
ام يوسف1408
•
ممكن اضيف معاااااااااكم بعد سبب خيانتك الرجل لزوجته او انه تزوج عليه ممكن تكون لا تعاااااااااااامل امه واهله معامله ترضي زوجهاا لان بعض الحريم اهدهن الله اذا كان اهله شينين تتعمد سبهم وتشويه سمعتهم اهل الزوج وش كاااانت اخلاقهم المفروض على الزوجه ان تعاملهم معاملة ترضي ربهاا وثم زوجهااا .. وشكرا <<< ماعليش خاشه عرض هههههههههه بس حبيت اضيف هالنقطه االلي محد اضااافهاااا

أسعدني مرورك حبيبتي ((أم يوسف))
وجزاءك الله خيرا---وموضوعك من المواضيع
التي هي جزء من حوارنا--يالغاليه--ولكن موعده
اليوم والحمدلله هذا مانريد ---قوله
عنوان محور النقاش
هل تؤثر العلاقه بأهل الزوج في حياتك؟؟
هل يهرب الزوج من كثرة التذمر من أمه وأهله؟؟
هل تصبح الحياه مع الزوج مستحيله لو لم تحبي أهله؟؟
*************************************
نعم إن كل زوجه اليوم مصيرها تصبح حماه--
ولها أم ولديها زوجات أخوان--وكل حماه لها
بنت متزوجه--والدنيا قضاء ودين --
**********************************
ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك
مهما كانت فهي أمه:-
تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:
لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة...ومنهاالهروب والخيانه
تكلمي عنها بخير:
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.
زيارتها وتفقد أحوالها:
إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.
احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:
يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يخصك00
اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:
بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.
دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.
قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:
فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.
والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.
ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.
أختي الغالية:
حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:
1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.
2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.
3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.
4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:
هناك مثل قديم يقول: 'إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم 'وكذلك الحال مع البشر.
والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.
***********************************
ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة :
انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.
وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة
وجزاءك الله خيرا---وموضوعك من المواضيع
التي هي جزء من حوارنا--يالغاليه--ولكن موعده
اليوم والحمدلله هذا مانريد ---قوله
عنوان محور النقاش
هل تؤثر العلاقه بأهل الزوج في حياتك؟؟
هل يهرب الزوج من كثرة التذمر من أمه وأهله؟؟
هل تصبح الحياه مع الزوج مستحيله لو لم تحبي أهله؟؟
*************************************
نعم إن كل زوجه اليوم مصيرها تصبح حماه--
ولها أم ولديها زوجات أخوان--وكل حماه لها
بنت متزوجه--والدنيا قضاء ودين --
**********************************
ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك
مهما كانت فهي أمه:-
تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:
لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة...ومنهاالهروب والخيانه
تكلمي عنها بخير:
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.
زيارتها وتفقد أحوالها:
إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.
احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:
يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يخصك00
اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:
بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.
دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.
قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:
فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.
والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.
ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.
أختي الغالية:
حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:
1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.
2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.
3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.
4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:
هناك مثل قديم يقول: 'إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم 'وكذلك الحال مع البشر.
والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.
***********************************
ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة :
انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.
وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة

كلااااااام جميل
ومجهود رااااااائع تشكرون عليه
موضوع مفيد
ونقاط هادفه خصوصا فقره ام الزوج!!!!!
يفيد اي زوجه مو شرط اللي خانها زوجه لااااا
حتي اللي يفكر يتزوج علي
ها:o:o
بس لاحظت شي غريب
اممممممم
وين المشرفات ماشافوا بعض الصور
الله من موضوع انحذف لي بسبب صور!!!!!!!!!!!!
ومجهود رااااااائع تشكرون عليه
موضوع مفيد
ونقاط هادفه خصوصا فقره ام الزوج!!!!!
يفيد اي زوجه مو شرط اللي خانها زوجه لااااا
حتي اللي يفكر يتزوج علي
ها:o:o
بس لاحظت شي غريب
اممممممم
وين المشرفات ماشافوا بعض الصور
الله من موضوع انحذف لي بسبب صور!!!!!!!!!!!!

صباح الخير
اشكرك خيتو زوجي خبلني ماقصرتي
انواع الرجال وطرق التعامل معهم
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الودود ذو الشخصية البسيطة *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- هاديء و بشوش و تتميز أعصابه بالاسترخاء
- يثق بالناس و يثق أيضاً بنفسه
- يرغب في سماع الإطراء من الآخرين
- طيب القلب و يرحب بزواره و مقبول من الآخرين
- غير منظم و لا يحافظ على المواعيد و ليس للزمن قيمة
- حسن المعاملة و المعشر و كثير المرح
- لديه الشعور بالأمان
- يتحاشى الحديث حول العمل
- يرى نفسه بخير و الآخرين بخير أيضا
كيف نتعامل معه ؟
- قابله بإحترام و حافظ على الإصغاء الجيد
- المحافظة على مناقشة الموضوع المطروح و عدم الخروج عنه
- حاول العمل على توجيه الحديث إلى الهدف المنشود
- تصرّف بجدية عند الحاجة
- حاول المحافظة على المواعيد ، و أفهمه مدى أهمية الوقت
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الخشن *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- قاسي في تعامله حتى أنه يقسو على نفسه أحياناً
- لا يحاول تفهم مشاعر الآخرين لأنه لا يثق بهم
- يكثر من مقاطعة الآخرين بطريقة تظهر تصلبه برأيه
- يحاول أن يترك لدى الآخرين إنطباعاً بأهميته
- مغرور في نفسه لدرجة أن الآخرين لا يقبلوه
- لديه القدرة على المناقشة مع التصميم على وجهة نظره
- يرى نفسه أنه بخير و لكن الآخرين ليسوا بخير
كيفية التعامل معه
- أعمل على ضبط أعصابك و المحافظة على هدوئك
- حاول أن تصغي إليه جيداً
- تأكد من أنك على إستعداد تام للتعامل معه
- لا تحاول إثارته بل جادله بالتي هي أحسن
- حاول أن تستخدم معلوماته و أفكاره
- كن حازماً عند تقديم وجهة نظرك
- أفهمه إن الإنسان المحترم على قدر إحترامه للآخرين
- ردد على مسامعه الآيات و الأحاديث المناسبة
*·~-.¸¸,.-~* الرجل المتردد *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يفتقر إلى الثقة بنفسه
- تظهر عليه علامات الخجل و القلق
- تتصف مواقفه غالباً بالتردد
- يجد صعوبة في إتخاذ القرار
- يضيع وسط البدائل العديدة
- يميل للإعتماد على اللوائح و الأنظمة
- كثير الوعود و لا يهتم بالوقت
- يطلب المزيد من المعلومات و التأكيدات
كيف نتعامل معه
- محاولة زرع الثقة في نفسه
- التخفيف من درجة القلق و الخجل بأسلوب الوالدية الراعية
- ساعده على إتخاذ القرارات و أظهر له مساويء التأخير في ذلك
- أعمل على توفير نظام معلومات جيد لتزويده
- أعطه مزيداً من التأكيدات
- أفهمه أن التردد يضر بصاحبه و بعلاقته مع الآخرين
- أفهمه أن الإنسان يحترم بثباته و قدرته على إتخاذ القرار
*·~-.¸¸,.-~*الرجل الذي تتصف ردود فعله بالبطء و البرود*·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يتميز بالبرود و يصعب التفاهم معه
- يتميز بدرجة عالية من الإصغاء و يتفهم المعلومات
- لا يرغب في الإعتراض على الأفكار المعروضة
- يتهرب من الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه
- لا يميل للآخرين فهو غير عاطفي
كيف نتعامل معه
- عالجه بأسلوبه من خلال إصغائك الجيد
- وجه إليه الأسئلة المفتوحة التي تحتاج إلى إجابات مطولة
- استخدم معه الصمت لتجبره على الإجابة
- لتكن بطيئاً في التعامل معه و لا تتسرع في خطواتك
- اظهر له الإحترام و الود
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الثرثار*·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- كثير الكلام و يتحدث عن كل شيء و في كل شيء
- يعتقد أنه مهم
- يمكن ملاحظة رغبته في التعالي إلا أنه أضعف مما تتوقع
- يتكلم عن كل شيء باستثناء الموضوع المطروح للبحث
- يقع في الأخطاء العديدة
- واسع الخيال ليثبت وجهة نظره
كيف نتعامل معه ..
