سارونه33

سارونه33 @saronh33

عضوة جديدة

العلاج ببول الأبل..

مريضات السرطان شفاهن الله


[/URL


طلب مني زوجي في أحد الأيام قبل فترة بسيطة البحث في النت عن طريقة إستعمال بول الناقة لعلاج داء الثعلبة لصديق له

واثناء بحثي في النت إستوقفتني قصة سأرويها لكم بإختصار:

يقول صاحب بيع حليب الناقة أنه كان يتردد عليهم رجل يومياً ليشتري حليب الناقة ويطلب منهم وضع قليل من البول عليه ويذهب به

وبعد فترة من التردد اليومي إنقطع فجأة

وبعد فترة أخرى عاد إليهم ليشتري

فسأله البائع : ماقصتك كنت تحضر يومياً للشراء وبعدها إنقطعت

فقال الرجل : كانت أمي تعاني من مرض السرطان في الطحال حتى تفتت الطحال

وكنت أحضر لها الحليب مع البول يومياً لتشربه على الريق

وبعد فترة من إستعماله أخبرنا الطبيب بأن السرطان يتلاشى ولله الحمد

والأان أخبرنا الطبيب بأنه بدأ ينمو لها طحال جديد بقدرة الله (فسبحان الله)

يقول الكاتب أن البائع قص عليه الحكاية بنفسه وانها حقيقية مئة بالمئة

فقلت لزوجي لقد بارك الرسول صلى الله عليه وسلم في أبوال الإبل وألبانها وبعد أن قرأت القصة اريد منك ان تحضر لي الحليب والبول لجدتي المريضة والتي لها عدة اشهر تعاني من سخونة ملازمتها ولم يعرف الأطباء لها سبباً


واخر طبيب قال بعد الفحص الدقيق أنها تعاني من تقرحات وتقيحات في عنق المعدة وفي جانب البطن في مكان عملية قديمة كانت أجرتها

ومع ذلك لم يوقف علاجه السخونة فما أن ينتهي مفعول المسكن حتى تعاودها السخونة

ومع أن جدتي كبيرة في السن وعلى سريرها من زمان بحكم سنها إلا إنها كانت تذهب للحمام أكرمكم الله بنفسها
أما الان أصبحت لاتستطيع الذهاب إلى الحمام أكرمكم الله بسبب السخونة التي هدت حيلها ولم تعد جدتي الحبيبة كما كانت بل أصبحت طريحة الفراش لفترة طويلة

وجزى الله خيراً زوجي وتاج رأسي فقد تكرم بإحضار الحليب والبول وأرسلته لجدتي

والحمد لله وبفضل الله بدأت جدتي بالتحسن شيئاً فشيئاً وخلال عدة ايام فقط عادت جدتي الحبيبة بفضل الله كما كانت وذهبت السخونة من غير رجعة وأصبحت تذهب للحمام أكرمكم الله كما كانت من قبل


فالحمد لله الذي جعل نبينا عليه الصلاة والسلام يدلنا ويعلمنا على كل مافيه خيرنا دنيا ودين ولكن للأسف نحن عن هديه غافلون



وهذا حديث نبينا عليه الصلاة والسلام والذي لا ينطق عن الهوى:



عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قدم ناس من عُكْلٍ أو عُرَيْنَةَ، فاجتوَوُوا المدينة، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلِقَاحٍ، وأن يشربوا من أبوالها وألبانها، فانطلقوا، فلما صَحُّوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واسْتَاقُوا النَّعَم، فجاء الخبر في أول النهار، فبعث في آثارهم، فلما ارتفع النهارُ جيء بهم، فأمر بقطع أيديهم وأرجلهم وسُمِّرَتْ أعْيُنُهم وأُلْقُوا في الحرَّة، يَسْتَسْقُون فلا يُسْقَوْنَ.

قال أبو قِلابَةَ: فهؤلاء سَرقُوا، وقتلُوا، وكفروا بعد إيمانهم، وحاربوا اللَّه ورسوله.

