله هو الرزاق والمعطي ومادام إنك تحبين زوجك الأفضل توقفين معه
ومثل ماتحبين الأطفال هو بعد يحبهم لكن وش حيلة الواحد إلا الصبر..
وحدة من معارفنا جالسة مع زوجها عشر سنين بدون أطفال والسبب من زوجها وهو مريحها
وحاطها فوق راسه لكن هي ماصبرت وطلبت تنفصل منه وبعد المحاولات انفصلت وتزوجت واحد عنده أطفال
لكن سبحاااان الله لها ألحين أربع سنين وماحملت مع إن الأطباء أكدوا إنها سليمة..
فأنا أقول الوحدة ماتدري وش الخيرة فيه يمكن فيهم شر لك وعليك بالدعاء وقيام الليل والإستغفار..
:27:
ومثل ماتحبين الأطفال هو بعد يحبهم لكن وش حيلة الواحد إلا الصبر..
وحدة من معارفنا جالسة مع زوجها عشر سنين بدون أطفال والسبب من زوجها وهو مريحها
وحاطها فوق راسه لكن هي ماصبرت وطلبت تنفصل منه وبعد المحاولات انفصلت وتزوجت واحد عنده أطفال
لكن سبحاااان الله لها ألحين أربع سنين وماحملت مع إن الأطباء أكدوا إنها سليمة..
فأنا أقول الوحدة ماتدري وش الخيرة فيه يمكن فيهم شر لك وعليك بالدعاء وقيام الليل والإستغفار..
:27:
الصفحة الأخيرة