- قاطعه في منتصف حديثه و عندما يحاول إستعادة أنفاسه ، قل له : يا سيد ... ألسنا بعيدين عن الموضوع المتفق عليه ؟
- أثبت له أهمية الوقت و أنك حريص عليه
- أشعره بأنك غير مرتاح لبعض أحاديثه و ذلك بالنظر إلى ساعتك ... و بالتنفيخ و ...الخ
*·~-.¸¸,.-~* الرجل ذو الشخصية المعارضة دائما *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- لا يبالي بالآخرين لدرجة أنه يترك أثراً سيئاً لديهم
- يفتقر إلى الثقة لذا تجده سلبياً في طرح وجهات نظره
- تقليدي و لا تغريه الأفكار الجديدة و يصعب حثه على ذلك
- لا مكان للخيال عنده فهو شخصية غير مجددة
- عنيد ، صلب ، يضع الكثير من الإعتراضات
- يذكر كثيراً تاريخه الماضي
- يلتزم باللوائح و الأنظمة المرعية نصاً لا روحاً
- لا يميل للمخاطرة خوفاً من الفشل
كيفية التعامل معه
- التعرف على وجهة نظره من خلال موقفنا الإيجابية معه
- تدعيم وجهة نظرك بالأدلة للرد على اعتراضاته
- أكد له على أن لديك العديد من الشواهد التي تؤيد أفكارك
- عدم إعطائه الفرصة للمقاطعة
- قدم أفكارك الجديدة بالتدريج
- لتكن دائماً صبوراً في تعاملك معه
*·~-.¸¸,.-~* الرجل مدعي المعرفة *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- لا يصدق كلام الآخرين و يبدي دائماً اعتراضه
- متعالي ، و يحب السيطرة الكلامية و يميل إلى السخرية
- عنيد ، رافض ، و متمسك برأيه
- يفتخر و يتحدث عن نفسه طيلة الوقت
- شكاك ، و يرتاب بداوفع الآخرين
- يحاول أن يعلمك حتى عن عملك أنت
كيف نتعامل معه - تماسك أعصابك و حافظ على هدوئك التام
- تقبل تعليقاته و لكن عليك أن تثابر في عرض وجهة نظرك
- ألجأ في مرحلة ما إلى الإطراء و المدح
- اختر الوقت المناسب لمقاطعته في مواضيع معينة
- لتكن واقعياً معه دائماً
- لا تفكر في الإنتقام منه أبداً
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الخجول *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يفتقد إلى الثقة في نفسه
- من السهولة إرباكه
- متحفظ و يتبدل لونه لأقل مؤثر
- يحاول الإختباء خلف الآخرين
- يتصف سلوكه عامة بالفشل في حياته العملية و الخاصة
كيف نتعامل معه
- أطلب منه تقديم وجهة نظره
- قل له : إن الإنسان يحترم لمعلوماته ، و إظهارها للإستفادة منها
- حاول أن تعمل على زيادة ثقته بنفسه و ذلك بوضعه في مواقف مضمون نجاحها
- لا تقدم إليه البدائل ، و حاول أن تعطيه الحل ليثبت عليه
المزيد من أنواع الرجال :
•الزوج ذو الطبع الحاد ( العصبي ) :
إن هذا النوع من الرجال هم الذين تتنرفز أعصابهم ويغضبون لأتفه الأسباب ولذالك يصعب علينا التعامل معهم بيسر وسهولة ولكن لا مستحيل في سبيل تحقيق السعادة الزوجية !
وحتى لا تخسري زوجك العصبي لا تدخلي معه في مناقشات حادة , وإذا وجدته ثائرا يجب عليك أن تتركيه حتى يهدأ وبعدها تأتـــي ردة فعلك المملوءة بالعطف والهدوء بعيداً عن العصبية والانفعال الزائد وبعدها ستلاحظين أنك قد سيطرت على الموقف واستطعت امتصاص غضب زوجك وكسبت وده.
الزوج الذكي :
هذا النوع من الرجال الذين يحبون القراءة والكتابة والإبحار في العلم والعلوم , ومن أجمل صفاته هي أنه يأخذ الأمور بمنطق العقل .
وأنا استغرب من بعض النساء الذين لا يحبون هذا النوع من الرجال ؟؟ لا أعلم لماذا !!
الحل عزيزتي هو أن تظهري حبك لذكائه بأن تسئليه أي سؤال يجول في خاطرك .. أي أن تكوني تلميذته في الصف ، كي يجيب على أسئلتك ويستعرض عضلات عقله وقدراته ومعلوماته أمامك ، وعليك في كل مرة أن تشكريه وتمتدحي معلوماته وذكائه ..
•الزوج الغير حضاري ( الزوج الدهري):
هو الزوج الذي لا يحب التطور ويتمسك بعادات وتقاليد أجداده .. ويظهر هذا في طريقة لبسه للملابس العادية .. وهاتفه المحمول قديم .. فهذا الصنف قنوع بنفسه ، وكثيرا ما نجد من النساء لا يحبون هذا الصنف من الرجال والسبب أنهم لا يجدون الحرية معهم ؟؟ والحرية التي يقصدونها قد تكون يف رغبتهم ( مثلاً ) في لبس العباية المخصرة والمزركشة .. وغيرها من الملابس العصرية ..!
الحل عزيزتي هو أن تكوني كابنته الصغيرة التي تطيع أباها وتأكدي أن هذا النوع من الرجال يخاف عليك من الفتن في زمن انتشر فيها الفتن فأطيعيه ولا تعانديه وإذا فكرت قليلا ستجدي انه لا يريد إلا مصلحتك وستكونين معه أنت الرابحة في الدنيا والآخرة بإذن الله تعالى ..
وبالنسبة لمظهره فحاولي بأسلوب لبق ولا يجرح مشاعره أن تشجعيه على لبس كل ما هو جديد كأن تشتري له ملابس كهدية أو تمتدحي نوعية معينة من الملابس أو الألوان حتى يرتدي مثلها دون أن تؤذي مشاعره أو تسببي له الإهانــــة .
•الزوج الحضاري ( عاشق المظاهر):
هذا الصنف من الرجال هو الذي يعشق المظاهر ويظهر هذا في ملبسهم ومسكنهم .. فهذا الصنف يحب شراء الأشياء الفخمة والثمينة والتفاخر بها أمام الناس.
والطريقة للوصول إلى قلبه هو معدته وأيضا اهتمامك بان يعيش في جو جميل مزين بالورود والإكسسوارات المختلفة واهم من ذالك هو اهتمامك أنت بمظهرك وان تطلي عليه كل يوم بثوب جميل وأنيق فهذا الصنف من الرجال يعشقون الجمال ويجدون المتعة في النظر إلى الأشياء الجميلة لذالك أحسني في اختيار لبسك وترتيب منزلك ، ولكن تذكري أن هذا لا يعني الذهاب إلى البنوك والاقتراض منها من أجل ( المظاهر الكاذبة ) أو حتى تبديد المال والثروة في هذه الكماليات فحاولي دائماً نصحه وتوجيهه إلى الاقتصاد وعدم الاقتراض والحياة على قدر الدخل الموضوع لأن الله سبحانه وتعالى قال ( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين).