هذا الحديث أخرجه الإمام البخاري في صحيحه كما أخرجه الإمام مسلم

سأنقل لكم شرح بعض الحديث والمتعلق بالعلاج بلبن النوق وأبوالها

شرح الحديث


قوله «من عكل وعرينة» : هما قبيلتان متغايرتان، عكل من عدنان وعرينة من قحطان، وقد روي أن قدومهم كان في سنة ست من الهجرة بعد غزوة (ذي قَرَدٍ) أو بعد الحديبية، والله أعلم
قوله: «فاجْتَووُا المدينة»: قال ابن فاس: يقال: اجتويت البلاد إذا كرهتها وإن كنت في نعمة والظاهر أنهم قدموا سِقَامًا فلما صَحُّوا من السَّقم كرهوا الإقامة بالمدينة لوخمها، فأما السقم الذي كان بهم فهو الهزال الشديد والجهد
قوله: «فأمرهم بلِقَاحٍ»، وللبخاري في رواية قتادة: «فأمرهم أن يلحقوا براعية»، وله عن حماد: «فأمر لهم بلِقَاح». وفي رواية أيوب أنهم قالوا: «يا رسول اللَّه أَبْغِنِا رِسْلاً» أي اطلب لنا لبنًا، قال: ما أجد لكم إلا أن تلحقوا بالذود».
واللِّقَاحُ: جمع لِقْحَةٍ؛ وهي النوق ذات الألبان.
قوله: «وأن يشربوا»: أي وأمرهم أن يشربوا، وللبخاري في رواية أبي رجاء: «فاخرجوا فاشربوا من ألبانها وأبوالها» بصيغة الأمر
قوله: «فلما صحوا»: اى انهم شربوا من ابوالها والبانها فلما صحوا


وأرفق لهم هذه القصة التي قرأتها عن طبيبة أخبرت العالم بالعلاج ببول الأبل وهي قصة رائعة تستحق الإشادة والفخر:

عندما خضع الطب لذات النقاب !

دخلت مكتبي في الصباح الباكر ، وإذ ببطاقة بهية المظهر ظريفة الإخراج وضعت على سطح المكتب ، وبعد فتحها علمت أنها دعوة رسمية لحضور افتتاح (المؤتمر العالمي الثامن للإعجاز العلمي في القرآن والسنة ) ، وكم كنت أتمنى أن لا يفوتني حضور الإفتتاح غير أن ظروف عملي لم تسمح لي بذلك ، ولكن ما لا يدرك كله لا يترك جله .

وفي المساء توجهت للقاعة الماسية في فندق الشيراتون في العاصمة الكويتية حيث يعقد المؤتمر هناك ، وخلال مسيري للقاعة كانت عيناي تلمح في أروقة الفندق بعض قادة العمل الإسلامي وبعض الأدباء والمفكرين والذين كم كنت أتمنى السلام عليهم وتبادل أطراف الحديث معهم لولا تأخري عن المحاضرة المنتظرة ، وبعد دخولي للقاعة فإذا بعريف الجلسة قد بدأ بتقديم المحاضرين .

فإذا به يقدم طبيبتين سعوديتين قد لبستا لباسا فضفاضا وقد غطت كل واحدة منهما وجهها بالنقاب لدرجة كاد النقاب أن يغطي عينيهما ، وبكل صراحة كان مثولهما أمام الجمهور بهذه الصفة أثار الدهشة ، فلقد رأينا كثير ممن ينتسبن للعمل الإسلامي في الندوات والمحاضرات والمؤتمرات بل وفي اللقاءات التلفزيونية أيضا ولكن كاشفات الوجه آخذات ببعض الأقوال المعتبرة من أقوال فقهائنا ، أما بروز النقاب بهيبته وبضوابطه الشرعية في مؤتمر عالمي كهذا كان له أثر عظيم ، و مما تبادر لذهني عند رؤيتهما تساؤل مفاده ما الذي سيقدمانه هاتين الطبيبتين للحضور ، وكم من متربص ومتربصة بهذا النقاب من الصحفيين الذين كانوا يحتلون مساحة لا بأس بها في القاعة ، بل ومن الغربيين الذين قد وضعوا السماعات على آذانهم لسماع الترجمة المباشرة لهما ، ولا أخفيكم سرا أني كنت أخشى اخفاقهن في العرض خوفا من فرح خصوم المرأة المتدينة (والمنقبة ) على وجه الخصوص .

بدأت المحاضرة وكلي آذان صاغية لما سيقولانه، قامت الأولى وبدأت بعرض ما لديها .

تقدمت بكل هدوء نحو اللاقط وجهاز العرض وبدأت بالسلام ثم قالت إنني لن أذكر اسم الدواء الذي اكتشفته مع مجموعتي الطبية إلا بعد أن أشرح لكم مفعوله الطبي ومن ثم يحق لكم أن تحكموا على هذا العلاج .

