حبيبة أبوها
حبيبة أبوها
الطيب يضحكون عليه لانهم يغارون منه ومن طيبة قلبه لانهم مايقدرون يحصلون الطيبه اللي عنده:39:

ونصيحه اخويه اللي طيب معاك صيري طيبه والي شراني طنشيه واذا زاد عن حده عامليه مثل مايعاملك وهذا الاسلوب اللي انا اتبعه مع الناس واللي قدرت اني اتفوق واخذ حقي ومن ناحية الانقلاب اصبري وان شاء الله ربي مايضيع حقك:)


والله يوفقك حبيبتي:33:




:26:
أميرة البحيره
هذا حال كل طيب في هذا الزمن خصوصا ونحن في زمن المصالح واحتسبي الاجرعند الله

وتذكري هذه العباره ::::::::::عامل الناس كما تحب أن تعامل لا كما هم يعاملونك ::::::::::::::::

والله يكون في عون كل الطيبين امثالك

اختك في الله
][§][-~المتغـلية ~-][§][



الطيبه موجوده في زمنا هذا ولي قبله وكل زمن وماضرت صاحبها لان الطيب يفوح طيبه في كل مكان وزمان

لكن فيه سذاجه وضعف شخصيه واحيانا غباء هي الي تضر صاحبها لا محاله وللاسف يعتبرونها طيبه وهي عكس الطيبه تماما

لان الطيب ماصار طيب الا لانه دل الطريق الي يرضي ربه لكن الطيبه اساسها العقل والحكمه وتسيير الامور بهدوء بدون تساهل ممكن يضر ولا استخفاف

وبالتوفيق ياقمر :26:
..

.




زينة المزيونة
أخت هناء .. انا فهمت من كلامك انك طيبة في تعاملك مع الناس .. يعني تسمحين لهم بان يرون طيبتك بوضوح مما قد يجعلك هدف للخير (كأن يطلبوا منك معروفا) او للشر (كأن يستغلوك او يستغلوا رقة قلبك بعمل تعود عواقبه عليك بدون تقدير منك)...هناك فرق بين الطيبة والطيش!!!

الطيبة تأتي من رقة القلب ... وعندما يكون القلب رقيقا وليس حجرا قاسيا فتلك "نعمة من االه عزوجل" يتمناها كل مسلم لأنها صفة للمسلمي دون سواهم .الا ترين ان المسلم دائما يكون حنونا رقيق القلب لا يرضى بالظلم .. طبعا الرقة أو الطيبةدرجات , فمهما بلغت قلة الطيبة عند المسلم الصحيح العقيدة فهي اكبر بمئة مرة من قسوة قلب الكافر و المشرك الذي يكون قلبه حجر علىابنه واهله واقربائه وليس له صديق ... سبب ذلك هو ان الله تعالى جعل قلوبهم قاسية ليحرمهم من رحمته (بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) صدق الله العظيم
والآن ..اذا كنت تشعرين بانك بسيطة في تعاملك مع البشر لطيبتك الزائدة (لا تعرفي كيف تردين كلمة باطل مثلا او كيف تقررين في امر معين او لا تسنتطيعين تقدير الوان البشر) أوووو ان تصرفاتك كليها طيش بدون حساب للمخاطر او الاخطاء ولا تزالين غير قادرة على اتمام عمل بشكل صحيح بحيث يكون مردوده عليك ممتاز من كل النواحي :::
فدواء ذلك شيئين ...
اولا محاولة الاختلاط بمجتمعات نسائية كبيرة وكثيرة .. جلسات دينية وغيره .. للتحدث وتوسيع لغة التخاطب عندك .. محالة الاختلاط بالحكماء الذين هم في الغالب نساء كبيرات عرفوا الكثير عن الحياة لتاخذي انت من تجاربهم لصقل شخصيتك.
ثانيا عن طريق زيادة معلوماتك بالمطالعة (لا تخص اي مجال دراسي او تخصص بل بشكل عام) وقراءة القصص الدينية (قصص الصحابة والانبياء) معرفة الكثير عن خلق الكون والانسان , معرفة التاريخ العربي والاسلمي, معرفة (لا يلزم الحفظ) الادب واهم الاحداث العالمية ... الاستماع الى خطب المشايخ .. كل هذا سيوسع مداركك ويجعلك تتصرفين بحكمة وبدون طيش وسيوظف طيبتك في محلها الصحيح بدون خطا (ولا تنسي ان بعض الاخطاء تكون مفيدة للمسلم "لا يلدغ المؤمنمن جحر مرتين" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم). وكل ما قلته ايضايتوقف على عمرك... فاذا كنت 18 ربيعا فانت لازلت تحتاجين الى من يوجهك (لا عيب في استشارة الكبير فهو اعلم ) وستكونين انسانة مختلفة في ال 30 وهكذا .
وفقك الله وانار لك طريق الهداية والامان...
:24:
هناء_الكويتيه
مشكورات خواتى حقا انتم نعم الخوات جعل كل النصائح فى ميزان اعملكم ان شاء اللة وبارك اللة فيكم