•الزوج الهمجي:
هو الزوج الذي لا يحسن التصرف مع زوجته بمعنى ليس لديه أسلوب لبق في التعامل معها ويعتبر زوجته كعاملة لديه تطيع أوامره وتنفذها من دون اعتراض ..
الحل هو مهما كان طبع زوجك فكلنا نعلم أن الزوج يصبح طفلا إذا استطاعت الزوجة أن تكسبه بطريقة ذكية وأما عن أسلوبه فحاولي أن تجلسي معه جلسة مصارحة وتحاولي أن تصارحيه بطريقة حنونة ولبقة أن يغير أسلوبه معك ، فكوني دائماً كالمياه الباردة التي تطفئ النار المشتعلة وتذكري قول الله تعالى : ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) ..
لذلك تقربي منه وأظهري حبك وحنانك واهتمامك والأهم من هذا ( طاعتـــــــــــــــــك ) فكوني دائماً الزوجة المطيعة الخادمة لزوجها ولكن هذا لا يعني قهرك وإذلالك ولكن من أجل الحفاظ على بيتك وأسرتك سارعي إلى إجابة مطالبه دون تسويف أو تفويت وإذا قال لك شيئاً أو أمرك بأمر وبطريقة استفزازية أو بلهجة صارمة وقاسية حاولي أن تطفئي غضبه بقولك على سبيل المثال ( من عيوني يالغالي ) ( أنت تآمــــــر أمــــــر ) ( حاضرين للحلوين ) وهكذا ... وبهذه الطريقة تطفئي غضبه وتنالي محبته وتحافظي عليه .. ولا تقولي له أبداً العبارات التي تخلق المشاكل أكثر وأكثر مثل ( أنــــــا لست خادمتك ) ، ( لست عبدة عندك اشتريتها بمالك ) ، ( لا لــــــن أفعــــل ) ... كوني يا عزيزتي المرأة الذكية العاقلة ، المطيعـــة الصابرة .. ألا تعلمين أن الصابـــــرة والشاكــــــرة في جنة عرضها كعرض السموات والأرض ؟!؟!
الزوج المراهق
هو الذي لا يكتفي بالنظر إلي زوجته بل تراه ينظر إلي النساء الأخريات ، ربما لديه مغامرات نسائية تسمعين عنها ولا تدرين ، ربما تجدين أدلة في ثيابه أو بين أغراضه على مغامراته فنصيحتي إليك تكمن في عدم البحث والتلصص لأن البحث والتصلل وتفتيش الجيوب يؤدي إلى مصائب أدهى وأعظم ، فهذا النوع من الرجال يعاني من ( نقص ) يراه فيك ولذلك سعى إلى البحث عنه عند الأخريات ولذلك حاولي الاهتمام بنفسك وبمظهرك وغيري من أسلوبك في الكلام معه واجعليه يحس بمحبتك إليه وشوقك له وسارعي دائماً إلى السؤال عنه وإرسال الرسائل القصيرة التي تذكره بحبك له وإعجابك به وتقدمي منه عندما يعود إلى البيت وقبليه بين عينيه وأظهري له محبتك وحنانك وكوني كل يوم امرأة جديدة حتى يعود إلى بيته وأسرته وهذا أفضل بكثير من البحث عن ( البلاوي ) وتضخيمها وخلق المشاكل حولها ، وتذكري عزيزتي بأنك زوجته الأولى وأنه مهما ابتعد سيعود إليك طالما يجد عندك الحضن الدافىء والسكن المريح والمحبة التي لا نهاية لها !!
الزوج الرومانسي :
للأسف هذا الصنف من الرجال قليلون .. فهذا الصنف يجيد ممارسة الحب والكلام المعسول .. ويعبر عما في داخله بسهولة .. فهذا هدية عمرك فحاولي الحفاظ عليه وكوني دائماً أكثر رومانسية منه وكوني له مثلما يريد حتى تحققي معه السعادة الزوجية بإذن الله تعالـــــى ..
اشكرك خيتو زوجي خبلني ماقصرتي
انواع الرجال وطرق التعامل معهم
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الودود ذو الشخصية البسيطة *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- هاديء و بشوش و تتميز أعصابه بالاسترخاء
- يثق بالناس و يثق أيضاً بنفسه
- يرغب في سماع الإطراء من الآخرين
- طيب القلب و يرحب بزواره و مقبول من الآخرين
- غير منظم و لا يحافظ على المواعيد و ليس للزمن قيمة
- حسن المعاملة و المعشر و كثير المرح
- لديه الشعور بالأمان
- يتحاشى الحديث حول العمل
- يرى نفسه بخير و الآخرين بخير أيضا
كيف نتعامل معه ؟
- قابله بإحترام و حافظ على الإصغاء الجيد
- المحافظة على مناقشة الموضوع المطروح و عدم الخروج عنه
- حاول العمل على توجيه الحديث إلى الهدف المنشود
- تصرّف بجدية عند الحاجة
- حاول المحافظة على المواعيد ، و أفهمه مدى أهمية الوقت
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الخشن *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- قاسي في تعامله حتى أنه يقسو على نفسه أحياناً
- لا يحاول تفهم مشاعر الآخرين لأنه لا يثق بهم
- يكثر من مقاطعة الآخرين بطريقة تظهر تصلبه برأيه
- يحاول أن يترك لدى الآخرين إنطباعاً بأهميته
- مغرور في نفسه لدرجة أن الآخرين لا يقبلوه
- لديه القدرة على المناقشة مع التصميم على وجهة نظره
- يرى نفسه أنه بخير و لكن الآخرين ليسوا بخير
كيفية التعامل معه
- أعمل على ضبط أعصابك و المحافظة على هدوئك
- حاول أن تصغي إليه جيداً
- تأكد من أنك على إستعداد تام للتعامل معه
- لا تحاول إثارته بل جادله بالتي هي أحسن
- حاول أن تستخدم معلوماته و أفكاره
- كن حازماً عند تقديم وجهة نظرك
- أفهمه إن الإنسان المحترم على قدر إحترامه للآخرين
- ردد على مسامعه الآيات و الأحاديث المناسبة
*·~-.¸¸,.-~* الرجل المتردد *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يفتقر إلى الثقة بنفسه
- تظهر عليه علامات الخجل و القلق
- تتصف مواقفه غالباً بالتردد
- يجد صعوبة في إتخاذ القرار
- يضيع وسط البدائل العديدة
- يميل للإعتماد على اللوائح و الأنظمة
- كثير الوعود و لا يهتم بالوقت
- يطلب المزيد من المعلومات و التأكيدات
كيف نتعامل معه
- محاولة زرع الثقة في نفسه
- التخفيف من درجة القلق و الخجل بأسلوب الوالدية الراعية
- ساعده على إتخاذ القرارات و أظهر له مساويء التأخير في ذلك
- أعمل على توفير نظام معلومات جيد لتزويده
- أعطه مزيداً من التأكيدات
- أفهمه أن التردد يضر بصاحبه و بعلاقته مع الآخرين
- أفهمه أن الإنسان يحترم بثباته و قدرته على إتخاذ القرار
*·~-.¸¸,.-~*الرجل الذي تتصف ردود فعله بالبطء و البرود*·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يتميز بالبرود و يصعب التفاهم معه
- يتميز بدرجة عالية من الإصغاء و يتفهم المعلومات
- لا يرغب في الإعتراض على الأفكار المعروضة
- يتهرب من الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه
- لا يميل للآخرين فهو غير عاطفي
كيف نتعامل معه
- عالجه بأسلوبه من خلال إصغائك الجيد
- وجه إليه الأسئلة المفتوحة التي تحتاج إلى إجابات مطولة
- استخدم معه الصمت لتجبره على الإجابة
- لتكن بطيئاً في التعامل معه و لا تتسرع في خطواتك
- اظهر له الإحترام و الود
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الثرثار*·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- كثير الكلام و يتحدث عن كل شيء و في كل شيء
- يعتقد أنه مهم
- يمكن ملاحظة رغبته في التعالي إلا أنه أضعف مما تتوقع
- يتكلم عن كل شيء باستثناء الموضوع المطروح للبحث
- يقع في الأخطاء العديدة
- واسع الخيال ليثبت وجهة نظره
كيف نتعامل معه ..