بمعنى أنها ستخالف كل من سبقها من الأطباء والذين ذكروا مصادر علاجهم ، وكان هذا الموقف كفيل في إثارة الفضول لدى الحضور في معرفة الدواء ، وللعلم أنها تكتمت على مصدر العلاج خلال نشر نتائج البحث في العام المنصرم وقد نشرت عدة مواقع إخبارية عالمية كــ CNN نتيجة البحث من غير ذكر مصدره الطبيعي .

فأخذت الدكتورة بعرض الشرائح والصور الحية التي قامت بها على بعض فئران التجارب ، حيث حقنتها بخلايا مصابة بسرطان الرئة .

ثم قامت بعلاج هذه الفئران بالعلاج المُخْتَبَر ، ولقد رأينا العجب ، وذهل كل الحضور من النتائج ، حيث عرضت ستة عيون أو أنابيب إختبار للخلايا المريضة والتي رأينا كيف يضمحل المرض مع طول فترة العلاج إلى أن اختفت الخلايا المريضة تماما .

وقالت إننا سلكنا في بحثنا هذا الطريقة الغربـية في البحث ، حيث أن الأصل عدم صحة الدواء إلى أن يثبت عكس ذلك من خلال المختبر ، لا أننا مكذبين للإعجاز العلمي في ديننا ، لكن اقناعا لأمم الأرض والتي يدين أغلبها بغير الإسلام .

وقالت إنه وبعد ظهور هذه النتائج والتي استهلكت وقتا ليس بالقصير والذي بلغ أربع سنوات - حتى أننا في ذروة البحث واصلنا في بعض الليالي الليل بالنهار - خشينا أن يكون لإيماننا بالنصوص الشرعية أثّر في مجريات البحث ، فأخذنا عينات من العلاج المكتشف بالإضافة لخلايا مريضة وبعثنا بها لجهة محايدة ولم نخبرهم بنوعية المادة المعالجة ، وبعد ظهور النتائج والتي طابقت تماما ما وصلنا إليه حُقّ لنا أن نفاجئ العالم بهذه الحقيقة العظيمة ، والمعجزة النبوية والتي جاءت من غير مختبر وميكروسكوب ، بل جاءت بالوحي الرباني وأن نكشف عن أصل مادة الدواء وهي مأخوذة مما ورد في صحيح البخاري :

(أن رهطا من عكل ، ثمانية ، قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم ، فاجتووا المدينة – أي مرضوا -، فقالوا : يا رسول الله ابغنا رسلا ، قال : ( ما أجد لكم إلا أن تلحقوا بالذود فانطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها ، حتى صحوا وسمنوا ) .

فقالت الدواء المكتشف هو من ( بول الإبل )

فاعترت الدهشة الكثير ، فواصلت قائلة أن للحديث بقية ، أرجو ممن تسرب لقلبه شك من جدوى هذا العلاج ، ولا يرضى إلا أن يكون علاجا مستخدما عالميا ، فرجائي أن يبحث بالإنترنت عن العلاج بالبول وستجدون أن كثير من المصحات الأوربية والأمريكية وكذلك الهندية قد أخذ العلاج بالبول حيزا في صيدلياتهم ، ولكن للأسف أن الذي يتعالجون به هو بول الإنسان ، ولكننا هنا نعالج ببول الإبل ونحن واثقون مما نقول بالنص النبوي وكذلك بأنبوبة الاختبار .
وأردفت قائلة :

ونتيجة هذا البحث دليل آخر نضيفه في صفحة كفاحنا دون شخص نبينا صلى الله عليه وسلم ويثبت بأن دفاعنا عنه ليس عاطفة مجردة من دعائم واقعية أومن دوافع حقيقية تحتم علينا ذلك .

وختمت قائلة : و نقول لكل من تسول نفسه بالمساس بشخص نبينا صلى الله عليه وسلم والذي جاءنا بما يشفي أرواحنا وأسقامنا أننا سنبذل دونه أرواحنا وأموالنا وكل ما نملك .

وكانت هذه الكلمات كفيلة بأن تلهب مشاعر الحاضرين فعجت القاعة بالتصفيق الحار من جميع الحضور مع صيحات التكبير ، وهي شامخة بنقابها ثابتة واثقة من نفسها أمام الجموع ،وقد اقشعر بدني من هيبة الموقف .


منقوووووووووول للفائده

دمتم بوووووود
2
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ابتسامة جريحه
فعلا هو علاج الي يبي يستفيد اكثر يدخل موقع جمعيه مكاافحه السرطان بحث للدكتوره فاتن خورشيد
التاجرة أم عبودي
ماينطق عن الهوى رسولنا الكريم...بارك الله فيك والله يشفي مرضى المسلمين