آلنجـــــلآء .. ؛ :

شكرا لهذا الموضوع .. وشكرا لطرحة ؛ وبارك الله لك جهدك وعملك ؛ ولكن استاذتنا من المعلوم .. ان تحديد معاني معينه او ثابته لرمز هو خطآإ يقع فية اكثرنا ف الرمز يحتوي لمئات المعاني ؛ ولايمكن تحديد معناه عشوايئا .. لآآ لا يتضح المعنى .. الا من خلال امرين : الاول ~~> احداث الرؤيا .. الثاني ~~> حال الرائي .. بدون ذلك الامرين يستحيل تحديد المعنى الدقيق دون التطرق اليهما وايضا ؛ قد يختلف المعنى من شخص لآخر فلا ينبغي اطلاق المعاني جزافا .. وجعلها قاعدة فهذا يعرض الكثير لمفاهيم خاطئة وليعلم الجميع ان ابن سيرين لم يؤلف ولآ كتاب عن علم الرؤى بل اغلب تلك الكتب نسبت الية .. وهو برئ منها ولانه يعلم تمام العلم .. ان الرموز لآتحمل معاني ثابتة ابدا بل هي تختلف ب اختلاف الاشخاص + احداث المنام وثبت ب التجربة ان بعض المنامات قد تحمل رموز لم يعرف لها معاني الا ب احداثها وربط تلك الاحداث ب احوال الرائي وخرجت لنا معاني لم تعرف قديما ولا حتى ف عصرنا هذا لكن من خلال م ذكرت ظهر المعنى عذرا للاطالة واكرر شكري واعتذراي اطيب التحايا ~~

شكرا لهذا الموضوع .. وشكرا لطرحة ؛ وبارك الله لك جهدك وعملك ؛ ولكن استاذتنا من المعلوم...

راقية الفكر :

بارك الله فيك ام باسل قرات مثل ماكتب قبل سنوات في كتاب لابن سيرين وهوليس له وكنت على علم بذالك ووصل الكتاب الي عند طريق الخطاء كنت اشتري كتب من مكتبة في مكة ولماوصلت لبينتا وجدته مع الكتب ولم استطع رده فقراته ومعلوم ان الكتاب يحوي اخطاء كثيرة لكن هناك من يصدق مافيه وللعلماء ردود علبه قراتهامن زمن بعيدولاتحضرني هذارد قراته قبل مده لشيخنا لسؤال طرح عليه مثل ماذكرتي انقله بنصه ما تفسير الطيران في المنام ، له معان كثيرة؛ وأحوال مختلفة فلا يجزم له بتفسير واحد. فمن كان يطير على حال حسنة وعلى أرض خضرة فالأصل أنها بشرى له بانفراج همّ وسعادة وسرور. ومن كان يطير فوق أماكن موحشة فسيرى أموراً يكرهها. ومن كان يرى أنه يطير طيرانا مجرّدا فهو غير مستقرّ في حياته {ولكم في الأرض مستقر} ، وغالباً يشتكي من خذلان من حوله له. ومن يرى أنه يرقى في السماء فقد يكون خيراً وقد يكون شرا بحسب حال صاحب الرؤيا. وكل ما تقدّم إنما لبيان معاني بعض الأوجه ولا تستقلّ بالتعبير فلا بد من معرفة تفصيل الرؤيا وحال الرائي. ومن الخطأ البيّن أن يؤخذ التعبير من هذه الإطلاقات

بارك الله فيك ام باسل قرات مثل ماكتب قبل سنوات في كتاب لابن سيرين وهوليس له وكنت على علم...