- قاطعه في منتصف حديثه و عندما يحاول إستعادة أنفاسه ، قل له : يا سيد ... ألسنا بعيدين عن الموضوع المتفق عليه ؟
- أثبت له أهمية الوقت و أنك حريص عليه
- أشعره بأنك غير مرتاح لبعض أحاديثه و ذلك بالنظر إلى ساعتك ... و بالتنفيخ و ...الخ
*·~-.¸¸,.-~* الرجل ذو الشخصية المعارضة دائما *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- لا يبالي بالآخرين لدرجة أنه يترك أثراً سيئاً لديهم
- يفتقر إلى الثقة لذا تجده سلبياً في طرح وجهات نظره
- تقليدي و لا تغريه الأفكار الجديدة و يصعب حثه على ذلك
- لا مكان للخيال عنده فهو شخصية غير مجددة
- عنيد ، صلب ، يضع الكثير من الإعتراضات
- يذكر كثيراً تاريخه الماضي
- يلتزم باللوائح و الأنظمة المرعية نصاً لا روحاً
- لا يميل للمخاطرة خوفاً من الفشل
كيفية التعامل معه
- التعرف على وجهة نظره من خلال موقفنا الإيجابية معه
- تدعيم وجهة نظرك بالأدلة للرد على اعتراضاته
- أكد له على أن لديك العديد من الشواهد التي تؤيد أفكارك
- عدم إعطائه الفرصة للمقاطعة
- قدم أفكارك الجديدة بالتدريج
- لتكن دائماً صبوراً في تعاملك معه
*·~-.¸¸,.-~* الرجل مدعي المعرفة *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- لا يصدق كلام الآخرين و يبدي دائماً اعتراضه
- متعالي ، و يحب السيطرة الكلامية و يميل إلى السخرية
- عنيد ، رافض ، و متمسك برأيه
- يفتخر و يتحدث عن نفسه طيلة الوقت
- شكاك ، و يرتاب بداوفع الآخرين
- يحاول أن يعلمك حتى عن عملك أنت
كيف نتعامل معه - تماسك أعصابك و حافظ على هدوئك التام
- تقبل تعليقاته و لكن عليك أن تثابر في عرض وجهة نظرك
- ألجأ في مرحلة ما إلى الإطراء و المدح
- اختر الوقت المناسب لمقاطعته في مواضيع معينة
- لتكن واقعياً معه دائماً
- لا تفكر في الإنتقام منه أبداً
*·~-.¸¸,.-~* الرجل الخجول *·~-.¸¸,.-~*
خصائصه ..
- يفتقد إلى الثقة في نفسه
- من السهولة إرباكه
- متحفظ و يتبدل لونه لأقل مؤثر
- يحاول الإختباء خلف الآخرين
- يتصف سلوكه عامة بالفشل في حياته العملية و الخاصة
كيف نتعامل معه
- أطلب منه تقديم وجهة نظره
- قل له : إن الإنسان يحترم لمعلوماته ، و إظهارها للإستفادة منها
- حاول أن تعمل على زيادة ثقته بنفسه و ذلك بوضعه في مواقف مضمون نجاحها
- لا تقدم إليه البدائل ، و حاول أن تعطيه الحل ليثبت عليه
المزيد من أنواع الرجال :
•الزوج ذو الطبع الحاد ( العصبي ) :
إن هذا النوع من الرجال هم الذين تتنرفز أعصابهم ويغضبون لأتفه الأسباب ولذالك يصعب علينا التعامل معهم بيسر وسهولة ولكن لا مستحيل في سبيل تحقيق السعادة الزوجية !
وحتى لا تخسري زوجك العصبي لا تدخلي معه في مناقشات حادة , وإذا وجدته ثائرا يجب عليك أن تتركيه حتى يهدأ وبعدها تأتـــي ردة فعلك المملوءة بالعطف والهدوء بعيداً عن العصبية والانفعال الزائد وبعدها ستلاحظين أنك قد سيطرت على الموقف واستطعت امتصاص غضب زوجك وكسبت وده.
الزوج الذكي :
هذا النوع من الرجال الذين يحبون القراءة والكتابة والإبحار في العلم والعلوم , ومن أجمل صفاته هي أنه يأخذ الأمور بمنطق العقل .
وأنا استغرب من بعض النساء الذين لا يحبون هذا النوع من الرجال ؟؟ لا أعلم لماذا !!
الحل عزيزتي هو أن تظهري حبك لذكائه بأن تسئليه أي سؤال يجول في خاطرك .. أي أن تكوني تلميذته في الصف ، كي يجيب على أسئلتك ويستعرض عضلات عقله وقدراته ومعلوماته أمامك ، وعليك في كل مرة أن تشكريه وتمتدحي معلوماته وذكائه ..
•الزوج الغير حضاري ( الزوج الدهري):
هو الزوج الذي لا يحب التطور ويتمسك بعادات وتقاليد أجداده .. ويظهر هذا في طريقة لبسه للملابس العادية .. وهاتفه المحمول قديم .. فهذا الصنف قنوع بنفسه ، وكثيرا ما نجد من النساء لا يحبون هذا الصنف من الرجال والسبب أنهم لا يجدون الحرية معهم ؟؟ والحرية التي يقصدونها قد تكون يف رغبتهم ( مثلاً ) في لبس العباية المخصرة والمزركشة .. وغيرها من الملابس العصرية ..!
الحل عزيزتي هو أن تكوني كابنته الصغيرة التي تطيع أباها وتأكدي أن هذا النوع من الرجال يخاف عليك من الفتن في زمن انتشر فيها الفتن فأطيعيه ولا تعانديه وإذا فكرت قليلا ستجدي انه لا يريد إلا مصلحتك وستكونين معه أنت الرابحة في الدنيا والآخرة بإذن الله تعالى ..
وبالنسبة لمظهره فحاولي بأسلوب لبق ولا يجرح مشاعره أن تشجعيه على لبس كل ما هو جديد كأن تشتري له ملابس كهدية أو تمتدحي نوعية معينة من الملابس أو الألوان حتى يرتدي مثلها دون أن تؤذي مشاعره أو تسببي له الإهانــــة .
•الزوج الحضاري ( عاشق المظاهر):
هذا الصنف من الرجال هو الذي يعشق المظاهر ويظهر هذا في ملبسهم ومسكنهم .. فهذا الصنف يحب شراء الأشياء الفخمة والثمينة والتفاخر بها أمام الناس.
