العااقبة للمتقين

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله
اخواتي في الله
لاحظت من ايام موضوع " الزوجة الثانية انتبهي "
حبيت اقول شيء لجميع العضوات اخواتي في الله
اولاً واخيراً الزوجة سوا كانت اولى او ثانيه هذاا قدرها ونصيبها من الله
ومحد يتجراء ع حكمة الله في خلقة
ثانياً الي تضع اللوم ع الزوجة الثانيه او تضرب الاولى بالقصور لالالا هذا ماله اي مبرر - لان اساس الموضوع رغبة الرجل في التعدد ولولا الرغبه ماطلب ثانيه بغض النظر عن الاولى
ثالثاً : الاولى هي سيده الموقف والكل مقدر لكن الثانية زوجة ولها نفس الحق والواجب بلازيادة اونقص
ومن علقت ان الثانية لايجب ان تغار .. فالغيره مشاعر انسانية ماحد يتخلص منها وعائشة زوج النبي كانت تغار
ومن قالت ان الحب للحبيب الاولى . اولاً هذا البيت له مناسبة شعريه خاصه ولايعمم
وقلب الرجل بيد الله يقلبه كيف يشاء ماحد يجزم من يحب اكثر
والدليل الرسول عليه الصلاة والسلام كان يحب عائشة أم المؤمنين بالرغم انها ليست الاولى
علماً ان زوجته الاولى خديجه وام جميع ابنائه
فياخواتي في الله لاتقحمن انفسكن في علم الغيب فالقلوب خفيه مايطلع عليها الا الله
ولاتجرحن بعضكن اوليات او ثانيات
واخيرا اقول
العاقبة للمتقين
1
159

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ايماس الطموحة
ايماس الطموحة
حبيبتي انا متفقة معاك بس عندي تعقيب صغير الرسول صلى الله عليه و سلم كان يحب خديجة حبا جما و قال : اني رزقت حبها ما لم يقله عن غيره من نساءه ، هو كان يفضلها و يكرمها عن غيرها من نساءه و من كرمه لها انه لم يتزوج عليها ابداا : الرسول عدد بعد وفاة خديجة رضوان الله عليها ، و حزن كثير على فراقها ، كان دايم يذكرها و يستغفر لها لدرجة ان عائشة غارت منها
قالت عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا ذكر خديجة لم يكد يسأم من ثناءٍ عليها واستغفارٍ لها ، فذكرها يوما ، فحملتني الغَيرة ، فقلت : لقد عوضك الله من كبيرة السن. قالت : فرأيته غضب غضبا . أُسْقِطْتُ في خلدي وقلت في نفسي : اللهم إنْ أذهبتَ غضبَ رسولك عنّي لم أعُدْ أذكرها بسوء . فلما رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- ما لقيت ، قال : كيف قلت ؟ والله لقد آمنت بي إذ كذبني الناس ، وآوتني إذ رفضني الناس ، ورُزِقْتُ منها الولد وحُرِمْتُمُوه منِّي قالت : فغدا وراح عليَّ بها شهرا
حبيبتي انا ما قصدي اني اثبت ان الحب للحبيب الاول عشان في كثير قصص شفناها او سمعناها بس قصة رسولنا صلى الله عليه و سلم مثل ما ذكرت ولك مني اجمل سلام دمت بحفظ الرحمان