الأمورالحلوه
الأمورالحلوه
سلام
كيفكم وكيفكم مع اليوميات
بقولكم يومياتي لاني اكتبها عشان اشجع نفسي لا غير
امس اعمالي
غسلت مقدمة من السور
رتبت المطبخ طلع يفتح النفس
وكنست جميع اجزا المنزل
والحين جلس اكتب لكم يومياتي بعد ما تسحرت
وخلصت اذكاري وقريت جز من القران

ام وعد عظم الله اجرهم والله يرزقهم الخير في جميع امورهم

يله تصبحون علي خير
السنيوره 44
السنيوره 44
جميع بنات الهمم الله يعطيكم العافية على الشغل والحماس ماشاء الله اتمنى اني اكون معكم وان شاء الله ربي يشفيني ويبارك في الجميع
بدويه متحنيه
بدويه متحنيه


صباح الخير عليكم
كيف حالكم اشكركم من كل قلبي خاصه البنات اللي يسالون عني
سما مشكووووووووووره على الورد تسلمين ياعسل
هدوء طلال مبسوط بالروضه فرحان بس راح اسمر من الشمس هههههههه
بس ماعليه اهم شي يفلها ومشكوره على السؤال الله يسعد قلبك
وانتي صراحه مجهودك واضح في الملف الله يزيدك قوة ونشاط بشري
وش صلحتي لولدك مفطح على الصبح الله يسعده يارب


ياسمينه يا ياسمينه انتي سكره والله كلامك يجبر الخاطر وحررررركات في
الملف الله يسعدك احبك
زبده وانا بعد مشتااااااااااااااااقه لكم حدي والله بس مشغوووووووووووله
لين شوشتي المهذبه مره تعبانه وباسل صار عصبي ومزعج وحاتم والواجبات
وطلال والنوم الملخبط والحاله حاله وانتي كيف حال حسومي
شكله نفس باسل ازعااااااااااااااااااااج متواصل الله يساعدك



كرامتي الله يسعدك على الوصفه انا اكثر شي اسويه اول ما امرض
ليموووووووووووووون على طول الوقت لين الحين خفت الزكمه
وتعبت المعده بس الحمد لله على كل حال
سوزان تسلمين قمر على السؤال ماتقصرين
محتاره هلا نورتي علومج سافرتي والا باقي


البرنسيسه يالبى قلبس الله يسلمك من كل شر
جوى الحب الله يسلمك هاه بشري كيف جنو مع الروضه
بكت والا شاطره تروحين معاها والا خلاص
ام وعد عظم الله اجركم ولاحول ولاقوة الا بالله
ام عبد الملك الله يزيدك من فضله ماتقصرين وكلامك ينقط عسل
ومبروك الحين عيالك في المدرسه يعني تجربين الكركبه مثلنا وشغلك روعه
وسويتي عمليه لعيونك علميني كيف الحين ان شاء الله بخيرررررررررررر
حروف متشابه جزاك الله خير على الاذكار


ام الورد الله يسلمك يارب وانا بعد في الشرقيه
وحررررررررررررررررررررررورطوبه
مغروره حدي الله يشفي زوجك
زاهده سلامة جوجو ماتشوف شر
هنادي اخبارك وان شاء الله ربي يساعدك على العزيمه وتطلع كالعاده روعه
ام رغد الله يسهل حملك وولادتك يارب
سندريلا وينك ياقمرررررررررررررررررررر
براءة اخبارك وينك انتي تدرسين
فيه بنات كنت مشتااااااااااااااااااااااااااااااااقه لهم مرررررررررررره
والحمد لله شفتهم منورين همم
كل البنات هلا ومرحبا فيكم وعساكم على القوه


طبعا انا تعبانه وباسل الحمد لله بخير
وكسلانه ومالي نفسي افتح النت والله كل يوم اخلص شغلي
واقول ابروح اطل على البنات ومالي حيل افتح النت وارجع
انام المهم
البارح بعد المغرب شنيت هجوم ارض جو على البيت مع اخت زوجي
اول شي المطبخ الفرن والجدار والارض عميق في عميق
وبعدين غرفة الحريم طلعنا الكنب من الغرفة وغسلت الارض مع الجدار
ورجعنا كل شي مكانه
بعدين المجلس نفس الطريقه
واخر شي الصاله والحمامين والحمد لله
بخرت البيت
ومانمت والا والبيت كله نظيف وارتحت من هم الشغل
طبعا مدري متى اقدر ادخل ماعاد احب النت بس علشانكم
بنات النهار طوووووووووووووووووووويل والليل طووووووووووو
وووووووووووووووووووووووووووووووووووويل صح تعبت من عيالي
كل مانامو يصحون بسرعه يقولون شبعانين نوم يمه منهم انتم مثل حالي
ام سعيد وايلاف
كييفكم أخباركم ؟؟
أم وعد وجوريه عظم الله أجركم
وكـــــل البنات يعطيكم العافيه ..
يومي أمس ::
بديت الظهر سويت لي نسكافيه
كنست غرفه الحريم والصاله كلها
غ المواعين
غ الحمام
وبخرت البيت
قبل شويه خلصت مواعين الفطور ومسحت الرخام حق المطبخ وترفيع البيت اليومي
إن شاء الله هدفي أبدأ بالثلاجه غسيـــــــل ودولاب التموين أدعولي
ويوم حلووو ووموفق للجميع ..
:39:
دمعة فرحـ!_!
دمعة فرحـ!_!
..]



سؤال طالما تفكرت فيه :

لماذا لا يُستجاب دعاؤنا ! مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء،



وبدأتُ رحلة من التدبر في آيات القرآن الكريم،



وكانت هذه المقالة...





يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) . وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا. ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب
الدعاء فكيف نستجيب له تعالى (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟!
من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله. فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟
إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل
الدعاء ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟ لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى.
هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعو ربه أن ينجيه من ظلم قومه، يقول تعالى: (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) . وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء.
ويأتي من بعده سيدنا أيوب عليه السلام بعد أن أنهكه المرض فيدعو الله أن يشفيه، يقول تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) . وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام.
ثم ينتقل
الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت! فماذا فعل وكيف دعا الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه؟ يقول تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) . إذن جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة: ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل.
أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم، بل كان يريد ولداً تقر به عينه، فدعا الله: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) . وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن. ولكن الله قادر على كل شيء.



والسؤال الذي طرحته:


ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله!

ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟ لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها.
فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) .
وسبحان الله!
ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد.

ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في
استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي:


1- المسارعة في الخيرات
الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ): فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟
كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله. وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) .
ليسأل كل واحد منا نفسه: كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي فساعدته حسب ما أستطيع؟ كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات؟ بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه وأحاول أن أحفظه؟؟
فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟ إذن فعل الخير أهم من
الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا).


2-الدعاء بطمع وخوف:
الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو: (وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا). الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى. إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد.
وهنا أسألك أخي القارئ: عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟! وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء.
عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء
الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟ بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟
لذلك لا نجد أحداً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته وعظمته في هذا الموقف. فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب : (في دعاء هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!! بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين: الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)، والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فاعترف لله فقال: (إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى.



3- الخشوع لله تعالى
والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع هو الخوف: (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ). وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة. والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك: هل أنت تخشع لله في صلاتك؟ وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟ وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة.
هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله وأكون من عباده الخاشعين؟
هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟

مـــــــ ن ـــــــــــ ق ــــــــــــو ل