والطريقة للوصول إلى قلبه هو معدته وأيضا اهتمامك بان يعيش في جو جميل مزين بالورود والإكسسوارات المختلفة واهم من ذالك هو اهتمامك أنت بمظهرك وان تطلي عليه كل يوم بثوب جميل وأنيق فهذا الصنف من الرجال يعشقون الجمال ويجدون المتعة في النظر إلى الأشياء الجميلة لذالك أحسني في اختيار لبسك وترتيب منزلك ، ولكن تذكري أن هذا لا يعني الذهاب إلى البنوك والاقتراض منها من أجل ( المظاهر الكاذبة ) أو حتى تبديد المال والثروة في هذه الكماليات فحاولي دائماً نصحه وتوجيهه إلى الاقتصاد وعدم الاقتراض والحياة على قدر الدخل الموضوع لأن الله سبحانه وتعالى قال ( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين).
•الزوج الهمجي:
هو الزوج الذي لا يحسن التصرف مع زوجته بمعنى ليس لديه أسلوب لبق في التعامل معها ويعتبر زوجته كعاملة لديه تطيع أوامره وتنفذها من دون اعتراض ..
الحل هو مهما كان طبع زوجك فكلنا نعلم أن الزوج يصبح طفلا إذا استطاعت الزوجة أن تكسبه بطريقة ذكية وأما عن أسلوبه فحاولي أن تجلسي معه جلسة مصارحة وتحاولي أن تصارحيه بطريقة حنونة ولبقة أن يغير أسلوبه معك ، فكوني دائماً كالمياه الباردة التي تطفئ النار المشتعلة وتذكري قول الله تعالى : ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) ..
لذلك تقربي منه وأظهري حبك وحنانك واهتمامك والأهم من هذا ( طاعتـــــــــــــــــك ) فكوني دائماً الزوجة المطيعة الخادمة لزوجها ولكن هذا لا يعني قهرك وإذلالك ولكن من أجل الحفاظ على بيتك وأسرتك سارعي إلى إجابة مطالبه دون تسويف أو تفويت وإذا قال لك شيئاً أو أمرك بأمر وبطريقة استفزازية أو بلهجة صارمة وقاسية حاولي أن تطفئي غضبه بقولك على سبيل المثال ( من عيوني يالغالي ) ( أنت تآمــــــر أمــــــر ) ( حاضرين للحلوين ) وهكذا ... وبهذه الطريقة تطفئي غضبه وتنالي محبته وتحافظي عليه .. ولا تقولي له أبداً العبارات التي تخلق المشاكل أكثر وأكثر مثل ( أنــــــا لست خادمتك ) ، ( لست عبدة عندك اشتريتها بمالك ) ، ( لا لــــــن أفعــــل ) ... كوني يا عزيزتي المرأة الذكية العاقلة ، المطيعـــة الصابرة .. ألا تعلمين أن الصابـــــرة والشاكــــــرة في جنة عرضها كعرض السموات والأرض ؟!؟!
الزوج المراهق
هو الذي لا يكتفي بالنظر إلي زوجته بل تراه ينظر إلي النساء الأخريات ، ربما لديه مغامرات نسائية تسمعين عنها ولا تدرين ، ربما تجدين أدلة في ثيابه أو بين أغراضه على مغامراته فنصيحتي إليك تكمن في عدم البحث والتلصص لأن البحث والتصلل وتفتيش الجيوب يؤدي إلى مصائب أدهى وأعظم ، فهذا النوع من الرجال يعاني من ( نقص ) يراه فيك ولذلك سعى إلى البحث عنه عند الأخريات ولذلك حاولي الاهتمام بنفسك وبمظهرك وغيري من أسلوبك في الكلام معه واجعليه يحس بمحبتك إليه وشوقك له وسارعي دائماً إلى السؤال عنه وإرسال الرسائل القصيرة التي تذكره بحبك له وإعجابك به وتقدمي منه عندما يعود إلى البيت وقبليه بين عينيه وأظهري له محبتك وحنانك وكوني كل يوم امرأة جديدة حتى يعود إلى بيته وأسرته وهذا أفضل بكثير من البحث عن ( البلاوي ) وتضخيمها وخلق المشاكل حولها ، وتذكري عزيزتي بأنك زوجته الأولى وأنه مهما ابتعد سيعود إليك طالما يجد عندك الحضن الدافىء والسكن المريح والمحبة التي لا نهاية لها !!
الزوج الرومانسي :
للأسف هذا الصنف من الرجال قليلون .. فهذا الصنف يجيد ممارسة الحب والكلام المعسول .. ويعبر عما في داخله بسهولة .. فهذا هدية عمرك فحاولي الحفاظ عليه وكوني دائماً أكثر رومانسية منه وكوني له مثلما يريد حتى تحققي معه السعادة الزوجية بإذن الله تعالـــــى ..

المصارحه بين الزوجين اذا اردتي مصارحت زوجك مشكله معينه اوغلط معيني يرتكبه
المصارحه بين الزوجين
الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية، ومن شأن السكن والمودة أن يتصف بالديمومة والثبات والاستقرار، لكن مع فقدان الوعي وارتفاع نسبة الضغوط النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية يبقى ذلك السكن أملاً منشوداً؛ فالضغوط تزعزع استقرار الأسرة، وتقتحم عليها ذلك الهدوء.
وفي سبيل حل المشكلة التي تواجه الزوجين لا بد من:
1. الشعور بالمشكلة.
2. البحث بهدوء عن أسباب المشكلة.
3. المصارحة بين الزوجين.
4. الثقة المتبادلة بين الزوجين.
5. عدم إدانة أحد الزوجين للآخر.
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) وهي آية شاملة لكل أنواع المعاشرة وقد بين القرآن أن تكون بالمعروف.
و { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (21) سورة الروم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن.
السكن والمودة والرحمة كلمات جميلة لكن كيف نطبقها في بيوتنا؟.
قال رسول الله : "خير النساء الودود الولود" فالمرأة المتوددة للرجل هي التي تكسبه حبيباً للأبد.
وقال صلى الله عليه وسلم: "خيرُكم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"، وقال : "ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم".
الإسلام يوجب الصراحة بين الزوجين لدواع عدة وهي:
أولاً: إن الله سبحانه وتعالى وصف الزوجين بأنهما نفس واحدة والإنسان أصرح ما يكون مع نفسه.
ثانيًا: إن مهمة الزواج تحقيق السكن النفسي والاجتماعي، والسكن النفسي والاجتماعي يقتضى نوعًا من عدم التكلف والصراحة والتلقائية.
تعريف المصارحة بين الزوجين
تعبير طبيعي عن حالة (السكن بالتعبير القرآني) والحب وعن الحق المطلوب من الطرف الآخر.
أنواع المصارحة
مصارحة بناءه وأخرى هدامة فعلى سبيل المثال المصارحة البناءة تكون بشكل عام في أمور البيت والأولاد.
أهمية المصارحة بين الزوجين
الصراحة الأسرية دعامة من دعائم نجاح هذه الأسرة وهي بمثابة الصابون الذي يزيل البقع المتسخة في العلاقة بين الزوجين وغياب الصراحة يؤدى إلى غياب الثقة بين الزوجين.
لا أسرار بين الزوجين فأسرار الزوجة هي أسرار الزوج وأسرار الزوج هي أسرار الزوجة إذ هما كالعقل الواحد في الجسد الواحد هذا إذا اتبع كل منهما سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختيار صاحبه ووفقه الله في الاختيار.
فالصراحة هي أساس الحياة الزوجية وهي العمود الفقري في إقامة دعائم حياة أسرية سليمة خالية من الشكوك والأوهام، وبعيدة عن الأمراض النفسية والاجتماعية؛ التي قد تهدد كيان الأسرة بالانهيار.
الصراحة ضرورية وهي الأساس السليم الذي تبنى عليه الحياة الزوجية وفقدانها يبدأ بالكتمان ويتدرج إلى الكذب والمواربة والمجاملة والنفاق والخديعة.
