أم جنى القمر
•
مااصدق
بعثرة حرف :سبحااااااااااااااااااان اللهسبحااااااااااااااااااان الله
ملابسهاا
ابداااا ماتبين انها قبل 500عام
باين عهد قريب حدا
ابداااا ماتبين انها قبل 500عام
باين عهد قريب حدا
اول شى البنت صحيح لها 500 سنة و الله تعالى أعلم
و هي موميااااء
و للاسف من شعب الأنكا الوثنيين و كانوا يقدموا اطفالهم كقرابين لآلهتهم و العياذ بالله
و كانوا يحبسوهم و يغذوهم مثل خرفان العيد و يضحوا بهم عند الجبال او البراكين و هذه البنت اتجمدت بفعل الجليد و لو بتلاحظوا اثار حرق الجليد على وجهها و اللي تقول ودي اصدق و لا ملابسها حلوة
هذه و غيرها اصغر اطفال راحوا ضحية جهل و كفر اهاليهم و كانوا يضحوا بهم بعد ما يلبسوهم احلى الملابس و اغلاها يالطيف و يحطوا معهم تماثيل و اصنام تمثل ما يؤمنوا به
يا حرام فيه اطفال عمرهم اشهر ؟؟؟ ايش ذنبهم يقدموهم قرابين و المضحك انهم ما يختاروا إلا الأصحاء من الأطفال
نرجع نقول الحمدلله على نعمة الإسلام حمداً كثيراً و هذه المومياء إن كان ما جري عليها القلم الله يرحمها هي و باقي الأطفال كل ذنبهم انهم انوجدوا في وسط قبائل متخلفة
صاحبة الموضوع مشكورة انا برضو فتحت في اليوتيوب و شفت كلام علماء الآثار عنهم
الله المستعان الله يثبتنا على دينه و سنة حبيبه المصطفى محمد صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا
و هي موميااااء
و للاسف من شعب الأنكا الوثنيين و كانوا يقدموا اطفالهم كقرابين لآلهتهم و العياذ بالله
و كانوا يحبسوهم و يغذوهم مثل خرفان العيد و يضحوا بهم عند الجبال او البراكين و هذه البنت اتجمدت بفعل الجليد و لو بتلاحظوا اثار حرق الجليد على وجهها و اللي تقول ودي اصدق و لا ملابسها حلوة
هذه و غيرها اصغر اطفال راحوا ضحية جهل و كفر اهاليهم و كانوا يضحوا بهم بعد ما يلبسوهم احلى الملابس و اغلاها يالطيف و يحطوا معهم تماثيل و اصنام تمثل ما يؤمنوا به
يا حرام فيه اطفال عمرهم اشهر ؟؟؟ ايش ذنبهم يقدموهم قرابين و المضحك انهم ما يختاروا إلا الأصحاء من الأطفال
نرجع نقول الحمدلله على نعمة الإسلام حمداً كثيراً و هذه المومياء إن كان ما جري عليها القلم الله يرحمها هي و باقي الأطفال كل ذنبهم انهم انوجدوا في وسط قبائل متخلفة
صاحبة الموضوع مشكورة انا برضو فتحت في اليوتيوب و شفت كلام علماء الآثار عنهم
الله المستعان الله يثبتنا على دينه و سنة حبيبه المصطفى محمد صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا
الصفحة الأخيرة