نينا
والله اني احيانا اصاب بالذعر عندما ارى من حولي وافكر..
ماذا لو كنت مثلهم .. ياترى هل سأضيع كضياعهم ..
ايعقل ان افعل ما يفعلون .. عندها اخر على سجادتي
شاكره الله ربي بكل جوارحي انه جعلني مسلمه من امة نبينا
ورسولنا محمد صلوات الله عليه وعلى اله اجمعين.
اسعدتني جدا ملاحظتك واشكرك وكل صديقاتي في الواحه والمنتدى ..
فقد فقدت لوهله الامل في ان اجد من يفهمني ولكني بكم وجدت
ضالتي التي كنت انشدها.
شمس النهار
جزيل شكري على اضافتك القيمه وتعليقك المشجع .. ياشمس الواحه.
بارقة الامل
كل التقدير والاحترام لكلماتك العميقه مع خالص شكري.
مختلف
كلمتان هما ردك " لله درك" .. فيهما من المعاني مالايصفه قلم.
اشكرك بعمق واسال الله العظيم ان يوفقنا لما يرضاه والجنه.
كل الحنان
لااعرف ان كنت اتخيل اسمك ام انها انتي فعلا..ارجعي لنا فقد طال غيابك
وزاد اشتياقنا .. لاتتأخري ارجوك.
عاشقة الشهاده
ماارق مشاعرك ياصديقتي .. وياليتني كنت من الغرباء الذين
ذكرهم رسولنا الحبيب (ص) : الذين يصلحون اذا افسد الناس ..
اين انا منهم .. لا..اين انا منهم .. اسأل الله من كل قلبي
ان يجعلني منهم.
لك مني اعذب الامنيات ايتها الطيبه القريبه.
احببت مواضيع الغربه من كثر ما تتكلمين عنها00انحرف قلمي الى الكتابه عن مشاعر الغريب وحقيقه الغريب من بعد ان راى قلمك وتعرف عليه00
اخيتي اجمل ما في المنقول وصف الغرباء حيث قال((أيها المسلمون :لقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الغرباء فقال ( الذين يصلحون إذا فسد الناس ) أجل إنهم كل متمسك بدينه مصر على الاستقامة في أوضاع يلفها الفساد من كل جانب وظهر فيها الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ، فالشاب المتعفف بين أقرانه من متبعي الشهوات ، والرجل المصلي بين الذاهلين عن الأوقات والجماعات ، والمسلم المعتصم بالسنة بين معتنقي البدع والخرافات ، والمجاهد المحامي عن شعائر دينه وتراب مقدساته بين من لا يكترثون لهوان الدين وضياع الحرمات واستباحة المقدسات ، والداعية إلى الله تعالى الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر بين من لا يغضبون لله لانتشار الفواحش والمنكرات ، أولئك جميعا غرباء ، يحسون بالوحدة وإن تكاثر من حولهم الناس ، ويشعرون بالعزلة وإن فاضت قلوب اللاهين والعابثين بالبشر والايناس ، إلا أنهم يستكثرون أنفسهم وإن كانوا قليلا لأنهم مع الحق ، ويستقلون غيرهم وإن كانوا كثيرا لأنهم مع الباطل))
بوركت اخيتي واساله تعالى ان يعيدك الى ديارك سالمه غانمه