والعلاقة طردية بين الحب والمصارحة بين الزوجين فكلما ازدادت المصارحة بين الزوجين ازداد ارتباطهما وقويت علاقتهما وذلك عبر القيام بسلوكيات متميزة وأساليب جذابة وابتكار أوضاع لتغيير النمطية في التعامل وهذا كله يعطي مزيداً من البهجة والرونق للحياة الزوجية.
وإذا ارتكزت الحياة الزوجية عليها كانت حياة هادئة هانئة أما إذا فقدت المصارحة فحياة الزوجين تعيسة يفقد خلالها كلا من الزوجين ثقته في الآخر.
فالمصارحة تؤجج العواطف وترفع من حرارة المشاعر وتُشعر بالتقارب والأمان فلا تهديد ولا وعيد.
والمصارحة تضع الزوجين في مواجهة المشاكل وعدم التهرب منها فالهروب يزيد المشاكل تعقيداً.
إذن فالصراحة هي قوام الحياة الزوجية السليمة وانه لا غنى عنها بأي شكل من الأشكال كما إنها ضرورية لإيجاد التفاهم وحصول المودة ولكن اختلفت الأقاويل حول مدى الصراحة.
احتياجات المصارحة الحقيقية
تحتاج المصارحة أن يكون كل من الزوجين على قدر كبير ومستوى عالٍ من:
التفهم لطبيعة الحياة.
والوعي الكامل.
والثقة المتبادلة.
عوامل نجاح المصارحة بين الزوجين:
اختيار الوقت والمكان المناسب للمصارحة لا يعقل أن تقابل الزوجة زوجها بعد عنائه من العمل وبمجرد دخوله إلى المنـزل وبدون مقدمات بحديث جاف وتسمي ذلك مصارحة.
الثقة والثقة لا تعني الغفلة ولكنها تعني الاطمئنان الواعي وأساس ذلك الحب الصادق والاحترام العميق.
والتضحية والتنازل بحيث يسهل على كليهما الاعتراف بخطئه.
التسامح حتى لا يشعر الطرف الآخر بالإحراج عندما يعترف بأنه أخطأ.
فوائد المصارحة بين الزوجين
1. إخراج مكنونات النفس وعدم تراكمها مما يؤدي في أحيان كثيرة إلى الانفجار أو النفرة.
2. تقرب بين الزوجين فيشعر كل واحد منهما أنه قريب من الآخر.
3. تُشعر الزوجين بالثقة المتبادلة بينهما فتغمرهما السعادة، ويشعران بالطمأنينة والسكينة.
4. تحل الكثير من المشكلات لا سيما في بداية نشوئها، إذا يعرض كل طرف الأسباب ويقدم الاعتذار.
5. تقرب وجهات النظر ويحصل التقارب الفكري في الآراء والتوجيهات لا سيما مع استمرارها.
6. تشعر كل من الزوجين بمكانته وأهميته عند الآخر؛ فيحصل الأنس.
التأثير الإيجابي للمصارحة بين الزوجين
تفيد المصارحة بين الزوجين في معالجة
حالات البرود الجنسي التي قد يشعر أحد الطرفين فيتفهم الآخر الحالة ويعطي فرصة أكبر.
عدم التوافق والانسجام اجتماعياً وعاطفياً.
آداب المصارحة بين الزوجين
المصارحة بالمشاعر: تحتاج إلي شيء من التريث والحكمة والتفكير.
المصارحة بالوقائع والأحداث: الأصل فيها التلقائية والوضوح.
ولكي تؤتي المصارحة بين الزوجين ثمارها لا بد من التزام الآداب الآتية:
1. أن تكون بألفاظ وعبارات لينة رقيقة لا تؤدي إلى جرح المشاعر فلا يصارح الزوج زوجته بعدم محبته لها ولكن يخبرها عن الطرق التي تصل بها إلى حبه.
2. احتفاظ كل طرف بالأسرار التي قد يؤدي كشفها إلى هدم الحياة الزوجية؛ فليس من الحكمة أن تتم المصارحة بما وقع من ذنوب ومعاصي وقد سترها الله وبحجة المصارحة يُكشف هذا الستر.
3. أن تحمل المصارحة معنى النصيحة الصادقة لا التعيير أو التشنيع أو التوبيخ أو التشفي.
4. حدود المصارحة في الأمور الأسرية؛ فليس من المصارحة أن يكشف كل واحد أسرار الأصدقاء ومزايا الأقارب من الإخوة والأخوات مثلاً.
5. أن تكون المصارحة أن يكون أسلوبها هادئًا محدودة في الشكل؛ بحيث لا تصل إلى مجادلات ثم تتطور إلى مشاحنات تنتهي إلى منازعات.
مواضع المصارحة بين الزوجين:
المصارحة التي تسمح لكل طرف بالتعرف على أسلوب وطريقة الطرف الآخر في الحياة.
عند وجود مشاكل صحية وأهمها الحيض والولد قال تعالى: (ولا يكتمن ما خلق الله في أرحامهن) ومثلها: حالة العقم، ولابد من مصارحة الزوجين بالأخطار المحدقة بإجراء مثل بعض الوسائل التشخيصية كالعلاج الجيني()؛ ونسبة نجاحها وفشلها ثم الحصول على موافقة كتابية من الزوجين.
عند وجود مشاكل اجتماعية خاصة بالزوجين وليس في الحلقة الأبعد من الأسرة.
عند تعرض الأسرة لمشكلة اقتصادية وقد يظن الرجل بأن زوجته تنفق المال في موارد تافهة أو تدخره لأمور يرفضها تماماً ويمكن حل مثل هذه المشكلات من خلال حوار هادىء لحساب الدخل وما يتطلبه المنـزل من نفقات كما يمكن القضاء على جذور الشك تماماً من خلال مصارحة الزوجين بعضهما البعض وعدم الاحتفاظ بالأسرار التي لا طائل من ورائها سوى النـزاع والمشاكل.
المشكلة في المصارحة
حين يعتبر كل طرف أن من حقه معرفة كل شيء عن الآخر وعندما توجد الأنانية فهي لا تسمح بوجود مساحة لاستيعاب الآخر.
ويتمثل عصب المشكلة في مطالبة أحد الطرفين باعترافات الماضي وبسلوكيات ما قبل الزواج ومعرفة الصغيرة والكبيرة والحسنة والسيئة لا لشيء إلا البحث عن المتاعب وهم بذلك لا يعرفون أنهم بدأوا بسل القشة الأولى من عش الزوجية الخاص بهم.
مصارحات في غير محلها
بعد الزواج أصبح الزوجان روح واحدة في جسدين وليس من اللائق بل إنه من المفسد للعلاقة: الحديث عن المغامرات السابقة أو الافتخار بعدد الخاطبين والمخطوبات فهذا من شأنه تكدير صفو الحياة ويكون مدخلاً من مداخل الشيطان ليفرق بين الزوجين حيث يبدأ الشك وينمو ويزداد.
من حق الزوجة أن تخفي عن شريك حياتها ماضيها مهما بلغ من سوء؛ لتفادي تدمير الحياة الزوجية؛ وكذلك الزوج؛ فالصدق في غير محله؛ ويكفي الإخلاص وأداء الحق، ورعاية البيت، وعدم التقصير في شؤون المنـزل.
فيما يتعلق بحياة الخاصة لكل من الزوجين بعيداً عن المنزل والأسرة والأبناء؛ كعلاقتهما بأصدقائهما أو أهليهما؛ فإنه لا يجب فيها المصارحة على الإطلاق؛ لأن للأهل والأصدقاء أسراراً لا يجب أن يفشيها أي طرف، بل إن معرفتها لن تنفع في استقرار الحياة الزوجية بل ربما تضر بالزوجين أو بأهليهما أو بأصدقائهما.
