كاندريل

كاندريل @kandryl

عضوة مميزة

العناية بالحمير اكثر من العناية بالمراة في بريطانيا يادعاة التغريب !!!

الملتقى العام

تتوافد كثير من لجان حقوق الانسان ووفود رسمية واعلامية
تتابع احوال المراة لدينا
وكأن المراة السعودية وصلت الى الحضيض في التعامل القاسي
وللاسف يوجد من بيننا فئة انهزامية
لا تعتز بدينها
ولا تدافع عن بلدها
\ فنجد هذه الفئة تستلم بسهولة وتساير تلك اللجان في حكمها الظالم في شان احوال المراة
لدينا !!!
بل هناك فئة تغريبية تراسل منظمات غربية لتمرر فكرها ضد بلدها
عبر استعداء لجان حقوق الانسان والمنظمات الدولية ضد بلدها
حتى يكون المجتمع اكثر انفتاحا في شؤون المراة !!!

نعم هناك قصور واخطاء ترتكب ضد المراة حتى الرجل
لكن يجب ان تكون في حجمها الطبيعي
بلاتضخيم يستغله اعداء البلد والناقمين على دستوره
لنعالج تلك الاخطاء
دون تشويه صورة البلد واحكامه ومرجعيته الطيبة

اما تلك اللجان فلنكن في تعاملنا معها
اكثر عزة بديننا واحكامه
ونفتخر بماوصلت اليه المراة في بلادنا
وعدم انجرافها الى ماوصلت اليه مثيلاتها في بلدان كثيرة حتى اصبحت في وضع يرثى لها


وكما نشر موقع لها اون لاين اليوم عن صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم: "إن البريطانيين يتبرعون لمساعدة الحمير أكثر من مساعدة النساء اللاتي يُساء معاملتهن".

فبالله ماذا سيكون الحال لو ان الخبر كان عن السعوديين ؟؟!!!
وانهم يقدرون الحمار اكثر من المراة ؟؟!!!


الان تهم توزع صباح مساء ومن بني جلدتنا يقولون ان مجتمعنا مجتمع ذكوري
يقدر ويقدس الرجل ويهمش المراة
بينما تقارير بريطانية ودراسات تنشرها تبين ان الاهتمام بالحمير اكثر من الحريم !!!!



ونقلت الصحيفة جانباً من الدراسة التي أعدتها المجموعة البحثية "إن بي سي" (رأس مال الخير الإنسانية)، والتي تناولت حقيقة ما يتعرض له النساء في بريطانيا من سوء معاملة داخل بيوتهن أو اغتصاب أو جرائم شرف أو إجبار على الزواج.

وأشارت الدراسة إلى أن التبرعات التي تصل إلى خزائن أكبر ثلاث منظمات خيرية في بريطانيا معنية بمساعدة النساء لا تتجاوز الـ 17 مليون جنيه إسترليني سنويا (34 مليون دولار)، وهذه المنظمات هي: "المأوى"، و"اتحاد مساعدة النساء في إنجلترا"، و"مساكن إيافيز للنساء".

في حين تجاوزت التبرعات لـ"دار رعاية الحمير" في منطقة ديفون جنوب غرب إنجلترا العام قبل الماضي 20 مليون جنيه إسترليني (حوالي 40 مليون دولار)، حيث تشير الدراسة إلى أن التبرعات التي تُقدم للدار التي تضم 12 ألف حمار آخذة في التزايد بشكل كبير.

وبينما تصل جملة التبرعات لحوالي 200 منظمة خيرية على مستوى بريطانيا سنوياً 97 مليون جنيه إسترليني (193 مليون دولار)، فإن "الجمعية الملكية لمنع الوحشية ضد الحيوانات" يصلها 110 ملايين (220 مليون دولار)، ومؤسسة "قارب النجاة الوطنية الملكية" لحماية البشر والحيوانات من الغرق يصلها 149 مليون إسترليني (277 مليون دولار).

كما أظهرت الدراسة أن حالات التقدم بشكاوى للشرطة من شخص أساء معاملة كلب أو حمار تفوق الشكاوى المعنية بالإبلاغ عن سوء معاملة المرأة.

وذكر موقع (إسلام أون لاين) أنه وبحسب الإحصائيات الرسمية، فهناك حوالي 7.5 ملايين امرأة في بريطانيا يعانين من سوء المعاملة التي تتنوع أشكالها ما بين عنف واغتصاب ورقٍ، وغير ذلك.

وبرغم تزايد أعدادهن فهناك انخفاض في الخدمات والمساعدات؛ نظراً لقلة التبرعات، حيث انخفضت معدلات رعاية النساء اللاتي تم بيعهن كرقيق أبيض (دعارة)، وذلك كنتيجة حتمية لانخفاض عدد المؤسسات التي تقوم بذلك من 60 مركزًا إلى 38 في إنجلترا وويلز.

وأشارت الدراسة إلى أن ما يتعرض له النساء من سوء معاملة يكلف الاقتصاد البريطاني حوالي 40 مليار جنيه إسترليني سنوياً، أي ما يفوق الميزانية المخصصة للدفاع في بريطانيا.

وطالبت مجموعة "إن بي سي" المانحين والحكومة البريطانية بـ"بتقديم الدعم لمستحقيه والتنسيق مع المنظمات الخيرية المعنية بالأمر".
2
513

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

استغفروا ربكم
الله المستعان
كاندريل
كاندريل

فليت المستغربين
يكفون عن مخادعة الشعوب المسلمة
وليت القنوات العربية التي اصبح جل همها تلميع صورة المراة الغربية والحط من قدر المراة المسلمة
وخلق قدوات غربية لبناتنا
ليتها تكون منصفة وتدرس حقوق المراة الغربية المنتهكة بابشع صورة ,,,


وكفانا
كفانا جريا وراء السراب الذي تقدمه لنا الفضائيات


,,,