السلام عليكم

عزيزتي اشجان الزمن

لا تياسي لانك ستشعرين انك عملت اللي المفروض ينعملوتكوني مرتاحة نفسيا

وصدقيني الام هي الام ولكن في هذا الزمن الصعب بدات الامومة تتلاشى

ونحن من سوف يوقظها في امهاتنا

على الوعد حاولي بكل الاساليب

تحياتي الخالصة لك بالتوفيق

عزيزتي رهام

انتظر عودتك

وشكرا لمرورك

عزيزتي تاوتاو

والله وقلبي انا كمان

اتمنى ان تكون علاقتك بامك جيدة

في امان الله

عزيزتي رؤيا

الجلوس مع الام وتقبيلها على الطالع والنازل والحديث معها شيء رائع واكثر من رائع ارجو ان تتذوقيه

ويا حياتي لا تنتقدي امك لانها تراك طفلة

ممكن تحكي رايك بطريقة بدون ان تشعر ان الصغيرة تنتقدها

ولمعلوماتك اذا كونت علاقة جيدة بامك هي التي ستاخذ رايك في امورها وامور البيت

اتفقنا

في امان الله

اشجان الزمن

شكرا على العودة

وكلامك كله صح

الام تاهت اصبحت تلهث وراء نفسها واغراضها

واذا استمر الحال هكذا

على الدنيا السلام

اذن يدا بيد نعيد لهذه الام الحنونة قلبها

في امان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اختي الغالية على طرحك لهذه القضية

وباذن الله نخرج بفائدة منه

بارك الله فيك

موضوع ذو ششجون ومن كثر ماهو يضايقني واحس اني مو وضعي طبيعي مابغى اتكلم فيه بس بضغط ع نفسي
.......... في لحظات احسها مهمه واحبها متى اذا انا حسيت اني اعني لها
لاحظي اني انا ام اطفال........ وكثير دئما احس اني اظلمها لدرجة اني افكر في نفسي ياليت ابوي ما اختارها ام لي لاني القي عليها اللوم في كل اطباعي السيئه
رغم اني بنظر الناس والحمدلله اعتبر ذات اخلاق ودين بس انا اقصد الطبائع مو الاخلاق فلا تفهموني غلط!!
انا اقول لو هي حنونه معي كان صار تعاملي مع اطفالي افضل
كان صارت شخصيتي افضل باختصار هي الملومه وانا قاعده اكرر كل شي بشكل اسوا مع بنتي انا عارفه بس انا ضعيفه قدام تغيير شخصيتي
يمكن انا اطمح للمثاليه مثل مايطلع لي دائما في تحليل شخصيتي ...مادري هي سيره وانفتحت انا اسفه اطلت عليكم
بس لعلكم تستفيدون مو مثلي
,,,,,,على فكره انا مره حضرت برنامج في مركز الامير سلمان كانو مسوينه الندوه العالميه للشباب الاسلامي وكان على مدى يومين وكان الحضور مهول من بنات وامهات دليل انهم الناس يعانون بشكل كبير وكانو مستضيفين تربويات وطبيه نفسيه بس شي رئع وهما وعدونا انهم راح يعيدونه انشالله في بداية العام الدراسي الجديد بعنوان بين قلبين حتى كانو منزلين اعلان هنا فلا يفوتكم الاعاده وانا بدوري بنقلكم الخبر ...الله ينفعنا

واحة الامل
لك تحية تقدير .. ودعوة من قلب صادق..
لأنك حرصت على تطوير نفسك.. وتطويرأخواتك هنا
لماذا فتحت الموضوع ودفعت الكثير من وقتك.. وأصريت أن الأمهات والبنات يشاركو؟
هدفك وااااضح وسامي بارك الله فيك << مدري ودي أمدح أكثر وأقولك إني فرحاااانة بوجود إنسانه مثلك


لو علاقة الأم بالبنت كانت حميمة ..
ستقل كثيييييييييييير من مشكلات البنات والأمهات بنفس الوقت..


رااااااااااااااااااجعة لكم لا تروووحوووووووووووووون :23:

رسالة من فتاة إلى ابنتها المتخيلة (سارة)
يعني هذي بنت ما بعد أعرست
ترسل رسالة لبنتها اللي بتجيها بالمستقبل بإذن الله



:21:

حبيبتي سارة.. خولة!!
أعدك يا من تسكنين قلبي وخيالي،
يا أملي كل لحظة في الحياة أن أكون نِعءم الأم والأخت والأب والصديقة.
أعدك أن احتضنك في اليوم (إن سمح لي الوقت).. لحظة! أي وقت هذا؟!
لا.. لن آخذ الإذن من الوقت..
أعدك حبيبتي أن أحتضنك في اليوم أكثر من عشرين مرة
حتى لا تفتقدين الحنان، لأني افتقدته..
أعدك أن لا أستحي من الكلام عنك ومناداتك بياكياني
لأن أمي تستحي كثيراً..
أنا أعلم أنها تحبنا ولكن لابد أن تظهر هذا الحب!!
أعدك يا سارة أن أظهر حبي لك كل لحظة وكل دقيقة
وأن أكون صندوق أسرارك ونعم المرشد لك،
أعدك بأني سأزرع الثقة في نفسك وفي أمك وأبيك ومن هم حولك
(لأنني أفتقد كل ذلك) قبل كل ذلك سأغرس فيك الثقة بالله عز وجل..
سأجعلك تلجئين له قبل كل شيء..
سارة.. أنا أمك للأسف..
ولكن هذا قدرك أن أكون كذلك.. بكل عيوبي..
لكن سأحاول ان أكون أماً ناجحة..
الآن أنتِ حبيبتي وأخوك البراء، هشام، هيثم، خالد..
الذين أريد أن تكون هممهم مثل من هم، البراء بن مالك، هشام بن عبدالملك،
هيثم أبوالربيع، خالد بن الوليد..
أنتم هدفي من الزواج، أريد أن أتزوج لأنجبكم وأحسن تربيتكم..
أود أن أقدم لنفسي ولوطني شيئاً من خلالكم
اعتقد يا سارة أن إخوتك ومن هم في جيلهم هم من سيحرر فلسطين..
لأني أتوقع أن هممهم مثل أسماء من سمّيتهم بأسمائهم..

لا أريد منك أنتِ ولا أخوتك ان تكونوا مثلنا!!
لذا سأوافق على أن أسكن في آخر العالم..
بعيدة عن أهلي حتى لو كان في جبال هملايا أو في جزر سومطرة
أو في استراليا أو فوق السماء أو تحت الأرض..
حتى لو كان في أعماق البحار. سأضحي من أجلكم لأنني أريد منك
أن تكوني شخصية ناجحة في المجتمع حتى لو كنت سمراء
أو ذات وزن زائد ستبقين ابنتي حبيبتي، فلذة كبدي..
وسأكون إن شاء الله بارة بك..
وأعدك أن أختار لك الوالد الحنون، الصديق، الطيب
الذي لا يكف عن حبكم ونصحكم وتوجيهكم حتى لو كنتم كباراً..

ووقعت هذه الرسالة بقولها:
أمك (الجرح الذي سيظل ينزف)..


مقال بجريدة الرياض للكاتبة: نورة السعد
البنت أرسلتها لد.نورة السعد




سأعود