سلوكيات عند فقد المصارحة:
إذا ضعفت ثقة المرأة في زوجها وشعرت أنه لا يصارحها ويخفي عنها أشياء؛ يتبادر إلى ذهنها أن في حياته امرأة أخرى فتقيس كل تصرفاته وانفعالاته وفق نظرتها وتتحول حياتها إلى جحيم.
إذا فقد الرجل الصراحة من زوجته أحال حياتها وحياته إلى عذاب؛ فيبدأ بمراقبتها في كل الأوقات، ويفتش في حقائبها وملابسها وخصوصياتها، وربما يفاجئها في أوقات لا تعتادها فيه بغية أن يجد ما يدعم شكه، وبذلك تنهار الأسرة.
ضوابط شرعية للمصارحة بين الزوجين:
1- الالتزام بالضوابط والآداب الشرعية في الكلام والحديث؛ باجتناب السخرية، والإهانة (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم، ولا تلمزوا أنفسكم، ولا تنابزوا بالألقاب).
2- عدم الطعن بدور كل من الزوجين؛ بالحديث عن عدم صلاحية كل منهما في مسؤوليته؛ مثلاً: (أنتِ لست بأم)، و(أنتَ إذا لم تكن قادراً على تحمل المسؤولية فلا تتزوج).
3- عدم بخس حق الآخر، قال تعالى: (COLOR="DarkGreen"]ولا تبخسوا الناس أشياءهم )فالمصارحة هي تشجيع على المسؤولية ومدح الأعمال ليستمر العطاء.
4- المشاركة في اتخاذ القرارات والتزام الشورى في الأمور المصيرية والقضايا الكبرى في الحياة الزوجية، قال تعالى: (وأمرهم شورى بينهم) كتغير مقر السكن، والترحل والهجرة، وتعليم الأولاد، ونحوها.
5- المصارحة بما لا يضر الآخر أو يجرح مشاعره.
6- عدم الوصول إلى درجة التجسس؛ فالاطلاع على أسرار الزوجة سواء خطاباتها أو حقيبتها الخاصة أو جيوب ملابسها أو مكالماتها التليفونية عمل غير أخلاقي.
المصارحه بين الزوجين
الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية، ومن شأن السكن والمودة أن يتصف بالديمومة والثبات والاستقرار، لكن مع فقدان الوعي وارتفاع نسبة الضغوط النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية يبقى ذلك السكن أملاً منشوداً؛ فالضغوط تزعزع استقرار الأسرة، وتقتحم عليها ذلك الهدوء.
وفي سبيل حل المشكلة التي تواجه الزوجين لا بد من:
1. الشعور بالمشكلة.
2. البحث بهدوء عن أسباب المشكلة.
3. المصارحة بين الزوجين.
4. الثقة المتبادلة بين الزوجين.
5. عدم إدانة أحد الزوجين للآخر.
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) وهي آية شاملة لكل أنواع المعاشرة وقد بين القرآن أن تكون بالمعروف.
و { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (21) سورة الروم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن.
السكن والمودة والرحمة كلمات جميلة لكن كيف نطبقها في بيوتنا؟.
قال رسول الله : "خير النساء الودود الولود" فالمرأة المتوددة للرجل هي التي تكسبه حبيباً للأبد.
وقال صلى الله عليه وسلم: "خيرُكم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"، وقال : "ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم".
الإسلام يوجب الصراحة بين الزوجين لدواع عدة وهي:
أولاً: إن الله سبحانه وتعالى وصف الزوجين بأنهما نفس واحدة والإنسان أصرح ما يكون مع نفسه.
ثانيًا: إن مهمة الزواج تحقيق السكن النفسي والاجتماعي، والسكن النفسي والاجتماعي يقتضى نوعًا من عدم التكلف والصراحة والتلقائية.
تعريف المصارحة بين الزوجين
تعبير طبيعي عن حالة (السكن بالتعبير القرآني) والحب وعن الحق المطلوب من الطرف الآخر.
أنواع المصارحة
مصارحة بناءه وأخرى هدامة فعلى سبيل المثال المصارحة البناءة تكون بشكل عام في أمور البيت والأولاد.
أهمية المصارحة بين الزوجين
الصراحة الأسرية دعامة من دعائم نجاح هذه الأسرة وهي بمثابة الصابون الذي يزيل البقع المتسخة في العلاقة بين الزوجين وغياب الصراحة يؤدى إلى غياب الثقة بين الزوجين.
لا أسرار بين الزوجين فأسرار الزوجة هي أسرار الزوج وأسرار الزوج هي أسرار الزوجة إذ هما كالعقل الواحد في الجسد الواحد هذا إذا اتبع كل منهما سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختيار صاحبه ووفقه الله في الاختيار.
فالصراحة هي أساس الحياة الزوجية وهي العمود الفقري في إقامة دعائم حياة أسرية سليمة خالية من الشكوك والأوهام، وبعيدة عن الأمراض النفسية والاجتماعية؛ التي قد تهدد كيان الأسرة بالانهيار.
الصراحة ضرورية وهي الأساس السليم الذي تبنى عليه الحياة الزوجية وفقدانها يبدأ بالكتمان ويتدرج إلى الكذب والمواربة والمجاملة والنفاق والخديعة.
والعلاقة طردية بين الحب والمصارحة بين الزوجين فكلما ازدادت المصارحة بين الزوجين ازداد ارتباطهما وقويت علاقتهما وذلك عبر القيام بسلوكيات متميزة وأساليب جذابة وابتكار أوضاع لتغيير النمطية في التعامل وهذا كله يعطي مزيداً من البهجة والرونق للحياة الزوجية.
وإذا ارتكزت الحياة الزوجية عليها كانت حياة هادئة هانئة أما إذا فقدت المصارحة فحياة الزوجين تعيسة يفقد خلالها كلا من الزوجين ثقته في الآخر.
فالمصارحة تؤجج العواطف وترفع من حرارة المشاعر وتُشعر بالتقارب والأمان فلا تهديد ولا وعيد.
والمصارحة تضع الزوجين في مواجهة المشاكل وعدم التهرب منها فالهروب يزيد المشاكل تعقيداً.
إذن فالصراحة هي قوام الحياة الزوجية السليمة وانه لا غنى عنها بأي شكل من الأشكال كما إنها ضرورية لإيجاد التفاهم وحصول المودة ولكن اختلفت الأقاويل حول مدى الصراحة.
احتياجات المصارحة الحقيقية
تحتاج المصارحة أن يكون كل من الزوجين على قدر كبير ومستوى عالٍ من:
التفهم لطبيعة الحياة.
والوعي الكامل.
والثقة المتبادلة.
عوامل نجاح المصارحة بين الزوجين:
اختيار الوقت والمكان المناسب للمصارحة لا يعقل أن تقابل الزوجة زوجها بعد عنائه من العمل وبمجرد دخوله إلى المنـزل وبدون مقدمات بحديث جاف وتسمي ذلك مصارحة.
الثقة والثقة لا تعني الغفلة ولكنها تعني الاطمئنان الواعي وأساس ذلك الحب الصادق والاحترام العميق.
والتضحية والتنازل بحيث يسهل على كليهما الاعتراف بخطئه.
التسامح حتى لا يشعر الطرف الآخر بالإحراج عندما يعترف بأنه أخطأ.
فوائد المصارحة بين الزوجين
1. إخراج مكنونات النفس وعدم تراكمها مما يؤدي في أحيان كثيرة إلى الانفجار أو النفرة.
