ليوونننهه♡ :

لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.

غريبة دنيا :

يابنات والله يشهد علي قبل ١٥ سنه تقريبا شفت رؤيا وللحين مانسيتها وابقولها اللحين للعضه لا اكثر .. طبعا ذاك الوقت كنت متزوجه جديد والحقيقه ماكنت اتستر مره فكان نقابي واسع ويديني تطلع وكنت البس اكسسوار فكانت ملفته ..الله يتوب علي ... المهم اني شفت رؤيا ان القيامه قامت وفيه غرفه كبيره كلها احواض ( نفس احواض الزرع اللي تجي ع الجدار ) وهالاحوض كلها جمر حار احمر احمر قوى وفيها حراس ..المهم دخلت هالغرفه واشوف بنات جالسات ع هالاحواض وحاطات رجليهن ع هالجمر وساكتات وبس ضاغطات برجليهن الجمر ..ظهورهن طالعه لي .. وكانت قصات شعورهن غريبه واذكر وحده قاصه كريه .. المهم الحراس جابوني هالغرفه وقالولي يالله اقعدي مثلهن وحطي رجليك ع هالجمر وجلست وحطيت رجليني مثلهن ..فعجزت اتحمل حرارته فكنت اقول للحراس مااقدر اتحمل وكانو يقولو لي احمدي ربك هاذا اخف عذاب فجلست شوي ضاغطه برجليني ثم غيرت جلستي بس ماقدرت اتحمل حرارته فقمت وطلعت ع صاااله كبيره خضراااااااء وجميله وفيها ناس جالسه جلسه دائريه ويسولفون مع بعض ويضحكون فطلعت عليهم وكنت اقول خلاص انا تبت ابي قفازات ..وانتهى الحلم ... بس والله للحين مانسيت شكل الجمر وحتى مره طلعنا لحديقه وشفت ناس مولعين جمر الغضى لانه حار ع شان بيشوون وقسم تذكرت هالحلم ...الله يغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا .

يابنات والله يشهد علي قبل ١٥ سنه تقريبا شفت رؤيا وللحين مانسيتها وابقولها اللحين للعضه لا اكثر...

ليوونننهه♡ :

لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.

الشفوقه :

(خالَتي من هاهُنا هاكِ الطَّلَب) ما بهِ هذا يحدّقُ واقترب؟! فأعادَ جُمْلتهُ لأُدرك أنّني كنتُ المُنادى حينها يا لَلعجب! أجعلتني في السّوقِ أصبحُ خالةً وأنا التي للتوِّ في عُمْرِ الذّهب!! دومًا تُقالُ.. بها كفَفْتُ تعجبّي قد قالها متَعجّلًا وبلا أرَب قُضيَ التبضُّعُ والتأمّلُ جرّني والفكرُ أمعنَ في النداء وعن كثب وبما يُشاعُ كفِكرةٍ ومفادُها: "سُتِرَت؟ إذًا هيَ من كبيراتِ العرب.. قُفّازُها وخمارُها وغطاؤها ليست شواهِدَ من زها سِنًّا وشَبّ ما بالُها خنقَت بذلك نفسها؟! هيَ أُرغِمَت حتمًا وسيُّدُها غصَب" مهلًا تعالوا واسألوني مالكم عنّي تحدثتُم! أقدَّمتُ الطَّلب؟! بُشراكُمُ يا قومنا واطمأنوا أنا ما جُبِرتُ ولستُ أشعرُ بالتَّعب.. إنّي ارتديتُ عباءتي واخترتُها للبارِئِ الخلّاقِ أعملُ ما وجَب إن كنتَ تبصرُ من كُسِينَ بحُلَّةٍ وكفوفُهنَّ تزيَّنت حُسنًا جذَب وأنا تراني بالسوادِ عفيفَةً ولأخمصِ القدمينِ حُلِّيتُ الأدَب فهُنا أباهي أنَّ ديني عزَّني وعليَّ من فيضِ المهابةِ قد سكب يامن تراني بالسَّوادِ سجينةً أو خالةً أعدِ النداءَ بِلا عتَب فبِهِ أفاخِرُ إن قصدتَ عباءتي منها إلى ركبِ الوقارِ غَدَا النَّسَب

(خالَتي من هاهُنا هاكِ الطَّلَب) ما بهِ هذا يحدّقُ واقترب؟! فأعادَ جُمْلتهُ لأُدرك أنّني كنتُ...