روز برينسس
•
المفروض اذا اهلك في نفس المدينه يجو بيت اهلك يعزو واذا لا خلاص عزو بالتليفون مال داعي يعزو تاني في بيتك هذا راي
الله يرحم اخوك ويغفر ذنبه ويوسع قبره وينوره له ويجعله روضه من رياض الجنه طنشيهم ناس مايستحون الله ينصرك عليهم
يكفي انهم عزوك بالتلفون وماقصروا
ترى العزاء ماله اصل في الاسلام واغلب المشايخ نهوا عنه
والشيخ ابن عثيمين الله يرحمه قبل مايتوفى طلب من عياله مايحطون له عزاء
فالشيخ ابن عثيمين يقول: اذا صادفته فعزيه.. أما الذهاب ومجلس عزاء فلااصل له
ترى العزاء ماله اصل في الاسلام واغلب المشايخ نهوا عنه
والشيخ ابن عثيمين الله يرحمه قبل مايتوفى طلب من عياله مايحطون له عزاء
فالشيخ ابن عثيمين يقول: اذا صادفته فعزيه.. أما الذهاب ومجلس عزاء فلااصل له
هذه هي فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان في حكم الإجتماع للعزاء وتعليله رحمه الله :
السؤال: ما حكم اجتماع الناس للعزاء؟
الجواب:
اجتماع الناس للعزاء بدعة وليس من عادة السلف، وإن انضاف إلى ذلك صنع الطعام، والولائم، والاجتماع عليها؛ كان هذا من النياحة، كما كان الصحابة رضي الله عنهم يعدون الاجتماع إلى أهل الميت وصنع الطعام من النياحة، والنبي صلى الله عليه وسلم لعن النائحة والمستمعة.ثم هذا الاجتماع لا ينفع الميت، ولا ينفع الحي، بل إن الحي ربما يزداد غماً وهماً، حيث يجتمع بعضهم إلى بعض ولا سيما النساء، فيشرعن في البكاء والندب، فليس فيه خير؛ بل فيه ضرر.فالذي ينبغي لطلبة العلم أن ينهوا عن هذا، ومن أراد أن يعزي؛ فإنه يجد الرجل في المسجد، ويجده في السوق، أو غير ذلك، ثم العزاء أيضاً يكون لمن أصيب بالمصيبة، ليس لمن مات له قريب، فقد يموت للإنسان قريب ولا يهتم به، لكن إذا رأينا رجلاً مغموماً مهموماً متأثراً بالمصيبة جلسنا إليه، وقلنا: يا فلان! اصبر واحتسب، فلله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى.
http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=111401
انتهى كلام ابن عثيمين .
السؤال: ما حكم اجتماع الناس للعزاء؟
الجواب:
اجتماع الناس للعزاء بدعة وليس من عادة السلف، وإن انضاف إلى ذلك صنع الطعام، والولائم، والاجتماع عليها؛ كان هذا من النياحة، كما كان الصحابة رضي الله عنهم يعدون الاجتماع إلى أهل الميت وصنع الطعام من النياحة، والنبي صلى الله عليه وسلم لعن النائحة والمستمعة.ثم هذا الاجتماع لا ينفع الميت، ولا ينفع الحي، بل إن الحي ربما يزداد غماً وهماً، حيث يجتمع بعضهم إلى بعض ولا سيما النساء، فيشرعن في البكاء والندب، فليس فيه خير؛ بل فيه ضرر.فالذي ينبغي لطلبة العلم أن ينهوا عن هذا، ومن أراد أن يعزي؛ فإنه يجد الرجل في المسجد، ويجده في السوق، أو غير ذلك، ثم العزاء أيضاً يكون لمن أصيب بالمصيبة، ليس لمن مات له قريب، فقد يموت للإنسان قريب ولا يهتم به، لكن إذا رأينا رجلاً مغموماً مهموماً متأثراً بالمصيبة جلسنا إليه، وقلنا: يا فلان! اصبر واحتسب، فلله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى.
http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=111401
انتهى كلام ابن عثيمين .
الصفحة الأخيرة