2. تقرب بين الزوجين فيشعر كل واحد منهما أنه قريب من الآخر.
3. تُشعر الزوجين بالثقة المتبادلة بينهما فتغمرهما السعادة، ويشعران بالطمأنينة والسكينة.
4. تحل الكثير من المشكلات لا سيما في بداية نشوئها، إذا يعرض كل طرف الأسباب ويقدم الاعتذار.
5. تقرب وجهات النظر ويحصل التقارب الفكري في الآراء والتوجيهات لا سيما مع استمرارها.
6. تشعر كل من الزوجين بمكانته وأهميته عند الآخر؛ فيحصل الأنس.
التأثير الإيجابي للمصارحة بين الزوجين
تفيد المصارحة بين الزوجين في معالجة
حالات البرود الجنسي التي قد يشعر أحد الطرفين فيتفهم الآخر الحالة ويعطي فرصة أكبر.
عدم التوافق والانسجام اجتماعياً وعاطفياً.
آداب المصارحة بين الزوجين
المصارحة بالمشاعر: تحتاج إلي شيء من التريث والحكمة والتفكير.
المصارحة بالوقائع والأحداث: الأصل فيها التلقائية والوضوح.
ولكي تؤتي المصارحة بين الزوجين ثمارها لا بد من التزام الآداب الآتية:
1. أن تكون بألفاظ وعبارات لينة رقيقة لا تؤدي إلى جرح المشاعر فلا يصارح الزوج زوجته بعدم محبته لها ولكن يخبرها عن الطرق التي تصل بها إلى حبه.
2. احتفاظ كل طرف بالأسرار التي قد يؤدي كشفها إلى هدم الحياة الزوجية؛ فليس من الحكمة أن تتم المصارحة بما وقع من ذنوب ومعاصي وقد سترها الله وبحجة المصارحة يُكشف هذا الستر.
3. أن تحمل المصارحة معنى النصيحة الصادقة لا التعيير أو التشنيع أو التوبيخ أو التشفي.
4. حدود المصارحة في الأمور الأسرية؛ فليس من المصارحة أن يكشف كل واحد أسرار الأصدقاء ومزايا الأقارب من الإخوة والأخوات مثلاً.
5. أن تكون المصارحة أن يكون أسلوبها هادئًا محدودة في الشكل؛ بحيث لا تصل إلى مجادلات ثم تتطور إلى مشاحنات تنتهي إلى منازعات.
مواضع المصارحة بين الزوجين:
المصارحة التي تسمح لكل طرف بالتعرف على أسلوب وطريقة الطرف الآخر في الحياة.
عند وجود مشاكل صحية وأهمها الحيض والولد قال تعالى: (ولا يكتمن ما خلق الله في أرحامهن) ومثلها: حالة العقم، ولابد من مصارحة الزوجين بالأخطار المحدقة بإجراء مثل بعض الوسائل التشخيصية كالعلاج الجيني()؛ ونسبة نجاحها وفشلها ثم الحصول على موافقة كتابية من الزوجين.
عند وجود مشاكل اجتماعية خاصة بالزوجين وليس في الحلقة الأبعد من الأسرة.
عند تعرض الأسرة لمشكلة اقتصادية وقد يظن الرجل بأن زوجته تنفق المال في موارد تافهة أو تدخره لأمور يرفضها تماماً ويمكن حل مثل هذه المشكلات من خلال حوار هادىء لحساب الدخل وما يتطلبه المنـزل من نفقات كما يمكن القضاء على جذور الشك تماماً من خلال مصارحة الزوجين بعضهما البعض وعدم الاحتفاظ بالأسرار التي لا طائل من ورائها سوى النـزاع والمشاكل.
المشكلة في المصارحة
حين يعتبر كل طرف أن من حقه معرفة كل شيء عن الآخر وعندما توجد الأنانية فهي لا تسمح بوجود مساحة لاستيعاب الآخر.
ويتمثل عصب المشكلة في مطالبة أحد الطرفين باعترافات الماضي وبسلوكيات ما قبل الزواج ومعرفة الصغيرة والكبيرة والحسنة والسيئة لا لشيء إلا البحث عن المتاعب وهم بذلك لا يعرفون أنهم بدأوا بسل القشة الأولى من عش الزوجية الخاص بهم.
مصارحات في غير محلها
بعد الزواج أصبح الزوجان روح واحدة في جسدين وليس من اللائق بل إنه من المفسد للعلاقة: الحديث عن المغامرات السابقة أو الافتخار بعدد الخاطبين والمخطوبات فهذا من شأنه تكدير صفو الحياة ويكون مدخلاً من مداخل الشيطان ليفرق بين الزوجين حيث يبدأ الشك وينمو ويزداد.
من حق الزوجة أن تخفي عن شريك حياتها ماضيها مهما بلغ من سوء؛ لتفادي تدمير الحياة الزوجية؛ وكذلك الزوج؛ فالصدق في غير محله؛ ويكفي الإخلاص وأداء الحق، ورعاية البيت، وعدم التقصير في شؤون المنـزل.
فيما يتعلق بحياة الخاصة لكل من الزوجين بعيداً عن المنزل والأسرة والأبناء؛ كعلاقتهما بأصدقائهما أو أهليهما؛ فإنه لا يجب فيها المصارحة على الإطلاق؛ لأن للأهل والأصدقاء أسراراً لا يجب أن يفشيها أي طرف، بل إن معرفتها لن تنفع في استقرار الحياة الزوجية بل ربما تضر بالزوجين أو بأهليهما أو بأصدقائهما.
سلوكيات عند فقد المصارحة:
إذا ضعفت ثقة المرأة في زوجها وشعرت أنه لا يصارحها ويخفي عنها أشياء؛ يتبادر إلى ذهنها أن في حياته امرأة أخرى فتقيس كل تصرفاته وانفعالاته وفق نظرتها وتتحول حياتها إلى جحيم.
إذا فقد الرجل الصراحة من زوجته أحال حياتها وحياته إلى عذاب؛ فيبدأ بمراقبتها في كل الأوقات، ويفتش في حقائبها وملابسها وخصوصياتها، وربما يفاجئها في أوقات لا تعتادها فيه بغية أن يجد ما يدعم شكه، وبذلك تنهار الأسرة.
ضوابط شرعية للمصارحة بين الزوجين:
1- الالتزام بالضوابط والآداب الشرعية في الكلام والحديث؛ باجتناب السخرية، والإهانة (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم، ولا تلمزوا أنفسكم، ولا تنابزوا بالألقاب).
2- عدم الطعن بدور كل من الزوجين؛ بالحديث عن عدم صلاحية كل منهما في مسؤوليته؛ مثلاً: (أنتِ لست بأم)، و(أنتَ إذا لم تكن قادراً على تحمل المسؤولية فلا تتزوج).
3- عدم بخس حق الآخر، قال تعالى: (COLOR="DarkGreen"]ولا تبخسوا الناس أشياءهم )فالمصارحة هي تشجيع على المسؤولية ومدح الأعمال ليستمر العطاء.
4- المشاركة في اتخاذ القرارات والتزام الشورى في الأمور المصيرية والقضايا الكبرى في الحياة الزوجية، قال تعالى: (وأمرهم شورى بينهم) كتغير مقر السكن، والترحل والهجرة، وتعليم الأولاد، ونحوها.
5- المصارحة بما لا يضر الآخر أو يجرح مشاعره.
6- عدم الوصول إلى درجة التجسس؛ فالاطلاع على أسرار الزوجة سواء خطاباتها أو حقيبتها الخاصة أو جيوب ملابسها أو مكالماتها التليفونية عمل غير أخلاقي.
الصفحة الأخيرة